نقريب..

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة f_troy2010

تيشنجو حبيب قلبي انت تعرفي عجبتني اوي حكاية النزع الاخير في ذكرى آلينا هو مش هينساها ولو نسيها هخاصمه برده ههههههههههههه صعبة المراس أنا ومغلباكِ معايا معلش بس لما تكون ذكرى جميلة غير لما تكون هوس عايش بيه احلى حاجه انه محظوظ جرب الحب الهاديء والحب الكاسح العاصف على فكرة انا مش بحب الهدوء اوي كده بحب الناس الحيوية اكتر حتى الأطفال تلاقي الطفل الشقي دمه أخف وذكي اكتر فروبي وجودها فارض نفسه عن آلينا الهادئة ذات الملامح المسالمه هي فعلاً لحظة ولادة ومتعسره في قلبه تصوري ولادة المشاعر شكلها اصعب كتييير من ولادة الاطفال انا لا جربت دي ولا جربت دي ههههههههههههههههههه بس ولادة الاطفال الم وبيخلص تسع شهور والف مبروك يا ماما انتِ وبابا لكن ولادة المشاعر بقالها اربع سنين دي حاجة رهيبة ربنا يقومهم بالسلامة يارب هو معذور يا مايا مش قلت لأ بس أنا عن نفسي حتى لو بحب مش هقدر أستمر مع حد مش واثقه فيه يعني لو بيكدب الموضوع إنتهى وهقفل على قلبي بمية مفتاح بس مش هقدر أتعايش إلا الثقة فليه بقى العذاب عايزها خلاص إرضى بيها كده مش قادر تصدقها سيبها مش قادر بتحبها يبقى الحل إنك تذلها بكلام كلامه ليها بجد مُذل ومهين خصوصاً لما أداها الخاتم بعد ما قالها عن آلينا تعرفي والله والله كنت خدته ورميته من الشباك واي عيل من الريفيرا يجري ياخده حلال عليه ههههههههههههههههه اموت أنا في المفاجأت مستنيه مفاجئتك بفارغ الصبر يا تيشنجو نفسي أفرح فيه أي نعم هو سيزو وكل حاجة بس مايمنعش إني نفسي أحدفه بحاجه الشرئه كانت من الضحك طبعاً أصله موقف فظيع هو إستسلم وغمض خلاص وهي راحت باغتته باللكمه واااااااااااااااااو بصقف هههههههههههههههه هههههههههههههههههه والله عندك حق انها تاخده على اد عقله وتقوله الله يرحمها ويحسن اليها وتروح تتصدق على روحها كمان فيها ايه يعني بس يا مايا ده عشان احنا بعيد لكن والله لو كنت مكانها كنت ارتكبت جريمة انا اكتشفت اني عصبيه في الرواية دي ههههههههههههههههههه هبتدي ادرب نفسي ضد الردود المستفزة من دلوقتي مين عارف المستقبل فيه ايه ولمتنا هتفضل موجوده انتِ هتسافري مارسليا بعد الرواية ما تخلص ولا ايه اعترفي في امان الله يا جبار يا مسمسم مووووووووووووه

بوووووووووووووووووم
طرااااااااااااااااااااااااااااااااااااخ
بووووووووووووووم طراااااااااااااااااخ بووووووووووووووووووووم
هبى ياااااااااااااااا رياااااااااااااااااح
اعصفى ياااااااااااااا سماااااااااااااء
و اشعلى فى قلبى نااااااااااااار الحقد و الكرررررررررررررره على هذا المتفذلك السيزااااااااااااااار
طراااااااااااااااخ طرااااااااااااااااااااخ بووووووووووووم

لقد اشعلت كلماتك و افعالك غضب السمااااااء و اشعلت النااااااااااار فى قلبى
ماذا فعلت لك المسكينة لتتلاعب بمشاعرها هكذا كالارجوحة
حملتها على اكتافك مثل كيس البطاطا متغاضيا عن طعم الاهانة فى فمها الجميل حتى كادت ان تعصف بعامل المصعد المتساءل الفضولى وكاد ان يكون اعور العينين ....
ترميها بمنتهى القسوة و بلا اى رحمة على هذا السرير الرائع ذو الالوان الباهتة والوردة الهادئة التى تلألأت بمجرد ان مستها البانيتى الرائعة بسحرها ذو التعويذة الحمراء النارية ...فأنطقت كل ركن فى هذا الفراش...يهتز و يهتز ويهتز
حتى كاد ان يهدأ..
ولكنننننننننننن.....
لم تستطع معه ان تهدأ البانيتى ....حتى مسها الشيطان باحدى خواطره الجهنمية
وفجأة.....
هدأت من ثورتها...هكذا يبدو...واستعانت بكل انواع المكر واسلحة النساء الفتاكة...حررت الشعلات النارية فى رأسها و نفضتها من حبسها..واجمل ابتسامة ..توجت وجهها الجميل ,,,و تراقصت على شفتيها النديتين...وتحركت خطوة للامام..حتى ارتبك هذا الفحل الاجوف...وخطوة اخرى ...زادت من ارتباكه...فتصارعت الافكار فى عقله المجنون...وبمنتهى الخفة و الخطورة تحركت يديها ..وببطء..لامست هذا الفك الجميل الانيق فى وجهه المترقب...و داعبت الخصلات السوداء الحريرية..يكاد ان يتوقف قلبه عن الخفقان ...وبمنتهى الحرفنه والمهارة ...كانت اللكمة الساحقة الماحقة من هذه الاصابع الرقيقة القوية حتى كادت معها ان تتهشم سلامياتها ...
واحد اثنااان ثلااااااااثة
احسنتى يا فتاة......بيب بيب روبى ...بيب بيب روبى
جن جنوون الرجل ...وفقد عقله...عقله المفقود من اول مرة شاف اللافا فى عرض البحر...واخذ يهزها و يهزها ويهزها ...حتى خارت قواها و تهاوت على الارض.....اتجنن رسمى ...لا حول ولا قوة الا بالله...
اخذ يكلم نفسه ويسبها ويلعنها ماذا فعلت بها؟؟؟الانك تحبها وتغار عليها ...اهذا هو الحب الذى تعلمته من الست الينا .....الهادئة المشاعر والاحاسيس النائمة
رقدت على الفراش تحاول ان تلملم شتات نفسها ..يا لهذا الدوار الذى يصيبها دائما ..تفقد شهيتها للطعام قبل اى لقاء...يا سيدى ع الحب... .تريد ان تستوعب الذى جرى ...لقد تماديت فى استفزازى ...اوه مااااى بووووووور سيزوووووووو...نظرت بطرف خفى تجاهه ...هالها ما رأت ...ياعينى اكتافه متهدلة ...ااعتذر له...كيف ....لا و الف لالالالالالالالالالالا....يستاهل
وانفجرت المفاجأة ...لقد تخطيت الخط الاحمر ...لقد ضعتى يا روبى اميرالد...لاااا...الحب رفاهية لا يمكن ان تحظى به....
ماذ ا افعل ..اوووووووه
ورغما عنها خانتها شفتاها و قالت ماذا بك ...ما صدق..نهض وتحدث مع بيير طالبا كرة ماصة للغضب ...وفى نفس اللحظة طلبت عدد كبير من تلك الكور لكل القارئات العزيزات بس من المصنع لان اللى عند بييير مكفوووش .. .تقدم نحوها وجلس بجوارها على نفس الفراش وتفاجأ انها لم تقم باى حركة او رد فعل.....تلاشت البقية المتبقية فى عقله المسكين .....لم ارك مطاطأ الرأس هكذا يا فتى ...وبمنتهى القسوة ...مش بسببك تستاهلى اللى حصل ....انها والدتى !!!!!!!!!!!!
واخيرا جت الفرصة اللى يقول فيها حجته...اريد طفلا حفيدا لها......باين عليه اتعلم الكدب على يد استاذة محترفة......هههههههههههه
تفاجئت انه يريد هذا الطفل منها ..من زوجته الحبيبة ....ارتبكتى يا بانيتى واكلتى باقى صوابعك....وطبعا دق الحديد وهو سخن....وبمنتهى المكر.....ارحمى صوابعك الحلوين ....وكأنه نسى نفسه للحظات واخذ يلاعب الخصلات النارية الحمراء وكأنه يتحدث مع نفسه...سأعطيهاالحفيد طبعا....يا واااااثق انت
حلوة الغمزة ....انا وانت والبيبى وال.....جدة السعيدة طبعا....ماااايا اعربى الجدة لانى مش لاقية لها موقع من الاعراب فى الجملة دى بالذااااات!!!!!!!
فى احلااااااااااااامك يا حبى...............
واخيرا ...قامت من مرقدها ...وذهبت الى الحمام الفاخر الذى لم تنبهر بفخامته.....صارت تملك كل شىء ..الا شىء واحد ..لامووووور...قطرات المياه الباردة على وجهها انعشتها ...انعشت معها ذكريات يوم الزفاف..وتساءلت ...كيف تحبين زوجك ايتها البلهاء....فعلاسؤااااااال عووووووووويص....واتخذت قرارها...تناديه....سيزاار...اريد ان....وهى تخرج من باب الحمام..وكانت المفاجأة...رجلان يثبتان صورة هذه الالينا ....
ماذا فعلت ايها التعس؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
اما زلت تذكرها ؟؟؟؟؟
الى متى ستظل روحها ساكنةوجدانك...تأخذها معك اينما ذهبت....ماذا افعل يا ربى؟؟؟؟
حتى هديته الثمينه قدمها لها بمنتهى الاستعلاء ....شئنا ام ابينا انتى من العائلة ...اى قسوة هذه التى تغلف بها قلبك ...الهذه الدرجة الاعتراف بالحب بمنتهى الصعوبة ...هل نطق كلمة احبك ثقيل على لسانك.....عجبى اى رجل انت!!!!!
اى قسوة اباحت لك قول ان البانيتى لن تسكن قلبك ...بل تسكن حياتك فقط ...فلا مجال للمقارنة ...اى جرح انجرحت به مشاعرها......
تتوسلها لتعرف اين كل الاموال تصرفها....انت ماااالك ....
اصبحت تهوى لعق بقايا الطعام من فق شفتيها..........امممممممم مذاق اخر...بس اعصابها مش مستحملة ....ارحمها شوية... لماذا تردد كلمة حبى بالرغم من كل ارائك نحوها؟؟؟؟؟
لما الاسترسال فى وصف تلك النظرة الحالمة فى الصورة ....انت مغروووووور ...وايضا تخفى سرا فى الاطار المذهب الذى رسمته حول حياتك مع الينا ...
تتساءل بمنتهى الغرور ...اتحبيننى ؟؟؟....لااااااااا ايها الابله ...الحب فى نظرى دمار يدمر من يحب ...من غيره اشعر بالامان ...واشعر ايضا بالحرية عندما تخلصت من عطر الشبح الذى كلما استنشقته اكاد اختنق...
فى احلااااامك ان اكون زوجتك....
واخيرا التمعت العيون الزمردية بدموع متجمدة تأبى ان تتساقط لتريحها...واشتعل فتيل التحدى ....سترى من هى روبى ....سترى من هى زوجتك الغير زوجتك...ستلعب وتلهو مع اصدقائها ...وبالاخص مع المعجب ستيفان....سترى كيف تتذوق مرارة الغيرة وترتشفها قطرة قطرة من قطرات قلبى المطعون بخنجر حبك القاسى
استعد ...وتمرن لاهم مباراة فى حياتك ...مباراة التحدى بين البانيتى الثائرة و الساحر سيزاااار
بوووووووووووووم طرااااااااااااااااااااخ بوووووووووووووووووووم


مااااااااااايا .....سمعتى صوت الرعد وشفتى المطر اللى نازل من قلبى ...باحاول اكره قسوته...بس مش قادرة ...انا عارفة انه هيعوضها ويصالحها بقلبه الكبيرررررررررررر
ليكى منى اجمل سلااااام وتحية يااا احلى واجمل ماسة فى عقد البانيتى