لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


268 _ اغنية الريح _ ان ويل ( كاملة )

يسعد صباكم ومساءكم ياحلوين:flowers2: راح انزل اليوم رواية حلوة من روايات احلام وبتمنى انو تنال رضاكم ياعسولات للامانة الرواية منقولة

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-08-10, 05:40 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : روايات احلام المكتوبة
Icon Mod 44 268 _ اغنية الريح _ ان ويل ( كاملة )

 





يسعد صباكم ومساءكم ياحلوين
راح انزل اليوم رواية حلوة من روايات احلام وبتمنى انو تنال رضاكم ياعسولات

للامانة الرواية منقولة

اسم الرواية :اغنية الريح
اسم الكاتبة :ان ويل

قراءة ممتعة للجميع

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس

قديم 04-08-10, 05:41 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

اغنية الريح
الملخص
******************
ثار "عراي كلدروود" غضباً عندما اكتشف أن أمه استخدمت
لديها "لوسيا غراهام" المرأة التي يعتقد أنها احتالت عليه.
كانت لوسيا تعلم أنها أساءت إلى غراي، لكنها كانت مضطرة ويائسة إلي مساعدة أبيها، وعندما تواجها،
عصف الجو بينها وبين غراي. جزء منه كان تنافراً مطبقاً،والجزء الآخر كان تجاذباً محرقاً.
منتديات ليلاس
لقد أصدر حكمه القاسي عليها وانتهي... فماذا ستفعل لوسيا
لتخترق جدار قلب هذا الرجل القوي؟ وهل سيبقي جدار قلبه هذا
منيعاً أمام رقة لوسيا وسحرها؟
**********************

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 04-08-10, 05:31 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

1- المجرمة
**************
في صبيحة يوم إطلاق سراحها، شعرت لوسيا غراهام بمزيج من البهجة والخوف.
فمنذ أن حكم عليها بالسجن سنة واحدة وهي تتلهف إلى الحرية، ورغم أنها لم تمض كامل المدة في السجن وأطلق سراحها باكراً إلا أنها باتت تدرك الآن أن العالم الذي ستعود إليه لم يعد كما تركته.
عليها العمل وإعالة نفسها بطريقة لائقة، فمن سيقبل بتشغيل مدانة بجرم.

بعد أن ارتدت ملابسها الخاصة التي فاحت منها رائحة العفن بعد خزن طويل
اقتيدت إلى غرفة مديرة السجن التي بادرتها قائلة:
( سوف تشعرين بالخشية، يا غراهام، فحاولي أن تتجاوزي الماضي وابدئي من جديد. أعرف أن هذا سهل القول وصعب التطبيق. ولكن، لحسن الحظ، هناك شخص سيساعدك علي بناء حياتك).

فسألتها لوسيا بحيرة:
( ومن هو؟).
- ستعلمين هذا قريباً. هناك سيارة بانتظارك في الخارج. وداعاً وأتمنى لك حظاً سعيداً.
صافحتها المديرة موضحة بذلك أنها لن تفصح عن المزيد.

عندما خرجت لوسيا من فتحة بوابة السجن الضخمة، كانت تتوقع أن تجد بانتظارها سيارة من نوع "الصالون" الذي يستعمله في العادة موظفو الشؤون الاجتماعية، فهي لم تتوقع أن يساعدها أحد غير إدارة السجون تلك.
أمام بوابة السجن، لم يكن هناك غير سيارة واحدة من طراز " ليموزين" سوداء كبيرة الحجم وحين وصلتها نزل منها سائق بلباس رسمي وتقدم منها قائلاً:
- هل أنت الآنسة لوسيا غراهام؟
- نعم.
- تفضلي هنا من فضلك، يا آنسة.
منتديات ليلاس
وقادها إلي سيارة الليموزين وفتح لها باب المقعد الخلفي، ثم أمسك لها الباب لتصعد وكأنها شخصية تحظي بالاحترام وليست نزيلة سجن.
* * *
بعد ذلك بساعة تقريباً، وبعد المرور في قرية جميلة تقع في منطقة بدت مختلفة عن ركب الحضارة الذي يميز جنوب انجلترا، دخلت السيارة أراضي منزل قديم تغطي بعضها نباتات زاحفة.

بالقرب من المنزل تشعبت الطريق إلى فرعين يلتف إحداهما خلف المباني فيما ينفتح الآخر علي فسحة بيضاوية مرصوفة بالحصى، دار السائق حولها ليقف أخيراً علي مسافة أمتار قليلة من الباب الأمامي.

قبل ذلك ببضع دقائق، كانت لوسيا قد لحظت السائق وهو يتصل بواسطة هاتف نقال، ربما يخبر شخصاً ممن في المنزل بقرب وصولهما.
انفتح باب المنزل وظهرت امرأة.

خرجت لوسيا من السيارة، فرأت امرأة في أواخر الأربعينيات أو أوائل الخمسينات، ترتدي بلوزة بيضاء وتنوره زرقاء، ويحيط بخصرها النحيف حزام جلدي مجدول. شعرها الأشقر ممشط إلي الخلف ومعقود بشكل كلاسيكي. ولم تضع من الزينة سوى أحمر الشفاه.

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 04-08-10, 05:34 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

- مرحباً بك يا آنسة غراهام، أسمي روزماري.
مدت المرأة يدها وصافحت لوسيا بقبضة ثابتة
ثم تابعت ثابتة:
( لا بد أنك متلهفة إلي فنجان قهوة، ادخلي وارتاحي وسأوضح لك الوضع، لا بد أن الفضول يتملكك لمعرفة سبب مجيئك إلي هنا).

ثم تركت يد لوسيا وأمسكت بمرفقها لتقودها إلي الداخل وكأنها ضيفة عزيزة.
دخلتا ردهة فسيحة يقوم فيها سلم عريض منخفض وقد زينت الجدران بالعديد من اللوحات كما لاحظت لوسيا.
وكذلك لاحظت جدران غرفة الاستقبال حيث وضعت عدة القهوة علي مائدة صغيرة قرب نافذة واسعة مطلة علي "شرفة" وحديقة فسيحة جميلة.

دعت المرأة لوسيا للجلوس علي مقعد مريح ثم جلست علي مقعد آخر، ومدت يدها إلي إبريق القهوة الصيني، وهي تتحدث عن مديرة السجن.
- كنا، أنا والآنسة هاريس، زميلتين في مدرسة واحدة، وهي تصغرني كثيراً، فقد كانت واحدة من التلميذات الجديرات اللواتي كان علي رعايتهن عندما كنت في سنتي الدراسية الأخيرة. تقابلنا بعد التخرج في عدة مناسبات وتحدثنا في مختلف الأمور، ولولا معرفتي بها لما استطعت إقناعها بإحضارك إلي هنا.

لم تقل لوسيا شيئاً، فقد بدا لها هذا المنزل بسقفه العالي الرائع الجمال، مفرط الفخامة والترف بالنسبة للمكان الذي قدمت منه. شعرت وكأنها في حلم، قد تستيقظ منه في أية لحظة.
ناولتها المرأة فنجان القهوة قائلة:
( أرجوك ضعي بنفسك السكر والقشدة، إن كنت ترغبين).
منتديات ليلاس
عندها فقط، أدركت لوسيا أن روزماري أكبر سناً مما قدرت، ذلك لأن باب المنزل الواقع في الظل قد منعها من رؤية الغضون حول العينين وتجاعيد الفم بوضوح.
أما أمام أشعة الشمس، شمس الصباح المتدفقة من النافذة، فقد بدت المرأة، في نحو الخامسة والستين.

قالت المرأة باسمة:
( لن أدعك تنتظرين أكثر من ذلك. عندما تركت المدرسة، رغبت أن أكون فنانة. وأثناء سنتي الأولي في الكلية، تعرفت إلي زوجي الذي أرادني أن أكون زوجة وأماً، ولأنني كنت غارقة في حبه ويهمني إرضاءه، فقد تخليت عن طموحي ذاك).

وسكتت لحظة تستعيد ذكرياتها
ثم تابعت تقول:
( ومنذ سنتين، مات زوجي. وكمعظم الأرامل، وجدت صعوبة في التعود علي حياة الوحدة، لدي أربعة أبناء أعزاء للغاية ومتفانون تجاهي في الدعم والمساندة، لكن لديهم حياتهم الخاصة. أقترح أحدهم أن أعود إلي الرسم مرة أخرى. وهذا ما فعلته لذا أنا الآن بحاجة إلي من يصاحبني في رحلاتي خارج البلاد للرسم. أنا لا أحب السفر وحدي، ولهذا فكرت في أنك ربما ترغبين بمرافقتي... بصفة مساعدة في الرسم ومرشدة خاصة. ما رأيك بهذه الفكرة؟).

رأت لوسيا في هذا العرض نعمة من السماء هبطت عليها، لكنه بالنسبة إلي روزماري، كان عملاً جنونياً.
حدقت لوسيا فيها بحيرة وسألتها:
( وهل يمكنك الثقة بي؟).

- يا عزيزتي، لقد أدانوك بجرم الاحتيال وليس القتل، وبرأي أن إرسالك إلى السجن كان قسوة لا داعي لها. هناك مواقف تجعل الإنسان مستعداً للتصرف بشكل مناف للطبيعة. وأنت وجدت نفسك في أحد تلك المواقف. ما فعلته لم يكن صواباً.. ولكنه ليس بالذي ينفيك من المجتمع المدني. هذا هو رأي أنا، علي الأقل.

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 04-08-10, 05:38 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

ما كادت تنهي حديثها حتى انفتح الباب ودخل رجل طويل أسود الشعر يرتدي بذلة أنيقة، ويضع معطفه علي ذراعه وقد حل ربطة عنقه وفك زر ياقة قميصه.

وعلي وجهه لاحت ابتسامة مرحة لشخص يتوقع أن يجد من يحب لكن ابتسامته سرعان ما تحولت إلي دهشة وهو يرى لوسيا. بدا واضحاً أنه لم يتعرف عليها، لكنها عرفته علي الفور.

فكيف يمكن أن تنساه؟ إنه الرجل الذي قام بالدور الأساسي في تقديمها إلي المحاكمة ومنها إلي السجن. نظرات الاحتقار المصوبة إليها وهو يشهد ضدها في المحكمة، حينما وضعت في قفص الاتهام، تستمع إلي الأدلة التي أدت إلي إدانتها، لم تفارق مخيلتها طوال ليالي الأرق التي غالباً ما عانتها وهي تقبع في الزنزانة الموحشة.

- آه، مرحباً يا عزيزي. لم أكن أتوقع أن أراك اليوم.
خاطبته روزماري وقد بدا عليها التشتت والقلق، ثم التفتت إلي لوسيا:
- هذا أبني غراي، إنها لوسيا غراهام يا غراي.

قامت بتقديمهما إلي بعضهما البعض كما لو أنهما لم يتعارفا من قبل ولا يبدو أن أسمها قد ذكره بشيء.
أثناء المحاكمة، بدا للوسيا وكأنه رجل يتمتع بذاكرة خصبة، لكن اليوم الذي تقابلا فيه، لم يكن مهماً بالنسبة له كما هو بالنسبة إليها، ومن الواضح أنه قد نفاها من ذهنه حالما انتهي أمرها.

كان مظهرها حينذاك مختلفاً عما هو اليوم فشعرها كان مقصوصاً بشكل حديث الطراز، وملوناً. أما الآن فقد صار طويلاً وعاد إلي لونه البني الفاتح.
كما كانت أنحف قواماً، وهذا يجعل أكثر الناس لا يتذكرون أنها تلك الشابة التي ظهرت صورها في الصحف الشعبية، والرزينة.
منتديات ليلاس
وتقدم إليها، فنهضت لوسيا بشكل غريزي مشجعة نفسها علي مواجهة لحظة التعارف، فمد إليها يده مصافحاً:
( أهلاً وسهلاً).
أرغمت نفسها علي الابتسام مجاملة. لكنها لم تجد من الصواب أن تظهر المودة. من الواضح إذاً لماذا لم تذكر روزماري أسمها العائلي... لأنها أدركت أن لوسيا ما إن تسمعه حتى تفر هاربة.

بعد أن ترك غراي يدها، تحول نحو أمه يقبل وجنتها قائلاً:
( كان الأسبوع شاقاً فشعرت برغبة في قضاء يوم في الريف).
دخلت الغرفة امرأة بيضاء الشعر تحمل كوباً مع صحنه، فخاطبته:
( رأيتك قادماً وأنا في الطابق الأعلى).
- شكراً يا برادي.

وتناول منها الكوب وعند مغادرتها الغرفة سكب لنفسه القهوة وهو يخاطب أمه والضيفة معاً:
( أرجو ألا أكون قطعت عليكما حديثاً هاماً).
ثم قال مخاطباً لوسيا:
( إن سيارتي هي الوحيدة في الخارج. هل أفهم من ذلك أنك تسكنين في جوارنا، يا آنسة غراهام؟).

فقالت أمه:
( لوسيا ستقيم معنا هنا. فقد قدمت إليها لتوي وظيفة رفيقة في الرسم).
- آه، أحقاً؟
وترك غراي قهوته ثم سحب كرسياً إلي حيث تجلسان. جلس عليه واضعاً ساق علي ساق، وهو ينظر إلي لوسيا بتمعن أكثر من ذي قبل.

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
احلام, اغنية الريح, ان ويل, روايات, روايات احلام, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:28 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية