لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-06-10, 12:06 AM   المشاركة رقم: 71
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 168873
المشاركات: 767
الجنس أنثى
معدل التقييم: شاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 718

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شاذن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شاذن المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

وهو على وشك أن يخلع ثيابه هو شيء حميم. . . حميم للغاية. . . كيف يمكنها أن تتكلم والكلمات عالقة في حلقها؟ كيف يمكنها ذلك؟
- هل يمكنني. . . هل يمكنني أن أتحدث إليك لحظة؟
نظر إلي الطفل النائم ، ثم أومأ. حتى ولو كانت الكلمات التي ستقال سترسل في ذهنه كل أنواع التخيّلات:" لنتكلم في غرفتك أنت كيلا ينزعج نوم تيودور". أومأت وقلبها يخفق بين أضلعها بينما هو يتبعها إلي غرفتها . كان الأمر أشبه بحلم يتحقق، ما عدا أن هذا لن يتحقق. . . فلن يكون بينهما أكثر من حديث واقعي كان عليهما إجراءه منذ وقت طويل. كاد لويس يجن وهو يراها تسير أمامه. وعرف عندئذ أنه لن يستطيع النوم. . . ولن يستطيع القيام بشيء إذا هو لم يفعل هذا. . .
- لويس !
صرخت فجأة عندما أمسك بها من الخلف ثم أدارها إليه لتواجهه:" . . . ما الذي تفعله؟". فأجاب بتوتر:" أفعل ما أردنا، نحن الإثنان، طوال السهرة أن نفعله".
- أنت وعدتني بأنك. . .
- وعدتك بأن لا أعانقك أثناء الغضب. لكنني لست غاضباً الآن ، وكذلك أنت. فأنا لا أرى الآن سوى دعوة حلوة في عينيك. وماذا أكون بين الرجال إذا أنات تجاهلت هذه الرسالة الحلوة الصامتة؟
منتديات ليلاس
حدثت نفسها بأن ذلك لا يعني شيئاً. إنه مجرد عناق وهذا كل شيء. . . لا شيء يمنعها من الاستسلام إلي المشاعر المحمومة التي تتدفق من عينيه. تعلقت به بضعف بينما أطال عناقه، ما جعلها تزداد ذوباناً. وتأوهة وهو يشدّها إلي صدره فكادت ركبتاها تنثنيان.
- آه. . . صوفي!
في مكان ما في أعماقها انطلق صوت يحذرها بمنطق هادئ وكأنها دلو من الماء المثلوج قد أفرغ فوق رأسها. كيف أمكنها أن تنسي أن هذا الرجل النائي البارد القلب هو رجل عابث، وهو الذي جعل حياة ميراندا تعيسة؟ أبعدته عنها، فظهر الإحباط العابس على وجهه وتساءلت عما إذا كانت تبدو مثله. شهقت قائلة:" هل غيابك عن ألخاندرا عدة أيام يجعلك متشوقاً إلي بديلة لها؟ فإذا لم تكن قريبة منك فإن أي امرأة يمكنها أن تسدّ مكانها؟". هزّ رأسه بنفاد صبر:" ألخاندرا لم تعد صديقتي!".
- منذ متى ؟ منذ الآن؟ لقد ذهبت لرؤيتها ليلة الجنازة. من المؤكد أنك لم تنس ذلك.

 
 

 

عرض البوم صور شاذن   رد مع اقتباس
قديم 06-06-10, 12:07 AM   المشاركة رقم: 72
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 168873
المشاركات: 767
الجنس أنثى
معدل التقييم: شاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 718

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شاذن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شاذن المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

فقال وهو يصر بأسنانه:" لكن لم يحصل بيننا شيء يومها".
- لماذا اندفعت إذن لرؤيتها؟ هل لتلعب معها النرد؟
شتم بغضب وهو يقول :" ذهبت لأري ألخاندرا لأنني أدركت أن علاقتنا أنتهت". فقالت بجفاء:" توقيت مناسب".
- ليس تماماً. الموت يرغم الإنسان على مواجهة الحقيقة. . . والحقيقة هي أن ألخاندرا تطلب أكثر مما أنا مستعد لأن أعطيها أياه بكثير. فتنهد:" لم تكن علاقتنا تعني أكثر من ذلك . . . لكنها ظنت خطأ بأنني. . . أصبحت الآن حراً، لذا لم تعد هناك عقبة في طريقنا. وأن علينا أن نعيش معاً بكل معني الكلمة".
- هل أرادت أن تتزوجك؟
فابتسم ابتسامة غريبة وقال بنعومة :" ألخاندرا امرأة عقلانية يا صوفي. لم تأت على ذكر الزواج، ولكن ، نعم ، أعتقد أن هذه كانت نيتها الحقيقية".
منتديات ليلاس
إذن هذا ما جعله ينبذها. . . لأنها كانت كثيرة الطلبات . . . ولويس ليس من نوع الرجال الذي يمكنه التعامل مع الطلبات العاطفية. شعرت بالغضب يغلي في داخلها ببطء. هل هذه هي طريقة التي يعامل بها نساءه؟ ينبذهن عندما يطالبنه بأكثر من دور صغير محدود في حياته؟ وها هو ذا الآن يحاول إغراءها بينما هي ، الغبية الحمقاء، أوشكت على الوقوع في الفخ. عليها أن تخرج . . . وتخرج الآن! فقالت له ببرودة الثلج:" أنت أهنتني بمحاولتك إغرائي. أنت تعامل النساء كأنهن مواطنات من الدرجة الثانية ! سأعود إلي إنكلترا يا لويس . . . وأريد آخذ تيودور معي!".

.................................................

انتهي الفصل السابع

 
 

 

عرض البوم صور شاذن   رد مع اقتباس
قديم 06-06-10, 11:41 PM   المشاركة رقم: 73
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 168873
المشاركات: 767
الجنس أنثى
معدل التقييم: شاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 718

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شاذن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شاذن المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

8- من أجل تيودور

ضاقت عينا لويس وقد تلاشت كل رغبة محبطة شعر بها نحوها بسبب قولها هذا. وقال بلهجة خطيرة :" قولي ذلك مرة أخرى".
- أريد أن أعود إلي أنكلترا مع تيودور. جدتي تتمني أن تراه. فقال بحدة:" لن تأخذي تيودور إلي أي مكان".
- - أنا لا أعني بصورة دائمة . . .
فقال بغضب :" حتى صورة المؤقته ليست خياراً يُنظر بأمره. كيف تجرؤين على طلب ذلك؟".
آه، يا إلهي . . . لماذا طلبت منه ذلك يمثل هذه الصفاقة وعدم اللباقة؟
- أرجوك يا لويس. . .
لكن قلبه بدا متحجراً إزاء التوسل في عينيها . لقد حدثّته غريزته بأن لا يثق بها، لكنه ترك رغبته تملي عليه عدم الحذر :" أي نوع من الحمقي أنت يا صوفي لكي تظني أنني قد أسمح لك بأن تنقلي ابني من وطنه؟ هل في نيتك أن تبقيه هناك؟ أن تطالبي بالوصاية عليه؟ هل هذا هو الأمر؟ هل هذه كانت خطتك من البداية؟".
- لا. طبعاً لم تكن هذه خطتي!
- كلمة طبعاً هذه لن تخدعني . نحن الإثنان نعرف مدى صعوبة انتقال طفل إلي بلاد أخرى. لا بد أنك مجنونة إذا كنت تظنين أنني سأوافق على مشروع كهذا !
منتديات ليلاس
ربما هي كذلك! مجنونة إلي حد يتنافي مع مصلحتها . منذ دقائق كانت مستسلمة لعناق هذا الرجل الذي بإمكانه أن يحطم قلبها . وبدلاً من أن تلتمس منه الرحمة. . . فتشرح له رجاء جدتها، إذا بها تعلن له ما بدا طلباً غير منطقي. هل تصورت أنه سيسمح لها بأن تصعد إلي الطائرة مع ابنه الغالي، لمجرد أنه تصرف كمرافق لطيف خلال الأيام الماضية؟
- إسمع، ربما أنا لم أحسن القول. . .
- ربما لم تحسنيه، لكنك كنت صادقة على الأقل. هل هذا هو السبب في إظهارك الحلاوة واللطف مؤخراً. . . لكي تغريني فأقبل بطلبك؟ ألهذا كنت تتمايلين بهذا الشكل الرائع أثناء رقصنا الليلة معاً؟ فكرت أن إغراءك لي، يجعلك تحصلين على ما تريدينه بالضبط؟ لكنك في أخر لحظة لم تستطيعي أن ترغمي نفسك على متابعة ذلك . مهما كانت رغبتك قوية في وضع يدك على تيودور؟
- لويس! ما تقوله غير صحيح!

 
 

 

عرض البوم صور شاذن   رد مع اقتباس
قديم 06-06-10, 11:42 PM   المشاركة رقم: 74
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 168873
المشاركات: 767
الجنس أنثى
معدل التقييم: شاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 718

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شاذن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شاذن المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

- آه، بل أنه صحيح . فأنت لم تخفي شعورك نحوي. . . كنت فقط من البراعة في التمثيل بحيث جعلتني أعتقد ذلك لفترة محدودة.
ولمعت عيناه غضباً:" وربما هذه هو السبب معاملتك الجيدة لابني".
جرحها قوله هذا أكثر من أي شيء آخر قاله حتى الآن:" هل. . . هل تظن حقاً أنني كنت أحتال على ابنك لأجل مصلحتي؟".
- وما أدراني بحق الله؟
فحاولت للمرة الأخيرة:" لويس، أرجوك. . . "
- آه، وفري توسلاتك !
حدّقت إليه. . . إلي هذا الغريب الأسود العينين الذي لا تكاد تميّز فيه ذلك الرجل الذي كان قد عانقها لتوه بكل تلك الحلاوة والمشاعر المحمومة:" هل. . . هذا هو جوابك النهائي؟". فقال بجمود:" نعم".
منتديات ليلاس
- إذن ، لا شيء يقال أكثر من ذلك؟
- لا. ولا كلمة واحدة.
قال هذا بشدة وهو يحدق في عينيها لآخر مرة ، ثم زمّ شفتيه بشدة ، واستدار ليغادر الغرفة من دون كلمة أخرى.
تقلبت صوفي كثيراً في فراشها قبل أن تتمكن من النوم. و في الصباح التالي استيقظت متأخرة لتجد أن لويس قد سبقها و ارتدى ملابسه ، ثم ترك لها ملاحظة مختصرة تقول إنه انزل تيودور معه إلى الطابق الأسفل ليتناول فطوره.
اغتسلت وارتدت ملابسها، ثم نزلت إلى غرفة الطعام، فرأته جالساً في آخر الغرفة حاني الرأس باسم الفم وهو يطعم أبنه . ويبدو انه سمع وقع خطواتها، فقد رفع بصره حين اقتربت و إذا بقسمات وجهه تغدو قاسية متحجرة:" تفضلي بالجلوس يا صوفي . هل نمت جيداً؟" .
كان لمعان عينيه يناقض تهذيب كلماته.
- لم أنم جيداً في الحقيقة. و أنت؟
ظل لويس يغلي غضباً طيلة الليل. أقلق تفكيره أنه أساء الحكم عليها ، وسمح لها بإغوائه. تجاهل سؤالها، وسألها ساخراً:" هل جواز سفرك معك؟"
فسألته باستغراب :" جواز سفري؟ تعم . إنه في حقيبة يدي في الغرفة".
- هذا حسن.
أشار إلى طبق الفاكهة الطازجة و الحلوى وهو يلقم ابنه الطعام : " أقترح أن تتناولي فطورك". ساورها شعورها مثبّط بالنسبة إلي هذا الرجل الذي لا

 
 

 

عرض البوم صور شاذن   رد مع اقتباس
قديم 06-06-10, 11:42 PM   المشاركة رقم: 75
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 168873
المشاركات: 767
الجنس أنثى
معدل التقييم: شاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 718

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شاذن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شاذن المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

يقبل التهدئة:" لا أريد فطوراً". كل ما أرادت معرفته هو لماذا يسألها عن جواز سفر. فهز كتفيه:" فليكن ! ستأكلين في الطائرة".
- الطائرة؟ أية طائرة؟ ما الذي تتحدث عنه؟
- الطائرة التي ستعيدك إلي وطنك. لقد اتصلت بشركة الطيران . هناك رحلة من مدريد إلي لندن في وقت متأخر من هذا الصباح. وأضنك ستوافقين أن لا فائدة من عودتك إلي " لاريوجا" الآن.
قال ذلك بابتسامة باردة . إنه يبعدها وكأنها ليست أكثر من طرد بريدي غير مرغوب فيه.
- ولكن ماذا عن أمتعتي؟
- سترسل إليك لاحقاً.
- أبهذا الشكل؟
فقال ببرودة:" بهذا الشكل". فتحت فمها لكي تجادله ، لكن النظرة التي ظهرت في عينيه أنبأتها بأن لا فائدة من ذلك. لويس دي لاكامارا لا يعرف التساهل في هذه الأمور. . . وفي كل شيء. إنه على حق، فقد تصرفت بحماقة. تركته يقترب منها . . . ويقترب إلي درجة خطيرة. . . ثم نسفت كل شيء. . . أفشت كل نواياها في حالة غضب وإحباط وألم ، فجعلته يظن بها الأسوأ. ولكن لم يخطر ببالها أن يظن لويس أنها تريد أن تخطف ابنه منه ، هاربة به. العنف الذي بدا في ملامحه أكّد لها أنه يعتقد ذلك حقاً، وأن مثل هذه الجريمة لن تقبل الصفح أو النسيان. إلا أن أكثر ما أثار فيها الألم إعلامه أنه لن يرافقها إلي المطار:" أنا سأمضي الصباح هنا في المدينة مع أمي وتيودور".
منتديات ليلاس
- آه، آه، فهمت.
- وهكذا سأقول لك وداعاً الآن
أومأت وهي لا تكاد تستطيع الكلام. لكنه سمح لها بأن تعانق تيودور لآخر مرة.
- الوداع يا حبيبي.
همست بين خصلات شعره الأسود وهي تتساءل عما إذا كانت ستراه قط بعد الآن. بعد قليل كانت السيارة تنتظرها خارج الفندق في أشعة الشمس الدافئة، لتقلها إلي المطار " باراجاز". حجز لها لويس مقعداً في الدرجة الأولى. لكن ذلك لم يكن يختلف بالنسبة إلي صوفي عن عربة لشحن المواشي، بسبب الاضطراب والسوء اللذين كانت تشعر بهما. وعندما هبطت بها الطائرة في إنكلترا، في ذلك النهار الممطر البارد، شعرت في وطنها وكأنها أجنبية.وجدت طناً من الرسائل في جهاز

 
 

 

عرض البوم صور شاذن   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الانتظار المر, احلام, روايات, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية, شارون كيندريك
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:51 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية