كاتب الموضوع :
مايا مختار
المنتدى :
روايات عبير الاحلام المكتمله
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة f_troy2010 |
مايا
شكراً على البارت الرائع
لا بجد عوضتي كل عياط المرة اللي فاتت
على فكرة بقى يا جماعة البت تيشنجو المسكره دي الموضوع معاها بقى كبير جدااااا ومحتاج مننا وقفة كبيره يعني مش مكفيكِ سيزار كمااااااااااااااان جايبه جورج كولوني صدقيني يا مايا هتتخطفي قريب هنتربص بيكِ وانتِ داخلة المنتدى في مرة ونعمل ايه معرفش شوفي بقى يا ستي انتِ معارفك جامدين جدا سيزار باشا وجورج كونولي وماخفي كان افظع فهناخد بقى يا ستي فدية اممممممممممم افكر انا عن نفسي عايزة صندوق شيكولاتة من بتاع روبي مدام الشيكولاتة عندك كتير مرة بالموز والمكسرات ومرة بالفواكه الإستوائية خلاص بقى استحملي يا كتموتو وكل واحده فيكم تحدد مطالبها عشان ما نختلفش واحنا خاطفينها المواضيع دي عايزة سرعة في ثانية نلاقي سيزار عندنا ويقبض علينا لا تصوروا فكرة كده هغير الخطة خااااااااالص بصوا بقى احنا نخطفها يقوم
سنيور سيزار يقلق عليها يجي ومعاه الشيكولاته انا هخدها طبعاً واللي عايزه فيكم سيزار حلال عليها انا ليا في الشيكولاته مش بخطف بني آدمين أخطط بس
وجورج كولوني كمان صديقته لسه سيباه الماديه بتاعة الخاتم خدته وسابته فالفرصة هتبقى أكبر
والأفظع جاي لسه إننا هناخد منها بقية فصول الرواية ونقراها براحتنا بقى واحنا بناكل الشيكولاتة ام فواكه استوائية ونشرب السويسريه بالموز والمكسرات يا سلااااااااااااااااام الإجرام حلووووووووووو أوي
بعد ما ضميري إرتاح للخطة الرهيبة بتاعتي أنا نيجي بقى للبارت
سيزار .... خلاص أنا صالحتك ههههههههههه افرح بقى كنت مخنوق أنا عارفه وانا كنت متأكدة أن العقاب هيجي بفايدة اصلك من الناس مرهفة الحس وشطور وبتسمع الكلام
ايه يا بني الإنفلات اللي انت فيه ده البارت ده دا انت نسيت آلينا ومامتها وباباها وعيلتها كلهم عملت شوية حركات موتتني من الضحك سيزار انت إيطالي بجد ولا جد جد جد جد جد جدتك كان مصري يخالجني شعور بذلك الحركات دي بتاعتنا احنا
حجة الوريث دي حجة عبيطة جداااااااااا انت مش افتكرت انك عايز وريث غير دلوقتي ستنكشف الحقائق قريباً بالبارت القادم في المرحلة المصيريه يا تيشنجو صح هههههههههههههه افرحي بردي قبل ما نخطفك
عارف انا خايفة من ايه جدااااااااا حاسه انك هتبوظ الدنيا الفصل الجاي يارب يارب احساسي يطلع غلط لحظة ضعفك قربت لا مش قربت دا احنا فيها دلوقتي بس مايا عملت cut " " خايفة جدا انك تنطق بــ آلينا انا بنفسي هحدفك بكل الفازات اللي عندي واكسرها فوق دماغك مع روبي هتكون جرح المره دي اقوى من كل مره شغل ذكائك وانتبه أوكي
موتني من الضحك لما فرمت الكوره الزرقاء مسكينة يا كوره حد يخلي زوجته تسلم على جورج كولوني ايه التهور ده
روبي .... كنتِ قمر سكر انهارده فرحتك بالشيكولاته وإرتباكك مليون مره ادامه ولما قلتي ملامحك رقيقة ورصيتي جريده بعدها وهو ولا هو هنا مركز كويس جداً يا بنتي دا نابغة ولما تيجي تصلحيها تقولي وجهك ملائكي انت ذنبك على جنبك جبتيه لنفسك يا كتموتو هو اصلاً بيتلكك وجاتله الفرصه على طبق من دهب
صحيح نسيت الصحافين الرخمين دول وسيزار باشا انتهز الفرصة ونازل احراج فيكِ معلش معلش يا بنتي هنعمل ايه سيزو ولازم نستحمله
مشهدكم وانتوا داخلين الفندق يا خرابي على الجنان يا ولاااااااااااااد انا ضحكت ضحك فيه وعامل الإستقبال العبيط وهو بيبص بنظره حالمه وعملتي الل عملتيه فضيحة انتِ يا روبي
جابريل .... تعالى بسرعة شوف الهانم بتعمل ايه يا فرحتك يا كالي
سألها كثيراً : لماذا يخفيني النظر بعينيكِ
إبتسمت قائلة : ماذا ترى بهما
أكمل وقد علقت عيناه بعيناها :لا أعلم .. فقط يتوقف الزمن
إقتربت وهي تحتضن كفه بأصابعها الرقيقة : أعد النظر جيداً
ظل ساهما وهو يتجول بوجهها المُحبب فقد بتلك الخطوة جميع مفردات اللغة
خفق قلبها قائلاً أنه يُحبك زجرته وقد إنتبهت للفخ الحريري الذي أوقعها فيه بمهارة
ظلت المعركة حامية الوطيس بيها وبين قلبها أما عيناها فتتابعا جولته الصامته بوجهها " هل كانت الرحلة ممتعه "
باغتها قائلاً : رأيت وجهاً مُتعباً بكِ
أغمضت عيناها لتُخفي دموعاً طالما أرهقهتها
فإحتضن وجهها الباكي بين يديه هامساً : إلى متى ؟
إبتعدت برفق ولكن يديها الخائنة لازالت نائمة بين كفيه وقالت : لست لي
ضمها حتى الألم قائلاً : أحبك ألا تكفي
متى أتت تلك الطيور لتغرد بجانبها هل السماء بهذا اللون لم تنتبه من قبل أنها بهذه الروعه زهور رائعة تتمايل راقصة مهلاً متى ذهبت إلى تلك الجنة الغناء هل هو غافياً مستكيناً بجانبها هكذا
لمَ تشعر أن الذكرى خنجراً كامنا خلف ظهره سيطعنها به في غفلة منها لا فلتعد الآن إلى تلك الطيور المُغردة يُعجبها غنائها وستترك المستقبل فربما ربما ....
إهداء إلى التيشنجو العثولة ولسيزار وروبي وكل المتابعات العثولات رشوة ههههههههههههه عشان نخطفها
في أمان الله يا قمر بحبك اوي
|
حبيبة قلبى يا ناس..وعسلاية اول قطفة..انا مش عارفة اصلا اوصف خفة دمك اللى تجنن دى ازاى..صدقينى لو قلتلك..اقسم باللة انة باشكر ربنا كل يوم على انى اتعرفت عليكم..وسبحان اللة فعلا الطيبون قوى قوى قوى اللى زيك انتى وحبيباتى التانيين..للطيبات اللى على قدهم اللى هو انا...هههههه...مووووووة
دا انتى اللى مسكة وسكر مكرر كمان..هو احنا نيجى جنبك حاجة يا باشا..يا مااااااامى..هيخطفونيييييي الحقونننننننى...هههههههه
كل دا علشان الشوكولا..لا والنبى..الطيب احسن..طيب ممكن تسيبولى حتة من كل نوع اكلها فى الاسر لوحدى..وحسنة قليلة تمنع بلاوى كتيرة..هاهاهااااااااى
انتى تجننى يا توتة..يا نى يا ناس بموت فيها هتجنننى...
لا وشوف الطمع..هتاكل شوكولا..وتشرب كمان شوكولا..مجررررررمة..طب سيبيلى شوية..اهااااااعااااااهييييعااااهييييىء...فيس بيشد فى شعرة....
شفتى انا عند وعدى ازاى..قلتلك هتسامحية الفصل الجاى لكن الفصل ال13...أمممممم..ربنا يستر..الموجة فية عالية حبتين..كونى متسامحة متفهمة اتوسل اليييييييكى....ههههههه
واللة سيزووو ايطالى ابن ايطالى..بس هو روحهم بتشبهنا شوية..حمشين حبتين...خخخخخخخخ
انا بافكر اتعاقدلة مع مصنع للكور..علشان بيستهلك كتير اليومين دول..ماتعرفيش اسم مصنع كويس....؟؟؟؟
بجد سيزار فظيع..فعلا بيتلكك..وبصراحة بدأ عيارة يفلت..وانا اوعدك سأقف لية بالمرؤصاد..الحركات اللى بيعملها دى مايصح كدا تبقى على الملا...هنأدبة ماتخافيش...
بيير دا عبيط..ازاى يلعب مع مرات الاسد وهى مش فى مودها الهادىء..كان هيتفرم..بس حصل خييييير..
سألها كثيراً : لماذا يخفيني النظر بعينيكِ
إبتسمت قائلة : ماذا ترى بهما
أكمل وقد علقت عيناه بعيناها :لا أعلم .. فقط يتوقف الزمن
إقتربت وهي تحتضن كفه بأصابعها الرقيقة : أعد النظر جيداً
ظل ساهما وهو يتجول بوجهها المُحبب فقد بتلك الخطوة جميع مفردات اللغة
خفق قلبها قائلاً أنه يُحبك زجرته وقد إنتبهت للفخ الحريري الذي أوقعها فيه بمهارة
ظلت المعركة حامية الوطيس بيها وبين قلبها أما عيناها فتتابعا جولته الصامته بوجهها " هل كانت الرحلة ممتعه "
باغتها قائلاً : رأيت وجهاً مُتعباً بكِ
أغمضت عيناها لتُخفي دموعاً طالما أرهقهتها
فإحتضن وجهها الباكي بين يديه هامساً : إلى متى ؟
إبتعدت برفق ولكن يديها الخائنة لازالت نائمة بين كفيه وقالت : لست لي
ضمها حتى الألم قائلاً : أحبك ألا تكفي
متى أتت تلك الطيور لتغرد بجانبها هل السماء بهذا اللون لم تنتبه من قبل أنها بهذه الروعه زهور رائعة تتمايل راقصة مهلاً متى ذهبت إلى تلك الجنة الغناء هل هو غافياً مستكيناً بجانبها هكذا
لمَ تشعر أن الذكرى خنجراً كامنا خلف ظهره سيطعنها به في غفلة منها لا فلتعد الآن إلى تلك الطيور المُغردة يُعجبها غنائها وستترك المستقبل فربما ربما .... شوفى بقا انا مش هتكلم..حرام عليكى تكسلى وعندك نبع رقرقاق من الموهبة الرقيقة والحالمة دى..أرجوكى ماتبقيش بخيلة..واسرعى..على فكرة كللى شوق لتصميم السطور الغالية قوى على قلبى...
بحبها يا نااااس بموووووت فيها...
|