كاتب الموضوع :
مايا مختار
المنتدى :
روايات عبير الاحلام المكتمله
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحالمة دوما |
المبدعة مايا كتبت لكي مرة من قبل ولكني لم اتلقى منك ردا فانتظرت الى أن تنتهى الرواية لكي أكتب لك مرة أخرى ...
أعجبتني الرواية بدرجة كبيرة بشكل عام وأحببت الأجزاء التالية منها:
المشهد في بداية الرواية الذي يوكد فيه ليان لهيت أنها لن تستطيع نسيانه.. فهو تتنفسه مع أنفاسها.. ويسري مع دمائها ويدق به قلبها للحياة.. أعجبني مشهد الكنيسة وكيفية دخولهاالى عرس ليان لكي ينتهي بها الأمر زوجته بدلا من الهيدرا..أعجبني وجود هيت مع ليان لأول مرة في احدى جلساته العلاجيه مع سن وكيف أنها جلست أسفل سريره لترى عيناه وتتطعمه بيديها...
واذا تحدثنا عن الفصل الأخير أعجبني مشهد الشرفة وثقت هيت بنفسها واستعمالها لأنوثتها لأول مرة .. وكيف أنها تخلصت من كيس أحجارها الذي ترفض دوما التخلي عنه حتى عندما كانت ضائعة في الصحراء ..
فهى الآن تشعر بالأ مان مع ليان ولن تحتاج اليه فهو حاميها..
أعجبني مشهد المستشفى وجلوس ليان عند أقدام هيت وقوله لجده أنها كانت دوما عند قدميه وفي انتظار اشارة من يده لتقترب منه.. دخلت والدته في الوقت المناسب تماما فلا يوجد أفضل من هذا الوقت الذي يحتاج فيه ليان اليها..أعجبتني الخاتمة التي تؤكد أن السعادة أصبحت في متناول الماركيز الشيطان في وجود هيت وابنتيه وأمه..وأنه لم يعد وحيدا وأنه يعيش الحب الذي لا يستطيع أن يعبر عنه بالكلام...
أحييك مايا وأرجو أن تعذريني للا طالة مع تمنياتي لك بدوام الابداع...
|
اهلا ومرحبا بعزيزتى الحالمة دوما...
اولا..انتى ماطولتيش فى المداخلة ولا حاجة..على العكس..انا بحب أسمع صوتكم ومشاعركم وافكاركم حيال الروياة جدا..لأن دى هية هديتى الحقيقية..انى أسمعكم..
ثانيا..بجد انا آسفة..لأنى ما رديتش فى المداخلة الماضية..انا رجعت لمداخلاتك وقرأتها,,ويبدو انى لم أرها حينها بدليل أنى ارد دوما على الجيع..فسامحينى لأن عيناى لم تقع على تلك المداخلة الاولى..
كلماتك الرقيقة عن تذكيرى بالمواقف جميلة جدا..لان دى من المشاهد المهمة جدا فى الرواية..وانا سعيدة انها عجبتك..
وكمان من احب الجمل لقلبى..اسرى سريان دمك..تتنفسيننى مع أنفاسك..ويدق قبك بى للحياة..بحبها جدا جدا..واشكرك لانك فكرتينى بيها...
انا زيك سعيدة انى استطعت رسم السعادة لشخصية البطل الذى كان يستحق البعض منها اخيرا..اشكرك لأنك انتظرتينى عند خط النهاية بمداخلتك الرقيقة...
تسلمى يا جميل
|