لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-07-10, 03:45 PM   المشاركة رقم: 86
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

تنهدت سام وكانت بالفعل متعبة ، وادهشها كثيرا انه لا يمكنها ان تقول بان ستيف مخطئ فى تشخيص حالتها ، كان لطيف جدا معها ، هذا الموقف الجديد الملئ بالطيبة لا يكفيه فى علاقته مع سام المشاكل تبقى حالها رغم امتنانه لها ، وبالرغم من ادعاء دونالد بانه اكتشف تغيرا من عواطف ستيف 0

نهضت سام فجاة ، ولم تعجبها طريقة افكارها ، بالتاكيد دونالد واهم ، لماذا تضيع وقتها بالتفكير بهذه السخافات ، من المؤكد ان ستيف يعرف كيف يتصرف بطريقة رائعة ، لكن طبيعته الحقيقية تبقى هى ذاتها ، واتجهت نحو خيمتها بهدوء ، ولم ترى ستيف فى المساء لانها نامت باكرا 0

رات فى المنام ان النمر سلطان يسير على جدار ثم يركض ويطير بقامته القوية تحت اشعة الشمس الساطعة ، استيقظت سام مرعوبة واشعلت المصباح ، وحاولت تذكر حلمها كاملا ، وشيئا فشيئا شعرت بالحماس ، انها فكرة رائعة ، اذا نجحت فى تنفيذها بمساعدة اعضاء الفريق ، لاشك عندئذ من نجاح فيلم ستيف هذا المشهد سيضعه بالتاكيد بين المخرجين الناجحين جدا هذا الصيف 0
منتديات ليلاس
تحمست كثيرا لهذه الفكرة ، نهضت وارتدت بنطلونها فوق قميص النوم ، وحملت المصباح بيدها وخرجت وهى بشوق لسماع راى ستيف ، ولم تفكر بانه قد ينزعج فى مثل هذه الساعة من الليل ، وبدون تردد دخلت الى خيمته 0

وجهت المصباح الى صدرها كى لا يبهره النور ، وجلست على ركبتيها امامه 0
-ستيف ؟ نادته بصوت منخفض 0

فتمتم بكلمات غير واضحة ، ثم تحرك وجلس فجاة فسقط الشرشف وكشف صدره العارى ، ودون ان تنتبه مدت سام يدها وتحسست عضلاته القوية تحت اصابعها 0

-هل انا احلم ؟ سالها ستيف بدهشة ورفع يدها المرتجفة الى شفتيه وامطرها بالقبل 0
-لا ، انت لا تحلم . اجابته بجفاف وحاولت سحب يدها من يده 0

-كنت اشك بذلك ففى احلامى انت لا تحاولين ابدا الهروب 0
فانتفضت ولاحظت على نور المصباح بريق مكر فى عيونه ، انه يسخر منها ، ثم قررت ان تتابعه فى لعبته 0

-وكيف اكون فى احلامك ؟
فابتسم واحاطها بذراعه ورجع للوراء وجذبها معه 0

-لا تتحركى . امرها وهو يمسكها جيدا وقد اصبحت فوقه 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 14-07-10, 03:47 PM   المشاركة رقم: 87
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

وضغط بشفتيه على شفتيها بصمت ، وهو يحملها قليلا ليصحح وضع جسديهما كان يبدو ان ستيف يفهم اشارة الانفعال هذه ، لان فمه تاخر هناك ، وسام نشوانة بدقات قلبها المتسارعة ففكرت ان تغتنم هذه الفرصة وتبتعد عنه لكن ستيف عاد يقبلها بالحاح ، وفجاة لاحظت انه ابعد احدى يديه وانطفا المصباح ، وغرقا فى الظلام وتبددت كل مقاومتها مع اختفاء النور ، واصبحت نيران احاسيسها تنير الظلام بطريقة اخرى 0

فتح ستيف حقيبة نومه وساعدها على الانضمام اليه ، فلم تحاول مقاومة رغبتها القوية ، ودست نفسها بقربه واكتشفت اكثر رقتها انوثتها بجانبه 0
منتديات ليلاس
كان ستيف يشاركها انفعالاتها ، ولم تكن سام تشك بذلك 0
-سامنتا ؟ ناداها بصوت هامس عذب ففرحت واحست ان ستيف ينتظر رده فعله بخوف مثلها تماما 0

-انا سعيدة . تمتمت بخجل . ولكن . . . .
-ولكن ماذا ؟ سالها وهو يقبل جبينها 0

-انا لا ... نحن لم ... واحست بان النار تغلى فى وجهها 0
-نحن لم نمارس الحب ، اهذا ما تقصدينه ؟ فهزت راسها على كتفه 0

-اسمعينى سامنتا ، انا متاكد انك لا تاخذين احتياطات ... وطبع قبلة خفيفة على شفتيها 0

-كيف كان يمكننى ان اظن بانك ستاتين لزيارتى هذه الليلة ؟ لم يكن بامكانك ان تقدمى لى اجمل من هذه المفاجاة ولكن يجب على ان احميك حتى من نفسك 0

فهمت سام وانهالت دموعها على خديها 0
-ولكن ستيف ... قالت بتردد من جديد 0

ففهم ستيف افكارها ، وطمانها ضاحكا بحنان 0
-كان ذلك رائعا ، سام عشت كل لحظة معك 0

فاغمضت عينيها واستسلمت لدفء جسده ، واحست بسعادة كبيرة جدا ، وداعبت وجه ستيف ثم قبلته ، وتلمست صدره ، وعاد من جديد احساسها بالنشوة من ملامسة عضلاته ، واجتاحها رعشة عندما سمعت تنهداته 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 14-07-10, 03:48 PM   المشاركة رقم: 88
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

اراد ان يرد اليها لمساتها لكنها دفعت اصابعه وكانت عيونها قد اعتادت على الظلام مما سمح لها برؤية نظراته فابتسمت له ودفعت شعرها الى الوراء وهى تتابع مداعبة صدره ، فاعجب كثيرا بالمنظر الساحر الذى تقدمه له 0

واحست بجراة كبيرة ، فامسكت يديه وطبعت قبلة على راحة كل منهما ، ثم وضعتهما خلف جسدها 0

-سامنتا ....
فاستقبلت اثارته وتشجعت اكثر ، وبدات تقبله بحرارة ، وبطرف عينها راته يغير وضعه كيف يضمها ، لكنه قاوم وعادت يداه الى خصرها 0
منتديات ليلاس
والان جاء دور سام فغطت جبينه وعينيه وعنقه بقبلات خفيفة ، وتحت يديها كانت تشعر بتسارع دقات قلبه ، وببطء وبدون اى تسرع تابعت اكتشافاتها ، اكتشاف هذا الجسد الرجولى يذهلها ، وكان ستيف يرتعش فابتسمت من جديد ، وكانت تراقب كل ردات فعله ، ولاحظت تسارع انفاسه وهو يسترخى ، لكنها رفضت الاسراع ، فهى لا تزال تذكر الاثارة المتمهلة التى قادها بواسطتها الى البعيد البعيد ، درجة فدرجة ، الى ان ضاعف لذتها ، ووثقت من قدرتها عليه فقررت ان تكافئه باجمل مكافئة ، واستطاعت ان توصله الى قمة نشوته ...

وبعد ذلك استلقت بين ذراعيه كطفل صغير واحست بسلام وسعادة عميقة ، بعد قليل نهض ستيف وفتح الخيمة قليلا ، وكان الفجر قد بدء بالبزوغ ، والعصافير استيقظت واسكتت الضفادع بتغريدها 0

اقفل ستيف الخيمة ، وانضم اليها من جديد ، وداعب اذنها بشفتيه وهمس . نامى الان والا لن استجيب للتعقل ابدا !

ضحكت سام وضمته اليها ونامت وتعابير السعادة على وجهها ، نامت وهى تبتسم 0

حاولت سام تغيير وضعها ، فاحست بيدا تحبسها ففركت عيونها وبسرعة تذكرت كل شئ ، كانت اشعة الشمس قد اضاءت خيمة ستيف فالتفتت ورات ستيف الى جانبها مستندا على مرفق يده يوقظها 0

-سامنتا ...
وكان يبتسم لها ، والفتاة تحس بضعف وتبحث عن دفء جسده ، وعندما تذكرت ما تم بينهما فى الليل ، ابتعدت عنه بسرعة 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 14-07-10, 03:50 PM   المشاركة رقم: 89
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

-لا ، ستيف لا !
ماذا تفعل فى هذه الخيمة ؟ هل هى خجولة من نفسها عندما انضمت اليه فى خيمته الم تكن تتمنى ما حصل بينهما ؟ الا تتحمل هى حزءا من المسؤولية ؟

-ايمكنك ان تناولنى قميص نومى ؟ طلبت منه بجفاف 0
-سام ، اريد ان اقول لك ....

-لا ... قاطعته بصوت مرتجف لم تكن تتحمل فكرة سماعه يقول . انا اشكرك على هذه الليلة الرائعة . واحست بانها غير قادرة على سماع اى تلميح عن اللحظات التى كانت رائعة بالنسبة لها 0

تاملها ستيف مفكرا ، ومرر يده فى شعره ، ونهض مقطبا وجهه ، وارتدى بنطلونه بسرعة ، لم يبق شئ من معجزتهما الحميمة 0

-لدى فكرة عن مشهد يضاف الى فيلمك . قالت له وهى تكتم انفعالها وهى تراه يرتدى ملابسه 0
-بالنسبة للفيلم ؟ سالها بدهشة 0

-نعم .
-هل انت مجنونة ؟ اتعتقدين اننى ارغب الان بمناقشة موضوع الفيلم ؟ عندما لم تجبه ، اضاف بهمس . الا تعنى هذه الليلة شيئا بالنسبة لك ؟

وكان ينظر مباشرة الى عيونها فلم تشا ان تفوت الفرصة لافهامه انها تمتلك قلبا وعواطف 0

-بلى ، انها تعنى الكثير 0
-ولكن حسب ما افهم ، انت تفكر اننى قضيت فقط لحظات ممتعة ؟ فارتعشت امام سخريته ، واخفضت نظرها 0

-اليس كذلك ؟ الح ستيف بالسؤال 0
-نعم . اعترفت وهى تتناول بنطلونها الجينز 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 14-07-10, 03:52 PM   المشاركة رقم: 90
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

-انت مخطئة . اكد لها ستيف بطريقة لم تكن تتوقعها وبصوت منخفض هامس 0

فقررت ان ترفع راسها لتواجه نظراته ، وبينما اقترب منها ، كانت تجعك قماش قميصها بين اصابعها بتوتر شديد ، ونظر اليها نظرات لم يسبق لها ان راتها ، وضمها بين ذراعيه 0

-تبا لك سام ، باى وسيلة يجب ان اقول لك باننى مجنون بك ؟ ومنذ اللحظة التى رايتك فيها فى لوس انجلوس !

فحاولت الابتعاد عنه ، لكنه كان يمسكها بقوة 0
-الا ترين اننى احبك ، ايتها الغبية ؟

-انت ... ؟
-انا احبك تبا لك ، الا تشعرين بذلك ؟

فشعرت براحة كبيرة بعد عذاب الندم ، واسندت جسدها من جديد الى جسده ، فدس يده تحت قميص نومها ورفعه فوق راسها ، وارتمى معها على الفراش من جديد 0

-ستيف اين انت ؟ كنت اعتقد انه يجب علينا تصوير المشهد الكبير مع هيلين هذا الصباح !

عرف ستيف صوت بن ، وراى خياله خلف الخيمة ، فاسرع وارتدى بلوزته القطنية0

-انا اسف ، بن كنت لا ازال نائما 0
وبعد لحظات عاد اليها وجلس بقربها 0
منتديات ليلاس
-هذا هو العالم ! يكفى ان نكون وحدنا حتى ياتى احد يزعجنا ! فنظرت اليه نظرة قرا فيها مخاوفها ، فامسك وجهها بين يديه واضاف . سام اسمعينى جيدا ، يجب ان تنسى كل ما تعرفينه عنى . ثم قبل جبينها . بالنسبة لك انا ستيف فقط . ثم وقف وقال لها قبل ان يخرج . سنلتقى من جديد وقت الغداء !

ظلت سام وحدها ، تفكر بالتغيير الجذرى الذى طرا على حياتها ، بلحظات قليلة بعد ان اعلن ستيف عن حبه لها ، كانت الحيوانات تنتظرها ، لكنها تمددت من جديد لتتلذذ بسعادتها بهدوء ، ثم استلقت على بطنها وخبات وجهها فى الوسادة التى كان يشاركها بها ستيف ، فشمت رائحته ، وكانت سعيدة جدا ، رغبت بالركض بالقفز والغناء ، وبتسلق الاشجار ! انها بحاجة لتهدئة فرحها الكبير 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الدا منجر, اميرة الغابة, elda minger, روايات, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبيرالجديدة, عبير, untamed heart
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:27 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية