لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-03-10, 07:16 PM   المشاركة رقم: 16
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2009
العضوية: 150427
المشاركات: 89
الجنس أنثى
معدل التقييم: عاتبوني عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 14

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عاتبوني غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عاتبوني المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

البآآرت الرآآبع
"انوثه طاغيه"


كبرت ليش ما ودي ؟
و أنا باقي ما ابتسمت
ما فرحت
ما ضحكت
كبرت ليش؟
انا ودي ابقى صغيره
بعمري وشكلي

وقفت عند المرايه وطالعت في شكلها وفي جسمها المتفجر انوثه ورقه رسمت على شفا يفها ابتسامه وهي حاطه يدها على خصرها اليوم عمري "15" خرجت من غرفتها وهي لابسه جلابيه ورديه وضحت لون بشرتها الثلجية وخدودها الموردة ولابسه شيله ورديه متوجها للمطبخ والحزن مرسوم على ملامحها ما كان ودها تكبر لأنها كل ماكبرت سنه كل مازاد جرحها أكثر
طالعت في المطبخ بحزن اندفنت طفولتها هنا في هذا المكان بين القدور والصحون بين الدجاج واللحم والرز مسحت دمعه نزلت من عينها قعدت على الطاولة وهي تحاول تجمع باقي كرامتها باقي طفولتها دخل عليها وهي شارده بعالم ثاااني
مهند: نحنُ هنآآآ
طالعت في وابتسمت ابتسامه كبيره لكن ماكانت من قلبها : هلااااااا مهند
شرد مهند لدقائق وهو يتأمل توليب الي زادت انوثه وجمال
سرح بعيونها الكبيرة والخال المرسوم فوق فمها المتتلئ
هز راسه بحركه لا اراديه
: كيف حالك
: بخير الحمدلله
اتكلمت بحزن اتكلمت وهي تحارب دموعها: راح ترجع تسافر
حس مهند فيها قرب الكرسي حقه وحط يده على كتفها
: أيش فيكِ يا توليب قولي لي وش صار
أتنهدت تنهيده طويلة : من وين ابدي ومن وين انتهي ابدي من أبوك ولا ابدي من زوجته ولا ابدي من أخواتك أنا خلاص تعبت
حاول مهند يخرج توليب من مودها : اسمعي اليوم بأخذك أنتي ومرح وفرح السوق وش رايك
: ابتسمت ابتسامه عريضة لكن هذي المره بصدق لكن على طول أخفتها لما أتذكرت مرح وفرح
كأنه قري أفكارها : ما بخليهم يسو لكي شي
تنهدت تنهيده ارتياح وابتسمت ابتسامة فرح
: مهند
: ها
: نفسي ادري مثل اخواتك واخرج واروح المدرس هانا اول ببيت اهلي كنت اروح المدرسه والله حرام تخلوني كذا لازم ادرس
: لا تخافي توليب انا اجبرت اهلي يدخلوكِ مدرسه بس منازل
نقرت من الفرحة وأنا اضحك ومبسوطة : قول والله
ابتسم وهو يضحك ورافع اصباعه ويقلد الأطفال : والله والله


~ في السوق
جالسين في احد الجلسات في سوق عزيز مول ويشربوا كابتشينو اتكلمت مرح وهي دافنه وجها بالكابتشينو حقها وبكل وثوق : توليب روحي جيبي سكر من المحل
توليب بعصبيه وقهر وحزن مدفون: روحي انتي
: توليب يا تبن قومي
مهند: أقول تعوذي من إبليس وانقلعي انتي جيبي لنفسك ولا برمي الكابتشينو في وجهك
قامت مرح وهي تتحرطم بينها وبين نفسها وجابت سكر
مهند: توليب قومي معايا
قامت توليب من مكانها وهي مو عارفه وين بتروح
فرح: على وين
مهند: توليب بتشتري ملابس
انبسطت توليب والأبتسامه شاقه الحلق لكن ما استمرت الإبتسامه من كلام مرح
مرح:من وين لها فلوس والله لا اعلم ابوي هو قال توليب مالها غير الثياب
مهند وهو يدور كذبه: أنا قلت بشتري لنفسي ملابس وبأخذ توليب ما قلت بشتري لها ملابس
فرح بغباء : اممم طيب بس لا تطولون ولا نعلم أبوي انك تركتنا
: اقول سري

في محل بيرشكا

كانت توليب تمشي وهي تطالع بالملابس وبالمحل المزدحم من كثرة الناس :"وي كأنهم يبيعو بلاش" ابتسم مهند وهو يشوف توليب تطالع بالملابس وهي فرحانه حس انه سوى انجاز بحياته بس وش الفايده إذا أنا أصلح وأهلي يخربوا
: ايش الي عجبك توليب
ما تكلمت توليب لانها ما سمعته كانت مندمجة مع الملابس
منبهرة ببلوزة عريضه لونها اسود وعليها صورة حرمه شعرها اصفر متناثر وشفاتها حمره جلست محتاره تاخذها اولا لكن قررت انو السعر هو اليحدد تأخذها أو لا شافت السعر وعلى طول لوت شفايفها بقهر وقررت انها تتركها
كانوا أخواتها مره ذوق وذوقهم حلو حتى ملابسها كانت حلوه اختارت جينز فاتح ومن تحت ضيق
اتجهت جنب جكيتات من غير أكمام تنفع للبرد لكن أحيان ممكن تتلبس كذا واختارت جكيت منفوخ لونه اخضر كان مهند يطالع فيها وهو مستغرب من ذوقها ما توقعو كذا
أتوقعت ذوقها يكون بايخ أتوقعت إنها تجي تقول لي مافي ثياب لكن انصدم من الواقع " شكلها كانت من عائله غنيه"
: ها توليب عجبك
ابتسمت برضا : ايه
طيب كمان اختاري
طالعت في وهي مبسوطة كان ودها ترمي نفسها بحضنو: لا تسلم مهند
اخذ منها الملابس وراح يحاسب ودخلها محل ثاني

في البيت
كانت جالسه بغرفتها والفرحة مو سايعتها وتدعي لمهند بقلبها
لانه هو الوحيد الي تحس بالأمان معه اخذت المرسام من التسريحة حقتها وكتبت على الجدار بخط متعجرف " لاتروح ولا تسافر" رمته على الأرض وهي تتذكر ضحكته وابتسامته وكيف وجهه لما يكون معصب ابتسمت لتفكيرها واتذكرت بشارته لها انها بتكمل دراسه منازل
سمعت طرق خفيف على الباب وقفت عند الباب وحطت اذنها الصغير عليه : مين؟
: انا مهند
: طيب دقيقه
أتوجهت للشماعة الفضيه القريبه من الشباك حقها الي يطلع على بيت الجيران بيت ام يوسف وأخذت شيلىتها السوده حقت العباه وحطتها على راسها فكت الباب بهدوء وأول ما شافت مهند يبتسم لها بادلته الإبتسامه
شافت مهند ومعاه الأكياس الكثيره خبأها عندوا عشان اخواتو لا يعرفوا انو الملابس لتوليب رسمت على شفايفها ابتسامه خجل رمشت بعيونها بخجل : شكرا يا مهند تعبتك معاي
: يوه توليب لا تقولي كذا ملبوس العافيه ياقمر
مد لها الأكياس ولامست يدها يدو حست برجفة بجسمها كلوا
خجلت اكثر وزاد احمرار خدودها
ومهند نزل راسو بالأرض وهو يبتسم ومتوتر : يلاا مع السلامه
ما قفلت الباب الا لما شافته دخل غرفته اشرت له بيدها ودخلت غرفتها وسندت جسمها على الباب واتنهدت بألم
دفنت راسها في الأكياس وطلعت كل الملابس انتبهت لكيس صغير كان لونه فوشي وغير عن باقي الأكياس فتحته ولقت مخده على شكل طياره لونها فوشي كمان اتذكرت ذاك اليوم وهم جالسين بالحوش
: الله مهند شوف الطيارة
طالع مهند بالطيارة وابتسم
ضحكت بطفووله: تخيل لونها فوشي
: ولا يهمك انا اجيب لكي طياره وفوشيه بعد
يعني جبتها يا مهند ولونها فوشي كمان ههههههه

حطت راسها على الوسادة وضمت الطياره وهي مبتسمه وأتمنت لنفسها أحلام سعيدة


يوم ثاني يبداء بصوت دق على الباب
افزع الصوت الفتاة الصغيرة النايمه على السرير وحاطه كل همومها وراها وحتى وهي نايمه راسمة ابتسامه بريئه على شفايفها الورديه كل ما اشتد الدق على الباب غمضت توليب عيونها بأنزعاج وزاد انعقاد حواجبها السودهـ المرسومة رسم
ضامه الطياره بشده وكأنها بطير منها قامت وهي مفزوعه
: ياربي وش ذا الدق عسى خير
: طيب طيب
فتحت الباب وهي مازالت مغمضه عيونها وشعرها الأسود الكيرلي الواصل لنهاية ظهرها متناثر على قميصها الرمادي القصير فتحت عيونها الكبيره عشان تلمح الشخص الي واقف قدامها ما حست إلا بضربه على كتوفها الصغيرة فتحت عيونها وهي تشوف عمتها واقفه عند الباب ومتخصره وتطالع في توليب بعصبيه
: انتي للحين نايمه
توليب وتفرك في عيونها بأنزعاج: ليش الساعه كم
: الساعه سبعه ونص يا هانم مو انا وانتي متفقين تصحين من 5
توليب والعبره خنقتها: طيب يا عمه راحت علي نومه
: اقول انقلعي البسي وانزلي ابغاكِ تسوي حلويات ومعجنات في ضيوف بجونا
حركت راسي بنعم وانا ودي اصرخ بأعلى صوتي وأقول كفايه خلاص عذبتوني حرام عليكم رفعت راسها للسقف ورفعت يدها
"يارب يا حبيبي أبعدني عن هذي العائلة يارب"





