كاتب الموضوع :
ضمني بين الاهداب
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
مبدعه يا ضمضم حتى الثماله وراقيه
بكلماتك ومشوقه باسلوبك
وكريمه بعطائك ومتدفقه بمشاعرك الدافئه
وكل الكلمات تقف عاجزه اما صرحك العظيم
فمها كتبت وكتبت لاتوفيك الكلمات ولا الوصف قدر انمله من عطاءك
الكريم لنا
وبالرغم من البارت موجع الى حخد البكاء فعلا لقد بكيت من عنا وعليه
عناد
انه الطائر الجريح الذي صوبوا عليه بنادقهم ويردون منه ان يرجع لهم سليما معافا
من دون ان يتوجع او يان
فهو الان يعيش متخبط ويحس نفسه مخدوع من اقرب الناس له وهويعتقد ان والدته لم تسال عنه بل تركته وعاشت حياتها من دونه
وامه وجدته جعلوه يعيش غريب وهو وسط اهله واحبته كم هو موجع شعور الغربه بين الاهل الذي شعر به عناد طيله تلك السنوات وبابتعاده عنهم يريد ان يعاقبهم على ما فعلوه به وانه عيشوه بظلمه لمدة ثلاثين سنه من غير دافع مقنع
ياسر
يا ترى ماهي شخصيتك هل انت رجل شهم وغيور وذو قلب طيب ام انك شاب مستهتر حقود وعابث وتريد ان تعاقب من اخذمنك شيء يخصك
وبالفعل لقد اعجبني كثيرا دفاعك المستميت عن الغيوض وانك دخلت اللا عرين الاسد من اجل ان تدافع عن حق من حقوقها
وحاولت بكل الطرق ان تقهره لكي يتراجع عن قراره المتعسف بحق الغيوض لدرجه انك ساومته على اخته لكي يرتد عما اراد
ولكن حيل الله اقوى
سطام والجده وساره
هذا ما جنتوه ايدكم فكل الذي انتم به من صنعكم وعاقبه مافعلتم بغيوض فكبف استطعتم ان تنزعوا طفل من صدر امه اي قلوب لديكم والاخص الجده وساره فلا يحس بشعور الام الا ام مثلها لما لم تتفهموا شعور الغيوض لم لم تضعوا انفسكم مكانها يالله على قلوبكم الانانيه والقاسيه
سيوف وجسار والظبي
لقد ابدعتي ياضمضم في المشهد ولا اجد كلمه توازيه
سيوف امراء تلعب في الوقت الضائع تخيل لها انها تستطيع ارجاع جسار لها اذا اظهرت جمالها الذي كان يهيم به فهي لم تعلم انه اصبح يشمئز منه واخيرفعلت سيوف شيء يحس لها انها اعترفت بانها هي التي كانت تغوي عناد وهو الذ يصدها
واعجبني رده فعل الظبي وكيف استطاعت ان تضع سيوف في مكانها الصحيح وانت تظهر ان وراء العفه والتستر جمال لا يظاهي اي جمال مزيف
فلك وضرائرها
صحيح المعادن الطيبه لاتعرف الا اذا احتكت على الرغم من المشاعر الكريهه التي تكنخا مناير لفلك الا انها اظهرت اصلها الطيب بمساعدتها لضرته اثناء الطلق
وتخوف فلك منها طبيعي فهي لم تتلقى منها الا الشتائم والمكائد التي تظهر حقدها وغلها
العاجي
ايها العاجي الكبير الى هذه الدرجه انت متشوق لرؤيه حفيدك المنتظر حتى انك تضر الى حملها بنفسك الى هذه الدرجه عاطفه الجد تغلب لديك على كل المشاعر
انشاء الله سوف يقر عينك برؤيه عبد العزيز بين يديك
ريان وشهد
الحوار الاخير الذي دار بينكم موووووووووووجع جدا ولا نقبل به
ضمضم تركي عنك كلام سيبويه هذا وقوليلي من صدقك انت ان اليبوم البارت الاخير ماني مصدقه وما اتخيل تعودت على الروايه وما فيني استوعب انها بتخلص لاتقولين
موفقه يالغلا وجعله في ميزان حسناتك
|