لآ أعلمُ : آيْ هدّوءَ يتملكُنيْ آلأنَ ..!؟
, ولككنَ , مآ أعلًمممهُ
أنِ بي منُ آلتعبْ مآيجلعنيُ هآدئ
كَ : “هدوْء آلأموآت ” \

حدثتني أمي ذات رعشة
أن الوَجع الحقيقي يتشكّل في فقدانِ أخٍ أو أب
فسخرتُ بكتمان
و مسحتُ على رأس قلبي
و أسررت لنفسي
حتى أنتِ يا أمي لم تؤمني بوجع فقدان قلب*

من بين الحزن ينسجُ خيطُ فرح يغزلُ: ان الله معنا

بينما نكبر .. نتعلم أن الشخص الوحيد الذي لم يكن من المفترض أن يخذلنا ، سوف يفعل !
سوف ينكسر ( قلبك ) ، و وربما تكسر قلوب الآخرين .. ،
سوف تتشاجر مع أفضل أصدقائك و سوف تبكي ،
لأن الوقت يطير من بين يديك .. لذلك “ ألتقط لنفسك صوراً كثيره / إضحك كثيراً / و سامح بالمجان و أحب كما لو أنك لم تتأذى مِن قبل ..
إن الحياة تأتي بدون ضمانات ، بدون أوقات مستقطعة ،
بدون فرص ثانية يتوجب عليك أن تعيش حياتك ب أفضل ما تستطيع !
و أخبر الآخرين بما يعنون لك .. و أخبر أولئك الذين لا يعنون لك ، تكلم ب صوت عالٍ !
ارقص في المطر المُنسكب / و أمسك يد أحدهم / و أغف و أنت تشاهد الشمس تشرق إسهر / و غامر / و ابتسم حتى يؤلمك وجهك : )
لا تكن خائفاً أن تنتهز كل فرصك !! و الأهم عش لحظتك ، ف كل لحظه تغضب بها أو تشعر ب الضيق هي لحظة مسروقة من أن تسعد بها ، ولا تستطيع استرجاعها ابداً ..

إن الفرحة وحيداً نوعٌ من أنواع الحزن الذي لا نعرفه إلا فيما بعد !