لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-08-10, 03:25 PM   المشاركة رقم: 116
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

-على شرف ماذا نظمت هذا الاحتفال المميز ؟ ولم تتراجع امام فكرة الظهور بشكل فظ ، بل على العكس ، اصرت على ذلك كى لا تطول السهرة كثيرا 0

كان ستيف يتاملها جيدا فاضطرت ان تدير وجهها 0
-انا لم افكر باى شئ مميز 0

كيف سيمكنها ان تقول له " ستيف كان عشاء رائعا ، اعجبنى كثيرا ولكن . . . " كيف سيمكنها ان تقول له " لقد قرات اخر مقال عن مغامراتك ولا اريد ان اكون بين انتصاراتك " كيف سيمكنها ان تقول له كل هذا ؟

بينما كانت تبحث عن الكلمات المعبرة طرح ستيف عليها سؤال لم تكن تتوقعه فانتفضت 0

-كان عمرك سبعة عشرة عاما عندما توفى والدك ، اليس كذلك ؟
-نعم ، ولكن لماذا ....
منتديات ليلاس
-فى الثامنة عشرة تزوجت من المؤلف السينمائى بول هارتنسل ....
-ستيف ، لا ارغب ابدا بـ ....

-لا ، انت لا ترغبين ابدا بمناقشة ما يزعجك 0

احست سام باحمرار وجهها ، وشدت على قبضتى يديها لتمنعها من الارتجاف واعترضت : هذا ليس صحيحا 0

-بهذ الحالة يمكننى ان اتابع . اجابها بحزم . ثم حصلت على الطلاق فى التاسعة عشرة من عمرك ، بعد ان فاجات زوجك مع امرأة اخرى ، اليس كذلك ؟

-وما دخلك انت ؟
نظر اليها ستيف دون ان يرمش 0

-انا لا اتدخل عادة بشؤون الاخرين ، سامنتا ، لكن ان تستمر امرأة مثلك بالهرب مما تقدمه لها الحياة فهذا لايمكننى ان اقبله 0

احست سام بالصدمة وبالالم واحتفظت بالصمت ، لقد حاول ستيف ان يتلمس جرحها ، اراد ان يهاجم النقط الاكثر حساسية فى حياتها 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 01-08-10, 03:27 PM   المشاركة رقم: 117
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

-ليس الامر متعلق بما تقدمه الحياة لى ، ولكن بما تقدمه لى انت علاقة صغيرة عايرة اليس كذلك ؟ علاقة تنتهى مع فيلمك الجديد ؟ فيلم ، امرأة جديدة هذا ما تكتبه عنك الصحف ! حسنا اذا كان الاخريات يكتفين بذلك ، فانا لا ! وفر عليك الجهد الان !

ثم سكتت واستعدت لان يجيبها بسخرية جديدة لكن جوابه ادهشها كثيرا 0
-سامنتا ، لن اتتركك ابدا ابدا 0

فماتت الاتهامات واللوم فى حنجرتها 0
-ارجوك ستيف ، انا لا اعلم اية لعبة تلعب معى ولا ....

-سامنتا انا احبك 0

كانت سامنتا تتخيل ستيف امام كاميراته كان دائما مقنعا ، لكنه الان تخلى عن كل قوته ورجوليته ، وانحنى نحوها ينظر اليها بقلق ويذل نفسه لكنها ظلت كلوح من الرخام 0

-انا احبك ، سام احبك . . . احبك 0

وعندما لم تجبه مد يده وداعب خدها : رايت بعد الظهر مجلة كتبت الكثير عنك . ولكى تخفى اضطرابها رفعت خصلة شعر عن جبينها المشتعل ، فامسك ستيف يدها ورفعها الى شفتيه 0

-هذا المقال ساعدنى كى افهمك . قال لها بهدوء ، وهو لا يزال يمسك يدها التى تحاول سحبها واضاف . توفى والدك وانت فى السابعة عشرة من عمرك ، ومهما قلت يتالم المرء كثيرا عندما يخسر شخصا عزيزا فى مثل هذا السن ، وكنت قد فقدت والدتك منذ مدة طويلة ، فاصبحت وحيدة فى العالم 0

لم يعد بامكان سام حبس دموعها اكثر ، فادارت وجهها كى تخفيها ، لماذا يعذبها ؟ ماذا يريد ان يثبت لها ؟

-فرميت نفسك فى الزواج على امل ان تجدى سندا ومحبة وامان ، انا متاكد من ذلك0

حاولت سام للمرة الاخيرة ان تسحب يدها ، فتركها ستيف 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 01-08-10, 03:28 PM   المشاركة رقم: 118
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

-سام ، انا ارتكبت شخصيا اخطاء كثيرة فى حياتى ، ولكنى لم اتركها تدمرنى ، بول هارتنل رجل غير شريف ، لقد صادف ان علمت معه منذ عدة سنوات ، انه مستعد للقيام باى عمل وضيع فى سبيل مهتنه ، صدقينى بدل ان تلومى نفسك احتقريه على خيانته ، هو لا يستحق امرأة مثلك 0

كانت سام تركز نظرها على الطاولة ، عندما سمعت كرسيه يتحرك ، واحست فجاة بيديه على كتفيها 0

-فى البداية كنت اعتقد انك تضعين قناعا ، وترفضين التصرف بطبيعية معى ، لقد اسات الحكم عليك 0

رفعت سام نظرها نحوه بحثا عن معنى لكلامه ، فامسك يديها وساعدها على النهوض ، ودون ان تلفظ باية كلمة ، اسندت راسها على كتفه بينما اخذ ستيف يداعب شعرها 0

-انت لا تعلمين كم سيكون عذابى اذا تخليت عنى ! قال لها بحنان صادق 0

-انا لم افكر ابدا فى هجرك . اعترفت له بهمس . ولا اخاف سوى من اليوم الذى ستهجرنى فيه انت 0
منتديات ليلاس
كرد على كلامها ، رفع ذقنها بيده وقرب وجهها من وجهه ، وتناول شفتيها بدون قوة واكتفى بقبلات خفيفة ، وترك يده تداعب ظهرها العارى الى ان اخذت ترتعش بين ذراعيه 0

-اتريدين تناول الحلوى ؟ همس فى باذنها 0
هذه المرة اجابته بدون كذب ، وبصوت متنهد : لا 0

فضمها اليه اكثر ، فشعرت بضعف كبير ، ورمت كل ثقلها بين ذراعيه ، واغمضت عينيها وتركت العنان لفكرها ، كانت اصوات الامواج تصل اليها من بعيد ، فاستمعت اليها وهى تشتم رائحة عطر ستيف الممتزجة برائحة الشاطئ 0

مرت دقائق طويلة وهما يشعران بالسلام التام ، ثم امسك ستيف يدها وجذبها الى الداخل واقفل باب الشرفة ، خلع جاكيتته ، وعندما بدا يحل عقدة الكرافات ، جلست سام على جانب السرير الكبير ، علاقتهما الحميمة بدت لها شيئا طبيعا جدا ، مع انها منذ قليل كانت تشعر بان قوة سلبية تحول بينهما ، الشعور الذى يسيطر عليها الان يبدو ذا طبيعة اخرى ، كل واحد منهما يجذب الاخر بقوة كبيرة 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 07-08-10, 11:57 PM   المشاركة رقم: 119
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

اتجه ستيف نحو سام بهدوء ، وجلس على ركبتيه امامها ، فصرخت وامسكت كتفيه عندما تفاجات به يخلعها حذاءها ، وبكل هدوء رماه جانبا على الموكيت 0

ثم نهض ، فحبست سام انفاسها عندما رات قامته الطويلة تطغى على قامتها ، كما كان ستيف رقيقا وشفافا فى اعلان حبه ، كان يظهر ثقة كبيرة عندما يصل الى لحظة التعبير عن هذا الحب 0
منتديات ليلاس
انحنى وقبل سام وهو يجذبها لتتمدد على السرير ثم تمدد معها بنفس الوقت ، واصبحت قبلته اكثر حرارة ، لشدة ارتباكها وعنفه ، احست سام بان انفاسها تتقطع ولم تعد تسمع سوى دقات قلبها 0

كان قماش ثوبها الحريرى يشكل سورا رمزيا حيث تنزلق اصابع ستيف لتوقظ فى هذا الجسد رغبة تدفع سام لتشد نفسها اليه اكثر 0

ترك ستيف شفتيها ورسم خطا من النار المشتعل على طول عنقها ولم يترك لها مجالا لتهدئة انفاسها الغير منتظمة 0

برقة وبجراة ايضا بحثت يداه تحت ثوبها لتصل الى ساقيها بمداعبات متمهلة الى ان رفع ثوبها ، تنهدت سام عندما سلكت اصابعه الاتجاه المعاكس على جلدها العارى ، فدفعتها غريزتها لكى تشجعه اكثر لتلبية نداءات جسدها الخفية ، لكن ستيف اختار ان يثبت يديه على خصرها ، وتابع تقبيل جسدها المرتعش الذى يكشف عنه اعلى ثوبها ، ثم رفع راسه وقبل كتفها قبل ان يعود الى فمها بحرارة زادت من نيرانها رغباتها 0

لم يسبق لاى رجل ان اشعل احاسيسها مثل ما يفعل ستيف ، وهى لا ترغب سوى بالارتماء فى هذه النار الملتهبة ، ان ما حصل بينهما قبل هذه الليلة لم يكن سوى تمهيدا ، لا شئ لا احد يمنعهما هذه المرة من تحقيق الاتحاد التام الذى يرغب به كل رجل وامرأة بطبيعتهما منذ بداية الكون 0

كانت تطلبات جسدها تفرض عليها حركاتها ، فبدات بفك ازرار قميصه ، وانفاسه المتسارعة جعلتها لا تعرف كيف تخلعه ملابسه ، انها بغاية الشوق لكى ترد لستيف لمساته . وهكذا الى ان بدات تشعر بالثمل 0

نهض ستيف وانهى خلغ ملابسه ، وجلست سام على السرير تتامل قامته وهى تحبس انفاسها ، اتجه ستيف بجسده القوى الرياضى نحو النوافذ واسدل الستائر ، وبينما اتجه نحو الباب ليقفله بالمفتاح ، استلقت سام الى الخلف ورمت راسها على الوسادة وقلبها يدق بقوة 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 07-08-10, 11:59 PM   المشاركة رقم: 120
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

عاد ستيف نحو السرير ، واحست به يقترب من خلال جفونها المغمضة ، خفف نور السرير ، وتخيلت الفتاة المشهد الذى تقدمه له بدورها ، راسها على الوسادة وشعرها منتشر حول راسها وكتفيها وثوبها يظهر كل تقاطيع جسدها 0

حملها ستيف بخفة ورفع غطاء السرير ، ورمى الوسادات الصغيرة على الارض ، كانت سام ترتعش مع كل حركاته ، وبخبرة رجل فنان يداعب لوحته الفنية ، ساعدها فى التمدد فى وسط السرير وبلمحة البصر ، اصبح الى جانبها ، وبنفاذ صبر اكتشفت فتحة ثوبها الجانبية ، فانفتح الثوب الحريرى بصوت يشبة الهمس وبلحظة واحدة وجدت سام نفسها عارية تحت نظرات ستيف 0
منتديات ليلاس
-كم انت رائعة . همس ستيف وهو يطبع قبلة خفيفة على شفتيها المرتجفتين ، ثم مد ذراعه واطفا النور تماما بعد حمى الانفعالات التى رمتهما نحو بعض كان الحنان كبيرا وطبيعيا . وبكل هدوء وبكل حنان جعلها ستيف اخيرا تنتمى اليه 0

تنهد واسند راسه بين كتفيها ، فامتلات عيونها بالدموع ، كيف استطاعت ان تكون رقته وشفافيته ؟ كم قاوما ! كم صمدا فى لحظة تعارفهما الاولى امام هذا الشعور المتبادل !

بضعة لحظات مرت ، بدا الوقت خلالها معلقا ثم وبمشاعر لم تكن سام تعتقد انها قادرة عليها من جديد ، بمشاعر اكثر عنف نسيت من جديد كل شئ ، ونسيت ظلام الغرفة ، واستجابت من جديد لستيف الذى قادها الى قمة اخرى من النشوة ، وسقط راسها الى الخلف عندما هزتها موجة اخرى ولم يعد بامكانها تحمل المزيد ، وكذلك ستيف وصل الى اللحظة التى بدا يرتجف فيها ، ورمى نفسه عليها فاستقبلته بروحها وقلبها 0

مرغت سام راسها فى صدره ، وكان قلبه كقلبها عاد لانتظام دقاته ، لم يكن احدهما قد تكلم حتى الان ، فاعتقدت انه نام 0

-ستيف ؟ همست بصوت منخفض 0
لم يجبها ستيف لكنه ضمها اليه اكثر 0

فاستندت الى مرفق يدها ، وقربت شفتيها من اذنه ، لم تعد خائفة ، وشعرت بالجراة للعيش من جديد ، وسالت دموعها لشدة انفعالها وفيض عواطفها 0

-ستيف انا احبك . فقبلها وقال بحنان 0
-انا ايضا احبك ، سام احبك لدرجة الجنون 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الدا منجر, اميرة الغابة, elda minger, روايات, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبيرالجديدة, عبير, untamed heart
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:38 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية