رررررررررررررررررررررررررائع مااااااااااايااااااااااااا مذهل لا استطيع أن اصف هذا الفصل الا انه حبه بانيتي مصقوله على قاعده من البلاتين محاطه بحبات توبازنادرة.سيزاراليوم اخذ من الاوصاف ما يكفيه العمر وزيادة فهو الضفدع السمين الاحمق الابله العجوز والمعتوه الكبير يعني خلاص روبي ماعاش فيه نعوت اخرى للا تليق بالقيصر العضيم الغاضب من بانيتي الكذابه الذي ما هو الا غضب العاشق المحب الذي يشعر بالخيانه والخديعه والمصاب في كبريائه لعتقادة انها صائده ثروات ورغم كل هذا استطعت في اشد لحظات غضبه ان تتسلل الي حواسه بصوتها الندي وشرراتها المعطرة بعطر الياسمين الذي يظن انه عطر الينا بل هوعطربركانه الثائر روبي لااعتقد انه سيتدكر الينا عند شم عطر الياسمين بل سيتذكر بانيتي والارجوحه واول عناق لهم فحذري روبي انتقام القيصر العاشق فليس هناك اصعب من انتقام محب يشعر بالخيانه.روبي روبي روبي لن اقول الا كما همستي لنفسك تماديت روبي مره اخرى فاحذري..لا..ماالضررفلتلعب العبه للنهايه...اقول لا لقد انقلب السحر على الساحروسيأتيك العقاب كالاعصار المدمر.نحن في ليبيا عندما تحب احدانا نقول لها صربك الخيط الاحمر وهو كنايه لخيط الكرباء فانحنا تشبه الحب بالكهرباء فالحب يجري في الدم كما تسري الكهرباء في الجسم عندما تلمسي سلك كهرباء عاري.وهذا ماحصل مع بانيتي المسكينه فهي لم تتخطى الخط الاحمر بل الخيط الحمر من ضربها وجرى في شراينها وستقر في قلبها وحتى عندما تمادت في الكذب لم ترد الكذب بمعنى الكذب بل ارادت ان يكون لها ذكرى حسنه عنده لها ضننامنهالن تلتقي به مرةاخرى حتى ان قلبهالميطاوعها على لكمه لكما قاسيه قدتؤدبه اما العناق كان قاسي واول عقاب من سيزار قاسي لي انه يواجج نار الشوق في نفسهاقاسي لي انهالاتستطيع البوح بمكنون قلبها انا حقيقي اشفق على كل محب لايستطيع ان يبوح بحبه او يصارح من يحب بسبب الضروف حتى يضيع ذاك الحب وتمحوه السنين ويبقى الندم تطاردك الذكريات وانا اقول هذا عن تجربه لذى اشفق عليها من الصروف التي جعلت منها ذاك البركان اشفق عليها الحنين لسيزار عندى اول لقاء في اليخت اشفق عليها مرض امها الذي ام يترك لها الخيار بين السماح لمشاعر الحب لسيزار بالانطلاقوالزواج المدبر ظننامنها انه ذاك الضفدع اشفق عليها من خطاب والدهاومعرفتها بالحقيقه ولو متاخرة ان ولدهالم يتخلى عنها وعن حب امهابل انه ضحى بحبه من اجلهما اشفق عليها ختلاط كل هذه العواطف في نفسها لمعرفتها انها لا تستطيع مساعدة والدتها الا بهذها الزواج اشفق عليها من انتقام زوج عاشق يقف في الكنيسه وهو يسحق كورته الصغيرة بين يديه عريس بملابس التنس في عينيه نظرة انتصاروانتقام وعروس كانها اميرة فرعونيه حافيه تقضم اظافره من الخوف والدعر والاحساس بالذنب والخجل الذي لمتجد له مخرج الا السقوط مغشيا عليها بين يديه.اما جاب اعتقد انه سيكون بمثابه اخ وصديق لروبي يساعده في ايام الالم ومسيرة بؤسها من رجل يظن انه يكرهها ويحتقرها رجل عبرت الخط الاحمر من اجله .