لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > المنتدى العام للقصص والروايات > القصص المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله خاص بالقصص المنقوله المكتمله


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-05-10, 07:13 PM   المشاركة رقم: 56
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
VIP
ملكة بوليود


البيانات
التسجيل: Jan 2008
العضوية: 62121
المشاركات: 14,170
الجنس أنثى
معدل التقييم: غموض عضو على طريق الابداعغموض عضو على طريق الابداعغموض عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 279

االدولة
البلدIndia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
غموض غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : غموض المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

تابع>>
نرمين تناظره نظره احتقار:وانا شو عرفني انت التاني اخيرا اخيرا انتقمت منك يازياد يعني راح تظل هون بالسجن لحد ما تعفن..
مهند: كان يخاف من تفكيرها :هههههههه ايه راح يعفن
***محمد كان برا يستنى على نار مر عليهم جوا اكثر من نص ساعه الطياره طارت من اول ما نزل زياد منها..
كان يستنى حاول فيهم يدخلونه بس مافي امل..
كان زياد جوا متماسك ومحافظ على هدوءه لابعد حد اهو عارف اسلوبهم في التعامل ما ينفع معهم الصراخ
ممكن لو صارخ يتهمونه بتهمه تعدي على رجل امن وماراح يطلع من كندا الا بعد كم شهر سجن
كانت برا تناظر الغرفه وكيف والضابط معصب وزياد هادي كانت كارهه هالفكره كانت تبيه يعصب ويخاف عشان يدخلونه السجن عشان ترتاح
كان محمد ناسي انه يخلي نرمين ومهند ما يطلعون من المطار لانهم اذا طلعو ماراح يلقوهم الا بعد مده
كان مشغول بشي ...
كان حاس ان براءه زياد بيده بس كانو مانعينه من الدخله عليهم دور طريقه ..
سمع خبر ان الطياره طاحت ركض من دون احساس دف الباب ودخل
زياد وقف لما شاف وجهه
محمد واهو يلهث: زياد ابيك الحين تسجد سجده شكر لربك
زياد خاف: ليش
محمد: زياد الطياره طاحت في البحر
سمع الكلمه ونزل شكر ربه صادق

((الحمد لله اللهم ربنا لك الحمد بما خلقتنا ورزقتنا، وهديتنا وعلمتنا، وأنقذتنا وفرجت عنا، لك الحمد بالإيمان، ولك الحمد بالإسلام، ولك الحمد بالقرآن، ولك الحمد بالأهل والمال والمعافاة، كبت عدونا، وبسطت رزقنا، وأظهرت أمننا، وجمعت فرقتنا، وأحسنت معافاتنا، ومن كل ما سألناك ربنا أعطيتنا، فلك الحمد على ذلك حمداً كثيراً، لك الحمد بكل نعمة أنعمت بها علينا في قديم أو حديث، أو سر أو علانية، أو خاصة أو عامة، أو حي أو ميت، أو شاهد أو غائب، لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.يارب رجعني لاهلي سالم))
كان الضابط يناظر بستغراب شي جديد عليه
محمد كان فرحان كان يمكن يكو وداعه لزياد اليوم اخر وداع راح وحضن زياد اللي كان على الارض
محمد والدموع في عينه: الحمد الله على سلامتك
الضابط كان يناظر بسكوت
محمد: زياد انا عندي دليل براءتك
*ايش الدليل اللي بيد محمد راح يخلص زياد من السجن؟
ايش مصير رزان ؟
وكيف راح تكون رده فعل مي وفي لما يعرفون ان زياد عايش وعلى الدنيا؟؟

 
 

 

عرض البوم صور غموض   رد مع اقتباس
قديم 26-05-10, 07:17 PM   المشاركة رقم: 57
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
VIP
ملكة بوليود


البيانات
التسجيل: Jan 2008
العضوية: 62121
المشاركات: 14,170
الجنس أنثى
معدل التقييم: غموض عضو على طريق الابداعغموض عضو على طريق الابداعغموض عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 279

االدولة
البلدIndia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
غموض غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : غموض المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

تابع>>>
كانت حاسه نفسها مثل اليتيمه مقتوله كانت تبي تذبح نفسها اهون من الحال اللي اهي فيه كان حاطها في غرفه وكل شوي يدخل عليها واكيد عارفين وش سوى فيها
احقرت نفسها واحتقرت اميره اللي كانت سبب اللي صار فيها
كانت تعبانه من التفكير تعبانه نفسيا اول وجسديا ثانيا كانت تبي تعرف وش صار مع اميره بس استسلمت للنوم من الارهاق تعبت من كثر ما صارخت ولا في احد يسمعها من صوت الدي جي العالي ما لقت نفسها الا حطت راسها بين رجولها بين ملابسها المقطعه ومكياجها اللي صار عباره عن هالات سوداء حول عينها من...

اميره كان حالها ما يعلم فيه الا الله كانت سكرانه ومو في وعييها احمد استغل هالفرصه
كانت الاستراحه كبيره وتضيع فيها وفيها غرف ممكن لو يصير فيها انفجارات ما احد سمع كانت كبيره وكلها شجر وفي الليل كانت تخوف
كانت تمشي حافيه ضاعت عنهم كانت تبي تروح الحمام (الله يعزكم)كانت تمشي في دوامه المشروب مأثر على تفكيرها وعلى عيونها كانت تحس كل شي حولها يلف
المكان ضبابي ...
شافت شخص قدامها ما صدقت راح تركض له تبكي: ليه خلتني ليش
احمد كان مستانس عارف انها ضايعه وممكن يسوي فيها أي شي : حبيبتي انا موجود انتي وين رحتي
اميره واهي ماسكه يده حست معاه بالامان: انا رحت الحمام ووو
طاحت على الارض...
احمد شالها ودها غرفه اخر الاستراحه في مكان مظلم...
فتحت عيونها بصعوبه حست انها دايخه جلست تناظر في المكان حولها
غرفه كانت اضائتها خافته ابجوره صغيره في الزاويه سرير صغير كأنها غرفه سواق
لانها بالفعل غرفه سواق ابو وليد واهي ابعد غرفه عنهم كان يبي ياخذ راحته وما يشيل هم صراخها..
دخل بهدوء قامت وصلحت جلستها وبدت تعدل في بلوزتها
ناظرها نظره خوفتها حست بخوف ورعب منه عمرها ماشافته بهالصوره
احمد جلس على طرف السرير: وشلونك حبيبتي
اميره تصلح شعرها: بخير بس ابي اروح البيت
احمد يسوي حركه بيده: عيوني ولا يهمك اوديك بيتكم بس مو قبل ما تسوين لي خدمه ها الكبر
اميره ودها تسكت ما تقول: ايش
احمد قام من على السرير
%%%%%%%%%%%%%%%%%%%
في بيت ابو سعد الحزن مخيم على المكان ام سعد من عرفت باللي صار واهي بغرفتها تبكي وتصلي ان الله يرجع ولدها سالم لها...
سعد رجع البيت وجلس مع امه كان حاس بحالتها جالس في الصاله كان شايف سلطان شكله مهموم
فتح على الاخبار ممكن يشوف أي خبر يطمنه على اخوه..
كانت الاخبار مافيها أي جديد....
$$$في الشركه$$
كان جالس يدور طريقه جديده يسحب فيها فلوسه من الشركه من دون ما يسوي مشاكل مثل ما صار قبل لما عرف ابو احمد انه سحب فلوس من المحاسبه من دون علمه..
دخل ابو متعب مكتب راشد شافه مشغول بأوراق ماليه مكتبه رفع راسه: سكر الباب وتعال ابيك
سكر الباب وراه وجلس : وش الموضوع
راشد كان يتكلم بجديه: شوف انا سحبت مليون ريال
ابو متعب طير عيونه: مليون ريال
راشد: مليون ايه بس على دفعات مو مره وحده تبي ابو احمد والا ابو سعد يكشفونا
ومايكفي عبد الله ناشب في حلقي مو كأني عمه صاير يحاسبني على كل ريال اطلعه من الشركه شكله ناسي ان لي نصيب مثل ما لأبوه وعمه لثاني..
ابو متعب: انا ابو احمد سألني عن الحسابات الشركه اليوم
راشد: وش يبي منك
ابو متعب: يبي الكشوفات حقت الشهر اللي راح.
راشد: طيب و عطيته
ابو متعب: لا تخاف سويت المطلوب
راشد: كفو والله انا خلاص هانت سحبت لي الحين مليونين وباقي ثلاثه ويكمل نصيبي في الشركه ولما اجي اخذها بدمرهم كلهم باخذها منهم بالغصب.
ابو متعب خاف من اللي ممكن يسونه فيه : طيب وليش بالغصب خذها بالتفاهم
راشد: تلعب مع مين هذا ابو احمد اهو ما سوى له اسم في السوق عبث الكل يخاف منه وما يعطي القرش الا لما يعرف وين بيروح ووين بيجي واكيد لما يعرف ابوي اني ابي اترك الشركه واشتغل لحالي بيعصب وما ابي ايصير فيه شي
ابو متعب: طيب ما تفرق اهم بيقولون له
راشد بحبث:انا اعرف اخواني زين يخافون على صحته انت ناسي ان عنده القلب واخر مره طاح حذرهم الدكتور من أي انفعال فما راح يقولون له شي انا متأكد
ابومتعب: انت اعرف بهم مني.
راشد: بس احتاج كم اسبوع واخلص نقل كل اوراقي لموقع شركتي الجديد
ابو متعب ابتسم: لا تكون ناسيني
راشد: وانا اقدر انسى احبابي واللي ساعدوني ما اقدر انساهم ابد
ابو متعب طار بهالكلمتين: تسلم ياراشد
%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%
كان معصب حده وزياد مطنشه كان يكلم محمد...
زياد واللهفه على وجهه: وش قصدك ان معاك دليل براءتي
الضابط كان يناظرهم مو فاهم من كلامهم شي
الضابط بنبره جديه:تفضل
زياد ومحمد ارتاعو ....
الضابط لاحظ استغرابهم: ايه تفضل انا عربي
زياد واهو مطير عيونه جلس:انت عربي
الضابط: ايه انا اردني ومتجنس كندي بس شكله ما بينت ملامحي العربيه
محمد واهو يجلس على الكرسي قدام زياد: لا والله مو مبين عدوك الكندين اجل
الضابط بين على حقيقته:هههههههههههههههههههه شكلهم والله
محمد : انا مستغرب حتى كلامك خليجي
الضابط :هههههههههههههههه مرتي كويتيه.
محمد: اهاااا بالتوفيق
كمل كلامه بجديه: نرجع لموضوعنا اخ زياد اذا ما كان مع صاحبك الدليل القاطع انا اسف بس مضطر اخليهم ياخذونك مركز الشرطه بالعاصمه.
محمد يطلع جواله: لا انشاء الله ما في اثبات قاطع اكثر من كذاا

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
كانت تناظر جسدها اللي تعبى من علامات الضرب والانتهاك الجسدي لها دورت على شنطتها حمدت ربها كان مو موجود
اخذ الشنطه وطلعت تركض بين الشجر تدور لها على مخرج اللي صار فيها خلاها تصحى من اللي كانت فيه من حاله سكر,,,
كان طالع للحمام وترك بالغلط الباب مفتوح دخل يركض لقاها مو موجوده
احمد واهو معصب: انحشتي يا بنت ............ انا اوريك
طلع يركض بس مساحه الاستراحه الكبيره مو معطيته فرصه يلقاها
كانت حافيه ورجليها تجرحت من الركض على الصخور والاشواك من الشجر حولها كان الالم اللي فيها الالم النفسي غطى على كل الامها الجسديه كانت تناظر بنطلونها وبلوزتها اللي تقطعت
اول مره تتمنى يكون معاها عبايه تستر جسمها فيه
لمحت باب الاستراحه الكبير مفتوح ناظرت حولها سمعت صوت احمد من الخوف طاحت على الارض رجليها ما صارت تشيلها
تحاملت على نفسها وطلعت لما لمحت انه مشغول يكلم حارس الهندي حق الاستراحه
احمد يتلفت حوله واهو يتكلم: انت ما في شوف بنت لابسه بنطلون ابيض هنا
الهندي يهز راسه: نو سير ما في شوف
طلعت تركض ...
كانت شايله هم رزان بس ارتاحت انها طلعت قبل ما يصير لها شي مثل ما صار لها ما تبي تتحمل وزرها .... بس ما كانت تعرف ان رزان في دنيا ثانيه
طلعت فجأه على شارع اسود ما كانت تشوف الا انوار الشارع من بعيد تعكس على الشجر والشارع صارت تركض بيأس تدور من أي سياره تمر بالغلط جمبها لان الاستراحه في جهه مقطوعه عن كل شي
تركض والركض تعبها لاحظت سياره بدت تقرب بصوت مبحوح من الصراخ اللي صرخته
وقفت السياره اللي كان في رجال كبير في العمر يعني يمكن في الستين باين على وجهه الوقار وزوجته اللي باين عليها الكبر في العمر بعبايتها اللي على راسها وببرقعها عيونها المكحله
استغربو من حالها المرعب بس تقريبا عرفو وش صار معاها بس ما حبو يتكلمون
اميره تكلم الحرمه من شباك سيارتها: الله يخليك ياخاله خذوني من هنا الله يخليكم >>وبدت تبكي
الحرمه رحمتها : تفضلي يا بنيتي نرجعك لأهلك
ركبت بسرعه البرق حطت راسها على الكرسي من التعب والركض
كان الحرمه وزوجها يتبادلون نظرات شفقه وقهر على حال وحده من بنات ديرتهم اللي تدهورت صار كل شي عندهم عادي ناسين انهم بنات السعوديه بلاد الاسلام وارض الحرمين ..
بنات السعوديه اللي معروفه بالعفاف والحياء بنات يجيبون المفخره لبلدهم مو ينزلوه في الارض..
كانت تتتجاهل هالنظرات اللي كانت تطعنها في قلبها كثر من اللي سواه احمد فيها ندمت قد شعر راسها مهما كان الشاب ثقه ما نسلمه شرفنا وثقت فيه كانت تظن انها تعرفه ما عرفت انه ذيب يستنى الوقت المناسب اللي ينهش في عرضها ما عرفت ان هذا اليوم كان قريب واقرب من ما تتوقع..

**كانت تستنى على احر من الجمر يطلع واثنين من الامن يجروه للسجن كانت غبيه
غبائها خلها تستنى ما تطلع من المطار وكان مهند جالس جمبها
مهند بتوتر جسمه كله يهزه: نرمين يله نطلع من هون
نرمين وعيونها على الباب: ماراح اتحرك من هونه لحد اما اشوفهم يسحبوه
مهند وتوتره يزيد: مو احنا عملنا اللي بدك ياه خلاص الرجال راح يدخول السجن خلينا نطلع انا مو مرتاح من جلستي
نرمين عطته نظره خلته يسكت:انا ماراح اتحرك من هون لحد ما ااشوفه فاهم
مهند شر لها براسه وسكت...

في هذا الوقت في مكتب الضابط....
الضابط كان منصدم من اللي شافه ما صدق : هذا شي خطير راح تكون تهمته ترويج مخدارت راح يروح فيها سنين سجن
يتبع>>

 
 

 

عرض البوم صور غموض   رد مع اقتباس
قديم 26-05-10, 07:18 PM   المشاركة رقم: 58
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
VIP
ملكة بوليود


البيانات
التسجيل: Jan 2008
العضوية: 62121
المشاركات: 14,170
الجنس أنثى
معدل التقييم: غموض عضو على طريق الابداعغموض عضو على طريق الابداعغموض عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 279

االدولة
البلدIndia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
غموض غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : غموض المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

تابع>>
زياد كان يحمد ربه في باطن قلبه على اللي صار لو ما كان محمد اهو اللي وصله كان اهو في السجن
ولو ان نرمين ما حاولت تنتقم منه كان اهو ميت مثله مثل 300 شخص كان على ذيك الرحله ...
محمد كان يكلم الضابط: طيب والحين كيف راح يكون وضعه
الضابط: انا انصحه يروح يحجز على اقرب رحله عشان يرجع لاهله لان ما عليه أي شي هذا الفيديو الغى جميع التهم عنه وصارت على الشخص اللي حط الكيس في شنطه الاخ زياد
محمد قام على حيله:يعني نقدر نروح الحين
الضابط قام ومد يده: روحو بالسلامه
كمل والتفت على زياد: توصل بالسلامه اخ زياد ونعتذر انو ازعجناك
زياد وقف بعد ما ابتسم: اول مره افرح اني كنت بروح السجن
الكل ضحك على كلمته...
طلع محمد وزياد اللي كان مثل اللي مو مصدق للي صار صدق رحمه الله فوق تخطيط أي بشر
محمد لمح نرمين ومهند جالسين ناظرهم ولف على طول : زياد ارجع للضابط بسرعه
زياد ما كان فاهم شي بس رجع من دون مناقشه
قام الضابط اول ما شافهم وقف: خير رجعتو والا بدك يا زياد نستضيفك عندنا كم يوم
زياد ابتسم بس مو عارف السالفه: لا والله ما ودي انشاء الله ما اشرفكم ابدا
محمد كان متحمس: الشخصين اللي سوو كل اللي صار جالسين برا
الضابط تغير وجهه: انت متأكد؟؟
محمد: متاكد مثل ما انت موقف قدامي وصل فيهم الغباء انهم يجلسون بدال ما ينحاشون
الضابط: غباءهم فادنا >>مسك سماعه التلفون واتصل على رجل الامن المسؤول عن المنطقه اللي اهم فيها
كان في عدد كبير من العرب اللي يشتغلون بالمطار في مناصب مختلفه والاغلبيه منهم يحملون الجنسيه الكنديه
الضابط: ايوه يا محمد حاصر المكان بس من دون ما تبين شي ما تعرف يمكن مسلحين مع السلامه..
محمد: احنا لازم نجلس هنا لحد ما تمسكوهم لانهم ممكن يشوفون زياد طالع كذا وينحاشون
الضابط: يفضل انكم تجلسون هنا لحد ما نلقي القبض عليهم
طلع الضابط بسرعه...بعد ما اشر له محمد على مكانهم
نرمين شافت الضابط طالع يدور ويتلفت في كل مكان لحد ما حط عينه في عينها
حست بشي غلط قامت تركض لحد ما لاحظت رجال الامن اللي يطلعون من كل جهه
نرمين بدت تصرخ: انا بكرهك يا زياد انا بكرهك
كان زياد جالس لما سمع الصراخ قام وطلع على طول
شاف رجل الامن يشيل الباروكه عن راسها ويأشر لمحمد اذا كانت الشخص المطلوب
اشر له محمد بالموافقه..
مهند كان ميت من الخوف لدرجه انه ما تحرك من مكانه لحد ما القو القبض عليه ...
راح زياد يمشي لحد ما وقف قدامها لاحظ فيه عيونها الكره والحقد عليه
ضايقته نظراتها لان يكره ان احد يحمل بقلبه عليه او يحقد عليه..
زياد كان يتكلم بكل هدوء: انا حاب اشكرك يا نرمين
نرمين في قمه غضبها: تشكرني تشكرني على شو يالتني ما عملت اللي عملتو كان انت ميت هلق
خبر سقوط الطياره كان منتشر في كل المطار مما سبب رعب للركاب اللي راح يلغي رحلته من الخوف لان السقوط الطياره كان بسبب عطل في واحد من المحركات...
زياد رحمها لان الكره ياكل قلبها: بس حبيت اقولك انها اخر مره تشوفيني فيها فأنا حاب اشكرك لانك باللي سويته انقذتي حياتي يمكن اكون ميت او مفقود في عرض البخر .
نرمين اكتفت بأنها تناظره نظره حقد : الله لا يوفقك
سحبها رجل الامن وسحبو مهند اللي كان يتفرج وكره اليوم اللي سمع كلام نرمين ولحق حقدها على زياد اللي راح يخليه يدخل السجن لمده مو قليله بتهمه ترويج المخدرات...

محمد حط يده على كتفه: يالله ياخوي ارجع لاهلك تلقاهم ميتين خوف عليك
زياد مثل اللي كان ناسي شي وفجأه تذكر: لاحووووول لله وشلون نسيت اهلي تلقاهم الحين شايفين الاخبار ويحسبوني ميت خلاص انا بروح احجز لي على اقرب رحله انشاء الله يكون في وحده اليوم
محمد:هههههههههههه وانت ما تأدبت
زياد : هههههههههههه اللي كاتبه ربي بيصير لو مكتوب اموت في الرحله الثانيه بموت ..
محمد: امزح معاك الله لا يقوله بس شفت شفت
زياد: اشوف ايش
محمد: شفت فايده توصيلاتي
زياد:هههههههههههه ايه والله شفت تسلم يا ابو حميد انت انقذتني من حال ما يعلم به الا ربك
محمد: ياخوي هذا المكتوب وربك اللي انقذك وانا كنت وسيله بس الحمد الله على كل
حال
زياد: الحمد الله يله شوي وراجع
محمد راح وجلس على الكرسي كان جوال زياد بيده فكر انه يتصل على واحد من اهله يطمنهم عليه..
شاف رقم احمد كان عارف علاقه زياد بأحمد وشلون قويه فهو اول شخص فكر يتصل عليه
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
في شخصين كانو عايشين عالم ثاني وفي دنيا ثانيه...
: هلا حبيبي
علي: هلا وغلا بهالصوت وينك اليوم ما سمعتيني صوتك
فاطمه مستحيه: خلاص ما بقى على العرس الا اسبوع ابيك تشتاق لي
علي: اه بس وانا اكلمك اشتاق لك وانتي قدامي اشتاق لك الله يصبرني ويعدي هالاسبوع على خير والا بجي لبيتكم واخذ وننحاش
فاطمه:ههههههههههههههههههه انا بصبرك
علي: يا حلو هالضحكه اهي تنور يومي كله
فاطمه من الحيا ما عرفت تتكلم: طيب يله انا بروح انام الحين اكلمك يوم العرس
علي:هههههههههههههههههههه اجل ناويه تنحاشين معاي بدري
فاطمه: لالا هونت بتصل بكرا
علي: من قالك ابيك تتصلين اصلا
فاطمه عصبت: ايش انت الخسران
علي ميت ضحك بس ماسك نفسه: ايه عارف
فاطمه مولعه منه بس ما تبي تبين: طيب عن اذنك
علي ما قدر يمسك نفسه زياده: لا ههههههههههههههههههه استني اقولك ما ابيك تتصلين عارفه ليش
فاطمه من طرف لسانها: ليش؟
علي: ياحياتي لاني ما اقدر استناك لحد ما تتصلين انا بتصل قبل
فاطمه:............................................ ....
علي: عارفك الحين صرتي ميه لون
فاطمه:ههههههههههههه ايه
علي رجع يتكلم جد شوي: طيب قلبي
فاطمه: هلا
علي: حبيبتي المهر كفاك والا تبيني ازيدك
فاطمه: لا كفاني وزياده ما يحتاج
علي: متأكده انا ما عندي أي مشكله اهم شي انتي تجهزين نفسك بشي قد مقامك عشان انتي احلى عروس
فاطمه مستحيه:مشكور قلبي بس والله انه كفى
علي: خلاص قلبي الحمد الله اذا كفاك بس اذا نقصك شي مو تستحين تقولين لي
فاطمه" لا والله مجنونه اطلب منك فلوس زياده"
فاطمه: انشاء الله تصبح على خير بكرا وراك شغل والا ناسي
علي: انا لما اكلمك ودي الساعه توقف لاني ما اشبع منك بس الشغل الله يعيني عليه
فاطمه:هههههههه امين يله تصبح على خير
علي: وانتي من اهله عمري
فاطمه بحيا: مع السلامه
علي: انتبهي لنفسك
فاطمه: وانت بعد
سكرت جوالها واهي طايره في عالم ثاني مو مصدقه ان اخوانها بعد كل اللي صار وافقو عرفت ان كلام امها صح مثل ما قالت اذا كان الرجال كفو ماراح يقولون لا حتى لو اخوانها متخلفين وما يرضون انها تكون لغير يحيي...
حاولت تقنعهم مره وثنتين وثلاثه لحد ما اقتنعو
رجعت بفكرها قبل شهر
كانت جالسه مع امها في الصاله دخل اخوها سالم واهو معصب وجلس معصب
كان ساكت فتره اخيرا نطق
لف عليها خافت من نظراته: انتي من وين تعرفين هذا علي
فاطمه ضاع منها الكلام: يصير عم خلود الله يرحمها
سالم سكت: بس يحيي يقول انه شافكم جالسين مع بعض في قهوه تسولفون وتضحكون
فاطمه قامت وقفت تسوي نفسها معصبه: انا هذا يحيي ما اسمح له يتكلم عني كذا وشلون انت اخوي وتسمح لواحد مثله انه يتكلم عن اختك كذا وشلون
سالم تلعثم ما عرف يرد: انت ناسيه انه ولد عمك
فاطمه: ولد عمي مو اخوي يجي يتكلم عني كذا وبعدين وش دخل علي هذا في الموضوع
سالم: جاني امس وخطبك مني
فاطمه سكتت دقيقه: طيب والمطلوب
سالم: شوفي انا قبل ما اكلمك عن الموضوع رحت سألت عن الريال والكل يمدح فيه شغله ومركزه زين
فاطمه: طيب خلني افكر
سالم: بس من قالك اني موافق
وقف قلبها امها كانت جالسه تسمع هالنقاش من دون ما ترد ..
اخر شي تكلمت: وانت مو من حقك ترفض الريال واهو كفو وزين لا توقف بنصيب اختك
سالم عصب من كلام امه: يمه انتي ناسيه انها ليحيي
ام فاطمه: يحيي هذا تسميه ريال هذا واحد حافي منتف ما يعرف كوعه من بوعه اسمعني كلمه وحده اذا ما واقفت على الريال لا انا امك ولا اعرفك
يتبع>>

 
 

 

عرض البوم صور غموض   رد مع اقتباس
قديم 26-05-10, 07:18 PM   المشاركة رقم: 59
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
VIP
ملكة بوليود


البيانات
التسجيل: Jan 2008
العضوية: 62121
المشاركات: 14,170
الجنس أنثى
معدل التقييم: غموض عضو على طريق الابداعغموض عضو على طريق الابداعغموض عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 279

االدولة
البلدIndia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
غموض غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : غموض المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

تابع>>
سالم صدق كان ولد عاق بس كانت كلمه امه صعبه عليه مهما كان لانها تتبرى منه: يمه وش اسوي مع يحيي ما اقدر عليه انتي عارفه انه شراني
ام فاطمه: اسمع خل الموضوع مستتر لحد ما يصير كل شي رسمي وبعدها ما يقدر يسوي شي لأختك وريلها والا انت ناسي انه ضابط
سالم غبي وعلى طول يقتنع وتعدي عليه الكلام ما ركز ان امه وشلون عرفت انه ضابط واهو ما قال لها
فاطمه خافت يكون حس بشي بس
سالم: انا موافق بس ناسيه باقي اخوانك الاثنين مو موافقين
ام فاطمه: انت كلمهم بكرا اذا موافقو انا بيكون لي معاهم شغل ثاني ما بقى الا تتحكمون بحياه بنتي وانا على هالدنيا..
سالم قام: يله مع السلامه عندي اشغال كثيره لازم اخلصها
ومن طلع من باب الغرفه ركضت وحضنت امها وجلست تبوس راسها
ام فاطمه تبعدها عنها:هههههههههههههههههههههه اجل ميته على العرس انتي
فاطمه:هههههههههههههههههههه ايه وباخذك معاي بخلي علي يدورلك معرس
ام فاطمه تضرب بنتها: انا اتزوج بعد هالعمر وبعد ابوك الله يرحمه>>وخنقتها العبره
فاطمه حبت راس امها: الله يرحمه ويخليك لي قولي امين
ام فاطمه: امين واحضر عرسك
فاطمه بخوف: يمه باقي حسين وعبد العزيز سالم كنه اقتنع
ام فاطمه بحزم:ماعل يك منهم انا ماراح ارتاح الا لما ادخلك بيت زوجك
فاطمه استحت: انشاء الله
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&في بيت ابو منصور(الجد الكبير)
طرفه جالسه كان الوقت متاخر بس تستنى ولدها يرجع
دخل ولقى امه معصبه: السلام عليكم
طرفه من طرف خشمها: وعليكم السلام وينك انت
راشد واهو مرهق جلس على الكنبه: يمه وين بكون فيه بعد في الشركه هدت حيلي
قامت وجلست جمب ولدها: طيب وش صار معاك
راشد: خلاص انا نقلت المبلغ من حساب الشركه بمعجزه بعد ما دفعت اللي فيه النصيب للمحاسب انه ما يكتب المبالغ اللي اسحبها شهريا في الكشوفات
طرفه: ما تتوقع اخوانك حسو بشي
راشد بتوتر: والله اهم حاسيين في شي غريب جالس يصير بس لسى ما اكتشفو بس على ما يكتشفون اكون انا بح خلاص خذت اللي ابيه منهم بس انا خايف من ابوي
طرفه: وش عليك منه انت تاخذ حقك ما اخذت حق غيرك وبعدين من حقك انك تفتح شغلك لحالك.
راشد مو مرتاح: مدري بس الله يستر
&&&&&&&&&&&&&&&&
كانت الوحيده اللي حافظه رقمها من صديقتها
اميره بصوت مخنوق: ياخاله ممكن اكلم بتلفون لو سمحتي
الخاله مدت لها الجوال وبصوت حنون: تفضلي يا بنتي كلمي اهلك طمنيهم عنك
اميره" ما تدرين أي اهل اللي عندي مالي الا مشاعل الحين"
اميره: ايه انشاء الله
خذت الجوال كانت تدق الارقام ويدها ترتجف واخيرا
اميره تحاول تمسك نفسها ما تصيح: هلا مشاعل
مشاعل كانت جالسه مع مها اللي كانت تجهز نفسها بتنام سمعت صوت مو غريب عليها بس الرقم جديد: هلا مين
اميره:انا يامشاعل اميره
مشاعل: هلا اميره وش هالرقم طلعتي رقم جديد
اميره مو قادره تتحمل: مشاعل انتي في البيت
مشاعل استغربت سؤالها: ايه مها نامت ومتعب عند ولد الجيران وامي وابوي مثل ما انتي عارفه طالعين
اميره ارتاحت شوي: طيب انا بجيلك الحين استنني
مشاعل ما كانت مستوعبه بس ما حبت تفتح نقاش تبي تكلمها : خلاص استناك انتي قريبه
صارت تناظر حولها تدور شي تعرفه : ايه قريبه
مشاعل: طيب مع السلامه
اميره بأرهاق: مع السلامه
سكرت الجوال ومدته لها
الخاله: ها يابنتي تدلين بيتكم
اميره كانت بي توصف لهم بيت مشاعل اللي كانت دايم تروح له حست انها قريبه من بيتها: ايه بس الحين يمين
&&&&&&&&&&&&&&&&&
رد ويده ترتجف وبصوت كله رجفه: الو
محمد: هلا مين معاي احمد
احمد مو مصدق: ايه معاك
محمد: انا محمد صديق زياد
لما سمع اسمه تخيل كل الاشياء مرت قدام عينه كل ذكرياته معاه ايام طفولتهم ايام الدراسه كل شي مر قدام عيونه لانه عارف ان محمد ما اتصل الا عشان يوصل الخبر..
محمد : الو
احمد: معاك معاك
محمد: بس انا دقيت عشان اطمنكم
احمد فرمل بقوه خالد لصق في زجاج السياره اللي قدام
خالد واهو يحك راسه: اح ياخي وش فيك منهبل
احمد رفع يده في وجهه خالد عشان يسكت.
احمد يسمع مو مصدق كل كلمه محمد جالس يقولها
احمد والفرحه مو سايعته: الحمد الله يارب الحمد الله مشكور يا محمد انت مو عارف وش صار فينا كنا نحسبه ميت
خالد فهم السالفه كلها........
محمد: اهو الحين راح يحجز له اقرب رحله وانشاء الله يوصلكم قريب
احمد مو قادر يصدق: مشكور يا محمد انت خدمتني خدمه عمري مشكور
محمد: العفو بس انا ما سويت شي حق واجب وانا اخوك
احمد: ما قصرت والله سلمني عليه وقله حسابه معاي لما يوصل
محمد:هههههههههههههههه ولا يهمك يوصل مع السلامه
احمد: مع السلامه
حس بأن روحه رجعت كان يحمد ربه في باطنه في اللحظه ملييون مره لان اللي صار معجزه ما تتصدق
حس انه رجع للواقع على صوت خالد: رد وش صار
احمد كان يناظر حوله بعد ما وقف على جمب الشارع كانو في الدائري عشان يرحون السفاره ياخذون سياره خالد اللي كانت موقفه هناك..
احمد: ماراح تصدق يا خالد زياد عايش
خالد :الحمد الله الحمد الله يارب
احمد: ايه والله لو احمد ربي من اليوم لبكرا ما وفيت وكفيت حقه سبحانه
خالد: معاك حق والله يله امش خلنا نروح نفرح ابو سعد المسكين
احمد: ايه وجبتها مشينا
****وصلت عند باب البيت ترددت مليون مره انها ترن الجرس وتخلي مشاعل تشوفها بهالحاله بس مالقت غيرها يساعدها وكانت محتاجتها
نزلت من الباب وراحت عند شباك الحرمه : مشكوره ياخالتي
الخاله : العفو يابنتي بس انتبهي لنفسك
اميره نزلت راسها"بعد ايش بعد ما ضيعت نفسي وسمعتي واهلي معاي"
اميره : انشاء الله مع السلامه
الخاله: مع السلامه..
رنت الجرس وكانت تتلفت حولها كرهت نفسها من دون عبايه خافت احد يشوفها واهي بهالحال الحاره كانت مرعبه مظلمه لفت يدينها حول جسمها
وصارت ترن الجرس بقوه
مشاعل كانت تركض وتلهث: هلا
وقفت مو مصدقه اللي تشوفه كان شكلها يخوف ملابسها متقطعه بنطلونها ابيض عليها بقعه دم كبيره وريحتها ريحه خمر وكانت حافيه كان شكلها مرعب لكل ما للكلمه من معنى
اميره: ناويه توقفيني عند الباب
مشاعل انتبهت: لا تفضلي تفضلي
اميره: ما في احد في البيت ؟
مشاعل: لا مافي احد تعالي فوق بسرعه
طلعو فوق في غرفه مشاعل
مشاعل تناظر شكلها: انتي بتقولين لي وش صار فيك
اميره ما كانت تقدر تشيل تفكيرها عن الرعب اللي عاشته في كم ساعه بدت تصيح بصوت عالي: اه يا مشاعل الله لا يوفقه
مشاعل مسكتها وجلستها على السرير كانت خايفه: من هذا مين
اميره تكمل واهي تصيح: احمد اهو اللي سوى فيني كذا
مشاعل وقفت متفاجاه: احمد
اميره لازالت تبكي: الله لا يوفقه رزان وين وينها
مشاعل: رزان نفسها نفسها
اميره: ايه الحمد الله انها طلعت قبلي
مشاعل:وشلون راحت بالسواق يعني
اميره:انا معليش يا مشاعل ابي اخذ شاور وملابس لازم ارجع البيت مع ان ما في احد سأل عني بس لازم اروح
مشاعل: ايه تفضلي احسن شي حمامي في الغرفه عشان تاخذين راحتك وان بدورلك شي تلبسينه وعبايه بعد
اميره كانت فرحانه: مشكوره يا مشاعل ماراح انسى لك هالمعروف ابدا
مشاعل: ما سويت شي انتي صديقتي ومثل اختي يله بس روحي تحممي عشان ما تتأخرين على البيت اكثر
قامت ودخلت الحمام....
%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%
ودع صاحبه وركب الطياره اللي كان ممكن تكون نهايته عليها قوى قلبه ودعى في ربه يرجع لاهله سالم تذكر انه ما اتصل عليهم لازم يتصل على امه وابوه بس فضل انه يتصل على احمد اول
استغل ان الطياره ما طارت يبي لها عشر دقايق من لانتظار اتصل اكثر من عشر مرات وكان ما يرد
قرر يتصل على البيت ...
كانت جالسه في الصاله لما دق التلفون قامت بتعب وردت: الوو
زياد عرف صوتها: هلا في
في حست بأن الارض مو شايلتها شكت بالصوت بس : مين
زياد: افاا نسيتي صوتي
دموعها ما قدرت تستنى في عينها اكثر احساسها كان مشلول فاقده للحياه حست بروحها ترجع كل ما سمعت كلمه منه حاولت ما تبني امال وتنصدم لما يكون مجرد تشابه اصوات..
زياد اسغرب سكوتها: الووو
في وصوتها مخنوق ما تدري من الفرحه والا من الصدمه: مين انت
زياد: انا زياد يافي
يتبع>>

 
 

 

عرض البوم صور غموض   رد مع اقتباس
قديم 26-05-10, 07:19 PM   المشاركة رقم: 60
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
VIP
ملكة بوليود


البيانات
التسجيل: Jan 2008
العضوية: 62121
المشاركات: 14,170
الجنس أنثى
معدل التقييم: غموض عضو على طريق الابداعغموض عضو على طريق الابداعغموض عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 279

االدولة
البلدIndia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
غموض غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : غموض المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

تابع>>>
الحين الحين حست بالحياه دبت في جسدها كل خليه كانت تحمد ربها على سلامته رمت السماعه وراحت تركض لغرفتها
طلعت وامها دخلت الصاله شافتها تبكي وكانت سماعه التلفون مرميه على الارض راحت بستغراب رفعت السماعه: الوو
زياد: هلا خالتي ام احمد
ام احمد ما ميزت الصوت: هلا مين تبي
زياد: ها ياخالتي وين احمد
ام احمد: طالع بس مين يبيه
زياد: ياخالتي انا زياد
ام احمد: زياد
زياد: ايه زياد
ام احمد جلست على الكنبه مو مصدقه: وشلونك يا ولدي كيف حالك مو انت كنت
زياد فهم قصدها: لا ياخالتي انا ما ركبت الطياره
ام احمد: الحمد الله على سلامتك الحمد الله ما تتصور حال امك كيف صار ياولدي طمنتها
زياد: الحين بتصل عليها يله مع السلامه خالتي وقولي لاحمد كم ساعه وبتصل عليه ياخذني من المطار
ام احمد: توصل بالسلامه
زياد: الله يسلمك ياخالتي
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
كانت تبكي في غرفتها راحت توضت وصلت صلاه شكر وحمدت ربها مليون مره انه رجعه لها سالم
مو مصدقه انها سمعت صوته وكلمته بعد ما كانت تتوقع انه داخل بحور..
فكرت مين غيرها محتاجه تعرف هالخبر اكثر منها راحت ركض لقتها جالسه على سريرها حاطه راسها بين رجليها ودموعها على خدها
دخلت وقفت عند الباب
مي رفعت راسها وناظرت في تضحك بشكل هستيري:ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههه
استغربت: وش فيك لا يكون انهبلتي
في لازالت تضحك: لو اقولك راح تضحكين معاي لبكرا
مي انشدت لكلام في: وش صار
في:: قبل شوي
مي متحمسسسسسه: ايييييه
في: قبل شوي كلمت زيااااااااااااااااد
مي وقفت على السرير: انت مجنونه
في:هههههههههههههههههههههه والله والله انه ما مات
جلسو الثنتين ينططون على السرير مثل المجنونات ...
طلعت لهم ام احمد على صوت الصراخ شافتهم ينفشون في شعورهم وميتين ضحك وينططون
جلست تقرى عليهم المعوذات تحسبها عين خخخخخخخخخخخخخخخخخخ
راحت سكرت الباب واهم لسى في عز الضحك
مي واهي تنط: ههههههههههههههههه ما اصدق يعني ما مات ما مات
في:لا ما مات ههههههههههههههههههههههههههههههه
...................................
طلعت وشعرها مبلول لقت عبايه وتنوره جينز وتي شيرت اخضر عليه صوره فرواله لبستهم ورفعت شعرها وطلعت تركض
شافت خمس مكالمات من امها خافت تكون علمت ابوها او شي
مشاعل كانت تستناها في الصاله شافتها طالعه تركض وشعرها كله مويه وتسكر العبايه..
مشاعل واهي تلحقها: تعالي بخلي سواقنا يوصلك اوكي
اميره دمعت عيونها: مشكوره كنت شايله هم اخذ تاكسي في الليل ماراح انسى معروفك معاي
وطلعت تركض من الباب
مشاعل اتصلت على سواقهم اللي طلع عشان يوصل اميره لبيتهم..
ركبت السياره ميته خوف اكيد امها بتحس فيها
بعدها ضحكت على نفسها " امي تحس فيني ما صارت قبل تصير الحين"
تذكرت رزان واتصلت عليها...
دقه دقتين وثلاث بعدين سمعت صوت
رزان واهي تعبانه من الصراخ: الو
اميره كانت تحسبها نايمه: هلا متى وصلتي البيت
رزان ما صدقت سمعت صوتها وبدت تصيح بصوت واطي: الحقيني انا ما طلعت من الاستراحه
اميره وقف قلبها: ما طلعتي مو انتي ماخذه السواق
رزان: لا ما اخذته انتي اخذتيه
اميره: لا ما اخذته وين راح اجل
رزان: ما ادري ما ادري ارسليه لازم انحاش من هنا
اميره: شوفي لك صرفه شوي لك مخرج مثلي واذا ما قدرتي ترا بخلي عمك نواف يتصل على الشرطه
رزان كأن احد قرصها: لالا بدون شرطه واخر واحد ابيه يعرف عمي نواف لااا تكفين اميره انتي تصرفي الحقيني كل شوي داخل علي واحد تعبت تعبت يله اسمع صوت واحد جاي باي باي
وسكرت السماعه
اميره ما عرفت وشلون تتصرف وشلون .....
*****دخل عليها ابراهيم لانه صار دوره
جلست تصيح طاحت تحت رجليه تبكي بحرقه: الله يخليك تعبت خلوني اروح ابي اروح تكفووون
ابراهيم شي غريب صار له
حس بتأنيب الضمير بس ما حب يبين: مافي طلعه من هنا
رزان تكمل : الله يخليك الله يخيلك تراضها على اختك والا امك تكفى طلعني
ابراهيم رحمها وتخيل اخته والا امه مكانها : شوفي راح اطلعك بس مو الحين
ما صدقت كلامه ماتت من الفرحه:: الله يوفقك بس طلعني الله يخليك
ابراهيم: اسمعي يا بنت الناس انشاء الله يكون هذا صار لك درس لحياتك
رزان تسمعه واهي تناظر في الارض
كمل كلامه: لو يدري وليد اني انا اللي طلعتك بيكرهني المهم الصباح اول ما تطلع الشمس ابيك تطلعين بخلي لك الباب مفتوح والكل بيكون نايم فاهمه
رزان تهز راسها بالموافقه
ابراهيم ناظر فيها نظره شفقه : انا بخليك ارتاحي شوي الحين
رزان فرحت ببراهيم توقعته مثل وليد اللي مافي قلبه رحمه
طلع وخلاها تجمع باقي كرامتها واشلاء روحها المتناثره
كانت جالسه في غرفتها تقرا قران وتدعي ربها
ابو سعد كان توه داخل البيت من بعد ما كان في الشركه اللي تعب مو عارف اللي صاير فيها..
رن الجرس وقام سلطان يفتح الباب
كانو الاثنين ينططون من الفرحه ومن الخبر اللي بيوصلونه
احمد اهو متحمس: مو كنهم طولو
خالد:ههههههههههههههه لا وش فيك يله دقيقه
وانفتح الباب كان شكل سلطان مره حزين على فقد اعز اخوانه
احمد: هلا سلطووني
سلطان" اخوي مدري وينه وذا فاضي يدلعني"
سلطان طفشان:هلا ادخلو ابوي وسعد جوا
احمد: احسن شي
دخلو المجلس وجلسو يستنون ابو سعد وسعد...
في غرفه ام سعد رن التلفون رفعت السماعه بتعب: الو
زياد: هلا يمه
ام سعد جلست تبكي لانها عرفته على طول عرفت ان ربها ما رد دعائها: زياد
زياد عرف انها تصيح: هلا يالغاليه اتركي عنك الصياح شوي وانا جايكم
ام سعد واهي تصيح:انت طيب ما
زياد:ههههههههههههه ايه يمه طيب ما فيني حتى مشخ وبوصل بعد كم ساعه قولي لأبوي
ام سعد: طيب طيب
زياد: يله يمه الطياره بتقلع شوي وبصير عندك وبطفشك من وجهي
يتبع>>

 
 

 

عرض البوم صور غموض   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للكاتبة مدوخه الخلق, ليلاس, مدوخه, الخلق, القسم العام للقصص و الروايات, احساسي, حسبتك, حسبتك عديم احساس و صرت لي كل احساسي كاملة, عديم, قصه مكتملة
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:04 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية