لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-04-10, 09:43 PM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

فهي لم تكن تكبرهما بالعمر كثيرا اذ انها مازالت في 28ولكنها شعرت بنفسها تكبرهما بمئات السنين بالنسبة لتجاربها المرة ....
وقفت الحافلة في فناء الفندق وتبعت حمال الامتعة الى الداخل حيث كان الجو باردا تناهى الى مسامعها الحان الفرقة الموسيقية المحلية .

شعرت بانها اليفة لديها نعم لقد كانت هناك فرقة موسيقة مثل هذه تماما وذلك عندما وقعت هي وريتشارد باسميهما عند هذا المكتب بالذات وذلك منذ تسع سنوات.
لقد كانت قد استعملت فس ذلك الحين اسمها بعد الزواج وذلك باصابع مهتزة وهاهي ذي الان اصابعها تهتز مرة اخرى وهي تتناول القلم فيجئ توقيعها مضطربا غير مقروء.

بدا الاسم غريبا لديها اذ انها لم تكن تستعمله وذلك اثناء الثماني سنوات التي انفصلت فيها عن ريتشارد لان دافعا احمق جعلها تبقيه في جواز سفرها وهكذا كانت اثناء اسفارها ,يتملكها الوهم في انها متزوجة حقا كما ان نفس الدافع الاحمق منعها من ان تطلب الطلاق من ريتشارد ومع انها كانت تحدث نفسها في انها تحتقره فقد كان تصورها احيانا انهما قد يعودان الى بعضهما البعض مرة اخرى .

كان هذا التفكير يشعرها بنوع من الراحة الممزوجة بالالم ,ان ذهاب ريتشارد الى القمر اقرب منالا من ان تعود بينهما العلاقات ولوت شفتيها لهذه الفكرة .
قال لها الموظف الجالس وراء المكتب :
_لاتبدو السعادة عليك ياسيدتي هل هناك شيء؟".

_كلا ليس ثمة شيء مهم ".
لاشيء عدا ان زوجي يكرهني وانني على وشك اعلان افلاسي لعجز يبلغ العشرين مليون دولار.
وانني اشعر بتعاسة اتمنى معها لو لم اولد وهكذا لاشيء مهما اطلاقا.
منتديات ليلاس
عاد الموظف يمنحها ابتسامة قائلا:
_انك مسافرة بمفردك ولهذا تشعرين بالوحدة اليس كذلك ؟اسمحي لي بتقديم اقتراح اليك اننا نقيم حفلة كل ليلة حفلة غير رسمية تعرض فولكلورا محليا .وسيكون هناك شبان كثيرون فهل تحبين ان جلسك الى مائدة تضم حولها سائحين يمكنك ان تتخذي منهم اصدقاء ؟".

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 09-04-10, 09:45 PM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

اجفلت كان اخر شيء تريده ان تجلس الى مجموعة من الغرباء فقالت :
_هذه شهامة تشكر عليها ولكنني متعبة قليلا من رحلة الطائرة وعلى كل حال ربما لن ابقى وحدي طويلا من المحتمل ان يصل زوجي فيما بعد هذا المساء فانا افضل البقاء في غرفتي في انتظاره ."

_طبعا ياسيدتي وانا ساترقب قدومه ".
مدت يدها تتناول منه المفتاح باسمة وهي تفكر في انه سيمضي وقتا طويلا يترقبه ولكن عندما جاء الغلام المستخدم ليحمل حقيبتها كان يرتدي الوزرة الوطنية وفوقها قميص مشرق الالوان شعرت بروحها المعنوية ترتفع بشكل غير متوقع تبعته ربما هي فكرة حسنة تلك الرحلة وتملكتها صدمة وهي تتذكر انها لم تقم باجازة منذ تركت ريتشارد.

فتح الغلام بابا زجاجيا كان حذاؤها ينزلق على الارض المصقولة التي تحفها من الجانبين حديقة مليئة بازهار الليلك الارجواني والشجيرات الاستوائية القصيرة الكثيفة .

_هناك ياسيدتي ذلك هو البيت الذي ستنزلين فيه ".

كانت البيت الذي ستقيم فيه مؤلف من طابقين ومبنيا على الطراز المحلي التقليدي وجدت نفسها تفكر على الفور في كوب كبير من عصير الفواكه المثلجة .
واستحثها الغلام باسما:
_ادخلي المكان في الداخل باردا وجميل ".

كان فعلا باردا وجميل كان مكيف الهواءيهدر بهدوءالغرفة التي وقع نظرها عليها مريحة حسنة التاثيث كانت قطع الاثاث قليلة العدد,مكونة من اريكة مستطيلة مريحة ذات كسوة خضراء ومنضدتين صغيرتين وطقم من الكراس الخيزرانية مع منضدة ولكن خلف الستار الخشبي الرائع النقوش اشار الغلام الى وجود مطبخ صغير كامل المعدات ,ثم صعد امامها الى الطابق العلوي
وبعد ان ادخل الغلام كل امتعتها قالت محاولة الابتسام اذا ان كل ماكانت تريده الان هو ان تبقى وحدها مع الذكريات قالت :
_اشكرك كثيرا".
منتديات ليلاس
وناولته ورقة مالية بخمسة الاف روبية هبة له.

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 09-04-10, 09:47 PM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

واضافت :
_اكون شاكرة لو ارسلت الى شيئا من عصير الفاكهة المثلج ".
بعد ان تلاشى شكره لها وهو يبتعد ثم يغلق الباب الخارجي خلف بهدوء تحررت هي من مظهر المتكلف اخذت تفك شعرها الرفوع عاليا فينسدل على كتفيها .

ثم فتحت حقيبة ملابسها بعد ان رفعتها الى السرير واخذت تنقب فيها وفي النهاية وجدت ما كانت تبحث عنه فاخرجته والقت به على السرير وباصابع مرتجفة خلعت بزتها الفرنسية الغالية الثمن ثم العقد اللالئ والقرطين المرصعين بالؤلؤ والذهب .

ثم حملت الثوب الشرقي الطويل الذي كان ريتشارد قد ابتاعه لها في شهر العسل ,كان ذا لون ازرق غامق تنورة طويلة وتطريز ملون احمر على صدره ,وفاحت منه رائحة الخشب المصنوع منه الصندوق الذي حفظت فيه هذا الثوب طوال السنوات الماضية .

امسكت بفرشاة الشعر واخذت تمر بها على شعرها ولكنها مالبثت ان القت بها جانبا نظرت الى صورتها في المراة قائلة :
_انك لم تتغير كثيرا ياايما .

فشعرها الاسود الطويل الذي ينسدل حول كتفيها وجسدها الصغير الحجم ذو الشكل المراهق مازالا يظهرانها الى حد كبير ,تلك الفتاة الصغيرة ذات التسعة عشرة عاما التي تزوجها ريتشاردومع هذا كانت من نواح اخرى امراة راشدة امراة ممتلئة حقدا وطالعتها في المراة عيناها الخضراوان تبادلانها نظراتها اليقظة المعتادة وبوجه عام كان يبدو في جسمها الصغير المتناسق توتر مبهم .
تناهى الى سمعها صوت انغلاق الباب الخارجي في الطابق الاسفل ,ربما هي الخادمة جاءتها بالوجبة التي طلبتها لاباس ,من الافضل ان تبدو بمظهر لائق في حالة حضور الخادمة الى غرفتها فتحت الباب لكي تقف مذهولة وقد تملكتها صدمة
منتديات ليلاس
قالت بصوت كالعويل :
_ريتشارد ".

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 09-04-10, 09:51 PM   المشاركة رقم: 14
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

كان هو بنفسه كان انسانا حقيقا بنفس الشعر الاشقر الجعد ولون بشرته الذي لوحته الشمس وعينيه الزرقاوين المتالقين ولكنه كان مختلفا نعم كان مختلفا تماما كان مايزال رائع الجاذبية ,ولكن كان فيه نوع من الخشونة لم تكن في ريتشارد الشاب كان يشع من شخصيته القوة وروح السيطرة ,وكانه قد اعد نفسه لمواجهتها بكل مايملك من قوة مدمرة وكان مثل ايما يرتدي الملابس غير المتكلفة ....
_مالذي تفعله هنا ؟".

لم يبد عليه انه انزعج لهذا السؤال وكانه لم يترك هذا المكان الا منذ دقائق قليلة ورد عليها قائلا :
_ساشرح لك الامر بعد لحظة انما لماذا لاتاتين معي لنتناول شيئا اثناء الحديث؟".

هبطت السلم خلفه كان ابريق العصير المثلج المصحوب بطبق من الفاكهة الاستوائية اللذيذة يبدو حقيقيا تماما ,غاصت بين وسائد احد تلك الكراسي الخيزرانية وهي تتناول من يد ريتشارد كوب العصير ثم سالته دون تفكير :
_كيف علمت بوجودي هنا ".
_اخبرتني الانسة ماتي ".

_الانسة ماتي ؟هل استدرجة ماتي للبوح لك بهذه المعلومات ؟لا طبعا لايمكن تصديق ذلك فقد كانت دوما سكرتيرة ممتازة كتوم وقد اخبرتها بعدم رغبتي في ان يعرف مكاني احد ".

_حسنا ,ربما تراها فكرت في ان زوجك ينبغي له معاملة خاصة هذا الى انني اخبرتها بان لدى عرضا لك لابد ان اقدمه اليك حالا".
وكان صوته قاسيا كالفولاذ.
_فهتفت منزعجت :
_عرض ؟اي نوع من العروض هذا ؟"

رد عليها ببطء وتكاسل:
_لاتكوني متسرعة ياايما ان هناك الكثير علينا ان نقوم به قبل ان نتحدث في هذا الامر لقد مر وقت طويل منذ راى الواحد منا الاخر لاخر مرة ".
منتديات ليلاس
لقد شعرت للحظة مجنونة ببهجة مفاجئة لرؤية ريتشارد ولكنها تدرك الان كم شعورها ذاك مخطئا .

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 09-04-10, 10:12 PM   المشاركة رقم: 15
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

كانت المجلات والصحف المالية لاتفتا تقدم اليها كل التفاصيل عن وصوله السريع الى الثراء والتالق ,وكان ينتابها احيانا شعور مؤلم بالندم اذ ماكان لها ابدا ان تبعده عنها وبالتالي لايكون عليها ان تحتمل عذاب مراقبته وهو يعثر على الحب والنجاح من دونها .

_انني لست من النفاق بحيث ادعي الاسف لسماعي بوفاة ابيك ولكنني ارجو الا يكون ذلك قد سبب لك الما كبيرا".

مرت على وجهها سحابة غائمة وهي تفكر في الاسابيع المليئة بالعذاب التي كانت امضتها في المستشفى الخاص بجانب سرير ابيها ,اسابيع شعرت فيها بانها مستعدة لدفع اي ثمن في سبيل ان تشعر بلمسة مودة على كتفها من يد ريتشارد.
_لقد كان ذلك فعلا ".
_انني اسف فسرطان الكبد هو مرض مخيف ولكن على ان اقرر حقيقة واقعة ياايما ,وهي انك فد ابديت شجاعة فائقة في تقبل الامر انني اعلم انك كنت شديدة الولع بابيك وان رؤيتك له يموت امامك لابد كانت تعني الانهيار بالنسبة اليك,كذلك اعلم انك اثبت جدارة محيرة في ادارتك شركة بريرو وانت في الحادية والعشرين من عمرك فقط".

شعرت ايما بالدهشة والسرور لهذا المديح غير المتوقع منه لها فاحمرت وجنتاها وتالقت عيناها وهي تقول
متلعثمة :"اشكرك ".
تابع يقول وهو يمعن فيها النظر بدهاء :
_طبعا لابد ان الركود التجاري قد اصابك بنكسات موجعة كبيرة منذ ذلك الحين ,ماجعل الامور غير سهلة بالنسبة الى اصحاب الاعمال وخصوصا ذوي المكاتب الواقعة في وسط المنطقة التجارية اخبريني عن كيفية سير اعمال الشركة الان في رايك ياايما ".

فكرت ان تخبره بالحقيقة ولكن كبرياؤها منعتها من الادلاء بهذا الاعتراف المذل بالفشل اجابت بابتسامة :
_ لم تكن الامور سهلة ولكنني اظن ان سير الشركة بالاجمال هو حسن جدا ".
وبحركة متمهلة وضع ريتشارد كوبه ثم نهض واقفا,ودار حول المنضدة ثم مال الى الامام قائلا وعلى وجهه ابتسامة غامضة :
_انك كذابة وقحة ,ياحبيبتي ".

فدار راسها شاعرة بالاهانة ,قالت بصوت اجش :
_انك تعلم اذن ؟".
_نعم ".

فارتجفت شاعرة بالم هائل يتملكها ثم هزت راسها كمن يتملكه الدوار ,وهي ترمقه بنظرة حزينة بينما كان يعود الى مقعده وتساله :
_اذن لابد ان دنيا الاعمال جميعها في سيدني تعلم ذلك
الان ؟".
منتديات ليلاس

 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
angela devine, انجيلا ديفين, دار النحاس, روايات, روايات دار النحاس, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, زوج الامس, yesterday's husband, قلوب عبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:29 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية