لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


إسماعيل صبري (استفسار عاجل )

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخواني الأدباء الفضلاء,,, كلَّ متني وأنا أبحث عن تخريج هذا البيت, ونسبته لمصدر ذكره, وهو: طرقت الباب

 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-06-10, 03:41 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2010
العضوية: 173816
المشاركات: 2
الجنس ذكر
معدل التقييم: جزا عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدBenin
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جزا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الارشيف
Creep إسماعيل صبري (استفسار عاجل )

 

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخواني الأدباء الفضلاء,,,

كلَّ متني وأنا أبحث عن تخريج هذا البيت, ونسبته لمصدر ذكره, وهو:

طرقت الباب حتى كل متنى*************فلما كل متنى كلمتنى
فقالت يا اسماعيل صبرا****************فقلت يا اسما عيل صبرى


البيت للشاعر إسماعيل صبري, وقد بحثتُ عنه في ديوانه ولم أجده
ديوان إسماعيل صبري أبو أميمة - المكتبة الوقفية للكتب المصورة PDF

فأتمنى أن يرشدني أحدكم إلى مصدر من مصادر الشعر الحديثة ذكر هذا البيت؛ حتى أوثقه في حاشية البحث. وشكراً

 
 

 

عرض البوم صور جزا  

قديم 23-06-10, 01:22 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2010
العضوية: 173816
المشاركات: 2
الجنس ذكر
معدل التقييم: جزا عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدBenin
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جزا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جزا المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

للرفع.........

 
 

 

عرض البوم صور جزا  
قديم 25-06-10, 03:01 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
نور ليلاس


البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 15929
المشاركات: 1,707
الجنس ذكر
معدل التقييم: بدر عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بدر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جزا المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

لعله للشاعر (إسماعيل باشا صبري ) الذي عاصر الشاعر الذي بحثت في ديوانه المتقدم، مقدمة الديوان تذكر الأثنين و تميز صاحبه أبا أميمة باسم ( إسماعيل أفندي صبري) ، عموما لم أجد في بحث متعجل ما يفيدك ، أتمنى لك التوفيق. *

 
 

 

عرض البوم صور بدر  
قديم 27-06-10, 06:10 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 13121
المشاركات: 13,907
الجنس ذكر
معدل التقييم: dali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4990

االدولة
البلدCuba
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dali2000 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جزا المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

مرحبا وانا ابحث شفت رد احد الاعضاء ،نقلته لهنا يمكن يفيدك وبعتقد الرد بيدعم قول استاذ بدر

**************

القائل هو :
إسماعيل صبري باشا

أحد فرسان الإحياء والبعث في تاريخ الشعر العربي في العصر الحديث، و يُلقب بشيخ الشعراء. ولد إسماعيل صبري سنة 1854م في القاهرة، والتحق بمدرسة المبتديان ثم التجهيزية (الثانوية) حتى عام 1874م، ثم ذهب إلى فرنسا لدراسة الحقوق. حصل على الحقوق من فرنسا، ولما عاد إلى مصر انتظم في السلك القضائي، ثم عُين محافظاً للإسكندرية، وأحيل إلى المعاش مبكراً عام 1907م، ورحل سنة 1923م.

ارتبط اسم صبري دائماً بأسماء أرباب الإحياء والبعث في الشعر العربي أمثال محمود سامي البارودي وأحمد شوقي وحافظ إبراهيم. ويتميز شعره بالرقة والعاطفة الحساسة، وكان صبري مقلاً، ولم يكن يهتم بجمع شعره، إنما كان ينشره أصدقائه خلسة، ونشر ديوانه بعد رحيله بخمسة عشر عاماً عام 1938م، ويعود الفضل في جمعه بعد الله إلى صهره حسن باشا رفعت.

المصدر ويكبيديا


وشرح الابيات هو :

طرقت الباب حتى كل متني
اي: ضربت الباب حتى متني ( المتن هو العضلة التي تصل الكتف بالذراع )

فلما كل متني كلمتني
اي بعدما تعبت والمني متني جاوبتني وردت علي

فقالت : يا اسماعيل صبرا
اي : قالت : يا اسماعيل ( الرجل الذي يطرق الباب ) اصبر .

فقلت : أيا اسما عيل صبري
اي : قلت : يا اسماء ( اسم البنت التي جاوبت الطارق ) عيل صبري اي نفذ صبري

 
 

 

عرض البوم صور dali2000  
قديم 27-06-10, 06:14 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 13121
المشاركات: 13,907
الجنس ذكر
معدل التقييم: dali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4990

االدولة
البلدCuba
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dali2000 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جزا المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

وهذا مقال تم اقتباسه، يثبت ان في شاعرين بنفس الاسم

*****************

إسماعيل صبري : .. شاعران .. لا شاعرٌ واحدّ!!

ثلاثون عاماً بين وفاة أولهما وثانيهما، لكنها لم تكن كافية لتعلَمَ الأجيال التالية أن الذي حَمَلَ الاسم [ إسماعيل صبري ] في مصر لم يكن شاعراً واحداً، بل شاعران!! - اشتركا في الاسم، واختلفا في اللقب.

أما الأول فهو الشاعر المعروف إسماعيل صبري (باشا) القاضي ورجل القانون الذي يعدّ في الطليعة من رواد الشعر المصري، وقد وُلد سنة 1854 وتوفي سنة 1923م..

وأما الثاني فهو إسماعيل صبري (أفندي) وكان موظفاً صغيراً في وزارة المعارف، إذ لم يحصل من التعليم قسطاً كبيراً، فلم يتجاوز الشهادة الثانوية، وقد وُلد سنة 1886م وتوفي سنة 1953م.

وكان لقب (باشا) في مصر -آنذاك- لا يناله إلا كبار الأغنياء أو أصحاب المناصب الرفيعة التي تعادل درجة الوزير. أما لقب (أفندي) فكان يُطلق على صغار الموظفين، أو الخريجين الجُدد من الجامعات، فإذا ارتقوا في وظائفهم نالوا -بشروطٍ- معينة- البكوية وهي لقب (بك) الذي ينطقه العامة (بيه).

وبين حالي شاعرينا اختلاف كبير، فالأول من عِلْية القوم، درسَ القانون في فرنسا، ثم عمِل في سلك القضاء .. قاضياً فنائباً عاماً، ثم تولّى منصب محافظ الإسكندرية، وانتهى به العمل الحكومي وكيلاً لوزارة العدل (وكانت تسمى نظارة الحقانية آنذاك)،وكان على إجادته الشعر، قليل الاعتداد بنشر شعره، أو جمعه، فلم يسعَ لنشر قصائده أو ديوانه، بل تولّى ذلك أصدقاؤه بعد وفاته.

ومن مواقفه الوطنية الخالدة، أنه -وهو وكيل لوزارة العدل- رفض مقابلة المندوب السامي البريطاني اللورد كرومر، وقـد قِـيل له وقتها: "إن اللورد كرومر يريد الاجتماع بك تمهيداً لاختيارك رئيساً لمجلس الوزراء" فقال إسماعيل صبري: "لن أكون رئيساً للوزراء وأخسر ضميري". وكان من مفاخر القضاة آنذاك الحفاظ على هيبة القضاء ونزاهته، والتباهي بأن "ضمير" القاضي شيء عظيم لا يُباع ولا يُشترى.

ومن أشهر قصائد إسماعيل صبري (باشا) نونيته التي مطلعا:

لا القوم قومي ولا الأعوان أعواني \

إذا وَنَى يَـوم تحصيل العُـلا وانِ

وفيها يصف أهرام مصر فيقول:

أهرامُهُـم تِـلك، حيِّ الفنّ متخذاً \

من الصخُور بروجاً فوق كِيوانِ

قد مرّ دهرٌ عليها وهي ساخِـرةٌ \

بما يُضَـعْضَع من صرحٍ وإيوانِ

لم يأخذ الليل منها والنهـار سوى \

ما يأخذ النمل من أركان ثهْـلانِ

وعلى الرغم مما في شعر إسماعيل صبري باشا من قوة وإجادة، فإنه –كما قلنا- كان عزُوفاً عن نشر شعره، أو جمعه في ديوان، ولولا أن أصدقاءه كانوا يعرفون فيه هذه العادة، لضاع أكثر شعره.

يقول ناشر ديوانه :

وقد أخبرني الأستاذ الكبير المأسوف عليه داود بركات رئيس تحرير جريدة الأهرام أن إسماعيل صبري الذي كان يقدّره ويأنس به، قرأ عليه يوماً نشيداً قومياً من أبدع ما جادت به قريحته، فرغب إليه أن يتركه عنده ليحلّيَ به صدرَ صحيفته، غير أن صبري طلب إليه التريث إلى الغد، ثم أخبره بعد ذلك أشد الأسف، وعوّل على ألا يترك صبري إذا أسمعه قصيدة من نظمه حتى يأخذها.

ولما عرفتُ هذه العادة فيه، خِفتُ على آثاره الثمينة من التشتت والضياع؛ فعقدتُ النية على جمع ما تفرق منها في بُطونِ الكتب وثنايا الصحف والمجلات، وما حفظه أصدقاؤه والرواة من قَطَعِهِ التي لم تُنشَر، والحرص على ما يجدّ منها. وحين فُجع الأدب العربي بوفاته في أوائل عام 1923 كان أكثر ما أثمرته عبقريته بعد اتصالي به محفوظاً لديّ، ولم تُتِح لي الظروف قبل وفاته إنجاز ما كنت قد اعتزمت في شأن ما انطوى عليه الماضي البعيد من آثاره الجليلة؛ فشمرتُ عن ساعد الجِد، وبذلت أقصى الجَهد في إخراجه من مكامنه، وعاونني في ذلك ولداي الدكتور إبراهيم رفعت المدرس بكلية الهندسة، وأحمد رفعت المهندس، وصديقنا عبدالحميد أحمد ثابت المدرس بالمدارس الأميرية وغيرهم، ولا يخفَى ما يتطلبه مثل هذا البحث من الزمن الطويل والجهد الشاق.

ولما أن تمّ لي ما أردت من جمعِ هذا التراث الغالي تفضّل العلامة الأستاذ أحمد الزين، صديق صبري وجليسه، بتنسيق ديوانه وتشكيله، وشرحه على أكمل وجه، وتولت لجنة التأليف والترجمة والنشر إخراجه.]

أمّا سميّه الشاعر إسماعيل صبري (أفندي) فقد عُنيت بنشر ديوانه إدارة إحياء التراث التابعة لوزارة الثقافة المصرية، وعهدت إلى ثلاثة من الأساتذة وهم الشاعر/ عامر بحيري، والدكتور محمد القصّاص، والدكتور أحمد كمال زكي – بجمع تراث هذا الشاعر المغمور، ثم أخرجته في ديوان كبير بتقديم وافٍ كتبه الشاعر عامر بحيري وكان مما قال فيه: "استنّت إدارة إحياء التراث بوزارة الثقافة والإرشاد القومي، سُنة طيبة في العمل على تحقيق ونشر دواوين الشعراء المحدثين، بين ما تحققه وتنشره من كتب التراث الأخرى، قديمها وحديثها، يستوي في ذلك عندها الشعراء الذين تألقت حظوظُهم، وازدهرت أسماؤهم، في حياتهم وبعد مماتهم، من أمثال البارودي وصبري وشوقي وحافظ ومحرم ونسيم وغيرهم، وإخوانهم الشعراء الآخرون الذين لم يواتهم من الحظوظ، ولا من بُعد الصيت ما واتى أندادهم الأولين.

وقد اختارت الإدارة من الفريق الأخير شاعراً، يشترك في اسمه ولقبه مع أحد المشهورين من أفراد الفريق الأول، وإن كان على نقيضه من حيث الشهرة في الحياة، والحظّ منها، فقد كان شاعرنا إسماعيل صبري -وأعني به أبا أُميمة- ممن فرضت عليهم الحياة شتى أعباء ثقيلة منذ نشأته، ويبدو أن ظروفه لم تمكنه من إتمام تعليمه العالي، فاكتفى بالمرحلة الثانوية، ثم طرق ميدان الحياة فظل يعمل في التعليم سنوات طوالاً لم تكن كلها خيراً.

وكان إلى جانب ذلك كله قد خُلِقَ فنّاناً موهوباً في ضُروبٍ عدّة، فهو يحسن الخط العربي إلى درجة الإتقان، وهو يجيد الرسم إلى مرتبة جعلته يختص بتدريس مادة الرسم في مدارس الوزارة مُبرزاً في فنه، وهو ينظم الشعر عاطفياً ملهماً، قويّ الديباجة، سليم اللغة، جيّاشاَ بنوازعِ النفس، حتى إن شعره لتختار منه المقطوعات المناسبة، يلحنها الملحنُون، ويغنيها المغنُون، من أبناء جيله .. ويحفظها عن طريق تسجيلها على اسطوانات الحاكي –وهو وسيلة نشر الغناء الكبرى يومئذ- كثيرون من أبناء الجيل .. وهذا هو الباب الذي نفذَ مِنه شاعرنا إلى مجتمعه، رغم القيود والسدود لكي يحصل على لقمة العيش من ناحية، ولكي يشغل مكاناً موهوباً في الوسط الفني من ناحية أخرى".

وطوال هذا التقديم، آثر الشاعر عامر بحيري أن يلقّب إسماعيل صبري باشا "بالكبير" وإسماعيل صبري أفندي "بالصغير". وأغلب الظن أنه عني بالكبر هنا التقدم في السن، والمركز الاجتماعي والمستوى الفني، فكل ذلك واضح في تقديمه الذي يبدو منه أن إسماعيل صبري (أفندي) أو الصغير –كما شاء عامر بحيري أن يلقبه- قد بدأ نشر قصائده مبكراً في الصحُفِ منذ السنوات العشر الأول من القرن العشرين.

وقد وضحَ من تقديم الشاعر عامر بحيري للديوان أن اللجنة الثلاثية التي كُلِّفت جمعَ هذا الديوان من مظانّه، عانت كثيراً خلال عملها، فإن بعض ما ترك إسماعيل صبري (أفندي) من أوراق لم يكن منقحاً في صورته النهائية، فكان يوجد البيت والبيتان من الشعر القديم مضمنين في مخطوطة قصيدة له دون تنصيص هكذا "......." مما شكّك مقدم الديوان في أن شاعرنا إما أنه ينتحل لنفسه بعض ما يستجيده من أبيات الشعراء القدماء كالبحتري والمتنبي، أو أن محفوظة من الشعر القديم كان غزيراً وفيراً بحيث يطغى على ما ينظمه فتتسرب الأبيات المحفوظة بين أبياته المنظومة دون وعي أو انتباه إلى ذلك.

وقد أشار بحيري على أن للشاعر ملحمتين مطوّلتين تقع أولاهما في نحو ألف بيت، والثانية في نحو ستمائة بيت استعرض الشاعر فيهما أحوال البشرية وتاريخها وأخبارها، فالملحمة الأولى (الكبرى) نونية مطلعها:

ربِّ هَبْ لِي هُـدًى وأَطْلِقْ لِسَانِي \

وَأَنـِرْ خَاطِرِي وَثَـبِّتْ جَـنَانِـي

بدأها الشاعر بنظم أسماء الله الحسنى، ثم تحدث عن البعث والنشور وما فيهما من حكمةٍ، وعن أهوالِ القيامة وأهوالها من جنة ونار، وما ينتظر الإنسان من مصير، ثم تحدث عن مخلوقات الله المتنوعة ومنها تطرق إلى الإسلام وتاريخه.

وسار على النهج نفسه في ملحمته الثانية الهمزية ومطلعها:

أَيُّـهَا الْنَّـاسُ أَنْـتُمُ الْفُـقَـرَاءُ

\ فَاذْكُـرُوا مَنْ لَهُ الْغِـنَى وَالبَقَاءُ

وهكذا فإن الشاعرين اشتركا في الاسم، واشتركا في صفة أخرى وهي أن كليهما أهمل جمع شعره، وجمعه من جاءوا بعده، ولكنهما اختلفا في درجة الإجادة، كما اختلفا في اللقب وما ارتبط به من مكانةٍ اجتماعيةٍ. مما يؤكد الحكمة الشعبية التي تفيض بها الأمثال في مثل هذه الحالات .

 
 

 

عرض البوم صور dali2000  
 

مواقع النشر (المفضلة)
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:16 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية