مايا حبيبتي و الله انا خجلانة كثييييييير من حالي لأني صارلي مدة ما كتبت شيء لم او تعليق صغير عن الرواية لكن الظروف منعتني فكما تعرفين بداية الدراسة شوية صعبة لكن أؤكد لك بل ابصم لك بالعشرة أنني حتى الجزء السادس الذي وصلت في قراءته أثار فضولي لمعرفة باقي الأحداث...
ليتك تعرفين كم أثر في منظر والدتها المريضة و عدم وجود المال و ضياع القلادة لهو حقا سخرية القدر, فقد فهمت الآن تصرفاتها و حقدها على الأغنياء لحد مقبول لكني لا لأؤيدها تماماوقد كانت على حق في أن تحلم فالحلم هو الوسيلة الوحيدة في العيش على الأمل في غد أحسن و مشرق فالحلم على الأقل ليس بالمال.
اثار اهتمامي تغير موقف سيزار ناحية روبي عند علمه بحبها لشخص اخر و كرهه للكذب فمن المثير ان كذبة صغيرة كهذه جعلته يغير موقفه فقد أثبت ان الكذب كذب و انه ليس فيه ألوان فهذه الكذبة و كذبتها أنها تعيش غنية سيكون له يد في مجريات الأحداث أنا لا ألومها لأنها أرادت ان تعيش حلمها ولو لوقت قصير و تجعله حقيقة فمن منا لا يريد ذلك.
أبدعت يا كاتبتي المبدعة التي تستحق جائزة نوبل للآداب فاسلوبك المميز عنوانك و كتاباتك و رحيق كلماتك سيرتك الجميلة و متأسفة مرة أخرى يا اختي مايا

روووعه يامايا شكررررا على الرواية الجميلة