~"في المطبخ

مابقى فيا شي
غير "جرح"
وريحة طبآآخ

طالعت في عمتها وكان ودها تحط يدها برقبة عمتها وتضغط بقوه لين تختنق وتموت كانت عمتها تفرض عليها الأوامر وماكان من توليب غير انها تهز راسها بنعم
في لحظه حسيت ودي ابكي ودي اطير ومحد يدري انا وين
ودي ارمي عقلي واصير مجنونه عشان ما يطلبوا مني شي
او ودي ارمي رجولي وانشل عشان يتركوني بحالي اشياء كثيره ودي اسويها وافتك من ذا العذاب
: هي انتي فاهمه ولا بس جالسه تهزي راسك زي ا لبقره
انقهرت من كلمتها ليا : انا فاهمه ولوسمحتي انا مو بقره
: الا بقره انتي ولبسك هذا ابيض واسود يعني بقره
لما يجو الناس غيري ملابسك وأنا بجيب لك لبس
هزيت راسي زي ا لبقره مثل ماتقول ورسمت على شفا يفي ابتسامه طفوليه لكن جاء في بالي سؤال ليش اغير ملابسي مره الناس مهمين يمكن تكون حنت عليا ودورت أهلي ولقتهم وبيجو يا خذوني
ضحكت على تفكيري " يوه يا توليب تحلمي انتي "

في الحوش

خرجت وطبعا لابسه ثوب مخطط اصفر وابيض وشيله بيضه طبعا هم مخليني مثل الشغالات يعني الشغالات عندهم عادي يقابلوا رجال انا مخليني مثل كذا كأني جايتهم من اندنوسيا
ضحكت توليب على كلامها الي دار بينها وبين نفسها فتحت صنبور المويه وحطت للي المويه فيه وبدأت ترش حوض الورد
وهي تغني .." الورد جميل .. أهـ على الورد "
قربت من حوض صغير وأول مره تشوفو هذا اكيد احد مشتري وكان طالع منو وردهـ تعرفون وردة ايش وردة التوليب
تركت للي المويه على الحوض الكبير واتجهت للورده الي لفتت انتباهها انحنت لها وجلست على ركبها وهي تتأملها طبعا توليب ماتدري انها وردة التوليب
حست بصوت من وراها : هذي انتي
وقفت توليب على طولها وانصبغت خدودها بلون الأحمر اول ما شافت مهند : ايه انا
ابتسم على براءتها
: لا انا اقصد الوردة
مدري ليش كل ما اشوفو أحس بإحراج وقلبي يدق
: كيف يعني
قرب من الحوض واخذ الورده من مكانها وهو يأشر عليها : هذي انتي
وكمل وهو يأشر على توليب : وإنتي هيا
ابتسمت توليب بخجل وفهمت السالفه: هذي وردة التوليب
هز راسه بنعم
قالت بمرح وهي تضحك : لا تهز راسك مثل البقره



على اذان المغرب
خرجت توليب من غرفتها وهي مو راضيه على شكلها لابسه البس الي أعطتها هو عمتها وكان تنوره جينز طويله جايه حلوهـ على جسم توليب وبلوزه سوده عاديه بأزارير ومغطيه شعرها بشيله سوده مطرزه كان بصراحه شكل توليب مو حلو :(
" لو اني البس الملابس الي اشتراهم لي مهند"
مدت بوزها بطفولتها المعتاده وهي تمد يدها على وجهاا " مالت علي بس " واتجهت للمطبخ عشان تترتب الأشياء للضيوف

الكاتبه عاتبوني او عطر البنفسج

 
 

 

عرض البوم صور عاتبوني   رد مع اقتباس
قديم 15-03-10, 07:18 PM   المشاركة رقم: 17
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2009
العضوية: 150427
المشاركات: 89
الجنس أنثى
معدل التقييم: عاتبوني عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 14

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عاتبوني غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عاتبوني المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

البارت الخامس
في المجلس

"المصير المجهول"
لا شفت فصل الخريف أقول أنا [ مدريٍ]
...
شايف شبيهه وأفكروووووووين [ وأتذكر ! ٍ
أني شبيه الـ خريف أتجمع بـ صدري !
...
مجموعة أوراق طاحت منغصن أخضر
فيصل الحلبوص


البخور منتشر بالبيت والجو بارد بسب المكيفات الي شغلتها توليب بعد ما امرتها عمتها كل البيت هادي الا من غرفتين كانت كلها حيوية ونشآآط
كان الجو حلو بين هروج ام ريان اخت ام فرح
وفرح ومرح وبنت ام ريان نجود الكل يتكلم ويسولف والكل مبسوط امآ توليب كانت بالمطبخ تجهز الضيافة
ام ريان: ها اشلون عروستنا يا ام فرح
نزلت فرح راسها بخجل وكأنها عرفت بأنها المقصوده
ام فرح: بخير الحمدلله خلاص انتو معزمين عليها
: ايه خلاص ومثل ما اتفقنا
وهي داخله قابلت فرح الخارجه من المجلس وخدودها حمره ونظرتها في الأرض سمعت الكلام كلو وانبسطت لأنها بتفتك من فرح بس غريبه فرح صغيره عمرها 16 اشلون تتزوج
دخلت وصينية الشاهي بيدها والمعجنات ونظرات ام ريان ماتركتها بحالها كان ودها انها تجلس قربت من كنبه لفرد واحد بس وتكتسب لون زيتي متشعب فيها اللون الذهبي كان الكنب عادي مافيه أي نوع من الفخامه قعدت ونزلت راسها للأرض لكن صوت قوي خلها توقف من غير ما تحس

:تووووليب وش جالسه تسوي
: نعم يا عمه
: عمة عينك وجع انقلعي من هنا حاسبه روحك وحده منا
خرجت توليب وتجر معاها الحزن ودمعه سقطت من عيونها تعبر عن كل الألام والأحزان والجراح راحت الحوش وجلست بجنب وردتها وردة التوليب مررت يدها البيضاء الناعمه على الورده وماكان في فرق بين الورده ويد توليب رسمت ابتسامه على شفايفها ابتسامه يخالطها دمووع شهقت شهقه خفيفه وصاحبت الشهقه دمعه يتيمه وتنهيده أليمه
قربت شفا يفها للورده وباستها لكن دمعه من دموعها نزلت على الورده
:حتى انتي تبكي يا وردتي
مسكت حوض الورده وجلست وهي حاضنه الحوض وحاطه يدها على الورده وكانت تتكلم وكأنها تكلم إنسان يحس فيها ويشعر بألمها
: لا تروحي عني يا وردتي لا تموتِ ولا تذبلين لا تروحي مثل
ما سوت البسه توليب انا مالي غيرك ياتوليب تكفين لا تروحي
زاد علو صوتها وخالط صوتها شهقات وونات ودموع وأهات
: لاتموتي خليكي معايا مالي غيرك
حست بأنظار كانت عليها رفعت راسها وهي تمسح دموعها
شافته ومازالت انظارها مصوبه نحو هذا الشخص ماتغيرت
وهو ما شال عيونه من عليها قرب خطواته لها وهي وقفت على طول وحامله وردتها بيدها بان قصر طولها با لنسبه له رفعت رأسها عشان تشوفه
ابتسم لها : أنتي توليب
أتذكرت نفس سؤال مهند
: إيه انا توليب
مد يده لها يبي يصافحها لكن توليب اكتفت بابتسامه من غير
ما تمد يدها
انقهر من حركتها يقال عامله فيها محترمه
طالع فيها بستهزاء وهو يأشر بأصبعه عليها :زين زين ... الا صدق كم راتبك ؟
مازالت توليب مصدومة من الكلمة الي قالها هذا الشاب الي ماحبتو توليب أول ما شافتو عبست ومدت بوزها وهي معصبه : راتب بعينك انت اكيد السواق حقهم كم يعطوك ؟
استفزتو بكلامها قرب منها والشر يتاطير من عينه ومسك يدها ولواها بقوه
: ماتتكلمي مع عمك ريان كذا
بعصبيه مفرطه : على نفسك فاهم انا محد عمي خلاص كفايه جروح قلبي امتلى منكم ترا انا عائلتي احسن منكم وللعلم ماكنا نسوي مثلكم ونطالع الناس من فوق رغم الغناء الي كنا عايشين فيه
رمت توليب نفسها بالأرض وهي تغطي دموعها بكفوفها الصغيرة
ما تبي واحد مثل ريان يشفق على حالها ارتاحت بعد ما حطت حرتها في وقالت الي في قلبها استسلمت لدموعها
اماا ريان فكان مصدوم نزل لمستوى توليب وحاول انه يتكلم لكن صوت بكاء توليب خلاه يحس بالذنب : معليييش ماكان قصدي
اتلكمت وهي تطالع للسماء : اقوول عن الأفلام هذي ابعد عني
~
لا تبكوا
"ما هذا إلا بداية معاناتي "


يوم جديد
ودمعه جديدهـ

واقفه قبال غرفة عمتها وهي تتسأل عن السبب الي خلى عمتها تناديها راسمه ابتسامه على شفتيها لكن كانت من غير نفس لابسه ثوبها الأزرق والشيله البيضاء كانت ملابس توليب والأعمال الي تسويها بالبيت دمرتها ودمرت انثوتها مثل ما اندمرت طفولتها رفعت يدها البيضاء المزينه بخرز ملون وكانت هديه من مهند لما جاء من السفر دقت الباب ووقفت للحظات وهي تتوقع ايش ممكن عمتها تقول لها لكن ما دام تفكيرها الا وباب الغرفه ينفتح وتطل عليها عمتها بهيبتها بطولها وعرضها لون بشرتها مثل لون بشرة بناتها برونزيه وعيونها صغيره ولونها عسلي وشعرها البني المرفوع والجلابيه النحاسيه معطيتها هيبه اكثر
أشرت لها بيدها: ادخلي يا توليب
دخلت الغرفه وكانت بارده جدا ومنتشره فيها ريحة البخور أشرت ليا على كنبه كانت بلون الأحمر ساده مافيها أي شي جلست وانا مشغول بالي "ياترى عمتي وش تبي بي"
: توليب احنا أتحملناكِ بما فيه الكفايه صرفنا عليكِ ولبسناكِ وشربناكِ
الحين هي قايلتلي تعالي بس عشان تقول ذا الكلام واي لبس واي اكل وانا مثل الشغاله عندهم سكت عشان اعرف وش نيتها وايش تبي تقول كنت اطالع جهة الدولاب وهي تتكلم وتنثر سمومها عليا
: واحنا بنكمل جميلنا ولو انك ما تستاهلي لأنك لعابه وشقيه وكل شوي وأنتي متضاربة مع فرح ومرح
اتكلمت وانا حاطه عيني بعينها وضامه يدي بقوه: دقيقه يا عمه بقول شي أي لبس واي أكل يرحم والدينك انا الي اشتغلت عندكم وتعبت وضحيت بأشياء كثيره وانتي الحين جايه تقولي لي لبس واكل ومدري ايش اجل بسألك بالله ذا الثوب اشتريتي ليا بكم
15 ريال انا ادري ملابس مرح وفرح بكم ؟؟
سكتت ام فرح وماعرفت ايش تقول بس كانت تطالع في توليب والشر طالع من عيونها وحواجبها معقوده
اتكلمت وهي تأشر علي بأصباعها بقرف: تبيني اشتري لكي مثل بناتي تخسين
: يكون في علمك ملابس بناتك ذي انا كنت البس أحسن وأغلى منها
قربت مني ودخلت اصابيعها المتتلئه نوعا ماء داخل خصلات شعري : اسمعي ولا يكثر كلامك راح نزوجك لـ ريان
ويا للا وريني مقفاك
تمنيت اموت ولا اسمع الي قالته الولد الي امس كنت اتهاوش
معاه وهو يتكلم معي بقرف اتزوجو يعني ريان ماكان يبي بنتها
صرخت عليها وانا ابكي ومنهاره : ماااااااااا ابي انا عمري 15 حرام عليكي
: رجعت تمسك شعري لكن ذي المره بقوه : اجل تبغين مين هاااااا بعدين الزواج لسا ما حددنا يعني مو هذي السنه لما تكبري وتصيري بقره
رميت نفسي بحضنها يمكن قلبها شوي يحن علي لكن ما كان منها غير انها ترميني بالأرض خرجت من الغرفه وتركتني انثى محطمه


~ في الغرفه
واقفة عند المرايه بعد ما فكت الشيله ووضعت شعرها على كتوفها ناظرت في نفسها بعيون دامعه بقلب ينزف بحب اتحطم
قبال ذي المرايه اعترفت بحبها لـ مهند محد عرف بسرها غير هي وجدران الغرفه ووردتها توليب
وضعت يدها على وجنتيها ولقتها بارده مثل الثلج نزلت دمعه حاره على خدودها يمكن يذوب الثلج وتبان حقيقة حبها لمهند
لكن مازال الحاجز كبير والمصير واحد لا دموع بتمنع الزواج ولا حبها بيمنع الزواج
صرخت صرخة عذاب واستنجاد وبكيت لكن محد اجاب لها
رجعت وضعت الشيله على شعرها وخرجت وهي تجر دموعها معاها وحزنها
وقفت قدام باب غرفة مهند اذا كان يحبني وحسيت انه مايبيني اتزوج بسوي المستحيل عشان ما اخذ ريان وهو اكيد بساعدني لكن ان شفت العكس بستسلم لعذابي وبوافق
استجمعت قوتها ودقت الباب ما مر وقت الا ومهند واقف طالعت في وهي تبكي يمكن شوفتها له بتخفف ولو جزء من عذابها
طالع فيها وكان باين عليه الجمود مافي ولا شي يبين اذا كان سعيد او تعيس شي بداخلها يصرخ
وشي بداخله يبكي
: مهند
رد عليها وهو منزل عيونه للأرض ما يبي يشوف عيونها ويضعف : يا لبيه
: مهند اهلك بزوجوني
قال ببرود مصطنع: ~ مبروكـ
رديت بأستغراب ودموعي زادت في السقوط: ايش
: قلت لكي مبروك ريان مافي ا حسن منه
وضعت يدي علي وجهي : يعني انت تدري
: ايه ومبروكـ

ألف مبروك .. زواجك
ألف مبروك .. ابتعادك
رحيلك عنيووداعك ..
جمعت باقي احزاني اتوجهت لغرفتي اعلن انهيااآري

الكاتبه:عطر البنفسج

 
 

 

عرض البوم صور عاتبوني   رد مع اقتباس
قديم 15-03-10, 07:39 PM   المشاركة رقم: 18
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2009
العضوية: 150427
المشاركات: 89
الجنس أنثى
معدل التقييم: عاتبوني عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 14

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عاتبوني غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عاتبوني المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

البارت السآآدس
"مشواري للعذاب"
في وسط قلبي سفينه وفي سما حُبك سدَم ،
__________ تشتهي بحرك وتجري عكس شهوتها . . الرياح !

كن هذا الصبح بـ العتمه بليّاك ، إنردَم . .
__________ يا صباح الخير من غيرك بلا ( خير ) الصباح !
احمد الصانع

~ في الحوش
الهواء البارد يحرك ثوبها الوردي المورد خصلات من شعرها الأسود تسللت من شيلىتها الورديه شفا يفها الورديه منكمشه وحواجبها معقوده خيال ريان ماتركها بحالها وخيال مهند مستحيل يتركها قربت من وردتها البيضاء تتنفس ريحتها الرائعه وسقطعت دمعه من عينها تعلن بداية معاناتها قربت الورده لخدودها تداعبها وتعطي وردتها الحنان الي هي ما شافته
لامستها بيدها الناعمه تهديها وتصبرها على دنيتها
: ليش جيتي يا ورده على ذي الدنيا راح تتعبي
سرحت في حالتها وفي حياتها ريان خلاص هذا هو مستقبلي
حست بصوت رجولي دافئ يناديها من بعيد رفعت نظرها لـشباك الجيران طالعت في الشخص الواقف بهيبته وشعره الأسود المبلل وعيونه السوده ورموشه الثقيله رسم ابتسامه اول ماشافها تطالع فيه
كان واقف بين حدايد الشباك ويتأملها هذا هو يوسف من زمان ما شفته بعد ذاك اليوم الي ساعدني فيه
رسمت ابتسامه كبيره واشرت له بيدها الصغيره
: تولليب كيفك
نزلت راسي للأرض وانا اتنهد : ماشي حالي
رجعت طالعت بالشباك لكنو اختفى ياربي وين راح جلست على الدرج بملل وبتنهيده قويه حطيت يدي على خدودي لكن ما سرح تفكيري بعيد إلا بصوت دقات خفيفة على الباب وكأنه الي يدق مايبي احد يسمعه قربت من الباب وحطيت اذني على الباب الفضي الكبير : مين ؟
وصلني نفس الصوت الرجولي : انا يوسف
عدلت شيلتها بدون ماتنتبه للخصلات المتناثرة على كتوفها وظهرها
فتحت الباب وانا اوزع نظراتي للخارح واتأكدت انو يوسف دخل ازداد طوله وكان شكله حلو بالبنطلون الجينز الفاتح والبلوزه السوده اليمبينه جسمه وعضلاته المفتوله
اتكلم وهو يطالع فيا وكأنه يدور على شي : انتي بخير يا توليب
رسمت ابتسامه كذابه : ايه
قرب مني وهو يتكلم بوثوق:عن الكذب توليب قولي وش صاير
: مو صار شي ؟
وحبت تضيع الموضوع: إلا صدق انت كنت وين
طلع فيا بنص عين:لاتضيعين الموضوع قولي
اتنهدت وسقطت دمعه يتيمه من عيني: امس عمتي تقولي بتزوجني ريان
طالع يوسف فيا وعيونه مفتوحة على الأخر: ومين ذا ريان وايش رأي مهند
صاحت ونزلت دموعها من اول ماجاب لها طاري مهند شهقت بصوت عالي وكان وده يمسكها ويضمها لصدروا ويمسح على شعرها
زادت شهقتها اكثر: مهند يقولي مبروكـ
قرب منها وهو يطبطب على كتوفها ويهديها
: ولايهمك توليب لكل شي حل
طالعت فيه وهي عابسه : اشلون كل شي ينحل اقولك بزوجوني تقولي كل شي بينحل
اتكلم وهو مازال حاط يده على كتوفها : توليب متى الزواج
: عمتي تقولي لما تصيري بقره
عقد يوسف حواجبو وقرب منها وهو يمسح على شيلتها
" يارب يا يوسف ايش جالس تسوي "
كان بشيل يده من راس توليب الميته من البكاء الا بخروج مهند من البيت والصدمة مسيطرة على ملامحه شال يوسف يده من راس توليب وتوليب مازالت تبكي ولا تدري بوجود مهند وراها
قرب مهند ويرسم ابتسامة سخريه طالع في يوسف وتوليب بنظرات استحقار واضحه
: براافو برافو عصافير الحب
يوسف وتوليب نظراتهم متوجها لبعض بخوف وتوتر
يوسف: مهند لا تفهم غلطـ
مهند ضم يدو لصدره : بالعكس انا فاهم صح
وقعت عين مهند العسليه بعيون توليب السوده اللامعه المليئه بالدموع
كانت تطالع في بنظرات الظلم والقهر والحسره والعذاب
طالع فيها ببرود: بريئة قمة في البرائه إنتي
توليب تحارب دموعها: لا تفهم غلط يا مهند
طالع فيهم بنظرات اشمئزاز تركهم ومشي

في مكان ثاني
كانت فرح تتفرج من الشباك وابتسامة الأنتصار ما فارقت وجها ذات اللون البرونزي وعيونها العسليه لامعه من الفرحه
" والله يا توليب ما اخليكي تتهني بريان "
ابتسمت على أفكارها وهي تطالع بأختها مرح
مرح : هذا كلو عشان ريان
فرح: وراح اسوي اكثر من كذا
كملت فرح كلامها واتكأت على الجدار: متى يجي ريان واقول له
مرح: بتقولي لريان
: ايه بقول له انا مايرتاح ليا بال الا لما اشوفهم فاسخين الخطبه
مرح: لا تحطي نفسك بمواقف مو حلوه يمكن ما يعطي كلامك اهميه
: لا بيعطي أهميه لأنه هو مو طايقها وأمي ما وافقت الا عشان مايحبها وعشان الفلوس الي راح يدفعوها اهل ريان واتفاقهم انو بعد زواج توليب بفتره راح ياخذني ويتزوجني عليها
مرح: دام كذا ليش تبي تفسخي الخطبة وأنتي واثقة انو بياخذك عليها بعدين
: ماعليا مايهمني حتى لو مافسخ الخطبه اهم شي أكرهوا فيها عشان لا ينسى وعدو مع اهلي




في الغرفة ذات الجدران البيضاء والأثاث الخشبي الرديء تحديدا على السرير كانت مستلقيه على بطنها ويدها على عيونها
كان يخترق جو الهدو في الغرفة صوت ونات وأهات
"يا ربي ايش اسوي مهند يشك فيا وانا مظلومة وعمتي بتزوجني ريان وريان كان باين انو مو طايقني يالله ساعدني يالله "
سمعت صوت طرق باب خفيف يتسلل لغرفتها اتجهت نحو الصوت بعد مالبست شيلتها واقفلت على خصلات شعرها
فتحت الباب بهدوء وهي تطالع بـ عمتها
عمتي: لا تطالعي فيا كذا لا افقع عينك
نزلت توليب عيونها للأرض : بغيتي شي عمتي
: ايه بغيت البسي من الملابس الأخيره الي جبتها لكي وانزلي استقبلي خطيبك
طالعت فيها ببرود وماصدر مني أي فعل غير اني قفلت الباب واسندت جسمي النحيل عليه

~في المجلس
دخلت توليب وكان باين من شكلها انها ناويه الشر لبست تنوره جينز جابتها لها عمتها بفتحات جانبيه لكن البلوزه لبست بلوزه من البلايز الي اشترتها مع مهند كانت عبارة عن بلوزه فضيه بشريطه من ورا ومن قدام كرستالات والفتحه سبعه ولبست عليها شيله فضيه
ما كانت حاطه في وجها مكياج لان ما عندها لكن خدودها الموردة وشفايفها الوردية ما يحتاجون مكياج
وقف ريان مذهول من الملاك الي دخل وعمتها كمان وقفت قربت
من توليب وهي ترسل لها نظرات حادة ابتسمت توليب بطفولة في وجه عمتها لكن الأبتسامه ما منعت عمتها انها تعطيها كف حار علم على وجه توليب
التفت توليب للي بالمجلس كلهم كانوا يضحكوا مرح وفرح وعمها انتقلت نظراتها لـ ريان الي كان منزل رأسه وماتدري هو يضحك ولا لا نظراتها للريان ما طالت لان عمتها سحبتها من شيلتها واتناثر شعر توليب على وجها ادخلت اصابعها في شعر توليب واخذت تجر فيها الى ما خرجت من الغرفه

دخلت توليب في الغرفه بعد ما جردتها عمتها من ملابسها واخذت منها كل الملابس الي عندها الي جابها مهند والي عمتها جابتها
اتكورت في الأرض وهي حاضنه نفسها وجسمها الي اصبح بارد
كالعادة رفيقها الوحيد الدموع كانت تبكي بدموع والم وقفت على طولها وتحس كل شي بجسمها يصرخ قربت من دولابها الصغير ولبست ثوب ازرق لبست شيلتها وقفت ثواني على المرايه وشافت الكدمات والضرب الي على وجها حتى جسمها ما سلم من عمتها
دخلت المطبخ رفيقها من الطفوله
اخذت الصحون الفارغه عشان تعبيها أكل لكن صحن من الصحون اتعبى بدموع توليب
دخلت عمتها وتوليب مازالت واقفه امام احد الصحون وتفرغ دموعها فيه
عمتي: توليب وجع تعالي
: ياعمه لسا ما خلصت ما عبيت الصحون أكل
قرب عمتها لـ توليب وشدتها من يدها
: تعالي بس
دخلتها المجلس للمره الثانيه اما ذي المره كانت دموع توليب هي الوحيده الشاهده على ألمها وهمها
: توليب يا للا اركعي لـ فرح وقوليلها راح اكون خدامه لكي ولزوجك
طالعت توليب في ريان بصدمه لكن ريان كان منزل راسه
واقفه وما تحركت
عمتي: اسمعي يا توليب هذا انا قلت لك قدامهم كلهم ريان بيتزوجك وبعدها على طول بيتزوج فرح
وانتي بتكوني هناك شغاله عندهم مثل هنا
: وياللا اركعي لريان وفرح ياللااااااا
كانت توليب واقفه وما تحركت لسا تستوعب الموضوع لكن يد عمتها الي دفتها على فرح خلتها تستوعب كل شي
فرح بنظرات استهزاء وابتسامة سخريه: ياللا وش تستني
قامت توليب : تخسين اركعلك تخسيين
عمتي بنظرات الشر : تولييب لا تخليني اسويلك مثل اول فاكره
طالعت توليب بعمتها بخوف
مرح وهي حاطه يدها على فمها : يمه خلاص توليب اطلعي غرفتك
فرح: مرح لا تكسري كلام امي
توليب تسمع حوارهم وهي مصدومه و خايفه من عقاب عمتها
وكرامتها ما تسمح لها انها تركع لأي شخص غير ربها
توليب: انا ما اركع غير لربي
مسكتها عمتها بقوه من شعرها ووجهتها للمطبخ
مرح وفرح وريان خرجو معاهم عشان يشوفو وش بتسوي
مرح: لا لا لا يا ماما لا
بدأت صرخات توليب تعلى وتبكي: لاااااااااااااااااااا لاااااااا تكفين
: اجل اركعي
: ما ابي
جلست توليب مرميه على الأرض وهي تشوف عمتها تحمي الملعقه في النار
ضمت رجولها وهي تصيييح قربت عمتها لها
: ها توليب وين تبيها تكون
سكتت توليب وهي ماسكه في كرسي الي جنبها بقوه
عمتي: وين تبيها تكون بيدك اليسار عشان اليمين فيها حرق ولا تبيها في فخذك اليمين عشان اليسار فيها حرق وانتي عارفه كيف الألم تركعين ولا احرقك
نزلت توليب رأسها وهي تبكي بقهر
رجعت عمتها تحمي الملعقه على درجة حرارة أعلى
حست توليب بيد عمتها ترفع الثوب من الأسفل وأصابع عمتها تنتشر في فخذها مثل النار اجل كيف الملعقه المحمله بكميه كبيره من حرارة النار
قربت عمتها الملعقه من فخذ توليب غمضت توليب عينها مستسلمه لعذابها
لكن حست بشخص يضمها لصدرو بقوه وهو يصرخ
: بعدي الملعقه بعديييييييها




الكاتبه:عطر البنفسج
انتظروني يوم الخميس
كل يوم بنزل بارت لكم
الي ما توصلوا مع باقي المنتديات :)

 
 

 

عرض البوم صور عاتبوني   رد مع اقتباس
قديم 15-03-10, 07:42 PM   المشاركة رقم: 19
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 157113
المشاركات: 1,181
الجنس أنثى
معدل التقييم: البنت العنقليزية عضو له عدد لاباس به من النقاطالبنت العنقليزية عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 108

االدولة
البلدAustralia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
البنت العنقليزية غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عاتبوني المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 


••• ܓܨ•••
• هلابك عطوووورة
• (عاتبوني))
تسلميييييين ع البارتات ماقصرتي خيتاااا
تعودة ع اسم عطوورة...لسى عاتبوني ماتأقلمت بنكك الثاني ههههه


•وبرضوو
<<فيس مستحي
من جد عرفتيني ....وه بث صرت مشهورة ههههههههه<<برا ههههههه

• ع العموم اخبارتس
عساتس بخير
وبالنسبة لـ للتوقعات مااقدر اتوقع واختصر
لآن انا عارفة ايش بيصر خخخخخ
وماابغى احرق الاحداث ع غيري

والشخصية المحببة لي
•مهند• بس حسافة ع اللي صار له...اللي بالي بالك هخخهخهخ
ماتقدرين تسوين
• حركة وترجعينة هههههههههه


تسلم يمناك ياعسسسسسسسسسسل

عوافي

••• ܓܨ•••

 
 

 

عرض البوم صور البنت العنقليزية   رد مع اقتباس
قديم 15-03-10, 08:06 PM   المشاركة رقم: 20
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2009
العضوية: 151832
المشاركات: 23
الجنس أنثى
معدل التقييم: دنيا خذت قلبي عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
دنيا خذت قلبي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عاتبوني المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

وااااااااو رواااايه تجنن

يعطيك العافيه يامبدعه
وبنتظااارك::::::::

 
 

 

عرض البوم صور دنيا خذت قلبي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الكاتبة عاتبوني, رواية كبرتني يا هم دخيلك قول للدنيا أنا عمري كم للكاتبة عاتبوني
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:17 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية