في غربتي أجمع حقآئب أحزاني
أجوب الشوارع ووجوة الغربآء
اُبعثر كل حلم حائرُ بـ ظلمة طريقي
أغراب
بين جدران مدينة تبكي شوارعها
ممزقة أرصفتها بـ عواصف الجهل
مرعبةُ بـ صوت الريح
دموع لا تنتهي ../
مدينة مآت شيخها وشحت ارضها
ولا الـتقينا بـ الوجية القديمة

حتى لـو التقينا كل ليلة
نظلُ أغراب بـ وسط المدينة

وفيكَ ياعُمرِي أسرجتُ دربِي .. وذرِيعُ النُورَ مِنك يغشَانِي ..
ومن مُدنَ تيهُك .. إقتربتَ .. تمايَلت فتعثَر صدرُك ،
ومَا هوَى إلا فِي حجرَ حَنانِي .. !


لتغرقَ بحنايَاي بإتساعُ منكبِيك وترسِمَ شحوبَ .. ملامحي ..
حتَى تغمسُ أطرافُك فيّا ، الـ أعتلَت تقاسِيمي ..
فأرسمُ بأناملِي قوسَ إبتسامتُك ..



::.. هاقد أكلمتُ خطَى الشوقَ إليك ..::
ومادامَت مِن أجلِ عينِيك ، سأكملُها الدهرَ كُله.. !

فحبُك سكِينَة .. تمثلّت لـ إنصاتِي
لـ أرتِلُك إلى تعاويذُ السَماء

:
.

ها أنا ذا اليوم...
أقفُ وحيدةً داخل المساحات...
أجرٌ حقائب الحنين لـ أيام ُاغتيلت وطُمست معالمها...
مواقف ولحظات تُطاردني في اليقظة والحلم...
أسماء مازالت محفورة في أعماق ذاكرتي...
صور مازالت مزروعة في مُخيلتي...
وعوداَ...وعهوداَ...!!!
دُفنت تحت خيالات الزمن...!!!
حكاية ملامحها تدور خلف سؤال لم أجد إجابته بعد...
أنحنُ من يستعيد الأشياء أم هي التي تستعيدنا...؟؟

اقف ويئسرني الحنين لهم

5

رآئحتك تشعرني بالحنان[
وسعآده ترتسم على ثغرك ترسم لقلبي الامان

سـ اظل اردد دوما

يآرب اجمعني واياها بالجنان
.
.
.
رحيلي بعيدآً عنكِ
احدث بقلبي كوارث

لايمكن تصحيحها
وزلزال فقد وبراكين اشتيآق
ليتني مآرحلت
ليتني
ليتني
ليتني
بقيت قريبه منكِ
آه ورحيلي كآن بوقت حآجتي الشديده لكِ

اعدكِ سآكون قريبا بين احضآنكِ

اشتقتك كتيرا

واشتقت لحنان نظراتكِ

اتعرفين بت اشتم رآئحه عطرك الاخاذ بكل مكان
انتظريني قآدمه لك بشوق

واسمحي لي ياامي ان اقبل ثرى مشت عليه قدميكِ
.
.
.
احتآجك يامن لااسمها نصيب من اريجا من عطر انسكب
احتآجكِ كتيراً امي :(47):
ومع ذاتي ادندن ست الحبايب ياربي يخليك ي اميْ:(10):