لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء


عندما هجم الظلام - تجربة حقيقية مع الرعب - قصة قصيرة من الروائي يحيى

فجأة .. ودون مقدمات .. ساد سكون عجيب أرجاء المنزل، مع توقف جميع الأجهزة عن العمل دفعة واحدة!.. ولأنّ نومها خفيف، فقد شعرت المرأة بذلك فوراً .. وفتحت عينيها ..

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-08-10, 10:44 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2010
العضوية: 180766
المشاركات: 35
الجنس ذكر
معدل التقييم: يحيى خان عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
يحيى خان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
Afraid عندما هجم الظلام - تجربة حقيقية مع الرعب - قصة قصيرة من الروائي يحيى

 

فجأة ..
ودون مقدمات ..
ساد سكون عجيب أرجاء المنزل، مع توقف جميع الأجهزة عن العمل دفعة واحدة!..
ولأنّ نومها خفيف، فقد شعرت المرأة بذلك فوراً ..
وفتحت عينيها ..
لينتفض جسدها بقوة، مع عدم رؤيتها لأي شيء!..
أجل ..
هـذا بالضبط ما دفعها للانتفاض ..
أنها لا ترى أي شيء ..
بتاتاً!..
الظلام الأسود القاتم يحيط بها من كل اتجاه ، ويمنعها حتى من رؤية كفها التي قربتها من وجهها في محاولة يائسة ..
ما الذي يحدث هنا؟!..
صرخت بالسؤال داخل أعماقها ، ليحمل الصدى إلى عقلها جواباً سريعاً ..
ربما مجرد حلم!..
ظلت ساكنة في مكانها لبضع ثوان ، قبل أن تعتدل جالسة فوق الفراش ، وقـد صفى ذهنها قليلاً من أثر النوم ..
ليس حلماً إذاً ..
التيار الكهربائي انقطع عن المنزل!..
أجل ، هذا ما حصل بلا شك ..
هل هو عـطـل فني من شركة الكهرباء؟..
أم ...؟
شعرت بقبضة تعتصر أحشاءها ، مع التوتر المصاحب للهاجس ..
هل يعقل ما تفكر فيه؟!..
لكنّ ذلك يحدث فقط في الأفلام التي اعتادت مشاهدتها!..
القاتل المأجور (أو السارق) يصل إلى القاطع الكهربائي الرئيسي للمنزل و ...
لا ..
هـزت رأسها بشدة ، لتنفض عن خاطرها هذا الهاجس ، وواصلت طمأنة نفسها بأنّ ذلك لا يمكن أن يحصل معها هنا في بيتها ..
إنه عطل في الشبكة الكهربائية بلا شك ..
الهجوم الحقيقي الوحيد الذي تتعرض له هو هجوم الظلام!..
هذا العدو الأسود ، الذي يطبق عليها الآن من كل اتجاه ، باعثاً في جوانبها ضيقاً يمنعها من التنفس بسهولة ..
يا الله!..
كم هي غالية نعمة الإبصار ، وكم هو مؤلم هذا الشعور بفقدها ، حتى لو كان مؤقتاً ..
أدارت المرأة رأسها يمنة ويسرة ، محاولة سبر أغوار الظلام ، ولمحت ما بعث القشعريرة في جسدها ..
فهناك ..
في مكان ليس ببعـيد عنها ..
نقطة ضوء صغيرة ، خافتة ، معلقة في الهواء ، خضراء اللون!..
يا إلهي!.. ما هذا؟!..
لم يتجاوز هذا التساؤل شفتيها المرتجفتين ، مع استمرارها في التحديق المذعور نحو تلك النقطة من الضوء ..
ثم اجتاح تفكيرها هاجس مخيف آخر ..
الجن؟!..
هل يعقل ذلك؟!..
لقد قرأت العديد من القصص عما يمكن أن يفعله الجن داخل الغرف والمنازل لإخافة بني البشر ، فهل هي الآن تواجه أحدهم؟..
يا إلهي!.. يا إلهي!..
لم تجد المرأة من الشجاعة ما يكفي لكسر حاجز السكون الخانق ، فكتمت بكفها صرخة رعـب كادت تفر من شفتيها ، لتجد طريقها نحو عينيها ، فتخرج مع دموعها المنهمرة في صمت ..
ثم تذكرت شيئاً ..
هاتفها الجوال ..
أجل ، الهاتف مزود بشاشة خاصة تصدر ضوءاً ساطعاً عند لمسها ..
وهذا أكثر ما تحتاج إليه الآن ..
الضوء ، لترى ما حولها ..
مسحت دموعها بسرعة وقـد تجدد الأمل لديها في الخروج من هذا الظلام ، ثم أخذت تتلمس بكفيها في بطء وحذر المنطقة المحيطة بها بحثاً عن الهاتف الجوال ، وسط مجموعة من الأغراض الشخصية المتناثرة ..
ساعة معصم ، زجاجة عطر ، رواية و ...
وصلت بأصابعها إلى الجهاز الصغير ، متعرفة على أبعاده وشكله المستطيل ، فـقبضت عليه بقوة ، وضغطت بلهفة على الزر الخاص بفتح عمل الشاشة ، ليمزق الضوء الصادر منها جزءاً من الظلام الدامس أمام وجه المرأة ، مما أجبرها على إغلاق عينيها لثوان قليلة ، قبل أن تعاود فتحهما ..
وعلى الفور ، أدارت الجهاز لتوجه ضوء الشاشة نحو تلك النقطة الخضراء ، وقد جهزها خيالها وخوفها لرؤية مخلوق عجيب بعين واحدة ، يقف هناك في ثبات ، مستعداً للانقضاض عليها في أية لحظة ..
لكنها وجدت شيئاً مختلفاً تماماً ..
جهاز التحكم عن بعد بوحدة التكييف المنفصلة ، يقبع هناك بين أحضان الحامل البلاستيكي الصغير المثبت على الجدار ، ونقطة الضوء الخضراء في طرفه تشير إلى أن بطاريته مازالت تعمل ..
أفرغت المرأة ما بداخلها من توتر عبر زفرة طويلة ، وشعور خفيف بالخجل حاول العثور على مكان له في فؤادها ، لكنه سرعان ما استسلم وانسحب تاركاً المكان بأكمله لشعور الخوف والاضطراب ..
في اللحظة التالية انطفأت شاشة الهاتف الجوال ، لتعطي الفرصة من جديد لهجوم الظلام ، فأسرعت المرأة بلمس الشاشة ليسطع الضوء مرة أخرى ، وقد تذكرت حقيقة أن نظام حفظ الطاقة في الجهاز يحتم إطفاء ضوء الشاشة بعد 10 ثوان من عدم الاستخدام ..
الساعة الرقمية في الطرف العلوي الأيسر من شاشة جهاز الهاتف تشير إلى الواحدة بعد منتصف الليل ، فخطر للمرأة أن تتصل على زوجها المسافر في رحلة عمل قصيرة مع اثنين من زملائه ، لكنها عدلت عن ذلك بسرعة ، فليس هنالك الكثير مما يستطيع الزوج فعله في مثل هذا الوضع ، كما أن خوفها أقوى من أن يسمح لها بالحديث وسط هذا الظلام الكثيف ، والهدوء المرعب ..
أقسمت في قرارة نفسها أن تعطي زوجها وقتاً عصيباً عند عودته غـداً إلى المنزل ، كي لا يتركها وحيدة على هذا النحو مرة أخرى!..
ومع وصول خواطرها إلى زوجها ، تذكرت المرأة أمراً مهماً ..
المصباح الكهربائي الصغير ..
أجل ..
زوجها أخبرها قبل سفره بأنه قد تركه داخل أحد الأدراج في غـرفة المعـيشة ..
لابد لها إذاً أن تصل إليه بسرعة ، كي يمنحها شعوراً ببعض القوة والسيطرة أمام العدو الأسود ..
وعلى الرغم من الهواجس التي اجتاحتها وهي تتخيل الرعب الذي ينتظرها عندما تتحرك وسط الظلام من هنا إلى غرفة المعيشة ، إلا أنّ مؤشر البطارية في الهاتف الجوال أكد لها بأنه من الأفضل أن تسرع في خوض الرحلة ، قبل أن تستهلك الطاقة المتبقـية فيه ، وتجد نفسها غارقة في الظلام الحقيقي ..
الرجفة في ساقيها (أثناء نهوضها من السرير) أجبرتها على الاستناد إلى أقرب قطعة أثاث لبضع لحظات ، حتى تمالكت نفسها واستعادت توازنها ، لتتقدم ببطء نحو باب غرفة النوم ، مستعينة بالضوء المنبعث من شاشة الهاتف ، وهي تحركه يمنة ويسرة ..
ومع تجاوزها لتلك المرآة المستطيلة في ركن الغرفة ، توقفت فجأة ، وقد انعقد حاجباها في شدة ، مع رجفة قوية سرت في أوصالها ..
انعكاس صورتها لم يظهر في المرآة أثناء مرورها بجانبها!..
لا ..
مستحيل!..
بالتأكيد هي لم تتمكن من رؤيته بسبب ضعف الاضاءة حولها ..
هل تعود بضع خطوات لتتأكد؟!..
لا! ، لن تعود ..
بلغت باب الغرفة في تلك اللحظة ، فأمسكت بمقبضه بأصابع مرتجفة ، وقد خيل لها بأنها تسمع نبضات قلبها المتسارعة تمزق هذا الصمت من حولها ..
ترى ما الذي ينتظرها خارج الغرفة؟..
هل ستدير المقبض؟ ، أم تعود أدراجها إلى الفراش ليحتضنها بعيداً عن الخطر؟..
لا ..
ليس لديها الخيار هنا ، يجب أن تتقدم ..
وبهدوء شديد ، أدارت المقبض الدائري ، وسحبت الباب ببطء لتفتحه بما يكفي لعبور جسدها ، ثم وجهت ضوء شاشة الهاتف إلى الممر أمامها و ...
شهـقـت بعنف عندما لمحت شيئاً يقف هناك ، في أحد أركان الممر ، وكادت الدماء تجف في عروقها ، لكنها سرعان ما زفرت بعصبية مع إدراكها لحقيقة ما تراه ..
جـرّة فخارية كبيرة الحجم ، تبرز من فوهـتها عشرات القطع البلاستيكية النحيلة ، التي امتزجت ألوانها العـديدة لتصنع تحفة جمالية بديعة ، تزين الممر في الأوقات والأوضاع الاعتيادية ..
لكنّ الأوضاع الآن غير اعتيادية أبداً ، أليس كذلك؟!..
هكذا حدثت المرأة نفسها ، وهي تتقدم ببطء عبر الممر إلى حيث تنتظرها غرفة المعيشة في نهايته ، وضوء شاشة الهاتف يمزق بعض قطع الظلام في وهـن ، أثناء تحركه يمنة ويسرة دون توقف ..
ماهذا؟..
هل تسمع صوت تنفس شخص ما؟! ، شيء ما؟! ، أم أنّ ذلك من صنع هواجسها؟..
ربما كان ذلك اللص الحقير ، الذي تعمد قطع الكهرباء عن المنزل؟!..
دارت بعينيها في كل اتجاه أثناء تقدمها في الممر ، مع حركة ضوء شاشة الهاتف ، وهي تتوقع أن ينقض عليها اللص بغتة من مخبئه ، وحانت منها التفاتة نحو الدرج المفضية إلى الطابق السفلي ، فارتجفت بعنف وهي تتخيل نفسها تهبط من خلاله إلى قلب الظلام ، ليلتهمها بسهولة بين أنيابه!..
يا إلهي!.. يا إلهي!..
لم تحتمل أعصابها أكثر من ذلك ، فبدأت في البكاء الصامت ، وهي تعض شفتيها بقوة لتمنع الصرخات من الهرب خارج فمها ، وهرولت نحو غرفة المعيشة كأنما تحاول الفرار بسرعة من كل ما ينتظرها ..
أسرعت إلى مجموعة الأدراج في ركن الغرفة ، وفتحت أولها ، لتبحث في محتوياته بعصبية عن المصباح الكهربائي ، معتمدة على أصابع يدها اليمنى ، حيث انشغلت يدها اليسرى ، الممسكة بالهاتف، بمسح الدموع التي تمنعها من الرؤية ..
لا شيء!..
أين المصباح؟..
أغلقت الدرج الأول بعنف وحنق ، لتنقض على الدرج الثاني ، وقد ازداد ذعـرها مع الهاجس الذي يخبرها بعدم جدوى ما تقوم به و ...
ها هو المصباح الكهربائي!..
قبضت عليه تماماً كما يقبض المرء على طوق النجاة الذي يلقى له في عرض البحر وهو على وشك الغرق ، وضغطت ذلك الزر الصغير في منتصفه ، لينطلق الضوء الأبيض القوي ، ممزقاً جزءاً لا بأس به من الظلام ..
عندها فقط خارت قواها ، وتهالك جسدها على أرض الغرفة ، لتستند بظهرها على طرف الأريكة ، وصدرها يعلو ويهبط بسرعة من فرط التوتر ، مع استمرار تدفق فيضان الدموع ..
دقائق عديدة انقضت ، لم تتوقف خلالها المرأة من توجيه ضوء المصباح إلى كل ما حولها ، قبل أن تستعيد قليلاً من هدوئها ، وتلملم شتات شجاعتها ، لتنهض مستندة على طرف الأريكة ..
يجب أن تعود الآن إلى غرفة نومها ، لتستقر فيها لحين عودة الكهرباء ، أو طلوع الشمس بعد ساعات قليلة ..
شعرت بالإحباط لمجرد تخيل عبورها الممر المظلم مرة أخرى ، لكنها سرعان ما ذكرت نفسها بالسلاح الجديد الذي تحمله الآن في يدها ، فتقدمت إلى بداية الممر ، وأطلقت ضوء المصباح في كل اتجاه ، وقد ضاقت عيناها لتركز فيما تراه ..
لا شيء ..
تحركت بضع خطوات للأمام ، ثم انطلقت بأقصى سرعتها نحو غرفة النوم ، دون أن تحاول النظر إلى أي نقطة حولها ، حتى أصبحت داخلها ، فأغلقت الباب بسرعة ، وحركت الرتاج لقفله ، قبل أن تستند بظهرها على الباب ، وتأخذ نفساً عميقاً لاسترداد هدوئها ..
وفجأة ..
عادت الحياة إلى جميع أجهزة المنزل دفعة واحدة ، تماماً كما توقف كل شيء دفعة واحدة عند انقطاع التيار الكهربائي ..
الإضاءات الخافتة في غرفة النوم بددت الظلام ، و وحدة التكييف المنفصلة عادت إلى العمل ، وإصدار صوتها الرتيب ، المصاحب لحركة صفائح توزيع الهـواء ذهـاباً وإيـاباً ، لتمزق الصمت الرهيب ..
لا يمكن وصف فرحة المرأة بعودة الحياة للمنزل ، وعودة النور إلى عينيها ، بعد أن كاد الظلام والخوف يقودانها إلى حافة الجنون!..
ودون أن تشعر ، أطلـقـت ضحكة عالية ، أفـرغـت فيها ما كان يعتمل في كيانها من رعب وتوتر ، طوال دقائق التجربة المخيفة التي عاشت فيها ..
وعندما تعب حلقها وصدرها من الضحك ، تحركت نحو فراشها لتلقي جسدها المنهك فوقه ، وتغوص في بحور الأحلام بسرعة ، وهي تقبض بقوة على المصباح الكهربائي في كف ، وهاتفها الجوال في الكف الأخرى ..
وفي نقطة معينة من الفناء الخارجي للمنزل ، بالقرب من القاطع الكهربائي الرئيسي، أشار أحد الرجلين المتشحين بالسواد لزميله إشارة خاصة ، مفادها أن خطة القطع المؤقت للتيار قد نجحت ، فأومأ الأخير برأسه موافقاً ، قبل أن يتحرك الاثنان في هدوء نحو الباب الصغير المتصل بالمطبخ ..
لقد انسحب الظلام من اللعبة ، بعد أن أدى دوره بفعالية ..
ليعلن بهذا بداية الهجوم الجديد ..
الهجوم الحقيقي ..
القاتل!..
* * *
تمت بحمد الله
بقلم : يحيى خان

إخواني وأخواتي الأفاضل ..
أتمنى أن تكونوا قد استمتعتم بالقصة ، وأتمنى الحصول على انطباعاتكم وتعليقاتكم حولها ..
في أمان الله ..
يحيى

 
 

 

عرض البوم صور يحيى خان   رد مع اقتباس

قديم 03-08-10, 12:26 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ع ــاشقة بلا ح ــبيب


البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 68444
المشاركات: 1,542
الجنس أنثى
معدل التقييم: Queen of the feeling عضو له عدد لاباس به من النقاطQueen of the feeling عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 116

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Queen of the feeling غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : يحيى خان المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

راائع في وصف مشاعر تلك المرأة ..~

أشعرتني بالخووف وأنا أقرأ ماسطرته..

لم ترووق لي نهاية قصتك ..~

ليتك تركت النهاية عند عودة النور وفرح المرأة..~

استمتعت بماكتبته .. شكرا لك ..~

 
 

 

عرض البوم صور Queen of the feeling   رد مع اقتباس
قديم 03-08-10, 04:19 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2010
العضوية: 180766
المشاركات: 35
الجنس ذكر
معدل التقييم: يحيى خان عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
يحيى خان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : يحيى خان المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Queen of the feeling مشاهدة المشاركة
   راائع في وصف مشاعر تلك المرأة ..~

أشعرتني بالخووف وأنا أقرأ ماسطرته..

لم ترووق لي نهاية قصتك ..~

ليتك تركت النهاية عند عودة النور وفرح المرأة..~

استمتعت بماكتبته .. شكرا لك ..~

مرحبا أختي الفاضلة .. شكراً على متابعة القصة والمشاركة بانطباعاتك عنها ..
بعض القراء يشاركونك في عدم تقبل النهاية المفتوحة .. وأنا أتفهم هذا واحترم رأيكم ووجهة نظركم فعلا ..
لكنني مللت من قراءة النهايات التقليدية السعيدة .. وأجد نفسي لا شعوريا أختم معظم كتاباتي بالنهايات شبه المفتوحة أو المفتوحة بالكامل كنوع من تغيير الروتين وكذلك ترك المجال للقراء بوضع النهايات التي يفضلونها مع أنفسهم ..
شكرا مرة أخرى على المشاركة ..
يحيى ..

 
 

 

عرض البوم صور يحيى خان   رد مع اقتباس
قديم 04-08-10, 07:42 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 142868
المشاركات: 11,327
الجنس أنثى
معدل التقييم: نوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسينوف بنت نايف عضو ماسي
نقاط التقييم: 3549

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نوف بنت نايف غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : يحيى خان المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

مرحبا اخي القصه شدتني جدا واخافتني بتصور نفسي بوضع هالمراءه المسكينه
النهايه ابد ماعجبتني
كنت حبيتها اكثر لو كان اللي قطع التيار زوجها لانها ماترد على الباب لاستغراقها في النوم
وهو جواله مسروق فما قدر يدق عليها وطبعا ماعنده مفتاح
عشان يفتح البيت
مو كني الفت قصه جديده
الله يوفقك ويارب نشوف باقي ابداعك بقسمنا
تحياتي

 
 

 

عرض البوم صور نوف بنت نايف   رد مع اقتباس
قديم 04-08-10, 09:18 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2010
العضوية: 180766
المشاركات: 35
الجنس ذكر
معدل التقييم: يحيى خان عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
يحيى خان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : يحيى خان المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوف بنت نــــايف مشاهدة المشاركة
   مرحبا اخي القصه شدتني جدا واخافتني بتصور نفسي بوضع هالمراءه المسكينه
النهايه ابد ماعجبتني
كنت حبيتها اكثر لو كان اللي قطع التيار زوجها لانها ماترد على الباب لاستغراقها في النوم
وهو جواله مسروق فما قدر يدق عليها وطبعا ماعنده مفتاح
عشان يفتح البيت
مو كني الفت قصه جديده
الله يوفقك ويارب نشوف باقي ابداعك بقسمنا
تحياتي

مشرفتنا القديرة نوف ..
على الرغم من أن النهاية ربما لم تعجبك ، لكن المهم ان القصة قدمت لكي التشويق والرعب والغموض .. وهذا هو الجزء الأهم ..
والله ما شاء الله عليكي خيالك واسع وتقدري تكتبي الكثير من القصص .. يعني فكرة ان زوجها رجع وهو الي قطع الكهرباء .. بس مو كان دق الباب أسهل؟.. خصوصا ان المرأة نومها خفيف مثل ما هو موضح في البداية ..
أشكرك فعلاً على المتابعة والتفاعل ..
وأتمنى ان تشاركي معنا في موضوع (أخبرني .. كيف تقرأ؟) في قسم المواضيع الجادة ..
في امان الله ..
يحيى ..

 
 

 

عرض البوم صور يحيى خان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
عندما هجم الظلام - تجربة حقيقية مع الرعب - قصة قصيرة من الروائي يحيى
facebook




جديد مواضيع قسم القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:19 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية