كاتب الموضوع :
مايا مختار
المنتدى :
روايات عبير الاحلام المكتمله
هاى يا هومى...اولا تسلميلى بجد على المفاجاة الرائعة..وتلك الصور الجميلة لطوق الياسمين..لقد اضفت على تحليلك عمقا وسحرا رائع..بل وقد اهديتنا ايضا الياسمين بانواعة..الابيض والاصفر..ولكن انا عن نفسى اعشق الياسمين الاصفر..رائحتة رائعة..
ثانيا..لقد أصبت وكل من خمن الاجابة فهو محق..انها صورة دارو شقيق سيزار..احببت ان اضفى بعض الغعموض فى الاجواء واتمنى ان اكون قد وفقت فى اختيار تلك النظرة التى تطل من عينية..لانها نفس النظرة المزيج التى كنت احكى عنها...
اما ثالثا والاهم..انا اليوم اعيد رونق الفصل الحقيقى للمبدع نزار قبانى..حين قرات تلك القصيدة وسمعتها لاول مرة..بالطبع فهمتها كشعور رجل مهزوم..ولكن حين بدأت فى كتابة هذة الرواية..لا ادرى..اتانى هاجس كومضة الضوء..سؤال..ماذا ان كانت تلك المراة التى تحكى عنها القصيدة لها وجهه نظر اخرى وعمق آخر..ومن هنا اتت الفكرة..انا هنا احكى عن طوق الياسمين من وجهه نظر روبى ..دوما تسآلت لماذا بطلة القصيدة تتغنى بلحن حزين..لماذا وهى العابثة اللاهية لا تتغنى بلحن عابث مثلها..ماذا لو عادت من وراءة واخذت الطوق..ماذا ان كانت تحمية من نفسها..فتبعدة عنها..وبهذا بدات امساك الخيط..واردت ان اريكم القصيدة من وجهه نظر امراة..لا ادرى ان كان هذا خطا مننى وليس من حقى..بل واعتذر مقدما ان كنت قد أسأت الى القصيدة باى شكل من الاشكال..فليسامحنى اصحاب الشأن او المعترضون..ولكن عزائى ان اردت لكم ان تروها من خلال مشاعرى نحوها..فأنا اعشق تلك القصيدة الرائعة منذ سنوات طويلة..
انا سعيدة باننى غيرت وجهه نظرك فى القصيدة يا هومى..لاننى بهذا حققت ما اريد..ولكن لا اخفى عليك يؤنبنى ضميرى لاننى عرضتها بوجهه نظر مختلفة..المهم انكم فى النهاية استمتعتم بها..
ربما بامكاننا اعتبارها كأغنيات المسلسلات والافلام..برومو يعنى...ههههههههه
أمممم..ايتها الماكرة هومة..علمت من السطور ما اريدة..انها ترافبة لتحفرة فى ملامحها لظنها انها المرة الاخيرة...
انا ارى جابى كمن سلم عنقة للجزار..هههه..ولكن كالى ليست اى جزار..اصل اكيد ايديها ناعمة زيادة..خخخ
وااااو..ويتحقق قسمك الثمين ولكنك لا تفرحين..اية الجمال دا كلة..فى الصميم!!
معك حق مرة اخرى..هى الحمقاء هنا..وهو معذور فى طريقة تفكيرة..انا ايضا انبهرت بسحر هذا الفندق حتى اننى تمردت للحظات على واقعنا..ونحن اصحاب الحضارة والاحق بكل هذا السحر..ولست اتحدث عننا كمصريين فقط..بل عننا كعرب..لاننا اصل الحضارة التى اضاءت لهم الطريق..ولكن تعلمين..لا تأتى الرياح بما تشتهى السفن..هم اكملوا الطريق ونحن تقهقرنا...ههههه..للأسف..
عندك حق واللة..يعنى ذات الخيال الواسع دى لو لم تكتب..مين يعنى يكتب..العبدة للة انا...ههههه..عثل عثل يا هومة...
نقاشهما بشأن خوليو اساسة اننى اردت اباز التغير فى شخصيتها والقوة التى اصبحت داخلها..قوة العلم والثقافة..ولا ننسى امتنانها نحوة..لانة مرشدها..تماما كما قلت..وكالعادة نمارس الركمجة معا انا وانت يا صديقتى..اسفل الامواج واعلاها..
المبالغة فى الاستراحة كانت عودة للكذب..ولكن لنعتبرها حقا هذة المرة كذبة بيضاء..لقد كانت فى حاجة اليها..فلنسامحها..هاهاهااااااى
انا بدأت اهرش..يا خراااااابى..منذ البدء..منذ البدء..؟؟؟؟..كنتى عارفة انو ادواردو...لااااااااا..اهيعيعيعههههههااااايييعييييعععيييهىءىء ىءؤ..اة..يانى..هروح اجيب كريم للحساسية علشان لارتيكارية اشتغلت...هههههههههههههههههههه
على فكرة دارو رقص بحسن نية لانو كان زهقان..فمحدش يظن بة ظن السوء..انها امراة اخية..ولم يلمسها لمسة خاطئة اليس كذلك..كان فقط درع الحماية لها..وسأنتظر من منكم ستخبرنى اين رات فية انة كان يدافع عنها ضد سيزار بحق..فى لحظة من الللحظات؟؟؟؟
اشكرك يا هومى لانك اضفت رابط الاغنية..انها فى نظرى ثروة..ومتعة حقيقية للروح والآذآن...دمتى صديقتى الغالية بكل الحب والود...
|