كاتب الموضوع :
dali2000
المنتدى :
الارشيف
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bader44  |
الأخوات الكريمات .. ابدأ بالترحيب
أهلا و سهلا . و كل الاحترام و التقدير .. هذا الصدق و العفوية
ياهلا وسهلا فيك أخي ..
سعدت بحضوركم أهل الطيب .. كضوء تسلل في همس , فكان نعم الأنيس .. فشكرا لكم , تصحبها تمنياتي لكم بدوام العافية و أن تظل ابوابكم مشرعة ..في أرض الطيبة و الحضور الانساني الجميل .. مترعين بكل هذا النقاء ..
ونحن أيضاً أسعد بتواجدنا هنا 
نفتقد هذا .. كم نفتقد هذا !!
و المعذرة, فأهل الدار هنا ... كعادتهم .. غائبين !!
اصبحنا معتادين هنا .. على عالم مقفل على سكانه المعدودين و حواراتهم الصامتة بلغة النور و الظل / الحضور و الغياب على خلفية معتمة .. صامتة , و الكثير من العيون الممزوجة بالفضول تطل بين الفينة و الأخرى و ابتسامات نادرة تطل في توجس . ...
...
...
لن اتجاوز حد التلميح .. و لن أوهم نفسي ان كل شيء .. على ما يرام
...
...
كغيري . مجرد صدفة قادتني إلى هنا .. فآنست ما دعاني للبقاء , قدمت نفسي من خلال ما كتبت في حديث واحد متواصل , و محطات كانت غالبا بنت اللحظة تسقط من مخزونها ما يسمى بالدروس المستفادة , لعلها السذاجة , و ربما الإدراك انه في عالم ملتبس كما عالمنا , لا مناص من تصديق أي كلام، والاطمئنان إلى أي تصرف ، وأُحسان الظن بالآخرين , فلا أشغل نفسي بالتدقيق , و التحري , مع علمي بكم الزيف و سماكة الأقنعة على وجوه البعض و ضرورة التحفظ لدى آخرين ... فكانت عثرات و كانت محطات حزن و ندم .. تجاوزنا بعضها و الكثير ترك للزمن و هو كفيل به , و لا أبريء نفسي بالطبع من الخطأ , سامحنا الله .
و عن الكتب .. كحال الجميع , آخذ ما أحتاج و يعجبني فقط , و برسم قراءة فورية و تركت عادة تخزينها عندي , فقد سبق و فقدت ما جمعت بأناة و صبر ,, أسباب مختلفة . علاقتي بالكتاب قديمة و الدرب إليه كانت شاقة . و الحديث طويل .
جزيل الشكر .
|
أقرأ الحزن بين سطورك أخي ..!
حزن عميق أحسسته حقاً
لا تحزن فكل قسم يتميز بزوار .. ربما يكونوا معدودين !!
هذه عادة الأقسام هنا ..,
لكن قسم يتواجد فيه زوار أفضل من قسم مهجور تسمع فيه أصوات الرياح !!
علينا أن لا نحزن ونحمل قنديل الأمل ,, فربما يأتي اليوم الذي لايستطيع أحد إيجاد مكان للجلوس فيه هنا!!!!!!
<< كان لا زماً علي أن أرد على كلماتك :)
حفظك الله ورعاك ..
|
13-03-10, 04:01 PM
جديد مواضيع قسم الارشيف
العرض العادي
