لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم العام > المنتدى العام
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


هكذا ... قتلت فراشاتي

_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_ _=* تنويـــــــــه *=_ أنتم الآن على وشك الدخول إلى // عالمين // مختلفين ... في وقت متزامن

موضوع مغلق
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-08-10, 08:59 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Aug 2010
العضوية: 183282
المشاركات: 166
الجنس أنثى
معدل التقييم: همسة حزينة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
همسة حزينة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : المنتدى العام
افتراضي هكذا ... قتلت فراشاتي

 

_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_




_=* تنويـــــــــه *=_




أنتم الآن على وشك الدخول إلى // عالمين // مختلفين ... في وقت متزامن ...

قد يُشعركم ذلك بشيء من // التشتت // أو // الضياع // ...


وهو - للأمانة - شعور قصدتُ إيقاعكم بين حبائله ...


لذا ... لا تترددوا في Xx إغلاق xX المتصفح متى أحسستم بالرغبة في ذلك ...

وشعرتم أنكم ستصبحون أسرى لهذين العالمين ...





_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_




_=* البدايــــــة *=_



فراشاتي






أقدامي \\ العارية \\ تطأ العشب الأخضر برقة ... يتهادى بخفة من ورائي ذيل ردائي ~ الحريري ~ الأبيض ... ويزين طوق من أزهار الياسمين خصلات شعري المتناثرة ...

تكاد أصابعي تلامس الفراشات // الرمادية // المنتشرة من حولي ... أمد يدي ... أحاول أن أبث فيها الحياة ولو للحظة ...


أتذكر ...


فأتراجع ... أنكمش ... وأضم كفي // بشدة // إلى صدري ...


أنظر إلى البعيد ...

إلى حيث تمتد البساتين الخضراء لتعانق الأفق ...

إلى حيث تحلق أسراب ~ الفراشات البراقة ~ ... نابضة ... تتفجر من ألوانها علائم الحياة ...


في هذا العالم كل شيء ساحر (!)




يتراءى لي من بعيد ... خيال طفل يركض خلف فراشة // زرقاء // ... ضحكاته تملأ الأرجاء ...

ثم ما يلبث أن يلمح فراشة أخرى \\ برتقالية \\ ... فيترك طريدته الأولى ليشرع في ملاحقة الثانية ...


وخلف الربوة ~ تشع ~ إمارات السرور على وجه ذاك الشاب ... فقد تمكن أخيرا من الإمساك بفراشته التي استمر يلاحقها لسنوات ...


أما تلك الفتاة الواقفة هناك ... ففراشاتها تحلق في الجانب الآخر من البستان ... ألمح // التردد // يطل من عينيها ...

إنها خائفة من أن تبدأ رحلة البحث ... ولكنها تستجمع قواها أخيرا وتنطلق ...




لكل شخص هنا فراشاته ...

هنالك من // يجدها // و // يصطادها // من فوره ...

وهنالك من لا يعثر عليها إلا عقب رحلة بحث شاقة ... ولا يتمكن من اصطيادها إلا بعد اجتياز الكثير من العقبات ...




رحلة بحثي التي خضتها لأجد سرب فراشاتي [انتهت] منذ مدة ...

فراشاتي تحلق الآن من حولي ...

ولكن لمسها ... Xx مُحرّم x X ...





_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_




_=* المشهد الأول *=_




ما أزال // أتحسس // العشب الندي بأقدامي ...

تمسك أصابع يدي بطرف ثوبي ... أرفعه قليلا كي أتبين مواضع خطواتي ... فأتجنب ~ قتل ~ زهرة بريئة شاء حظها أن يضعها أمامي ...

مع كل خطوة أخطوها يصدر ~ الخلخال ~ الفضي الذي يزين كاحلي // خشخشة // ناعمة ...

أحب ارتداء الخلاخيل منذ طفولتي ...



طفولتي ...

تراءت أمامي الآن صورتي قبل سنوات وأنا [ أطارد ] بإصرار تلك الفراشة الحمراء الكبيرة ...

اصطدتها بسهولة ... ولكني أطلقتها من فوري ...

شيء ما في داخلي جعلني أشعر أنها لم // تُخلَق // لأجلي ...



ذات القصة تكررت مرارا وتكرارا خلال سني طفولتي ...

فقد اصطدت / الكثير / من الفراشات الزاهية ... وفي كل مرة كنت / أطلقها / لذات السبب ...



هذه ليست فراشاتي ...

تنتظرني فراشاتي // حتما // في مكان آخر ... وسأجده ...





_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_




عندما كنا أطفالا ... كان لكل منا // عشرات // الأحلام ...

نحلم اليوم بشيء ... وغدا ننســـــــاه ... لنحلم بغيره ...




أثناء طفولتي حلمت يوما أني سأصبح طبيبة ...

بالطبع لم يكن الهدف وراء ذلك مساعدة المرضى وعلاجهم ... لا ... إذ أن هدفي كان // أسمى // من ذلك بكثير ...

فقد كان يتمثل (فقط) في الحصول على أدوات طبيب حقيقية (!) وليست بلاستيكية كتلك التي كنت أقتنيها ...





سأكون سندريلا ...

ربما يكون الحلم في بدايته // شاقا // ومشتملا على الكثير من التوبيخ وأعمال المنزل ...

ولكن ذلك لا يهم ... ففي النهاية سأرحل بصحبة أميري الوسيم وأعيش بسعادة معه في قصر مترف ...

حلم آخر داعب مخيلتي لبرهة ... ثم ما لبثت أن ~ هجرته ~ ...

رغم أن أقدامي الصغيرة التي تسمح لي // الآن // بانتعال حذاء شقيقي البالغ من العمر عشر سنوات تؤهلني لأصبح سندريلا حقيقية (!)





إحدى صرعات أحلام طفولتي تمثلت في أن أغدو مُدرسة ...

فإثر Xx التعذيب xX المتمثل في إجباري على كتابة جميع جداول الضرب بمعدل // عشر مرات // لكل جدول أثناء عطلة نهاية الأسبوع ... تأصل كره شديد للرياضيات بداخلي ...

حتى أني تمنيت أن أصبح مدرسة ... لأضمن فقط // رسوب // جميع تلميذاتي (!)



من الصعب جدا أن يفهم الكبار شعور الطفل عندما يرى جميع أقرانه يستمتعون باللعب ... بينما // يُحرم // هو من ذلك بسبب انشغاله بكتابة جداول الضرب السخيفة تكفيرا عن // الخطيئة // التي ارتكبها عندما أخطأ في حل مسألة واحدة في الفصل ...

قساوة الكبار .:: لا ::. حدود لها أحيانا ...



في الصف الرابع الابتدائي ... قررت أن // أكبر عقلي شوية // ... وأتغاضى عن قصة الرسوب هذه ... فالتلميذات في النهاية لا ذنب لهن ... وما هن إلا ~ ضحايا ~ مثلي ...

حينها بدأت فعليا تنظيم صفوف لإخوتي الصغار وأطفال العائلة ... كانت البداية بلوحة سوداء وبضع حبات من الطباشير ...

ثم تطورت مدرستي ... فاستعنت بلوحة بيضاء وأقلام // ملونة // ... وكنت أحرص دائما على إحضار حقيبتي الخاصة وكتبي ودفاتر تحضيري ليتم الشرح على أكمل وجه ...





بطبيعة الحال ... تلقف النسيان هذا الحلم :: ليطويه :: مع غيره من الأحلام التي سبقته ...





_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_




_=* المشهد الثاني *=_




فراشاتي // الرمادية // تحلق بوهن بالغ ...

لا أدري ... أأشفق عليها أم على نفسي (؟)

فأنا في النهاية من // سلبتها // ألوانها ...




أجلس على العشب // الأخضر // بروية ...

ألتقط وريقات أزهار ~ الأضاليا ~ المتناثرة من حولي ... لهذه الأزهار ملمس [مخملي] جذاب ...



أرفع كفيّ بمحاذاة فمي ...

لتتطاير تلك الوريقات من فورها وتنتشر ... بخفة ... ورشاقة ...





تتقلب صفحات ذاكرتي مجددا إلى الوراء ...





فراشاتي




هكذا وجدتُها عقب رحلة بحث // شاقة // ...

ملونة ... براقة ... تحلق بخفة كما حلقت أوراق الورد للتو ...

والأهم ... كانت ~ تنبض ~ حياة وحيوية ...



مذ تعانقت أنظاري وإياها ... أدركت أنها ما كنت أبحث عنه لسنين طويلة ...



فراشاتـــــــي ...

أخيرا وجدتك ...





لا يهم كم استغرقتني رحلة البحث هذه ...

وكم اجتزت من // عقبات // لأطأ في النهاية هذا المكان ...

فقد شارفت الرحلة :: المجهدة :: أخيرا على الانتهاء ...

وغادرت إلى الأبد لحظات التعب والعناء ...



تفصلني عن الإمساك بفراشاتي // بضع // خطوات الآن ...

بضع خطوات لا أكثر ...





_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_




نكبر ...

تضاف المزيد من السنوات إلى رصيدنا من العمر ...

\ فينضج / تفكيرنا ... ومعه أحلامنا ...


نصبح قادرين تماما على // تحديد // ما نريد ...

وعلى // انتقاء // حلم من بين مئات الأحلام المتناثرة بعشوائية في فضائنا ...



نبدأ بحرص ~ نسج ~ تفاصيل هذا الحلم ...

ووضع خطط تحيله مع الأيام إلى واقع ...



واقع يضيء [ظلمة] مستقبلنا ...

ويرسم ملامحه بجلاء ...




كل شيء بات واضحا الآن ...

ها هو // الحلم // أمامي ... وليس علي سوى أن أسير في الطريق الذي اخترته ورسمت بدقة تفاصيله ...



ما إن بدأتُ رحلتي حتى أخذت السماء // تمطرني // بوابل من العوائق والعواصف ...

لوهلة أجبرتني الرياح التي عصفت بي على التوقف ...

ولكني سرعان ما ~ انتفضت ~ مجددا لأطارد حلمي ...




فترة التوقف تلك جعلتني أكثر // ثقة // بهذا الحلم ...

وأكثر عزما على اقتناصه وعيشه حقيقة لا خيالا ...




خمس سنوات ...

وضعت فيها كل :: ثقلي :: وقوتي ...

أعلنت خلالها ثورة شرسة ... امتدت ألسنتها لتطال أشياء ... وأشخاص ...

وكلما أحرزت تقدما أكبر كانت قوتي تتضاعف ...

حتى أنني نفسي استغربت // صمودي // كل هذا الوقت ...




خلال تلك السنوات الخمس \ خسرت \ الكثير من حلفائي الذين ساندوني في بداية رحلتي ...

بدأت عباراتهم // تصفعني // وهم يديرون أظهرهم لي ... "حرام كل هالوقت اللي ضيعتيه ... ارضي بالموجود" ...



ولكن القدر ] قذف [ أمامي أشخاصا آخرين آمنوا بي ... وبقدراتي ... وما زالوا ...

فكان أن // بث // هؤلاء القوة فيّ كلما أحسست بالضعف يتسلل إلى جسدي ... وروحي ...

قوة مكنتني من الاستمرار في المحاربة ...

حتى شارفت الرحلة على الانتهاء ...




لم يتبقّ سوى القليل ...

فأجزاء الحلم // بدأت // بالتحول إلى واقع ...





_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_





_=* المشهد الثالث *=_







ما أزال أفترش البساط الأخضر من تحتي ...

شعور غريب يجتاحني ...

أرى شابة تفصل بينها وبين ~ فراشاتها ~ خطوة واحدة ...

ومع ذلك ... أجدها // ترفض // بشدة الإمساك بها ...

وتفضل وضع حد لمشوارها عند هذه النقطة ...



غريب أمرها (!)



أفلتت من صدري زفرة ألم حارة ...

طأطأت رأسي وأخذت أمعن النظر إلى // سبابتي // ...




قبل عام ...

في نفس هذا المكان ...

كنت أستمتع بلذة النظر \ مباشرة \ إلى فراشاتي ...

أخيرا وصلت إلي حيث هي ... وبت // قادرة //على لمسها ...




اقترَبْت ... مددت سبابتي لتحط إحدى الفراشات البراقة رحالها فوقها ...

سيحصل التلاقي خلال لحظة ...



وفجأة ...

أحسست بــ (طوق) يلف عنقي ويشدني نحو الخلف بعنف ...



لماذا (؟)

نطقتها عينان ذاهلتان ...





_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_





الآن ... ليس أمامي سوى أن أخطو خطوتي // الأخيرة // ...

وسيصبح هذا الحلم في متناول يدي ...



سأعيشه ... وأستمتع بكل دقائقه ...



من بعيد أشار إلي بيده ...



Xx توقفي xX ...



هنا يتوجب عليكِ أن تختاري ...

إما أنا ... رضاي ... ورضا من تحبين ...

أو أنتِ ... وهذا الحلم ...




(...)


ما أصعب أن يتم تخيير المرء بين أكثر // من // يحب ... وأكثر // ما // يحب ...

والأصعب أن الشخص الذي يقوم بتخييرك ... هو أكثر من تحب (!)




تراكِ ماذا ستشترين (؟)

حلمكِ ... أم رضى وراحة أحبتك (؟)




لحظات صمت (خانقة) ...

أنهيتها بأن ~ وقّعتُ ~ بيديّ هاتين حكم // الموت // ... بحق حلمٍ سعيت وراءه لسنوات ...

وعندما أوشكت على الفوز به ... تركته ... بل قتلته ...




لا أعلم إن كانت قدرة المرء على // التخلي // عن أحلامه في مثل هذه الظروف شجاعة فائقة أو ضعفا بالغ (!)


قد لا يهمني أن أعلم ...

فالقرار اتخِذَ ... ونُفذ ...





_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_*_




_=* النهايـــــــة *=_





// انتصبت // قامتي الممشوقة ...

نفضت عن ثوبي بقايا وريقات زهر ~ تشبثت ~ به ...

ثم أخذت أتحسس // عنقي // ببطء ...




هذا الطوق ...

أحيانا أشعر به يخنقني ...

يغرس | أنيابه | في جيدي فيقلتني ...

يذكرني دائما بما فعلته ...

وبما يجب علي // ألا // أفعله ...




ما إن وقّعتُ الحكم ...

حتى اندفعت نحو أقرب فراشة ...



صفعتها بقوة ...

// تناثرت // أشلاؤها على الأرض أمامي ...

جثوت على ركبتيّ ...

احتضنت وجهي بكفيّ ...




فراشاتي




هطل // المطر // ...

وغسل معه ألوانها ...

فباتت سربا من فراشات // رمادية // ...

هائمة ... ذابلة ... لا ~ نبض ~ فيها ولا شيء سوى بقايا حياة ...





الآن أراها تذوي ...

تتساقط أمامي ... الواحدة تلو الأخرى ...




وألمح في أعينها نظرات عتاب ...

تشكو // خذلاني // لها ... وتخليّ عنها ...





أشتاق أحيانا لأحتويها ...

لأعتذر منها ... وأمنحها ~ نبضا ~ يعيد إليها ألوانها ...



غير أني كلما هممت لأفعل ذلك ...

تذكرت ذاك الطوق ...

وتراجعت ...

تاركةً عينيّ تخاطبها ... " آسفة ... لست بقادرة " ...





لا أعلم كم ستظل // أشباح // فراشاتي تحوم حولي قبل أن تتلاشى ...

لا أعلم إن كان بمقدوري أن أترك هذه البقعة ... وXx أفك x X أسري ...


لا أعلم إن كنت سأبدأ // يوما // رحلة بحث جديدة عن سرب فراشات آخر ينتظرني ...




ولكني // أعلم // أن سربَ فراشاتك ما زال بانتظارك ...

وأنه ما من (طوق) يلف عنقك ...


قد يكون الطريق طويلا أمامك ...

وكثير من العقبات تعترض مسارك ...

ولكن تجاوزها // ليس // مستحيلا ...

بل ممكن ...



ربما اليوم ... أو غدا ... أو بعد أعوام ...

لكنه // يبقى // ممكنا ...




منقول

 
 

 

عرض البوم صور همسة حزينة  

قديم 19-08-10, 10:33 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري
حَاتمِيّة العَطآءْ

البيانات
التسجيل: Nov 2009
العضوية: 151969
المشاركات: 40,316
الجنس أنثى
معدل التقييم: بوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسي
نقاط التقييم: 6598

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بوح قلم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : همسة حزينة المنتدى : المنتدى العام
افتراضي

 

روووعه

الف شكر حبيبتي

 
 

 

عرض البوم صور بوح قلم  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
فراشاتي, هكذا, قبلة
facebook




جديد مواضيع قسم المنتدى العام
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:40 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية