حينّ آتآمل آتسسسسسسآع آلسّمآء ,
آدركُ آنُ ( آلضيقَ )
سـّ يتلآ’شيٌ !
فـ آبتتســــَـَـمِ ;
لآ’نيِ آجزِمُ آن آلحزِن " إبتــلآءْ "
وِآن آلله آذآ آحـبّ قومآ ; إبتلآهـمِ . . !

مُؤلمٍ انْ تبكِي خَلف الشًاشـة
وٍ بنفسْ اللحظَـة تُكرر حَرف الهًاءْ عَلىِ الكُيبورٍد
لٍتمثلْ الضِحكـة!

ان غبت في وقت آلقسآ وآلمعآسير
. . . . . . . . . مآبي حضورك فَ آلرخآوآلمسره !

لاصرتي [ أمي ] ليه قولي لي آضيق..؟؟!

وان قلت [ يمه ] تنجلي الف ضيقه..

لو ان همي [ معتلي ] هامة طويق..

سبحان ربي [ ينجلي ] في دقيقه..

لاصارت [ كفوفك ] بها كل توفيق..

يفتح لها ربي دروب [ غليقه ] ..

ولاصرتي [انتي ] جنتي ليه ماطيق !

والله لجي [ لرضاك ] بأي طريقـه ..!

[ يمه ] تبين الصدق من دون تلفيق ..!!

برضاك والله تنجلي الف ضيقه
""

اا فديتك يااغلى من أنفاسي اا

آتيت ُ أليكم .. محمّلة بأثقال " الحرف
رميتها بينكم و تعرّيت من حقيقة " الفقد " و الغياب ~
آستأنس الحرف بكم .. و رآق له عطر المكان بــــِ روحكم و البوح ~
بتّ ُ فتاة ً " شقيّة " بمقياس خجلي و عذرية سطوري السابقة !
وأصبحت أغصاني تتمايل .. حتى تقذف بثمارها ..
على صفحات من ،،، ترف ’
فقط لأنها لكم و معكم أنتم
.
.