المنتدى :
كتب التاريخ والحضارة و القانون و السياسة
مصطفي حامد , 15 طلقة في سبيل الله
بسم الله الرحمن الرحيم
مصطفي حامد , 15 طلقة في سبيل الله
الكاتب في سطور
_ مصطفى حامد .
من مواليد مصر عام 1945 محافظة الشرقية/ مدينة بلبيس.
تخرج من جامعة الأسكندرية كلية الهندسة عام1969.
ـ عمل في الصحافة خلال فترة السبعينات ،في عدد من الصحف الأهلية في أبو ظبي .
ـ كتب عن الجهاد الأفغاني وشارك فية منذ عام 1979 قبل التدخل السوفيتي .
ـ في 1985 أقام مع أسرته في باكستان . وعمل هناك مديراً لمكتب صحيفة الإتحاد الظبيانية حتي عام 1986 .
ـ أقام في أفغانستان منذ عام 1993 وحتي الحملة الأمريكية عام 2001م .
ـ تعرف عن قرب علي عدد من الشخصيات العربية الهامة التي عملت في القضية الأفغانية مثل الدكتورعبدالله عزام وتميم العدناني وأسامة بن لادن الذي يعتبره صديقاً شخصياً له .
ـ له مجموعة من الكتب لم تنشر جميعها . وتدور حول تجربة العرب في الجهاد الأفغاني ، الذي عاصره منذ بدايته وحتي نهايته .
ـ تعرف عن قرب علي حركة طالبان ، وأميرها الملا محمد عمر ، وربطته بهم
علاقة طيبة .
ـ من قندهار عمل مراسلاً لقناة الجزيرة القطرية لمدة عام ، إلي ما قبل الحرب
الأمريكية علي أفغانستان .
............................................................ .................... ...
سلسلة كتب من أدب المطاريد
1 15طلقه فى سبيل الله . 4 الحماقة الكبرى ( أو حرب المعيز).
2 معارك البوابة الصخرية . 5 المطــــار 90.
3 خيانة على الطريـــق . 6 صليب فى سماء قندهار.
الفـــهرس
كلمات بين يدى أدب المطاريد.............................4
مقدمة . تعليقات بعد الحرب الأمريکية....................5
الفصل الأول : بين أفغانستان وفلسطين.....................9
الفصل الثانى : البحث عن الإخوان المسلمين...............19
تدريب فى صحراء بلبيس ........................20
إسلام المترفين ـ رحلة سرية إلى لبنان ـ
اللقاء الأول مع أفغانستان......................................36
الفصل الثالث : الرحلة الأولى: لقاء مع الجهاد.............44
صحفی رغم أنفة ـ ضد الدبابة ـ ماهو مذهبك؟ ـ
لقاء حار مع الطيران ـ مع السلاح الثقيل .
15 طلقه فى سبيل الله .......................................................69
مخاطر الأرض الصديقة........................................76
العـــودة.
التقرير الأول عن الرحلة الأولی...............................88
(1980 ) عام الحرب الأمريكية على الشيوعية والإسلام معاً...........118
أمير الجهاد مع أمراء الجزيرة ـ الميثاق المغدور.
(1981) قتال ضد السوفييت وأخر ضد المنظمات .................................136
الرسـالة الأولى ـ الرسـالة الثانية ـ الرسـالة الثالثة
(1981) الرحلة الثانيةإلى جرديز ......................................................136
القوانين الخاصة للحرب ـ مأزق مع طيار حاقد ـ
مقاتلات تقدم لنا الدعم .ـ مع (رفيع الله)!!
(1982) التحول نحو خوست .. والطريق الى جاور..................173
الطريق إلى جاور ـ ألغام خلط الأوراق ـ إزعاج فقهى/إستخبارى
أزمة فی الکرملين ـ سقوط الهيبة السوفيتية ـ المدن الأفغانية عام82
أفغانستان...جهاد لأجل العالم.
(1983) ثورة فى الأورجون. ......................................196
التصنيع العسكرى ـ الأرجون من القطاع العسكرى إلى القطاع الإدارى ـ
مع تميم العدناني في الأورجون ـ خيانة فى الأرجون ـ مع رباني في(وانا).
مع أمير ألبطاطين فى بشاور ـ مخاض بعد الهزيمة
الأنجليز فی بشاور.ـ من بابى إلى جاجى .
(1984) الإنحراف يتأصل ........................................221
نکسة المشاريع الکبيرة ـ بدائل جديدة .
مع الشيخ الجزائري ـ بن لادن فى شباك جاجى.... ص236
جهاد بلا خطة ـ مقترحات قادة الجهاد ـ
ملاحظات حول التقرير ـ تحولات جديدة ـ مطلوب للقتل.
التقرير الأول: الشـــــتاء الحرج .
التقرير الثاني: خطوات عملية فى الجهاد الإسلامى فى بأفغانستان .
التقرير الثالث: الإنقسامات .
التقرير الرابع: مقابلة مع الدكتور عبد الله عزام .
التقرير الخامس: حصاد المرحـــلة .
********************************************
خرائط :
نشاط عسكرى واكب رحلتناالأولى ..........................43
المعونات العسكرية خطوط إمداد الأسلحة....................295
إستراتيجية الجنرال أخترعبدالرحمن لكسب الحرب...........296
طرق إمداد وقواعد للسوفييت والمجاهدين....................297
أفغانستان و دول الجوار.....................................298
صور:
أبومعاذ الخوستى/أبومصعب الزرقاوى........144
سياف فى أبو ظبى............................299
تميم العدنانى فى الأورجون...................300
<<<<<<<<<<>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
كلمات بين يدى أدب المطاريد
(( أفضل العقل معرفة الإنسان بنفسه )) .
(( من عرفه نفسه جاهدها )) .
((ومن عرف نفسه عرف ربــه )) .
(( من عرف نفسه كان لغيره أعرف)).
(( أعظم الجهل جهل الإنسان لنفسه )) .
(( كفى بالمرء جهلا أن يجهل نفسه )) .
وبعد كل ذلك .. كيف ينتصر على عدوه من لا يعرف نفسه ؟
بل كيف يعرف ربه من لم يعرف نفسه ؟
وإذا كان جهلنا بأنفسنا لا حد له .. فكيف نعجب من أن هزائمنا لا حد لها ؟ ..
.. لا شك أن دراسة تجاربنا التاريخية .. القريب منها والبعيد هى من أفضل الوسائل لمعرفة أنفسنا .. هذا إذا إستخلصنا منها النتائج الصحيحة . فمن لا تاريخ له فلا حاضر له ولا مستقبل.
للتحميل
من هنا
او
من هنا
قراءة موفقة للجميع
|