كاتب الموضوع :
ضمني بين الاهداب
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Kesha.! |
عدت إليك وأنا مكسوة بالخجل من راسي إلى أخمص قدمي فانا خجلة منك ضمني أولا لأني لم أتشرف وارد عليك إلا مرة واحده
ولكن اقسم لك بالله باني في كل مره عندما اعزم واشدد من أزري وابدأ بكتابة الرد وتجهيز جيوش الكلمات والمفردات إلا أني أصاب باليأس والخجل من ردي عندما أرى واقرأ ردود القارئات الأخريات فقد صدمت وتفاجأت لأنهن جميعهن كانوا على قدر كبير من الثقافة والعلم ولو أن إحداهن كتبت لها رواية لأبدعت وسأكون من أولى المتابعات لهم
ي اهلا بعدد ذرات المحبه...
الخجل يكسوني ورب من هذا الفيض..,
سأبدأ معلقتي
بكبيرهم بعظيمهم بمقرن
فعندما كرهه الجميع أحببته ولا أزال أحبه فهاهو يحاول تناسي الأعراق ومناطحة السحاب بعد أن رأى بأنه اخطأ مره وكره أن يكرر خطاءة ويخسر مرة أخرى .!
شخصية مقرن آقدرها واحترمها انا ..,
بتال واه من بتال وحريمه الثلاث
كم أشعلتني مشاعره مع فلك فإلى يومك هذا وأنا افتح ذاك الجزء الرااائع وهاهو عما قريب سيصبح بإذن لله والدا لولد لطالما حلم به الجميع واشتاقوا إليه .
أما بالنسبة لحريمه
كنت ممن يحبون مناير ومناهل وممن يعتبرونهم سكرا للقصة ومع تطور الأحداث صرفت النظر عنهن لما بدر منهن ولكني علمت أن ما يفعلنه لا ينم إلا قهر وحرقة ولدت لديهم الكره والبغض وأحببتهم أكثر وأكثر في هذا الجزء فهم بنات رجال صحيح .!
صحيح
وأما فلك واخيييراا أصبحت تعرف كي تحكم بزمام مشاعرها فبهذه الطريقة سترتاح وتريح بتال معها .
ياااسر الآسر
لا اعلم كيف اعبر واكتب عنه فهذا الشخص كغيره من شخوص القصة لا يمثلون في كلمات ولا ترسمهم سطور .!
فأخيرا أصبحت الملوك ماضي بعيد لهذا العاجي حيث إن كلا من الحب والاشتياق تبدلا وأصبحا حنييينا لماضي بعيد ولابد للإنسان أن تأتيه فترة ليحن لشيء ما .
فبالوقت ذاته الذي أصبح فيها عاجيا أصبح كاسرا مع تلك الكاسرة التي استطاعت أن تدك حصون قلبه بإرسالها تلك السهام التي أصابته في مقتل حبها ومن سهامها تلك من ضمد له جرحه وفوق هذا وذاك فقد أصبحت عالمة ومتبحرة في عالمه .
يآسر متبلور مع اي ظرف يتعايش..,
الظبي ختام تعليقي على آل العاجي
آه منها ومن عاجيتها وقوتها فأهنئها على ذلك الشموخ والكبرياء ومبارك لها زواجها وقد قال تعالى (الطيبون للطيبات)
صدقتي..,
طبيبنا الذي برع في غير تخصصه سطام
كنت أكن له الاحترام والتقدير ولكن للأسف فهو قد نسف تلك المشاعر ولم يبقى منها إلا الرماااد ففعلته لا تغتفر.!
الجدة هيا
كنت أبغضها منذ بداية القصة وزاد بغضي لها أضعافا مضاعفه ألان فعلى الرغم من كبر سنها إلى أنها تصر على تلك الكذبة المكشوفة عيب عليها ذلك والعيب الأكبر أن نقول لها نحن ماهو العيب .
عندي سؤال يدور ويجول في خاطري كيف يهنأ لكما أيها الابن وأمه نوم الليل وعمل النهار كييف ؟
لـ أنهم بوجهة نظرهم مافعلوهـ هو الصحيح
سارة زوجة الأب والأم
كرهتها أياما كثيرة عندما كانت تدني أبناء بطنك وتبعد ابن يدها
ولا اعلم هل سأحبها أخيرا أم لا
جسار صاحب القلم
كم آلمني ألمه وأحزنني حزنه ولكن كل ذلك سيتغير بإذن الله مع الظبي على الرغم مما قالوه وتكلموا به .!
سيعود إن شاء الله وأنا واثقة بذلك لتلك المسحات الشاسعة البيضاء التي طال اشتياقها إليه .
عناد ، عساف صاحب الاسمين
لم يرفع رأس أهله فقط ووطنه بل رفع رأسنا أيضا .
مشاعري اتجاهه متذبذبة فلا اعلم بأي اتجاه سلكت اهو الحب أم الاحترام أم التقدير لا أعلم ولكن كل الذي اعلمه أنها تتمحور حول تلك المشاعر.
ممزوج ب المشاعر
شهد يا سميتي المسكينة
للأسف إن فرحتها لم تطل ولكن الحمد لله اكتشف الأمر مبكرا قبل أن يقع الفأس بالرأس .
ريان
لا اعلم ماذا أقول ولكن بغضته في تلك اللحظة التي تناوش فيها مع يااسري .
عبد المجيد
ذاك الزوج النادر في هذه المعمورة
كيف بعد هذا العمر وبعد مافعلته تشك بمحبة الغيوض فأنت فعلت شيئا لم يفعل إلا نادرا فهنيئا للغيوض بك .
الغيوض الأم المكلومة
لن أتحدث ولن أتكلم عنها ولا عن موقفها الحالي فمشاعرها أصعب من أن أجسدها في كلمات .!
هناك الكثير من القارئات ممن أبدعوا في وصف حالها وكتابته .
رهف الرقيقة
على الرغم من نعومتها ورقتها إلا أنها لبوه لا أحد يجرؤ من التعدي على ممتلكاتها الخاصة .
=)
أخيرا ...
الرجل الذي لم أتخيله بذاك المنصب حتى في أجمل أحلامي !
ساري
كنت ضابطا يا صاحب عود الأسنان كيف يعقل ولكن يقال دائما خذ الحكمة من أفواه المجانين .!
وعلى الرغم من ذلك إلى أني أحبك وأحب الأجزاء التي يذكر فيها اسمك .
هههههههههههههههههه
الآن على الجزء الحالي
كم انتظرنا وتشوقنا لتلك المواجهة التي جاءت أخيرا وجاء معها الإفصاح عن مكنونات تلك الصدور .
وخرجت تلك الكلمات القاهرة التي قهرت روح قائلها قبل متلقيها .
آه من ذاك القهر الشاسع الذي يلتهم حنايا تلك الأم التي أفنت روحها بكاء واشتياقا لولد لايريد رؤيتها ولكني أوصيها بان تصبر لأيام قلائل كما صبرت لأكثر من 30 سنه .
وكيف لصاحب الاسمين أن لا يشعر بتلك الطيور والتي هو بين يديها أخته التي بكت وانتحبت عليه التي سهرت أيام تنتظره .!
مواجهه أخرى ولكنها أشد وأصعب اقوي وأعنف
مواجهة الابن والأب والأمين المستعارتين
مواجهه قشعت ظلام الكذب وأبدلته بنور الصدق
مواجهة لم يحسب لها حساب في الماضي ولكنها كل الحسابات في الحاضر .
جزء المواجهات المشتعلة
وها نحن على أعتاب مواجهة أخيره
بين الليل والنهار بين الظلام والنور بين الماء المنقى والماء المعكر مواجهة جمعت من كل ضد وضد !
في هذه المواجهة كان زمام الموقف في يد الظبي فكانت رائدته بطلته وقائدته وكانت سيوف هي المهزومة المخذولة والواقعة في ادني المراتب .
جميله انتي واكثر..,
وأخيرا يالفلك جاءت اللحظة المنتظرة الله يقومك بالسلامة إن شاء الله فمن بين زحمه الأحداث أتانا هذا الخبر وصدمنا بخوفك منه .!
وقد أسعدني جدا مساعدة مناير ومناهل وتناسيهما لكرههما لفلك وفوق هذا إعتزاء مقرن بعبدالعزيز في وقت اقتراب عبدالعزيز الأخر .
=)
وها أنا اختم معلقتي بما ختمتي أنتي به جزءك النهاية القريبة جدا
وكم أحزنني هذا الخبر بل وغمس قلبي في مستنقعات الضيق والكدر .!
ولقد حزنت كثيرا لأني لم أروي ظمئي بالتعليق على رائعتك فالعذر لك ولروحك ولمتصفحك أيضاوالعذر إن أخطئت في ردي هذا
ترا حتى انا بالمنتدى الثاني قلت اول رد كان هناك ثاني رد يكون هنا
|
ي اهلن بكـ...آنرتي المكانين....
آخت بيننا وان دنآ الـوداع الجميل=)
|