حين طرق باب بيتنا....

قال رسول صلى الله عليه وسلم ( ما زال يوصيني جبريل بالجار حتى ظننت أنه سيورثه)

قال سبحانه وتعالى : ( وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا )


فبالرغم من قصرالاية فلا تتعدّى ثلاثة أسطر إلا أنها اشتملت على الوصية بعشرة حقوق .
ولذا يُسمّيها العلماء : آية الحقوق العشرة .
فالجيران ثلاثة :
جار مسلم قريب ، وله ثلاثة حقوق : حق الإسلام ، وحق الجوار ، وحق القرابة .
وجار مسلم ، فله حقّان : حق الإسلام ، وحق الجوار .
وجار كافر ، فله حق واحد ، وهو حق الجوار .
فيجب أن تُحسن جوار من جاورك أياً كان .
اصبحت العلاقات مع الجيران رسمية لان الانفس تغيرت
الله يعطيك العافية
بحفظ الله ورعايته

حلو يكون في علاقات بين الجيران بس بحدود لانه هلأ هيك حياتنا بتفرض علينا.. يسلموا ايديكي على الموضوع جد رجعتيني لايام زمان ويا ريت لو ترجع يمكن كانت الحياة احلى من هلأ وابسط من التعقيد اللي احنا عايشين فيه