لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-08-10, 09:27 PM   المشاركة رقم: 76
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

الاروع والاحلى هو مرورك وتواجدك فيها ياعسل
واسفة على التاخير بس النت كان فاصل
دمتي بخير

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 13-08-10, 09:28 PM   المشاركة رقم: 77
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

11– هروب إلى الماضى . .
********************************
بدا واضحا أنها حركة تأديبية مما جعلها تشعر بصدمة وكأنه ضربها . لكنه أنزل يديه عن كتفيها إلى أعلى ذراعيها ، وجذبها إليه بشدة ليواصل معانقتها برقة . حين لمسها شعرت لوسيا بالضياع ، أرادت أن تقاومه . . أن تبعده عنها ، أن تظهر غضبها ونفورها . . . لكنها لم تستطع .

ما قرأته او رأته على شاشة السينما او اختبرته ، لم يعدها لمثل هذا الإعصار المدمر من المشاعر العميقة . فكل تحكمها بنفسها تبخر ولم يبق فى ذهنها سوى أمر واحد وهو ما كانت تنتظره طوال حياتها . هذا الرجل . . . وهذه اللحظة . . . هذا العناق المحموم العنيف .

عندما أطلقها أخيرا ، كان العالم قد تغير ولن يعود أبدا كما كان . بقيت فى مكانها مرتجفة مقطوعة الأنفاس وقد أصابها الدوار وتملكتها الحيرة ، بينما تراجع غراى خطوة إلى الخلف وهو يقول بصوت أجش :
" لم أكن أن أبحث أن يحدث ذلك "
لم تجد شيئا تقوله ، فكل ما أرادته هوان تعود للارتماء بين ذراعيه .
قال يذكرها :
" قلت إنك تريدين شيئا من الشاى "
منتديات ليلاس
أذهلتها رؤيته يتصرف بشكل طبيعى ، فيما هى لا تزال تشعر بالصدمة . من المؤكد أن ليس بنيته التصرف وكأن شيئا لم يحدث
- غراى . . . .
نادته بصوت أجش لكنها لم تعرف ماذا تقول . شعرت أن عليها أن تقول شيئا . فلا يمكن أبدا أن تعود الأمور بينهما إلى ما كانت عليه من قبل .

نظر إليها من فوق كتفه ، وقال :
- نعم .
فقالت متشجعة :
" لماذا فعلت هذا ؟ "

استدار لمواجهتها ببطء وهو يستند براحته على المنضدة الزجاجية خلفه :
" لقد ثار طبعى . . أعتذر عن ذلك ، فأنت لست غبية ، وتعلمين ما هى الأمور التى تقف بيننا . أنت تحديتنى وأنا تصرفت ، وهذا لن يحدث مرة أخرى " .

واستقام فى وقفته متابعا :
" تصبحين على خير " .
ثم خرج من المطبخ وأغلق الباب خلفه بهدوء .
* * *

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 13-08-10, 09:30 PM   المشاركة رقم: 78
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

سمعت لوسيا ساعة الكنيسة تدق أربع دقات متتالية ثم دقة منفردة تشير إلى نصف الساعة .
لعل الناس الذين سكنوا هنا من قبل كانوا يهنأوون بالنوم فى مثل هذا الوقت .

تساءلت عما إذا كان غراى نائما . ربما ظل مستيقظا لفترة ، غاضبا من نفسه أيضا ، لتسببها فى فقدان أعصابه . لكنها تشك فى أن يتقلب مثلها متململا ، فهو تؤرقه أمور أكثر أهمية مثل تقلب الأسعار فى سوق الأسهم .

كلماته الغامضة ما زالت ترن فى أذنيها :
" تعلمين ما هى الأمور التى تقف بيننا " .
ما الذى عناه بذلك ؟ وكيف تقف الأمور بينهما ، تبعا لمنظاره الخاص ؟
عندما استيقظت كانت السماء الزرقاء قد حلت محل تلك المرصعة بالنجوم ، والجبال تسبح فى أشعة الشمس بدلا من ضوء القمر .

وتملكها الذعر لأن الصدمة والاضطراب النفسى اللذين عانت منهما الليلة الماضية أنسياها ربط المنبه . وها أن الساعة قد تجاوزت موعد الفطور بكثير .

بعد ذلك بربع ساعة ، وبعد حمام سريع ساعدها على تمالك أعصابها ، نزلت إلى الطابق السفلى فوجدت السيدة كلدر وود على مائدة الفطور تقرأ فى مجلة . فقالت :
" صباح الخير . آسفة لتأخرى " .
- صباح الخير . هذا لا يهم ، هل استمتعت بسهرتك ؟ "
- نعم ، شكرا . استمتعت جدا .
منتديات ليلاس
تساءلت لوسيا عما إذا كان غراى قريبا ، لكنها لم تحاول أن تكتشف ذلك ، بل أخذت برتقالة من السلة وذهبت إلى الحوض لتقشيرها .
قالت روزمارى :
" سنكون وحدنا من الآن فصاعدا . فقد سافر غراى " .
فاستدارت لوسيا بسرعة :
" هل رحل ؟ " .

- لقد تلقى اتصالا من لندن . ثمة حدث خطير وكان عليه أن يرحل فورا . ولأنه لا يريد أن يتعبنا بتوصيله إلى المطار ، طلب سيارة أجرة .
- آه . . .. يا للأسف .

وتساءلت لوسيا عما إذا أخبر أمه بالحقيقة أم أنه اخترع تلك الحجة ليتوارى عن الأنظار تخلصا من الإحراج . بحسب معرفتها به ، ليس من الأشخاص الذين يهربون من المواقف المحرجة أيا يكن صعوبتها .
- هل سيعود ؟

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 13-08-10, 09:31 PM   المشاركة رقم: 79
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

- قال إنه قد لا يعود . أظن أننا جعلناه . . يطمئن أن بإمكاننا التصرف وحدنا . رغم أن وجوده معنا كان مطمئنا . أظنك تعتبريننى ضعيفة وحمقاء للغاية ، لكننى أشعر دوما بالارتياح البالغ برفقة رجل يواجه الأمور الطارئة خاصة عندما يكون غراى أو أحد أصهرتى . لا تعتبرى ذلك عدم ثقة بك ، يا عزيزتى ، فليس هذا ما أعنيه على الإطلاق ، وإنما هى غريزة فى كل ، أو معظم ، نساء جيلى . . ربما لأن الأغلبية لم تكن كفؤة فى تدبير أمورها مثل جيلكن .

فقالت لوسيا :
" لكن لا أظنك ستخطئين وتفسدين حياتك كما فعلت أنا " .
طوال الوقت الذى أمضته فى الاغتسال وارتداء ملابسها ، كان يسيطر عليها الخوف من مواجهة غراى مرة أخرى ، لكنها استغربت رحيله المفاجئ . هذه الحجة ليست مقنعة ، وقد كدرتها أكثر .

نهضت روزمارى ثم جاءت لتقف إلى جانبها وتضع ذراعها حول كتفيها :
" ظننتك نسيت كل ما عانيته ، فقد بدا عليك الكثير من التحسن مؤخرا ، يا لوسيا . لكن من الواضح أنك لم تنامى جيدا هذا الصباح ، هل كانت أحلامك سيئة . . . ؟ كابوس ؟ " .

- نعم ، لم أنم جيدا . وهذا هو سبب تأخرى . لكن لا تقلقى من أجلى أرجوك . والفضل يعود لك فى أننى بدأت بالنسيان فعلا . فحتى عندما يرتكب المرء خطأ ما من الصعب عليه التعود على فكرة أن ليس بإمكانه أبدا تنظيف سجله تماما .
وأضافت مندفعة :
- أظنك مقتنعة بمبلغ ندمى على ما فعلت ، لكننى لا أظن غراى مقتنع مثلك .
منتديات ليلاس
- يا عزيزتى ، ما الذى جعلك تظنين ذلك ؟ أعرف أنه لم يوافق فى البداية على عملنا معا . لكننى واثقة من أنه غير رأيه . ما الذى قاله ليجعلك تظنين العكس ؟
- لا شئ محدد . . . لكن الواضح من سلوكه أنه لا يثق بى ولن يثق أبدا .
كانت لوسيا تعلم ، وهى تقول هذا ، أنها قد تكون مخطئة فى إطلاع أمه على هذه المشاعر .

فقالت روزمارى :
" اعتقد ان عليك أن تصفى حسابك معه . غراى فى العادة ، صريح جدا وهو يحترم الصراحة فى الآخرين ، أشعر أنك ظفرت بقدر هام من احترامه منذ الحادثة التى وقعت يوم مجيئك . يجب ألا تكونى مفرطة الحساسية يا لوسيا وإذا بدا غراى أحيانا الشرود أو عدم المودة ، فهذا ، فى الغالب يعود إلى شئ يتعلق بعمله ويشغل ذهنه . والآن ، تناولى فطورك ولندرس امر خطتنا لهذا النهار . فهل نذهب إلى السوق مرة أخرى ؟ " .
* * *

استغرق الطريق إلى المطار أكثر من ساعة وقد أمضى غراى الوقت بالحديث مع السائق ، لكى يمرن لغته الأسبانية ، وليؤجل النظر فى الأسباب التى جعلته يختلق عذرا للعودة إلى لندن فيما هو يفضل البقاء فى أسبانيا .

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 13-08-10, 09:32 PM   المشاركة رقم: 80
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

كان يعلم أن الطائرات معرضة للتأخير الممل ، فحجز مقعدا فى الدرجة الأولى على الطائرة النظامية ، لكن كان عليه الانتظار ساعة قبل بدء الرحلة .ورغم أن لديه ملاحظات عليه تدوينها استعدادا لخطاب سيلقيه إلا أنه وجد صعوبة فى التركيز .
ما حدث الليلة الماضية لم يبارح مخيلته بعد ، ولم يستطع التخلص من ذكرى احتضانه للوسيا ، وكم صعب عليه التوقف عن معانقتها .

تساءل عن حقيقة شعورها حين نزلت من غرفتها ووجدت أنه رحل و ربما شعرت بالارتياح ! أولا المواجهة على مائدة الفطور كانت لننسبب بإحراجهما معا ، بعد استجابتها المتلهفة ، وانجذابها الجسدى إليه . لقد فضحها جسدها وليس عقلها ، فكيف بمقدورها أن تشعر تجاهه باللهفة والانفعال فيما شهادته فى المحكمة هى التى وضعتها خلف القضبان ؟

إن تجاوبها معه لا يثبت شيئا سوى أنها استعادت حيويتها الطبيعية وبالتالى حاجتها كأى امرأة اخرى فى سنها . من سخرية القدر أن تظنه قد أطلق العنان لمشاعره وأراد إقامة علاقة عابرة معها فيما الأمر لم يكن كذلك . لأنه ومنذ فترة ، وجد ان العلاقات العابرة لم تعد ترضيه ، فأصبح يبحث عن علاقة ثابتة مع رفيقة دائمة . ولكن عليه أولا أن يجد مخرجا للمأزق الذى غرقت فيه حياته . ولم يكن ثمة مخرج . . .
* * *
اتصل جوليان فى الصباح الذى تلا رحيل غراى ، وسأل إن كانتا ترغبان بالخروج فى نزهة إلى أعماق الريف .
منتديات ليلاس
ردت روزمارى على مكالمته وقبلت الدعوة ثم خاطبت لوسيا قائلة :
" يقول إنها قرية رائعة للرسم "
كانت الرحلة رائعة حقا . وفى الساعة التى سبقت الغداء كانت روزمارى ولوسيا قد خطتا صورة رائعة لنافورة فى الساحة الرئيسية تمثل طائرا .

وبينما كانت السيدة هندرسن تتمشى فى الأنحاء وهى تثرثر مع أهالى القرية بلغتهم المحلية ، كان جوليان يلتقط صورا فوتوغرافية .
بعد أن تناولوا الغداء بجانب النهر ، قالت أليس :
" أحتاج قيلولة لنصف ساعة " .
فقالت روزمارى :
" أظننى سآتى معك . فما أكلناه يسبب النعاس "

وابتسمت لجوليان الذى كان قد أحضر الطعام ونصب المظلة . فقال :
" سنتمشى أنا ولوسيا على ضفاف النهر . لا أظنك تريدين أخذ قيلولة ، اليس كذلك يا لوسيا ؟ " .
هزت رأسها نفيا وهى تنفض عن تنورتها فتات الخبز ثم وقفت .

قال جوليان :
" اتساءل عما يفعله الراعى ، طوال النهار . لوكنت مكانه لتملكنى الضجر . ماذا عنك أنت ؟ " .
- هناك أشياء أكثر مدعاة للضجر .
- مثل ماذا ؟
- آه ، ان تلتصق بمكتب طوال النهار تطبع على الآلة الكاتبة .

لم تشأ أن تخبره عن أسوأ ما يسبب الضجر وهو ساعات لا نهاية لها تمضيها حبيسة من دون ما يكفى من الكتب لتملأ وقتها .

بدا واضحا أن ذلك لم يكن الموضوع الذى يريد جوليان الخوض فيه . فغيره بقوله :
" إذن عاد كلبك الحارس إلى لندن فتركت حرة فى تناول العشاء مرة أخرى الليلة " .

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
احلام, اغنية الريح, ان ويل, روايات, روايات احلام, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:17 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية