لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل أعجبتك الرواية وترغب بمتابعتها؟
نعم 13 68.42%
لا 1 5.26%
لم أقرر بعد 5 26.32%
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 19. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-08-10, 03:20 AM   المشاركة رقم: 21
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 142868
المشاركات: 11,327
الجنس أنثى
معدل التقييم: نوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسي
نقاط التقييم: 3549

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نوف بنت نايف غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : متفائلة دوما المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

السلام عليكم
مرحبا متفائله
ووووووووووووووو وووووووووووو وووووووووووووو
حكايه مميزه وفكره غير مسبوقه في قصص النت
البدايه ذكرتني بقصص الساعه الزمنيه واله المستقبل
قراءت فقط اول مشاركه وردي سريع مؤكد ان لي عوده باذن الله
*************
لم استطع التوقف الابعد ان اكملت قراء ت جميع الاجزاء
وبصراحه شديده روايه من نوع ثاني جداااااااا مميزه لها فكر غير ومنطق غير وفعلا احسست اني اتابع فلم اكشن يتكلم عن مستقبل الكون ومصاعبه وفي لحظات انتقلنا الى عمق الطبيعه وفقد كل وسيله للراحه
جدا معجبه بقلمك وبفكرتك وطريقه سردك
سجليني متابعه لك باذ ن الله

 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة نوف بنت نايف ; 21-08-10 الساعة 04:13 AM سبب آخر: اكملت القراءه فاضفت باقي الرد
عرض البوم صور نوف بنت نايف  
قديم 21-08-10, 07:12 AM   المشاركة رقم: 22
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2010
العضوية: 184034
المشاركات: 48
الجنس أنثى
معدل التقييم: متفائلة دوما عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
متفائلة دوما غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : متفائلة دوما المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوف بنت نــــايف مشاهدة المشاركة
   السلام عليكم
مرحبا متفائله
ووووووووووووووو وووووووووووو وووووووووووووو
حكايه مميزه وفكره غير مسبوقه في قصص النت
البدايه ذكرتني بقصص الساعه الزمنيه واله المستقبل
قراءت فقط اول مشاركه وردي سريع مؤكد ان لي عوده باذن الله
*************
لم استطع التوقف الابعد ان اكملت قراء ت جميع الاجزاء
وبصراحه شديده روايه من نوع ثاني جداااااااا مميزه لها فكر غير ومنطق غير وفعلا احسست اني اتابع فلم اكشن يتكلم عن مستقبل الكون ومصاعبه وفي لحظات انتقلنا الى عمق الطبيعه وفقد كل وسيله للراحه
جدا معجبه بقلمك وبفكرتك وطريقه سردك
سجليني متابعه لك باذ ن الله



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

يا هلا ومرحبا

حياك الله أختي
سعيدة جداً بإعجابك بالرواية وبأحداثها وباستمتاعك فيها

وسعيدة أكثر بمتابعتك :)




ان شاء الله راح تكون الرواية عند حسن ظنك

 
 

 

عرض البوم صور متفائلة دوما  
قديم 21-08-10, 07:18 AM   المشاركة رقم: 23
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2010
العضوية: 184034
المشاركات: 48
الجنس أنثى
معدل التقييم: متفائلة دوما عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
متفائلة دوما غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : متفائلة دوما المنتدى : الارشيف
افتراضي الجزء الخامس

 






~~ ( 5 ) ~~





من مكان بعيد جداً سمعت هند أصواتاً مختلطة..
لم تميزها..
فجأة..
وبسرعة، ربط عقلها بين حالة ما بعد الحادثة تلك وبين هذه الحالة..
استيقظت خلايا عقلها وجسدها كلها دفعة واحدة..
فتحت عينيها وهي تنهض مفزوعة ..
أصدرت شهقة فزع..
كان أول ما قابلها وجه لا تبدو عليه أية مشاعر..
نظر إليها صاحب الوجه ثم غض طرفه ببطء وقال بلا اهتمام " أنتم بأمان هنا"..
لم تفهم ما يقصد..
ولا إن كان يحدثها أم يحدث غيرها..
لم يكن وحيداً، بل كان هناك آخرون..
نظرت إليهم..
كانت تبحث عن وجوه مألوفة..
تبحث عن أحد من أفراد المجموعة السابقة..
لم يكن أحد منهم هنا..
الإرهاق بادٍ عليهم جميعا..
بعضهم مصاب بجروح، لكنهم يبدون أصحاء بشكل عام، وإن كانوا جميعاً متجهمين..
يوجد عامل آخر مشترك بينهم..
كانت أجسادهم رياضية بحيث لفت ذلك انتباهها..
لم تكن هند قد اعتادت أن ترى أصحاب الأجساد الرياضية في مدينتهم ..
كانت طبيعة الحياة لا تجبر المرء على الكثير من الحركة..
ولم تكن الرياضة هواية شائعة أيضاً..
فأغلبية الناس منغمسون بالحياة الافتراضية..
كان اثنان من فريقها الذين جاءت معهم، مع هؤلاء الـ(غرباء) كما سمتهم في داخلها..
أما بقية الفريق فكانوا لا يزالون نائمين على الأرض..
واضح أنهم قد عزلوها هي وهيفاء تقريباً عن الرجال..
الأثاث المتوفر في هذا المكان كان بسيطاً ، إلا أنهم عموماً تدبروا الأمر بوضع بعض الصناديق الكرتونية كحاجز يعزلها وهيفاء عن البقية..
هذا التصرف جعلها تشعر بالاطمئنان تجاههم..
فهم محترمون إذن..
"تريدين ماء؟" سألها نفس صاحب تلك النظرة..
كانت تشعر بوهن شديد ، وبالذهول أيضاً، مما منعها من الكلام، ومن طرح فيض الأسئلة التي تتصارع في عقلها بحثاً عن إجابة..
افترضت أن يكون لدى (الغرباء) إجابات على أسئلتها..
لكنها لم تستطع أكثر من أن تهز رأسها، طمعاً بشرب الماء..
تذكرت حلمها حينها..
قام وأعطاها قنينة بلاستيكية فيها ماء..
شربته كله..
نفس الماء ذو الطعم الغريب..
"لم يكن ذلك حلماً" أخبرت نفسها..
أيقظت هيفاء وأعطتها ماء، كانت مذهولة هي الأخرى..
"من أنتم؟!" الآن تمكنت هند من فك أسر لسانها..
ولا زال هناك عشرات الأسئلة تنتظر دورها..
نظر إليها الشاب ذو النظرة باستغراب "نحن من سكان المدينة مثلكم!"
شعرت بالحرج لسخافة سؤالها، كان اختيارها غير موفق..
"أريد أن أفهم.." وانحبست الكلمات، كانت تحاول أن تجد تعبيراً مناسباً..
شرح لها الشاب باختصار كيف وجدوهم فاقدي الوعي ونقلوهم إلى هذه المحطة القديمة..
"نحن نبحث عن الماء، وهناك الكثير من الناس يحتاجونه وهم بانتظارنا الآن" كانت ترجوه..
تحدثوا جميعاً حول الموضوع..
الموضوع ليس بهذه السهولة..
فليس هناك الكثير من المياه..
ثم كيف يمكنهم العودة إلى هناك ونقل ما يحتاجون إليهم..
كان الحل الأخير عند (الغرباء) هو إما البقاء معهم ونسيان أمر الآخرين..
أو إذا أحبوا الذهاب فهذا شأنهم، ولن يشغلوا أنفسهم بهم..
أختار كل الرجال البقاء..
إنها رحلة مضيعة للوقت..
فلا أمل لهم بالوصول للآخرين..
هذا إن وجدوهم أحياء أصلاً!!
لم تكن هند تريد أن يتسرب لها يأسهم..
أمام عينيها الآن منظر الناس الذين تركتهم وآمالهم معلقة بهم ليحضروا لهم ماء..
أصرت عليهم وجادلتهم ، كيف تقسو قلوبهم هكذا..
وركزت اللوم على من جاؤوا معها..
حاولوا أن يقنعوها بأن ما تطلبه يعد انتحاراً..
"كوني عاقلة واتركي عنك العواطف، إن كنت مصممة فالصحراء أمامك" صرخ ذو النظرة على هند بهذه الكلمات بعد أن أرهقتهم بلومها..
كانت هند في قمة انفعالها "سأذهب، أفضل أن أموت في طريق العودة بدلاً من أن اختبئ كالنعجة هنا!"
مسكت يد هيفاء وسحبتها وهي خارجة من هذا المكان..
كانت هيفاء تود لو أمكنها أن تثني هند عن هذه الحماقة..
لكن حدث كل شيء سريعاً..
"انتظري" صاح بها الشاب..
توقفت، تسلل إليها أمل بأنه تأثر بحماسها وسينظمون الأمر معاً..
إلا أنه رجع يبحث عن شيء ما.. حقيبة..
وأخذ من صندوق عدداً من قوارير الماء وضعها فيها..
دفع بالحقيبة إلى هند وهو يقول "ستؤخر موتك بضع ساعات"!!
كان كبرياء هند يدعوها لرفض هذه الحقيبة، إلا أنها شعرت أنها فعلاً بحاجة إليها، وهو ليس أفضل وقت للتمسك بكبريائها!
خرجت مندفعة، يد بالحقيبة، ويد بهيفاء..
كان المكان يدل على أنه كان محطة للراحة والتزود بالوقود كان يستخدمها الناس في السابق..
أي أنهم الآن على طريق المدينة القديمة بلا شك..
لم يتبق على غروب الشمس سوى ساعة أو أقل..
حاولت هيفاء التحدث معها، تريد أن تعرف ما تنوي..
أين سيذهبون، وكيف..
كانت خائفة..
لقد كانت هند خائفة أيضاً..
لكنها غاضبة كذلك..
"إن كنت ترغبين فابقي معهم" قالتها هند بغضب لصديقتها، وانطلقت وكأنها تعرف إلى أين ستذهب!!..
صدمت هيفاء بما سمعت..
فقد شعرت بأن هند قد فقدت عقلها فعلاً ولم تعد تفكر باتزان..
كانت بين نارين..
إما تبقى وتتركها لتواجه مصيرها المخيف لوحدها..
أو تلحقها لتلقاه معها!!!
قررت أخيراً أن تذهب معها، وأياً ما سيحل بهما فهو مكتوب عليهما..
لحقتها وهي تناديها، وتسألها "إلى أين؟".. تحاول أن تهدئ هند ، لعل ذلك يعيدها إلى رشدها..
لم ترد عليها ومضت في طريقها..
بالواقع كانت هند غاضبة من نفسها قبل كل شيء..
فلم تواجه في حياتها تحدياً أصعب من هذا..
وهي الآن عاجزة عن التفريق بين ما هو صحيح وما هو خاطئ..
ما عليها فعله وما عليها تجنبه..
عند نقطة ما توقف عقلها عن التفكير..
كانت تسير بلا هدف..
انتبهت على هيفاء وهي تجذبها وتهزها بعنف..
"توقفي يا هند أرجوك" كانت هيفاء تبكي والدموع قد غسلت وجهها..
استمرت هيفاء بالبكاء وقالت "أنا خائفة"..
سكتت هند وكأنها تحاول أن تفهم ما يحدث، ثم قالت هامسة "وأنا خائفة أيضاً"..!
ضمتها هيفاء وبكت الفتاتان معاً..
كانتا تخرجان انفعالاتهما في هذا البكاء الذي بدا أنه لن ينتهي، كالحال التي هم فيها الآن..
لم تعلما كم من الوقت فات وهما على هذه الحال..
همتا بالعودة، وبالرغم من أنهما كانتا تريان المحطة حيث تقفان، إلا أن الخوف تضاعف في نفسيهما..
فقد غربت الشمس تقريباً، وكان عليهما أن تسرعا لتصلا قبل الظلام..
ندمت هند على تصرفها الأحمق "هيفاء أنا آسفة، كنت حمقاء ولم أكن أفكر"
أجابتها هيفاء لاهثة نتيجة ركضهما باتجاه المحطة "أعلم أنت دوماً حمقاء، لذلك صادقتك" ضحكتا معاً..
كانت آخر خيوط الشمس تودعهم عندما شاهدت بعض من شبان المحطة (الغرباء) يركضون باتجاههن..
كان الموقف محيراً جداً لعقل هند..
هل بدأ عقلها يضطرب نتيجة الحادث أم ماذا؟!!
لم تكن قادرة على تقييم الموقف..
بدا قلق شديد على وجوههم، وكانوا متجهين ناحيتهن..
ترى لماذا؟!
"هل يضمرون لنا الشر؟!!" حدثت هند نفسها، ولم تشأ تخويف هيفاء بهذه الفكرة..
لكن تصرفاتهم معنا كانت مطمئنة..
ثم لم ينتظرون حتى الآن بينما كنا قبلها معهم..
هذا ليس منطقياً..
كل ذلك دار بعقلها في جزء يسير من الثانية..
من خلفهم خرج بقية الشبان من نفس غرفة المحطة وكانوا متجهين ناحيتهن أيضاً..!
لحظة..!
كانوا يصرخون بشيء ما..؟
وبأيديهم جميعاً عصياً أو ألواح معدنية..
وبمحاولة منها ترتيب الأمور بعقلها منطقياً..
حانت من هند التفاتة نحو الخلف وهي تركض..
شاهدت منظراً رهيباً..
مخيفاً إلى أبعد حد..
لابد أنها في كابوس..
مستحيل أن يكون هذا حقيقة..
أرادت أن تصرخ.. أن تقول شيئاً..
أن تفكر حتى..!!
لم تتمكن..
"اركضــــــــــــي"...
تردد صدى هذه الكلمة آلاف المرات في عقلها..
لقد كان الشباب قادمون لإنقاذهن مما يهجم عليهن..
كانوا يصيحون عليهن بالركض..
عندما حانت منها تلك الالتفاتة ، رأت عدة أزواج من العيون اللامعة في قلب الظلام..
كانت تقترب وتقترب وتقترب..
وبسرعة..
لتتضح أنيابها ومخالبها المتعطشة لدمائهما..
أوقعت هند حقيبة الماء وتشبثت بثياب هيفاء وهي تندفع باتجاه المحطة..
لم تكن تفكر..
كانت فقط تستجيب..!
عليها أن تصل إلى المحطة..
أو على الأقل، إلى الشبان المسلحون بالعصي والألواح..!
لكن الأمور لا تسير كما يريد المرء دوماً..
فإرادة الله تعالى فوق إرادة البشر..




***



في تلك اللحظة التي سحبت فيها هند صديقتها لتسرع..
رأت هيفاء في عيون هند رعباً رهيباً..
خافت..
لكن فضول الإنسان دفعها لترى ما الذي أخاف هند هكذا..
وبرغم الخوف الذي تشعر، وشعرت به هيفاء..
وبرغم نداءات الشبان المندفعون..
وبرغم قوة سحب هند لها باتجاه المحطة..
رغم كل ذلك..
التفتت هيفاء..!
ليشلها الخوف أخيراً..




***




توقفت هيفاء عن الحركة تماماً..
وهند تصرخ وتبكي وتسحبها بكل ما تبقى لها من قوة..
تريدها أن تتحرك معها، أن تستجيب، وما من فائدة..
يئست هند من نجاتهما..
فالعيون والمخالب غدت قريبة جداً..
هجم الذئب الأول على هيفاء التي كانت مستسلمة تماماً..
وتردد صراخ هند في الصحراء...


 
 

 

عرض البوم صور متفائلة دوما  
قديم 21-08-10, 01:53 PM   المشاركة رقم: 24
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 142868
المشاركات: 11,327
الجنس أنثى
معدل التقييم: نوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسي
نقاط التقييم: 3549

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نوف بنت نايف غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : متفائلة دوما المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

يا الله متفائله لي كذا حرام عليك تموتي هند وتخلي نهايتها بطن الذئب
ياربي مو قادره اركز من القهر كان خليتيها من اول ضايعه لو غرضك تموتيها في الاخير

الشباب العضلات وش حكايتهم يمكن هم افراد اهلهم ضلو يكرهون التقدم وعلموهم على اهم سمات العهد الماضي
واللي من اهمها الرياضه
وطريقه العيش في طبيعه جرداء خاليه من مقومات الحياه
زاد حماسي وانتظر بشوق

 
 

 

عرض البوم صور نوف بنت نايف  
قديم 22-08-10, 11:18 AM   المشاركة رقم: 25
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2010
العضوية: 184034
المشاركات: 48
الجنس أنثى
معدل التقييم: متفائلة دوما عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
متفائلة دوما غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : متفائلة دوما المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوف بنت نــــايف مشاهدة المشاركة
   يا الله متفائله لي كذا حرام عليك تموتي هند وتخلي نهايتها بطن الذئب
ياربي مو قادره اركز من القهر كان خليتيها من اول ضايعه لو غرضك تموتيها في الاخير

الشباب العضلات وش حكايتهم يمكن هم افراد اهلهم ضلو يكرهون التقدم وعلموهم على اهم سمات العهد الماضي
واللي من اهمها الرياضه
وطريقه العيش في طبيعه جرداء خاليه من مقومات الحياه
زاد حماسي وانتظر بشوق


هلا فيك نوف

اممممممممممم
أعجبتني محاولتك توقع الأحداث
لكني لن أعلق عليها اليوم، سنرى ما يحدث معاً..


وأنا أنتظر ردةدك وتوقعاتك بشوق أكثر :)

 
 

 

عرض البوم صور متفائلة دوما  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
القيادة, رواية، خيال علمي، النانو، المستقبل، علم الاجتماع
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t146977.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 20-01-17 09:56 PM


الساعة الآن 10:28 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية