المنتدى :
خواطر بقلم الاعضاء
قصتي
قصة الالم المجنون قصة حبي الموؤود
قصتي بدأت يوم رأيت عينين بلورة فيها تعددت الالوان
رأيت بحر الاحزان بحر الالام و الانات
بدأت عندما عقلي فقدت و فيه من بين من حولي فكرت
كانت لحظة غريبة على طفلة ما ظنت ان كهذا الاحساس بالحب قد يسمى
حسبتها لحظة تسلية مني لحظة التهاء بلعبة
عاندت و من جنوني عيني في عينيه وضعت و عاندت على انزالهما ان ابدأ
غروري الذي به كثيرا افتخرت كسره فعاندني وترك نفسه بشموخ لم يرضخ لعنادي بل اجابني بصمت ساعلمك كيف العناد يكون
على عقابه صممت و على كسر شموخه عزمت فما من احد له رضخت و عيوني عنه انزلت ان هذا قررت لكني معه يومها فعلت
شهور العناد عاندت غامرت ناقضت فيما لا ينفع نقيض و كان يهزمني بهدوء و انا على ما بي ازيد و نيران كبريائي تحرقني لماذا يهزمني هو دون من حاولوا؟؟؟؟؟؟ اصابني جنون الكبرياء
بالحيلة اتسمت فنون اللعب عليها تدربت
صرت مطيعة ظريفة رقيقة ...
عزما على جعله عقله يفقد لاني تغيرت عليه و على العناد تنازلت
ووجدته في مضمار الرقة فاقني و الطاعة غلبني فما عرفت ما حالي معه
افهم لعبتي ام بسجيته يعاملني ام على غبائي يضحك ؟؟؟؟
بعد ان هزمت اردت ان اعود كما كنت و على منافسته ابتعد فوجدت اني عشقت عنادي و غروري اكثر لانه به يجاكرني و عشقت رقتي لانها بها يمازحني و يعاملني
و لاجله تارجحت بين اثنين فاستغربت لما لاجله افعل كل هذا؟؟؟؟
ايستحق كل هذا المجهود الذي له بذلت
اردت الاعتزال و عنه الابتعاد و لكني امامي مرة اخرى وجدته فرسمت ضحكة لا تخلو من الم الشهور الخوالي لذكراه
يم رأيته ثانية علمت اني عشقته بكل جنون
وصرت لا عنادا عرفت ولا رقة على افعاله بها جاوبت صرت لا ادري
يوم علمت اني له هويت و ان كل شئ كان من غرامي له صدمت من المي صعقت
او يمكن ان نتألم لاننا احببنا انه فوق قدرتي فليس بنصيبي
ليس الاختيار الذي يناسب حالي فحكاياته كثيرة و انا عليها صغيرة و على حياته ضعيفة
و كانه اعطاني حياته و رفضت فهو لا يبالي و ان علم بامري
شفافة في عشقي لكني مسيئة في اختياري لكن قصتي كانت قد بدأت عندما عقلي مني فر
و لكني اقولها اني بكل جنون طفلة و انثى هو من عشقت و حالي له تغيرت و ما عدت اعرف من انا لاكون انا ؟؟؟؟؟؟؟؟
|