السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..اول مرة ابدا كلاممى بسلام رسمى اعزازا و تقديرا لكى يا احلى والذ واروع كاتبة ..صدقينى بلا اى مجاملات او مبالغة ..انا قريت روايتينك السابقتين لكن مركزتش مين اللى كاتبهم وللاسف مكانليش حظ المشاركة فى الرأى لكن الرواية دى وقعت تحت ايدى بالصدفة من اول بارت عشان كدة انا باشكرك انك عيشتينى احلى وامتع الاوقات سواء من خلال القراءة او من خلال المشاركات اللى خلتنى اتعرف على عضوات حلوات احلى مافيهم انتى وكمان حسن الخلق اللى دايما سابقانى و قايلة كل اللى فى نفسى بخفة دم..وسعيدة كما نعلشان دى اول رواية قدرت اناقش فيها الاراء...شوفتى ليكى فضل كبير ازاى علية..هههههه..من اول صفحة كتبتى فيها للمبدعة ماجدة الرومى ..الكلمات احتوت مضمون ما سيتم كتابته..كلمات رجاء و لهفة..رجاء سمهيت لماركيزها الرقيق القلب ذو القلب المعذب وليس ذو الندبة..يا ليت كل الندبات ندبات الجسد وليست ندبات الفؤاد التى كانت الاثتنين من نصيب هذا العاشق المعذب الذى احتمل من العذاب ما لا يستطيع احد ان يتحمله ..منذ كان طفلا صغيرا فقد والده ثم امه التى كانت صاحبة اولى الندبات ثم حبه الكبير لاوما ومحاولاته ابعادها عنه لتتجنب طعم المرارة التى يعيشها ثم فقدانه الاول لطفلته فى حادث اليم امام عينيه ثم فقدانه الاخير لحبيبته اوماو من ثم فقدانها لطفلها وايضا امام عينيه...يعنى انتى بمنتهى القسوة بهدلتيه وبهدلتينا معاه واقسى شىء هو دموع البطل الساخرالعزيز النفس مش مرة واحدة مرتين ادميتى فيهم قلبى ...فضلت دموعى تنزل غصب عنى ...من الاخر فصل مؤثر جدا اكتر من راءع..احلى حاجة انك مخلتيش اللسان يقول كلمة حب لان القلب قايلها من اول الرواية ..اختيارك موفق لاسم رقية على اسم بنتى ..خليتى الاقحوانات رمز للحب والكراهية ..ربط فصصول الرواية ببعضها بتسلسل اكتر من راءع بما فيها ظهور انابيل وطريقة كشفك عن الاسرار كان راءع والنهاية السعيدة المفرحة اللى خلت اعصابنا بعد ما كانت مشدودة تهدا ونخلص الرواية واحنا فى حالة من النشوة والسعادة ..طولت عليكى ..كنت عايزة اقول اكتر.......تسلم ايديكى دشليوووووووووووووون مرة..مووووووووووووووة

تصبحوا على الف خير يا احلى قارئات فى الدنيا
هتجنن على النوم..بقالى اربعة وعشرين ساعة بلا نوم...بااااااى
واكيد هكون بانتظاركم دائما لنتواصل هنا لاى نقاش..او حتى نسأل على بعض علشان انتم هتوحشونى..
لحين اللقاء بصفحات جديدة ان شاء اللة...
بااااااى

اوعى تفتكرى انى قصدى البارت كان دراما...لا دة كان من اروع الفصول رومانسية كتبتيه باحساس عالى قوى حاسة فيه اد ايه تعبتى فيه عشان يطلع بالفن الراقى الخالى من اى ابتذال او حشو ..هشكرك تانى يا رافعة راسنا انتى وكل اللى زيك ....مستنية الرواية اللى جاية بس يا ريت شويةاعلانات وتنبيهات عن ميعاد تنزيلها عشان اقدر اخد بالى واشارك فيها من الاول...رغاية مش كدة.....هههههههههههه..وكمان خدى دى..مووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووة