لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم العام > المنتدى الاسلامي
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

المنتدى الاسلامي اسلام , بطاقات اسلاميه , دين , فتاوي , احكام


( رب اغفر لي )

الحمد لله غافر الذنب، و قابل التوب، شديد العقاب، الفاتح للمستغفرين الأبواب، والميسر للتائبين الأسباب، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد وعلىآله وصحبه وسلم.. أما

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-08-10, 04:39 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Dec 2009
العضوية: 152985
المشاركات: 4,006
الجنس أنثى
معدل التقييم: soso-3asal عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 74

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
soso-3asal غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : المنتدى الاسلامي
A0aa585061 ( رب اغفر لي )

 

الحمد لله غافر الذنب، و قابل التوب، شديد العقاب،
الفاتح للمستغفرين الأبواب، والميسر للتائبين الأسباب،
والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين
سيدنا محمد وعلىآله وصحبه وسلم..



أما بعد:


أكثر الناس لا يعرفون قدرالتوبة ولا حقيقتها
فضلاً عن القيام بها علماً وعملاً.
وإذا عرفوا قدرها فهم لا يعرفون الطريق إليها،
وإذا عرفوا الطريق فهم لا يعرفون كيف يبدءون؟
فتعالوا معي لنقف على حقيقة
التوبة، والطريق إليها عسى أن نصل إليها:


كونوا بالقرب ..,


كلنا مذنبون ... كلنا مخطئون.. نقبل على الله تارة وندبر أخرى،



نراقب الله مرة، وتسيطر علينا الغفلة أخرى، لا نخلو من المعصية،




ولا بد أن يقع منا الخطأ، فلست أنا و أنت بمعصومين




{ كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون }



رواه الترمذي وحسنه الالباني





والسهو والتقصير من طبع الإنسان،



ومن رحمة الله بهذا الإنسان الضعيف أن يفتح له باب التوبة،



وأمره بالإنابة إليه، والإقبال عليه، كلما غلبته الذنوب ولوثته المعاصي..



ولولا ذلك لوقع الإنسان في حرج شديد، وقصرت همته عن طلب التقرب من ربه



، وانقطع رجاؤه من عفوه ومغفرته.

















قد تقول: إني أطلب السعادة لنفسي، وأروم النجاة،



وأرجو المغفرة، ولكني أجهل الطريق إليها، ولا أعرف كيف ابدأ؟



فأنا كالغريق يريد من يأخذ بيده، وكالتائه يتلمس الطريق وينتظر العون،



وأريد بصيصاً من أمل، وشعاعاً من نور. ولكن أين الطريق؟



والطريق واضح كالشمس، ظاهر كالقمر، واحد لا ثاني له...


إنه طريق التوبة.. طريق النجاة، طريق الفلاح..



طريق سهل ميسور، مفتوح أمامك في كل لحظة، ما عليك إلا أن تطرقه،





وستجد الجواب: (وإني لغفار لمن تاب وءامن وعمل صالحاً ثم اهتدى) [طه:82].




بل إن الله تعالى دعا عباده جميعاً مؤمنهم وكافرهم الى التوبة،



وأخبر أنه سبحانه يغفر الذنوب جميعاً لمن تاب منها ورجع عنها مهما كثرت،



ومهما عظمت، وإن كانت مثل زبد البحر،



فقال سبحانه:



(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من



رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم) [الزمر:53].











التوبة هي الرجوع عما يكرهه الله ظاهراً وباطناً إلى



ما يحبه الله ظاهراً وباطناً.. وهي اسم جامع لشرائع الإسلام



وحقائق الإيمان.. هي الهداية الواقية من اليأس والقنوط،



هي الينبوع الفياض لكل خير وسعادة في الدنيا والآخرة...



هي ملاك الأمر، ومبعث الحياة، ومناط الفلاح...



هي أول المنازل وأوسطها وآخرها... هي بداية العبد ونهايته...



هي ترك الذنب مخافة الله، واستشعار قبحه، والندم على فعله،



والعزيمة على عدم العودة إليه إذا قدر عليه...



هي شعور بالندم على ما وقع، وتوجه إلى الله فيما بقي،



وكف عن الذنب.












لماذا أترك السيجارة و أنا أجد فيها متعتي؟...



لماذا أدع مشاهدة الأفلام الخليعة وفيها راحتي؟



ولماذا أتمنع عن المعاكسات الهاتفية وفيها بغيتي؟



ولماذا أتخلى عن النظر الى النساء وفيه سعادتي؟



لماذا أتقيد بالصلاة والصيام وأنا لا أحب التقييد والارتباط؟...



ولماذا ولماذا...؟



أليس ينبغي على الإنسان فعل ما يسعده ويريحه ويجد فيه سعادته؟...



فالذي يسعدني هو ما تسميه معصية... فلِمَ أتوب؟



لأن التوبة:


1- طاعة لأمر ربك سبحانه وتعالى، فهو الذي أمرك بها فقال:


(يا أيها الذين ءامنوا توبوا الى الله توبة نصوحاً )[التحريم:8].




وأمر الله ينبغي أن يقابل بالامتثال والطاعة.



2- سبب لفلاحك في الدنيا و الآخرة، قال تعالى:


( وتوبوا الى الله جميعاً أيه المؤمنون لعلكم تفلحون) [النور:31].




فالقلب لا يصلح ولا يفلح ولا يتلذذ، ولا يسر ولا يطمئن ؛



ولا يطيب ؛ إلا بعبادة ربه والإنابة إليه والتوبة إليه.



3- سبب لمحبة الله تعالى لك، قال تعالى:


(إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين )[البقرة:222].




وهل هناك سعادة يمكن أن يشعر بها إنسان بعد معرفته



أن خالقه ومولاه يحبه إذا تاب إليه؟!



4- سبب لدخولك الجنة ونجاتك من النار، قال تعالى:


(فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات



فسوف يلقون غياً، إلا من تاب وءامن وعمل صالحاً فأولئك



يدخلون الجنة ولا يظلمون شيئاً) [مريم:59،60].




وهل هناك مطلب للإنسان يسعى من أجله إلا الجنة؟!



5- سبب لنزول البركات من السماء وزيادة القوة والإمداد


بالأموال والبنين، قال تعالى:



(ويا قوم استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يرسل السماء عليكم



مدراراً ويزدكم قوة الى قوتكم ولا تتولوا مجرمين )[هود:25]،





6- سبب لتكفير سيئاتك وتبدلها الى حسنات، قال تعالى:



(يا أيها الذين ءامنوا توبوا الى الله توبة نصوحا ً



عسى ربكم أن يكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم



جنات تجري من تحتها الأنهار )[التحريم:8]،





وقال سبحانه: (إلا من تاب وءامن وعمِل عملاً صالحاً فأولئك



يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفوراً رحيماً) [الفرقان:70].






كأني بكم تقولون: إن نفسي تريد الرجوع إلى خالقها،



تريد الأوبة إلى فاطرها، لقد أيقنت أن السعادة




ليست في اتباع الشهوات والسير وراء الملذات، واقتراف صنوف المحرمات



... ولكنها مع هذا لا تعرف كيف تتوب؟ ولا من أين تبدأ؟



وأقول لكم: إن الله تعالى إذا أراد بعبده خيراً يسر له الأسباب


التي تأخذ بيده إليه وتعينه عليه، وها أنا أذكر لك بعض



الأمور التي تعينك على التوبة وتساعدك عليها:





1- أصدق النية وأخلص التوبة: فإن العبد إذا أخلص لربه وصدق



في طلب التوبة أعانه الله وأمده بالقوة، وصرف عنه الآفات التي تعترض




طريقه وتصده عن التوبة.. ومن لم يكن مخلصاً لله استولت



على قلبه الشياطين، وصار فيه من السوء والفحشاء ما لا يعلمه إلا الله،



ولهذا قال تعالى عن يوسف عليه السلام:




(كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين) [يوسف:24].




2- حاسب نفسك: فإن محاسبة النفس تدفع إلى المبادرة


إلى الخير، وتعين على البعد عن الشر، وتساعد على تدارك ما فات،



وهي منزلة تجعل العبد يميز بين ما له وما عليه، وتعين العبد على التوبة



، وتحافظ عليها بعد وقوعها.




3- ذكّر نفسك وعظها وعاتبها وخوّفها: قل لها:
يا نفس توبي قبل أن تموتي


؛ فإن الموت يأتي بغتة، وذكّرها بموت فلان وفلان..

أما تعلمين أن الموت موعدك؟! والقبر بيتك؟ والتراب فراشك؟



والدود أنيسك؟...



أما تخافين أن يأتيك ملك الموت وأنت على المعصية قائمة؟



هل ينفعك ساعتها الندم؟ وهل يُقبل منك البكاء والحزن؟



ويحك يا نفس تعرضين عن الآخرة وهي مقبلة عليك،



وتقبلين على الدنيا وهي معرضة عنك..



وهكذا تظل توبخ نفسك وتعاتبها وتذكرها حتى



تخاف من الله فتئوب إليه وتتوب.




4- اعزل نفسك عن مواطن المعصية: فترك المكان


الذي كنت تعصي الله فيه مما يعينك على التوبة،



فإن الرجل الذي قتل تسعة وتسعون نفساً قال له العالم:



{ إن قومك قوم سوء، وإن في أرض الله كذا وكذا قوماً



يعبدون الله، فاذهب فاعبد الله معهم }.




5- ابتعد عن رفقة السوء: فإن طبعك يسرق منهم،


واعلم أنهم لن يتركوك وخصوصاً أن من ورائهم الشياطين



تؤزهم الى المعاصي أزاً، وتدفعهم دفعاً، وتسوقهم سوقاً..



فغيّر رقم هاتفك، وغيّر عنوان منزلك إن استطعت،



وغيّر الطريق الذي كنت تمر منه...



ولهذاقال عليه الصلاة والسلام:
{الرجل على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل }



[رواه أبو داود والترمذي وحسنه الألباني].




6- تدبّر عواقب الذنوب: فإن العبد إذا علم أن المعاصي


قبيحة العواقب سيئة المنتهى، وأن الجزاء بالمرصاد



دعاه ذلك إلى ترك الذنوب بداية،



والتوبة إلى الله إن كان اقترف شيئاً منها.




7- أَرِها الجنة والنار: ذكّرها بعظمة الجنة،


وما أعد الله فيها لمن أطاعه واتقاه،



وخوّفها بالنار وما أعد الله فيها لمن عصاه.




8- أشغلها بما ينفع وجنّبها الوحدة والفراغ: فإن النفس إن لم تشغلها


بالحق شغلتك بالباطل، والفراغ يؤدي إلى الانحراف والشذوذ



والإدمان، ويقود إلى رفقة السوء.




9- خلف هواك: فليس أخطر على العبد من هواه، ولهذا قال الله تعالى:


(أرءيت من اتخذ إلهه هواه )[الفرقان:43].



فلا بد لمن أراد توبة نصوحاً أن يحطم في نفسه



كل ما يربطه بالماضي الأثيم، ولا ينساق وراء هواه.















أولاً: الإخلاص لله تعالى: فيكون الباعث على التوبة




حب الله وتعظيمه ورجاؤه والطمع في ثوابه، والخوف من عقابه،




لا تقرباً الى مخلوق، ولا قصداً في عرض من أعراض الدنيا الزائلة،



ولهذا قال سبحانه:



(إلا الذين تابوا وأصلحوا واعتصموا بالله



وأخلصوا دينهم لله فأولئك مع المؤمنين) [النساء:146].




ثانياً: الإقلاع عن المعصية: فلا تتصور صحة التوبة مع الإقامة


على المعاصي حال التوبة. أما إن عاود الذنب بعد التوبة الصحيحة،



فلا تبطل توبته المتقدمة، ولكنه يحتاج الى توبته جديدة وهكذا.




ثالثاً: الاعتراف بالذنب: إذ لا يمكن أن يتوب المرء من شئ لا يعده ذنباً.



رابعاً: الندم على ما سلف من الذنوب والمعاصي:


ولا تتصور التوبة إلا من نادم حزين آسف على ما بدر منه من المعاصي،



لذا لا يعد نادماً من يتحدث بمعاصيه السابقة ويفتخر بذلك



ويتباهى بها، ولهذا قال : { الندم توبة }



[رواه حمد وابن ماجة وصححه الألباني].




خامساً: العزم على عدم العودة: فلا تصح التوبة من عبد ينوي


الرجوع الى الذنب بعد التوبة، وإنما عليه أن يتوب من الذنب



وهو يحدث نفسه ألا يعود إليه في المستقبل.




سادساً: ردّ المظالم إلى أهلها: فإن كانت المعصية متعلقة بحقوق


الآدميين وجب عليه أن يرد الحقوق إلى أصحابها



إذا أراد أن تكون توبته صحيحة مقبولة ؛
لقول الرسول :




{ من كانت عنده مظلمة لأحد من عرض أو شئ فليتحلله



منه اليوم قبل ألا يكون دينار ولا درهم، إن كان له



عمل صالح أُخذ منه بقدر مظلمته، وإن لم تكن له حسنات



أُخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه } [رواه البخاري].




سابعاً: أن تصدر في زمن قبولها:
وهو ما قبل حضور الأجل،


وطلوع الشمس من مغربها، وقال



: { إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر }



[رواه أحمد والترمذي وصححه النووي].





وقال: { إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء



النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل



حتى تطلع الشمس من مغربها } [رواه مسلم].
















وللتوبة علامات تدل على صحتها وقبولها، ومن هذه العلامات:






1- أن يكون العبد بعد التوبة خيراً مما كان قبلها:




وكل إنسان يستشعر ذلك من نفسه، فمن كان بع التوبة



مقبلاً على الله، عالي الهمة قوي العزيمة دلّ ذلك



على صدق توبته وصحتها وقبولها.




2- ألا يزال الخوف من العودة إلى الذنب مصاحباً له:


فإن العاقل لا يأمن مكر الله طرفة عين،



فخوفه مستمر حتى يسمع الملائكة الموكلين بقبض روحه:



( ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون) [فصلت:30]،



فعند ذلك يزول خوفه ويذهب قلقه.




3- أن يستعظم الجناية التي تصدر منه وإن كان قد تاب منها:


يقول ابن مسعود رضي الله عنه:



{ إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه،



وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مرّ على أنفه، فقال له هكذا }.





4- أن تحدث التوبة للعبد انكساراً في قلبه وذلاً وتواضعاً بين يدي ربه:



وليس هناك شئ أحب الى الله من أن يأتيه عبده منكسراً



ذليلاً خاضعاً مخبتاً منيباً، رطب القلب بذكر الله، لا غرور،



ولا عجب، ولا حب للمدح، ولا معايرة ولا احتقار للآخرين بذنوبهم.



فمن لم يجد ذلك فليتهم توبته، وليرجع الى تصحيحها.




5- أن يحذر من أمر جوارحه:


فليحذر من أمر لسانه فيحفظه من الكذب والغيبة والنميمة



وفضول الكلام، ويشغله بذكر الله تعالى وتلاوة كتابه.



ويحذر من أمر بطنه، فلا يأكل إلا حلالاً. ويحذر من أمر بصره،



فلا ينظر الى الحرام، ويحذر من أمر سمعه،



فلا يستمع الى غناء أو كذب أو غيبة، ويحذر من أمر يديه،



فلا يمدهما في الحرام، ويحذر من أمر رجليه فلا يمشي بهما



الى مواطن المعصية، ويحذر من أمر قلبه، فيطهره من



البغض والحسد والكره، ويحذر من أمر طاعته، فيجعلها



خالصة لوجه الله، ويبتعد عن الرياء والسمعة.






.....

 
 

 

عرض البوم صور soso-3asal   رد مع اقتباس

قديم 13-08-10, 09:21 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري
حَاتمِيّة العَطآءْ

البيانات
التسجيل: Nov 2009
العضوية: 151969
المشاركات: 40,315
الجنس أنثى
معدل التقييم: بوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسيبوح قلم عضو ماسي
نقاط التقييم: 6598

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بوح قلم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : soso-3asal المنتدى : المنتدى الاسلامي
افتراضي

 

يزاج الله خير حبيبتي

 
 

 

عرض البوم صور بوح قلم   رد مع اقتباس
قديم 14-08-10, 09:47 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : soso-3asal المنتدى : المنتدى الاسلامي
افتراضي

 

جزاكِ الله كل خير
وجعله بميزان حسناتك

حفظك المولى ورعاك وجعل الجنه مثواك



 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 20-08-10, 12:32 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jan 2010
العضوية: 155223
المشاركات: 111
الجنس أنثى
معدل التقييم: فقط000نقط عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
فقط000نقط غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : soso-3asal المنتدى : المنتدى الاسلامي
افتراضي

 

جزاك الله الخير كله

 
 

 

عرض البوم صور فقط000نقط   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
التوبه, الإستغفار, رب اغفر لي
facebook




جديد مواضيع قسم المنتدى الاسلامي
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:01 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية