لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-08-10, 08:19 PM   المشاركة رقم: 51
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام عبد الملك مشاهدة المشاركة
   [COLOR="Magenta"][SIZE="5"]
شكرا اماريج على الروايه مشوقه جدا ننتظرك على احر ممن الجمر
[/S IZE][ /COت LOR]

العفووووو حبيبتي نورت الرواية فيك
وشكرا لمتابعتك ومرورك الرائع
دمتي بخير

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 08-08-10, 08:22 PM   المشاركة رقم: 52
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

8– كل شيء ما عدا القلب !
***********************************
جلست روز ماري ولوسيا فى مقعديهما المريحين فى الدرجة الاولى من الطائرة المتوجهة الى اسبانيا وراحتا ترتشفان الشراب الذى قدم إليهما .

وبعد لحظات من جلوسهما سمعتا المضيفة تقول ، وهى تشير إلى مقعدين شاغرين بجوارهما :
" هنا ، يا سيدى " .

هتفت الأم وهى ترى القادم :
" غراى . ماذا تفعل هنا ؟ " .
- أخذت أجازة لبضعة أيام . هل تمانعان أن أرافقكما ؟

كان السؤال موجها إلى لوسيا أيضا ، لكن أمه بادرت بالإجابة نيابة عنهما معا :
" يا لها من مفاجأة جميلة . ولكن لماذا جعلتها مفاجأة ؟ لو أخبرتنا الليلة الماضية لمررنا بك وأحضرناك معنا "
- كان يمكن أن ألغى سفرى فى آخر لحظة .

سألته المضيفة :
" هل أساعدك فى ترتيب أغراضك ، يا سيدى ؟ "
وأشارت إلى الخزانة الصغيرة فوق رأسه :
" يمكننى تدبر امرى . شكرا "
منتديات ليلاس
نظرت لوسيا إليهما وهى تفكر فى أن الفتاة مازالت مضيفة بالنسبة إليه رغم الانتباه الواضح الذى أولاها إياه . بقيت الابتسامة مرسومة على شفتيها ، لكن لوسيا شعرت أن أحاسيسها جرحت لعدم إكتراثه بفتنتها الواضحة . ما الذى يجعله يهتم بامرأة ؟

يبدو أن ذلك يتطلب أكثر من مظهر ملكة جمال العالم
وجاءت مضيفة أخرى تسأله :
" أتريد شرابا يا سيدى ؟ " .

- شكرا ، سآخذ ما تشربه هاتان السيدتان من فضلك .
وعندما إنتهى من ترتيب حاجياته فى الخزانة ، كانت صدمة لوسيا لحضوره قد تلاشت ، فوقفت تقول له :
" يمكننا أن نستبدل مقعدينا " .
- لا ، لا ، إبقى مكانك .

ووضع يديه على كتفيها ليجعلها تجلس .
مجرد حركة بسيطة لكن تأثيرها كان كبيرا عليها ربما أكثر مما قصده ، فضغط راحتيه وأنامله أرسل قشعريرة فى جسدها كله . وعادت إلى مقعدها وهى ترتجف .

جلس بمحاذاتها ، مادا ساقيه بارتياح ، فيما همست أمه فى أذنها بسعادة :
" يمكننا الان أن نرتاح حقا . فأى مشكلة تواجهنا سيحلها غراى " .
ابتسمت لوسيا لها . لم تشعر مثلها بالارتياح لحضور ابنها ، فسرورها بأول زيارة إلى أسبانيا سيفسده الاحساس بأنها عرضة لنظراته النافذة .

* * *
لم يكن العثور على القرية صعبا ، لكنهم واجهوا صعوبة فى العثور على البيت لولا وجود غراى . يقع البيت فى شارع ضيق ، ونوافذه كلها مغلقة كما أقيم أمام الباب حاجز من البلاستيك .

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 08-08-10, 08:24 PM   المشاركة رقم: 53
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

كان على غراى تجاوز هذا الحاجز وإبعاده ليتمكن من فتح الباب . دخلت المرأتان إلى ردهة معتمة تضم عدة أبواب ، كان الباب الذى فتحته روزمارى يؤدى إلى مطبخ واسع فيه نافذة صغيرة تطل على زاوية شارع .

وفيما حاولت روزمارى فتح نافذة المطبخ ، اتجهت لوسيا إلى الباب الآخر لتزيح ستائره التى كان تلامس الأرض المرصوفة بالآجر .

إزاحة الستائر لم تنفع فى إدخال الضوء لأن الزجاج الخارجى معتم كزجاج الباب الأمامى .
كانت تحاول أن تتبين طريقة فتحه عندما جاء غراى من خلفها وعثر على شريط من القماش مخفيا وراء الستارة اليمنى .

عندما جذبه بدا أمامهما مشهد هتفت له لوسيا سرورا . رأت شرفة ضيقة يحيط بها درابزين وتعلو فناء تغطيه نباتات متسلقة . خلف سطوح المنازل بدت عرائش العنب وظهرت خلفهما سلسلة من الجبال .

فقال غراى :
" لا يمكنك أن تجدى عيبا فى هذا المشهد " .
انتبهت فجأة إلى مقدار قربهما من بعضهما البعض ثم ابتعد عنها
قائلا :
" ماذا يوجد هناك ؟ " .
التفتت فرأته يحرك قبضة نحاسية استخدمت لتثبيت بابين مغلقين قام بفتحهما .

- يا له من سقف غير عادى .
قالت روزمارى هذا فرفعت لوسيا نظرها باتجاه ألواح خشبية مائلة مزينة بالجفصين . كانت الألواح مطلية باللون الأبيض والسقف والجدران بلون الفخار الأحمر الباهت .
منتديات ليلاس
أعاد غراى إغلاق الباب ، فبانت غرفة مجاورة لهذا ذات نافذتين مستطيلتين .وبعد ان عرفت لوسيا ما يتوجب عليها فعله ،أخذت تحاول فتح إحدى النافذتين بينما تولى هو أمر الأخرى .

وبعد لحظات ، امتلأت الغرفة الأخرى بالضوء فبدت غرفة جلوس مريحة جدرانها مغطاة بالكتب واللوحات الفنية .
كما رأت قطع ضخمة من الحطب قرب المدفأة التى قامت على جانبيها أريكتان مريحتان .

قالت روزمارى :
" ما أجمل هذا ، منذ دقيقة كنت أتساءل ما الذى جاء بنا إلى هنا . لنرى غرف النوم "
فقال غراى :
" سأحضر الأمتعة أثناء قيامكما بذلك "

كان البيت مكونا من طابقين .
فى الطابق الأرضى ، وجدا غرفة نوم وحمام ، أما الطابق الأعلى فهناك غرفتان تشتركان بحمام واحد قالت الأم :
" الأفضل أن يأخذ غراى غرفة الطابق الأرضى ، ونحن سننام هنا . سآخذ هذه الغرفة لأننى معتادة على السرير المزدوج " .

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 08-08-10, 08:29 PM   المشاركة رقم: 54
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

سرت لوسيا بغرفتها ذات السريرين المتجاورين . ومع أن كل من الغرفتين يحتوى على نافذتين ، إلا أن نافذتى غرفتها تطلان على منظرين مختلفين للجبال المحيطة بالمنزل .

كانت تتفرج على بطاقات بريدية مصورة ومرسلة من أنحاء العالم عندما سمعت غراى يصعد السلم . وبعد أن وضع حقيبة أمه فى غرفتها أتى بحقيبة لوسيا إلى غرفتها .

وضعها على السرير الأقرب إلى الباب ، ثم نظر فى أنحاء الغرفة قبل أن يقول :
- أنا لا أحب أن ينزل غرباء فى منزلى .هل أنت كذلك ؟
- لعلهم بحاجة للمال الذى يحصلون عليه من تأجيره .
ربما . رغم أن طريقة بنائه وتأثيثه لا تدل على حاجتهم للمال .

وأخذ يربت على تحفة أثرية بجانبه .
فقالت موافقة :
" هذا صحيح . ربما تغيرت أحوالهم بعد أن اشتروه وأثثوه ، فالخطط لا تنجح دوما . الأمور تسوء بالنسبة إلى الكثيرين ، وتأجير بيتك للغير أفضل من بيعه " .
فقال هازا كتفيه : " ربما " .

وعندما غادر الغرفة ، فكرت فى صعوبة أن يفهم رجل غارق فى الثراء منذ مولده ، معنى الحاجة إلى المال .
* * *
فى اليوم التالى ، وفيما كانت المرأتان ترسمان ، قصد غراى الساحل ليرى التغيرات التى طرأت على بلدة صيد السمك الصغيرة التى عرفها فى الماضى كانت مجرد بلدة حينذاك ، بالكاد تبدو أكبر من قرية ، لكنها الآن توسعت ونمت إلى حد كبير .

لكن الكهف الصغير خلف الميناء ما زال كما هو ، منذ ثمانية عشر عاما . مارس السباحة والغوص لمدة ساعة ثم قصد إلى أحد المقاهى على الرصيف التى تقدم طعاما للسياح وكبار السن من الأجانب المتقاعدين الذين يقضون حياتهم فى هذا المكان .
منتديات ليلاس
وأثناء عودته إلى حيث أوقف السيارة ، لاحظ مكتبة صغيرة تحوى واجهتها كتبا مستعملة ذات عناوين إنكليزية .
فخطر بباله أن يبحث عن الكتاب الذى كانت أمه تحدثت عنه أثناء الفطور وقالت لوسيا إنها تحب أن تقرأه عند عودتهم إلى إنكلترا .
* * *
ذهب غراى إلى سريره مبكرا ليقرأ الكتاب الذى اشتراه وعندما سمع نقرا على الباب ، أخفى الكتاب وتناول آخر ثم نادى :
" أدخلى " .
دخلت أمه وهى تلبس كيمونو من القطن كان قد أحضره هدية لها من رحلة إلى اليابان
فقالت :
" ليس من عادتك أن تذهب إلى السرير مبكرا يا حبيبى ، هل تشعر بوعكة ؟ " .

فابتسم لها :
" أشعر بأننى فى أحسن حال ، لقد استيقظت هذا الصباح قبلك "
كان قد استيقظ مع بزوع الفجر وتمشى نحو ساعة على ضفاف النهر ، وتأمل النباتات النادرة الجمال .

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 08-08-10, 08:32 PM   المشاركة رقم: 55
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

جلست الأم على حافة السرير وقالت :
- لطف منك أن تشترى ذلك الكتاب للوسيا . هل رضيت عن وجودها الآن أكثر مما كنت فى البداية ؟
- أنت تعلمين أننى لا أستطيع مقاومة أى مكتبة . ولقد رأيته مصادفة وأنا أنظر حولى .
- أنت تتهرب من السؤال .

- ليس الأمر كذلك ، فأنا لم أحدد شعورى نحوها . فالرجال لا يمضون الساعات فى تحليل مشاعرهم كما تفعل النساء . إلا إذا تعلق الأمر بشئ هام كالعمل مثلا .

فقالت :
" العلاقات الإنسانية هامة جدا . لم لم تكن راضيا عن لوسيا ، لما اشتريت كتابا لها . لا أفهم كيف لا يحبها أى شخص استطاع معرفتها عن قرب " .

- لم أقض معها من الوقت ما قضيته أنت . ويبدو أنها ذات شخصية جيدة أكثر مما كنت أظن منذ عام .
- عاجلا ام آجلا ، عليك أن تبحث الأمر معها ،فتعرف منها لماذا فعلت ما فعلت . هذا سيصفى الأجواء بينكما .
منتديات ليلاس
- بالنسبة إلى ، كل ما يهمنى هو أن تكون مفيدة لك . وما دامت كذلك لن تحصل لها مشكلة إلا إذا تجاوزت الحد . الأمر فى غاية البساطة .

تنهدت الأم :
" موقفك هذا طبيعى كما أعتقد . على الأقل لست حقودا مثل أبيك وجدك . إنهما لم يرتكبا معصية قط ،ولديهما فكرة دراكولية بالنسبة لعقاب من يفعل ذلك .

وقطبت جبينها قبل أن تسأل :
" ما هو أصل هذه الكلمة يا ترى؟".
فقال :
" كان دراكولا حاكما فى بلاد الإغريق ففرض الموت على كل من يرتكب ذنبا مهما كان نوعه . وبعد ذلك بقرن تقريبا سن حاكم آخر إسمه سولون عقوبات أكثر تسامحا ووضع الأسس للديموقراطية الإغريقية " .

- يا لك من مثقف ! أنا جاهلة بالنسبة إليك . لكننى ، على الأقل أفهم الناس ، وهذا ما لا أظنك تفعله دوما . إن لم تدن لا تدان يا عزيزى .

نهضت واقتربت منه ثم انحنت وقبلته على جبينه كما كانت تفعل وهو صبى صغير .
ثم دثرته بالغطاء جيدا ، قائلة :
" ما أجمل ان تكون هنا . أنت بهجة حياتى يا غراى . تصبح على خير " .
- تصبحين على خير يا ماما .

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
احلام, اغنية الريح, ان ويل, روايات, روايات احلام, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:09 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية