:تيرا لالا..تيرا لالا..تيرا لالاااااااااا
اهنيكى من كل قلبى على افتتاح الرواية اللى فاق الوصف كما توقعت وزى ما عودتينا دايما..مش قلت لك انا بنتظار القنبلة..هههههه..طلعت حرب ..وحرب على اعلى مستوى ...قلبى بيتقطع مع كل تحفة بتتكسر ..اصلى بحب التحف قوى..هههههه....روبى الزمردة الخضراء ذات الطبع النارى ثائرة كالبحر الهائج التى لا تهدأ رياحه بسبب اب مستهتر ترك ام حامل فى بلد وحيدة بلا مأوى او داعم نشأت مع الفقر وقسوة الزمان مثل الاصدقاءعلى الرغم من تضحيات الام المتواضعة لتنشأة هذه الطفلة المحرومة وبالمقابل اوفت للام بالحب و العرفان ولم تكن ابنة جاحدة على امها رغم قسوة الفقر ..قضم الاظافر وعدم استطاعتها البكاء....
حقيقى اثر فية وصف حالها مع امها ..انتى فعلا كنتى فى قمة الابداع اهنيكى مرة اخرى
مع ظهور العم الماكر وبلا اى مقدمات وخداع المسكينة ..اللى فاكرها مسكينة..اصبحت كالنمر المجروح ثائرة بلا توقف بالرغم من وجود بنات العم اللطيفات وزوجة العم الحنونة..لم يستطيعوا ان يكونوا البلسم المهدأللجروح
ولكن ياترى هذاالعم فعلا بهذه القسوة؟؟؟؟!!!!!!
سيزار ..الرجل العاقل المنكوب بفقد زوجته المحبوبة ..مضطر يضحى بقبول هذا الزواج من اجل الصفقة ...يا ترى هتكون تضحية ولا تسليةتنتهى بحب كالاعصار؟؟!!! يا ترى سيزار هيقدر يتغلب على الزمردة الخضراء بالطبع النارى ومتى سوف تذرف الدموع؟؟؟!!!!!
اهنيكك اهنيكى اهنيكى بداية مشوقة كلها غموض وتساؤلات..كلى شوق للفصل القادم لرؤية انفجار اللقاء والعم المسكين هيستحمل قلبه التكسير المستمر للتحف الثمينة ...الاحسن يستسلم ويرجعها فورا لبلدها..هههههه...مش هخمن اى حاجة لان افكارك غير متوقعة بس متوقعة مزيد من المفرقعات والديناميت ....ارحمينا ومتتأخريش علينا ..ودايما يا غالية عند حسن ظن القراء
اهنيكك اهنيكى اهنيكى بداية مشوقة كلها غموض وتساؤلات..