12-05-10, 07:01 AM
|
المشاركة رقم: 7
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
ناقد مبدع |
|
مدونتي |
|
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
f_troy2010
المنتدى :
القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا بطة .....( انا لله وانا اليه راجعون ) تصوري لم اعرف ان الصحافي الكبير عبد الوهاب مطاوع قد توفي .... فانا كنت من اشد معجباته ومتابعاته في صحيفة الاهرام ... وله عندي كتب .......
نأتي للقصة ....
قلبي بصحبة .... ايمان وعدة ايام في حياتها تنوعت ما بين الفرح ... وحب الطفولة ال صدمة في من تحب وحزن مرور الى محاولة اثبات الذات فايجاد الحب والامان مرة اخرى .... وبعدين تجربة الاسر ... والحرية ووقوفها بجانب من تحب ويحبها عن جد وخاصة بعد ان عرف الحقيقة .....
عدة ايام من عمرها وصلتها الى مرحلة من النضوج ... والمسئولية ... وحسن التصرف .....
نأتي لمصطفى ...... لم استغرب تصرفه فللاسف هذا تصرف معظم الرجال ... لا يهمهم في هذه اللحظة سوى كرامتهم المجروحة ( وان كيف خدعتهم الفتاة التي تزوجوها وفقدت عذريتها ... هل العذرية هي كل شيئ في الشرف ؟... ) ولكن هناك قلة مما يتفاهمون بعقل وكثير من الاحيان نجد فتاة مثل ايمان فقدت عذريتها بسبب رياضة قوية حركة غلط ومفاجئة ... اسباب غريبة ..( ولكنه قدر )
رد فعل محمود يدل على عقل وتفاهم ومعرفة قوية باخته واخلاقها وليس متهورا .....( ارفع له القبعة احتراما له ) مع ان كثير من الاخوة تأخذ العزة بالاثم ويتصرفون مثل مصطفى ... لكن الله سلم ...
عمر .... انستان راقي اخلاقيا ... ومخلصا في حبه ......
فيه حاجة مش فاهماها هو كيف وصل الى العراق .... وكيف توصل الى ايمان ... وما هي علاقته بالخاطفين ..( عدة اسئلة دارت في خاطري اثناء القراءة ..)
لا يختلف اثنين على موهبتك دامت لك بحفظ الرحمن .....
نراكي في عمل قادم قريبا .....
|
|
|