غريبةانا لا اشبه احدا
تلك كلماتك الاخيره قبل الرحيل
لم قلته بنغمتك المستهتره
نعم اعلم انك لم تقصديها يوما
لاكنك فعلا لاتشبهين احدا يا فاتنتي الصغيره
همساتك سكناتك وحتى بسمتك العاجيه
نوع اخر
ربما يظن من يقراء كلماتي انها
فتنة ام معجبه بصغيرتها العاديه
ولكنك لست عاديه
نظرتك الثاقبه فكرك المبدع
شقاوتكـ ومقالبك المستمره
اره دائما استمرار لي
فهنيا لي بك صغيتي
ولاكن انتظري لحظه
لايصيبك
الغرور
انت غريبه ولاتشبهين احدا
فقط امام نظرات امك المعجبه

ا

دامني كتبت انا وورده بنفس الوقت ومابياحذف خاطرتيالبسيطه
فاللي بعدي يكتب بطلب ورده

دوامة الواقع

عوافي أم نواف ,,,

عوافي وردة دجلة ...



لا....
ليست رحلتاً با الأمس قد عشتها ..
ولا حلماً أرجو زوالــــــــــــــهـ ...

هي دوامة الواقع المُـــــــــر ..
بكل تفاصيلـــهـ ..


فمازلت انا أتخبط في خيالاتي..
وأرجو عودة أحبتي ..

متجاهلةً تمـــاماً استمرار الحيـــاة ..
ولعبارة انتهى الاجل متناسية ..


أقف على حدود مايسمى النهاية..
لافتةً صدئة..تقول طريق الـ لا عودة..


خلف تلك الأسورا ..
رحل أحبتي في أحدى الرحلات..
أستغرب لِم لم يحجزوا لي مقعداً بينهما...؟؟
أو يبتاعا لي تذكرةً لـ اللحاق بهما...


أستنكـــر غيابهم الطويل..
أناجــــي طيفهم الجميل..

صفعني حكيمُُ ذات ليلة....
رحيلهم رحيل بلاعودة..

لاترتجي بعد الرحيل البرزخي رجوع ...

كانت هذه حكمت حكيمي ..


وهذه هي دوامة الواقع ,,,





صدووود ’’’




الموضوع اللي بعدي ولاتهونون ,,,



الانكـــــــــــــــــــسار ,,,

ولد صغيرا ,, مزخرف بــ الألوان

الوردية الحالمة

ترعرع أميرا شامخا ,, بين جنبات

روحي الفتية

شب ملكا أسطوريا ,, بين شغاف

قلبي الحنون

و لكن ...

عصفت به رياح الإنتظار

فــ أصبح هشا ليننا

قابل لــ لإنكسار

و لكن ...

ســـ أفتح كفوفي

التي رسمت بها خطوط قدري

لــ أقاتل و اغير تلك ملامح

المشوهه لـــ حلمي

فــ روحي حرة أبية

لا تقبل ذلا و لا هوان

لا تستلم للإنكسار

قد تضحكون ,, قد تكررون قول مجنونة

نعم أنا مجنونة بــ ذلك الحلم

ســ أسعى دائما و أبدا من أجله

أنه طفلي ,, حبيبي ,, فلذة كبدي

فــ هل منكم أما تخلت عن وليدها ؟؟؟

فإذا أنا مجنونة أن تخليت

عن حلمي

ســ أحققه رغم الطروف

و رغم رياح الغدر و الإنتظار

و رغم عواصف الإنكسار

لــ حلمي ,, و طفلي ,, و فلذة كبدي

سلام


..
..
..

اللي بعدي عن


الوطــــــــــــن

..
..
..