:pea ce:: peace::toot :

مساء الشوق الي اعاني منه من الحين
مساء القلم الي يبي ينسحب منه حبره
غصب عنه
ضمضم ادري تعبتي كثير وعانيتي كثير
لكن قلمك بيوقف بصفنا ضدك
مابيطاوعك توقفي لان الكتابه
وروح الكتابه بروحك متلازمه وارجع
اقول :


(غِبْ , مَآشِئْت !
فـ . سيجلِبُك الحنين .. ~ )

لي عودة للبارت لاني ابد مالي مزاج احلله الحين
لكن اقول الله يوفقك دنيا واخره ويرضى على ام جابتك
ويحقق لك كل ماتتمني ويرزقك بر الخلفه الصالحه يااااارب

.
.
.
الله يبارك في الجميع...سواء الي بشريط [غيومه وام الشهد..]
و
الي بمتصفح من [ آداره...و...آعضاء..]

والله حآلتي صعبه اليوم =&
فرحة اكتمال..وغصة حنين...
كل الحروف الليله تتلعثمـ...فـ بـ الجم جموحها احسن..=&

.
.
.

بكرا ان شاء الله لـي تواجد معكمـ رد رد..دار..دار...زنقه زنقه...,>>فيس يحاول يستظرف..
.
.
.

مشكورة ام اليزيد على الروايه الرائعه في كل شي الكلمه والقصه والفكرة والمقدمات والنهايات والاديه
ولكن سوف نفتقدك كل يوم اثنين وسبت حيث انه لدي جول استمتعت فيه بقراءة تلك البارتات الرائعه وافي بعض الاحيان اذا كان عندي مشاوير اضطر الى اخذ اللاب توب معي ليستطيع اكمال القراءة لاني ما اقدر اصبر حتى اعود الى البيت لاقرا الجزء الجديد
شكرا للمرة الثانيه واتمنى ان نلتقي قريبا وليس بعيد فمثلك من الكاتبات حرام ان تخبىء هذه الموهبه واتمنى ان ارى رواياتك تباع في المكتبات
تقبلي تحياتي اختك يضيع العمر

ها نحن وقوف نصفق ونبارك لك فيه لعمل عظيم أنجز وأسدل عليه ستاره ..

ومن المعروف أن لكل بداية نهاية وهذه كانت نهاية العمل العظيم
بعض العيون حقدها في نظرها ..

ما شاء الله تبارك الله عليك ضمني أبدعتي أبدعتي بترويض الكلمات وصفها وتسطيرها فقلة هم من يفعلون فعلك هذا ..
صغتي لنا النهاية بطريقه رائعة جميله رقيقه فالكل اخذ نصيبه كنتي عادله معهم ..

ففي النهاية اجتمع فيها أخيراً وبعد شد الأعصاب اخوين ولكن بروح واحده اجتمعوا بعد لقاء مؤثر كان فيه تضميد للجروح وتجميع للشتات المبعثر يمنة ويسره ..

وفي النهاية أصبح بتالاً أباً للمرة الرابعة من محبوبته والخامسة ممن طال انتظارها وهاهو ذا يعيش بتلك الراحة التي كان يبحث عنها سنين مضت ..

كنا حاضرين تلك الفرحة التي غمرت مقرن البارون كبير العاج بمقدم
عبدالعزيز وكيف له أن لا يفرح وهذا الصغير سمي بكره ..

وفي النهاية رأيينا كيف كان انسجام وحب الرواسي والعاج مع المحبة الظبي وصاحب القلم جسار ..

ورأينا كيف أغدق عساف بمشاعره على ملوك وهذا ما كنا ننتظره
وياسر وكيف عشق تلك الرقيقة الشرسة رهف
وكره ومقت عناد لياسر والعكس لم يتغير ولن يتغير رغم مرور زمن ..

في هذه النهاية تبين لنا أن الإنسان ضعيف فهذه كانت حالة الجدة وسطام حالة ضعف وندم وهذه عاقبة ما فعلوه من ظلم وتجبر بعساف وأمه ..

ولكننا افتقدنا نهاية ريان فلا نعلم ما حل به مع ضي هل سيكمل أم لا ؟

اخبريني ضمضم كيف لي ألان أن لا أصحو مثل المجنونة إذا تأخرت في نومي يومي السبت والاثنين في أيام غيابي من المدرسة ..
اخبريني كيف لي ألان أن لا احمل هاتفي معي للسيارة في الصباح حتى اقرأ الجزء في وقته في ظهر يومي السبت والاثنين ..

اقسم لك بربك وربي بأنك جعلتي ليوم السبت رونقاً خاصاً وطعماً عذب ولكن ألان من بعد نهاية بعض العيون سيعود يوم السبت كئيب كريه غير محبوب ..

فقد كانت بعض العيون متنفساً جميلاً ورائعاً من تلك الضغوط التي كانت تحاصرنا ..

وكثيراً ما كانوا صديقاتي يودون نحري لكثرة كلامي عن هؤلاء الأبطال وهذا العمل الرائع ..

سنفقد تلك اللقاءات الحماسية المشتعلة لقاءات الكبار والعظماء لقاءات الأقوياء ..

سنفقد تلك الحوارات التي تغوص إلى داخل أرواحنا ..

سنفقد تلك الأحداث التي تأخذنا إلى هناك ذلك العالم الخيالي ..

والاهم منهم سنفقد تلك الشخصيات التي أجدتي رسمها ووصفها وانتقاء أسماءها وفقاً لشخصياتها التي نرى في داخل كل منا صفة من صفاتهم تلك الشخصيات التي عايشناها وفرحنا لفرحها وحزنا لحزنها وبكينا لبكائها ..

وأخيراً سنفقد مداخلك وكلماتك في المقدمة وهمساتك ونصائحك في الخاتمة كنت لنا بها خير صديقه ومعينه وأخت وأم أيضاً >> كبرتك حبتين ..

وان لم يحز هذا العمل الجبار على رضاء بعض الناس أو استنقصوه و أعابوه ..
فلكل شيءٍ إذا ما تم نقصان ..

على الرغم من أني لا أرى في نفسي كغيري ممن يكتبون الخواطر وينمقون الكلمات ويصفونها صفاً إلا أني لم أحبب أن أودعك بصمت كما قرأت في البداية بصمت فقدرك كبيير في قلوبنا ..
واسمحي لي بان اضع رائعتك هذه في مفضلتي لشدة روعتها ولما تحمله من معاني ساميه بعيده كل البعد عن السطحيه ..
واني أتمنى ونتمنى جميعنا من أعماق أعماق قلبنا أن نسمع اسمك ونقرأ لأناملك كلمات من ذهب ..

وفقك الله وأنار دربك وغفر لك ذنبك وجعل الجنة دارك وأصلح من شأنك وشأن زوجك أبناءك وجعلك الله تنعمين ببرهم إن شاء الله .. -اللهم آمين-