لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-08-10, 01:18 AM   المشاركة رقم: 141
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

-انا ذاهبة دونالد . قالت بصوت متقطع دون ان تنظر الى وجهه 0
-سارافقك سام 0

-لا ، لا تتحرك ساغادر بورتوريكو هذا المساء . ثم قبلت خده بامتنان واضافت . ساشتاق اليك ، دونالد ولكن . . . يجب ان اذهب انه افضل حل ، الى اللقاء . . . .
وانهمرت دموعها بغزارة وابتعدت عن دونالد وخرجت من الغرفة بسرعة ، ونجحت فى الانسحاب دون ان تلفت نظر ستيف وبيفرلى لانهما كانا قد انخرطا بين الجميع فى وسط الغرفة الكبيرة 0

قادتها خطواتها فورا الى الحديقة ، فتنشقت الهواء النقى على امل ان تستعيد هدوءها ، وكان الهواء يتلاعب بشعرها ويهدد تسريحتها ، والدموع كانت تحرق خديها ، فمسحتها بحزم دون ان تهتم للمكياج الذى اهتم به دونالد لاشئ مهم الان بعد ان فقدت ستيف الى الابد 0

لماذا افسدت كل شئ بينما هى تحب ستيف كما لم تحب اى احد اخر فى العالم ؟ ان غضبه منها طبيعى ، لماذا لم تثق به ؟ الان فات اوان الشرح ، وطلب مسامحته لاصلاح الموقف ، ان بيفرلى تحول بينهما 0
منتديات ليلاس
كان صوت من اعماق كيانها يناديها للمقاومة ولكنها تظاهرت بعدم سماعه ، احنت راسها وتابعت سيرها ، الا ان الصوت لم يخرس ، كان يهمس لها بالحاح " ستيف محق ، انت جبانة ، انت جبانة ، انت جبانة . . . .

فتوقفت فجاة وعادت من حيث اتت ، ووقفت لحظة على شرفة مدخل المنزل تتلفت حوله ، من الواضح ان ستيف اختار امرأة حياته ، ولن تكون قادرة على تحمل الوقوف امامه من جديد 0

هذه الفكرة كانت كافية ، ودفعتها للركض بسرعة حتى غرفتها ، وبسرعة كدست اغراضها فى حقيبتها دون ان ترتبها ، لم تكن تريد ان تضيع وقتها اكثر ، وطلبت سيارة اجرة بواسطة الهاتف ، لم يصدق السائق انها ستدفع له اجرة ايصالها الى المطار ، عندما كلمته بالاسبانية المكسرة ، ومع ذلك وعدها بالوصول بعد نصف ساعة عندما شرحت له انها من ضمن الفريق السينمائى ، وكان هؤلاء القادمون من كاليفورنيا لتصوير فيلم يدهشونه كما يدهشون كل سكان المنطقة 0

ثم اقفلت السماعة وحملت حقيبتها وخرجت من غرفتها بحذر ، وتركت الحقيبة فى المدخل بالقرب من الباب وخرجت الى الحديقة ، كان الهواء منعشا وصوت الامواج المرتطمة بالصخور يصل الى اذنيها ، واشجار النخيل تتمايل فى كل الاتجاهات كانها تشارك سام عذابها ، فجمعت الفتاة شالها على كتفيها العاريين ، واغمضت عينيها تبحث عن بعض الهدوء لكى تتغلب على رغبتها فى تدمير نفسها 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 14-08-10, 01:19 AM   المشاركة رقم: 142
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

وفجاة سمعت صوتا اجبرها على فتح عينيها ، انه صوت الفيل الصغير ، لكنه ليس طبيعيا ، وكان الفيل يتالم 0

دفعها واجبها كمروضة على تلبية النداء ، فاتجهت بخطى سريعة وبدون تردد نحو اقفاص الحيوانات ، كان كعبا حذاءها يغرزان فى الرمال ، ويجبرانها على تخفيف سرعتها ، فلعنت نفسها لانها لم تبدل ملابسها 0

عندما وصلت الى الحظيرة تناست كعبى حذاءها وكلساتها النايلون الذى تمزق ، واخذت تبحث فى حقيبة يدها عن مفتاح الباب الكبير ، ثم فتحته واغلقته بهدوء خلفها واسرعت نحو قفص الافيال ، والفيل الصغير كان يستمر فى صراخه ، وما ان دخلت حتى راته جالسا فى زاوية القفص ، وفور رؤيته لها سكت ، فاقتربت منه وداعبت اذنيه وهمست بصوت رقيق 0

-اهدا ، اهدا يا صغيرى . وظلت تكلمه بهدوء الى ان مد خرطومه واحاط به ذراعها 0
منتديات ليلاس
-حسنا ، هكذا افضل . قالت له مبتسمة ، وكانت تعلم انها ستفتقد له كثيرا ، لقد منحها فرصة لوداعه ، لكن الوقت يمر بسرعة ويجب عليها ان ترحل ، وكانت ربيكا وتيم قد غادرا بورتوريكو مع النمر سلطان قبلها ، وسيتم غدا نقل الحيوانات الاخرى ، فلا بد شئ يستدعى بقاءها هنا اكثر 0

عندما احست سام بان الفيل هدا ، سحبت يدها بهدوء يجب ان تعود الى المنزل قبل وصول سيارة التاكسى ، ولكن ما ان وصلت الى باب الحظيرة حتى نهض الفيل 0

-اوه لا ، تامى اسكت قليلا ! وما ان انهت جملتها حتى فهمت سبب خوف الفيل كان يكره النار ، كيف لم تنتبه سام لهذا قبل الان ؟ ان رائحة الدخان قوية 0

فاسرعت تفتش المكان بخوف كبير ورات الدخان يرتفع قرب قفص النمر اياغو 0

لم تهتم لثوبها الذى تمزق عندما علق طرفه بالحديد ، وركضت باتجاه قفص النمر ، هناك توقفت فجاة وقد اذهلها المشهد الذى راته كان هناك عدة اشخاص مجتمعين قرب القفص وقد اضاؤا اربعة مصابيح وسمعت بنفس اللحظة صراخ الفيل الصغير يمزق الصمت 0
-ايمكنكم الابتعاد عن هنا فورا ! صرخت سام . من سمح لكم بالمجئ الى هنا ؟ هذا . . . .

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 14-08-10, 01:20 AM   المشاركة رقم: 143
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

واختفى صوتها فى حنجرتها عندما نهض رجل ووجه مسدسه نحوها ، وازدادت دهشتها عندما تعرفت عليه ، انه بوب احد اعضاء الفريق ورفاقه ليسوا سوى سكوت وهيلين . . . وميغيل ، الموظف المسؤول عن حراسة الحيوانات لهذه الليلة ، جحظت عيون سام وهى تنظر اليهم واحدا واحدا 0

-ماذا تفعلين انت ايضا هنا ؟ سالتها هيلين 0

كانت سام مقتنعة ان بوب لن يطلق النار عليها ، فقررت ان لا تثيره اكثر 0
منتديات ليلاس
-كنت على وشك التوجه الى المطار عندما سمعت صراخ الفيل . اجابته وهى تلفظ كلماتها بصعوبة ، وتاملت المشاعل بخوف ، ثم وقع نظرها على اكياس بلاستيكية مليئة بالبودرة البيضاء 0

-يا له من سؤء حظ ! لم يكن يجب على طرقاتنا ان تلتق ! قالت هيلين بحدة وسخرية . بوب راقبها جيدا !

ثم التفتت نحو بوب ودست ذراعها تحت ذراعه واضافت . اجمع كل شئ هيا لنسرع !

وبمساعدة ميغيل كدسوا الاكياس فى الشاحنة الصغيرة المتوقفة قرب قفص اياغو 0

لاحظت سام ان النمر ليس فى حالته الطبيعية ، وكانت انوار المشاعل تخيفه ، وهذا ما كان يقصده المجرمون الاربعة ليجيروه على الانزواء فى مؤخرة قفصه ، كان ميغيل يعلم ذلك ، لانه مضطر للدخول الى النصف الاول من القفص حيث جعلوا من ارض القفص مخبا للمخدرات 0

-اذا ستغادريننا هذا المساء ؟ قالت لها هيلين بعد ان اتمت عملها واتجهت نحوها 0
لم تجبها سام 0

-اليس ستيف معك ؟ سالتها هيلين من جديد بسخرية 0
عضت سام على شفتها والتزمت الصمت 0

-الا تريدين ان تقولى له وداعا ؟ وقست ملامح وجه الممثلة وهى تضيف . انه يقضى السهرة مع بيفرلى ، مسكينة انت سام لم تتمكنى من الاحتفاظ به مدة طويلة !

قوة كبيرة لم تفهمها سام اجبرتها على سؤالها بخوف ومرارة 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 14-08-10, 01:21 AM   المشاركة رقم: 144
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

-هيلين هل ستيف على علم بما . . . .

دهشت هيلين اولا ثم انفجرت بالضحك 0

-كم انت لا تعرفينه جيدا ! بالطبع هو لا يعلم ، ستيف فيتزجيرالد ليس بحاجة للمخدرات !

وصل سكوت الى خلف هيلين ، وامسك ذراعها 0
-هيا بنا نرحل ! ثم التفت نحو ميغيل ، وامره بحدة اقفل القفص الان 0

واتجه نحو الشاحنة الصغيرة ، لكن هيلين استوقفت سكوت وامرته 0

-انتظر سكوت ! ماذا سنفعل بها ؟ لم يجرؤ سكوت على النظر الى سام 0

-انها ستغادر الجزيرة هذا المساء اليس كذلك ؟ اجابها بقلق 0

-اخشى ان لا تفعل . اجابته هيلين 0
منتديات ليلاس
-هيا ، لماذا تخوننا ! لن يصدقها احد على اى حال 0

-ولكن اذا تكلمت . . . .

ظهر التردد على وجه سكوت ولكن هيلين قررت ان تجعله يتبنى رايها . نحن نخاطر بثلاثين عاما فى السجن ، لا تنسى ذلك ، وسيعاملنا القضاة بقسوة لاننا ننتمى لعالم السينما 0

-هل لديك حل ؟ سالها سكوت 0
-انا اقترح حادثا صغيرا 0

ثم وقفت الممثلة على اطراف قدميها وهمست ببعض الكلمات فى اذنه ، فحبست سام انفاسها وهى ترى الرجل يبدل ملامحه من الخوف ، وعدم التصديق الى الدهشة واخيرا الاقرار والمواقفة ، حاولت سام الهرب ، لكن بوب امسك كتفها بسرعة 0

-سام كونى لطيفة واعطنى مفاتيحك . قالت لها هيلين بصوت يعبر عن انتصارها 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 14-08-10, 01:23 AM   المشاركة رقم: 145
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

لم تتحرك سام فسلبتها هيلين حقيبة يدها وافرغت محتوياتها على الارض ، ثم انحنت وابعدت بنفاذ صبر قلم الحمرة وزجاجة العطر ، ومنديلا وتناولت المفتاح تهزه بفخر امام شركائها 0

-لن تهرب من هذه الحظيرة ابدا ! اعطت تعليماتها لميغيل باللغة الاسبانية وبسرعة لم تمكن سام من فهم كلما واحدة 0

-بوب هيا الى الشاحنة 0
اتجة بوب الى الشاحنة دون ان يبعد مسدسه عن سامك 0

-جاء دورك سكوت الان ، كن حذرا . قالت له هيلين بحدة لم تتمكن سام من التفكير لان سكوت كتف يديها خلف ظهرها ودفعها باتجاه قفص النمر 0

عندما احست سام ببرودة قضبان القفص ، احست بخوف كبير ، وتخيلت اياغو يرمى بكل قوته على فريسته 0

ظل سكوت خلفها ، ولحسن الحظ ، لم يكن بامكان النمر ان يمد قوائمه من بين القضبان القريبة جدا من بعضها ، فاغمضت عينيها رغما عنها ، وعادت اليها ذكريات الحادث الذى تعرض له والدها منذ ثمانية اعوام وقضى عليه ، والعامل المهم قضى ستة اشهر فى المستنشفى نتيجة لاهماله لكن اليوم ليست المسالة مسالة اهمال . . .
منتديات ليلاس
ففتحت عينيها بسرعة ، ان حياتها مهددة ، واذا كانت تريد المحافظة على حياتها يجب عليها ان تدافع ، على الاقل علمتها مهنتها مواجهة الخطر بهدوء ، ولكن للاسف لم يكن النمر يفكر سوى بالقتل ، هذا طبيعى ، فكيف ستقاومه ؟

-كفى ! قالت هيلين وهى تركب الشاحنة . اصعد !
وقعت سام بين ذراعى سكوت الذى وجد نفسه مضطرا لجرها حتى باب القفص ، ولشده ارتباكه صرخ : لقد اغمى عليها !

لم تكن سام قد فقدت وعيها ، لكن حدسها املى عليها هذه الخدعة ، وبينما كان سكوت يحاول منعها من الوقوع ، حاولت ان تضع خطة محكمة ، كانت تحاول ان تمنح سكوت فرصة للتفكير لعله يتخلى عن خطته ، لكن هيلين كانت تمارس سلطة قوية على هؤلاء الرجال الثلاثة 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الدا منجر, اميرة الغابة, elda minger, روايات, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبيرالجديدة, عبير, untamed heart
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:44 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية