لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > البحوث الاكاديمية > التاريخ والاساطير
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

التاريخ والاساطير التاريخ والاساطير


اوسكار وايلد

أوسكار فينغال أو.فلاهيرتي ويلز وايلد Oscar Fingal O'Flahertie Wills Wilde ( من 16 أكتوبر 1854 - 30 نوفمبر 1900) مؤلف مسرحي و روائي و شاعر أنجلو-إيرلندي في بداية حياته في

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-03-10, 07:23 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2007
العضوية: 59300
المشاركات: 634
الجنس أنثى
معدل التقييم: goo_goo عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 46

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
goo_goo غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : التاريخ والاساطير
افتراضي اوسكار وايلد

 






أوسكار فينغال أو.فلاهيرتي ويلز وايلد Oscar Fingal O'Flahertie Wills Wilde
( من 16 أكتوبر 1854 - 30 نوفمبر 1900)
مؤلف مسرحي و روائي و شاعر أنجلو-إيرلندي في بداية حياته في المدرسة - كعادة الأدباء- لم يبد أوسكار حماساً للألعاب الصبيانية..
كان يؤثر الوحدة وقراءة الأدب الأغريقي والشعر وكان لقراءاته هذه الفضل في أن يظفر - فيما بعد - بمنحة لجامعة أوكسفورد،
وظفر هناك بشعبية لا بأس بها بسبب لماحيته وروحه المرحة..
وبدأت أشعاره تولد علي صفحات المجلات الإيرلندية،
وحيث تخرج في أوكسفورد كان قد نال شهرة بآرائه الثورية التي تصدم أذواق السواد الأعظم من الناس،
وكانت ثيابه الزاهية منفرة الألوان تعكس هذا التحدي. سافر إلي الولايات المتحدة ليلقي بضع محاضرات،
ثم تزوج (كونستانسي لويد) وأنجب منها طفلين،
وأضطرته المسئوليات إلي أن يعمل مراجعاً في مجلة (بول مول) ثم صار محرراً لمجلة (عالم المرأة)، كان هذا الوقت - عام 1887 - هو الذي كتب فيه قصة شبح كانترفيل، وبعد هذا بعام أصدر مجموعة من القصص الخيالية تحت عنوان (الأمير السعيد وقصص أخري)..
تلا ذلك إصدار روايته الوحيدة (دوريان جراي) وقد قوبلت هذه القصة بهجوم عنيف في البداية،
واستخدمها مهاجموه كدليل إثبات ضده في محاكمة كوينز برى الشهيرة وعلا نجم (وايلد) سريعاً،
وامتلأت الصحف بآرائه وأخباره..
وقدم مسرح (سانت جيمس) روايته مروحة الليدي وندرمير التي دشنت اسمه كأحد أهم كتاب المسرح الإنجليزي..
شهد العام 1895 ظهور أعماله (امرأة بلا أهمية) و(الزوج المثالي) وتحفته الخالدة (أهمية أن تكون جاداً) و(سالومى). كان لهذا الشهرة دور في تبديل شخصية (وايلد) - أليس بشراً؟- كأنما تحقيق الطموحات قد حرر ميولاً مرضية ما في تكوينه. وسرعان ما بدأ تدهور الرجل إلي نهايته.
وتكفل أصحاب السوء بتسهيل طريق الرذيلة للرجل،
حتي قدم للمحاكمة فيما يعرف بـ (محاكمة كوينز برى),
وحكم عليه بالسجن مع الأشغال الشاقة لمدة عامين، وفي السجن كتب إلي صديقه (ألفرد دوجلاس) خطاباً شهيراً نشر فيما بعد باسم (من الأعماق) أو De Profundis.
ويغادر (وايلد) السجن فيترك البلاد إلي فرنسا، ويمضي الوقت دون كتابة أعمال مهمة أخري، ثم يصيبه التهاب الآن الوسطي الذي يؤدي به إلي الحمة الشوكية في ديسمبر عام 1900 ويلفظ أنفاسه الأخيرة فيدفن في باريس. في مقبرة (بيرلاشيز) في (مونمارتر).
يقول (ماكس بيربوم) :"كان الجمال موجوداً منذ دهر قبل عام 1880، لكن أوسكار وايلد هو اول من رأه.." ويقول (وايلد) "علي الفنان أن يخلق أشياء جميلة..
لكن عليه ألا يضيف شيئاً من حياته الخاصة إليها."


من اهم اعماله

A dreamer is one
who can only find
his way by moonlight,
and his punishment
is that he sees the
dawn before the rest
of the world.

Only the shallow know themselves.

True friends stab you in the front.

Always forgive your enemies
- nothing annoys them so much.

All bad poetry springs
from genuine feeling.

وايضا بعض الاعمال المترجمة للعربية ومنها


1 – شبح كانترفيل

2 – الأمير السعيد وقصص أخرى

3 – مروحة السيدة ويندرمير

4 – سالومي

5-صورة دوريان غراي

 
 

 

عرض البوم صور goo_goo   رد مع اقتباس

قديم 09-03-10, 07:27 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2007
العضوية: 59300
المشاركات: 634
الجنس أنثى
معدل التقييم: goo_goo عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 46

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
goo_goo غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : goo_goo المنتدى : التاريخ والاساطير
افتراضي

 


المدى الثقافي: اوسكار وايلد: قصة رومانسية طويلة مع الكتب


الكتاب: كُتب اوسكار
تأليف: توماس رايت



ترجمة/ مصطفى ناصر
في دراسته ذات الطابع الوجداني الحميم التي بعنوان (كتب اوسكار) يوفر لنا توماس رايت مزيدا من المعلومات المفيدة التي تستكمل تلك التي وردت منذ عام 1905 في كتاب (عشرون سنة في باريس) تأليف روبرت هاربورو شيرارد، وهو أول من تصدى للكتابة عن سيرة حياة اوسكار وايلد، كان شيرارد قد وصف زيارته الى فندق "الالزاس" الذي يقع على جادة بو ارتس، ذلك المكان الذي لقي فيه الكاتب الايرلندي المثير للجدل حتفه في إحدى غرف الفندق وهو يعاني من حالة فقر مدقع في 30 تشرين الثاني 1900، لقد اكتشف شيرارد في تموز من عام 1904، بان صاحب الفندق ويدعى جان دوبوارييه، قد ترك غرفة نوم وايلد على الحالة ذاتها التي كانت عليها منذ ان رحل عنها ذلك النزيل الأديب، يقول انها كانت توحي بالوضع المزري الذي كان يعاني منه وايلد في اخر أيامه بعد ان واجه اتهامات قاسية من شانها ان تشعر حتى الإنسان العادي بالخزي والعار.

مثلما لاحظ شيرارد فقد كان تقريبا هو الشخص الوحيد الذي أراد ان يلقي نظرة فاحصة على الغرفة التي كانت ذات مرة بحلة مبهرة، "كانت ستائرها ذات الألوان الخلابة تذكر المرء بلون عكارة النبيذ"، بعد وقت قصير من موت وايلد، قام دوبوارييه بتحقيق شيء من الأرباح وذلك بتحويل الغرفة الى شبه متحف يزوره المهتمون بوايلد، لم يكن احد من هؤلاء يهتم بتفحص تلك الحقيبة الجلدية التي تحتوي على بعض الأدوية والإبر الطبية التي استخدمها دوبوارييه في حقن وايلد بالمورفين، لكن الكثير منهم كانوا يبدون اهتماما بمحتويات الصندوقين الكبيرين اللذين خزنت داخلهما الكتب التي جمعها وايلد أثناء فترة إقامته في الفندق. يقول صاحب الفندق "كان المونسيور ميلموث-الاسم الذي ادعاه وايلد لنفسه حينما نزل في الفندق ــ قارئا نهما للكتب" هكذا يذكر شيرارد في كتابه عن النزيل الذي أرهقته كثرة الديون وعاش أيامه الأخيرة بهدوء، "نادرا ما كان المرء يراه دون ان يكون بيده كتابا".
رغم ان الدارسين الذين يتناولون حياة وايلد كانوا يعلمون منذ زمن طويل ان شيرارد لم يكن مصدرا موثوقا الى حد كبير في هذا الصدد، الا انه ليس هناك من سبب يدعو للتشكيك بما يدعيه من انه قد كشف وسط "الثلاثمائة كتاب التي في الصندوقين" الكثير من الروايات الفرنسية التي تدور مواضيعها عن الحياة في السجون، الى جانب كتابات لتولستوي، لكن يبدو ان وايلد خلال الفترة التي أمضاها في الالزاس، لم يكن دائما يقرأ كل الكتب التي كان يطلبها بانتظام من مكتبة برينتانو، ان اغلب الكتب كما يقول شيرارد، "تبدو عليها علامات واضحة بانها غير مستعملة، حتى ان الكثير من الصفحات كما يبدو قد بقيت غير منفصلة عن بعضها."
أما توماس رايت فيقول في كتابه الأخير (كتب اوسكار) ان وايلد كان في تلك الأيام "مقتنياً للكتب اكثر منه قارئا لها بعد ان وضع قلمه جانبا ولم يعد يكتب" ويقول: ان وايلد كان يحتسي الكحول بنهم اكثر من السابق حينما كان "يلتهم الكتب"، لكنه مع ذلك كان "يحسن تذوقها ليس الا" ذلك لان اخر قائمة حساب لوايلد عن الكتب التي اقتناها من مكتبة برينتانو تكشف عن انه بقي حتى النهاية "مغامرا جسورا في قراءة الأدب"، قبل وقت قصير من وفاته، كان قد طلب نسخة من كتاب آرثر موريسون (طفل الجاغو) 1896، وكتاب بياتريس هارادين (هيلدا ستراتفورد ورجل الحوالة) 1897، إضافة الى كتب لمؤلفين أمريكيين مثل هارولد فريدريك. حتى وان كان من حيث المبدأ مبغضا للواقعية المتحجرة التي جعلت قصص موريسون ظاهرة يحتفى بها في أيامها، كان وايلد يريد ان يبقى مواكبا للتقليد الأدبي المجدد في الأساليب، كانت مراجعات الكتب التي دأب وايلد على كتابتها للمجلات خلال 1880 وما بعدها للقصص والقصائد الجديدة تظهر بأنه لم يكن ابدا مقلدا حتى لمن هو أشهر منه من الكتاب؛ كان بوسعه ان يجد متعة في كتاب للأطفال يهدى في أعياد الميلاد من تأليف ماري لويزا مولورث على سبيل المثال، تماما مثلما يعجب بالمستوى الرفيع للشاعر الكبير و. ب. ييتس في (جولات اويسن)، ان كلا الكاتبين كما يقول يثيران الذهول والإعجاب لدينا وفقا للطرق المختلفة التي يستخدمان بها القلم.
يحاول رايت في كتابه ان يظهر بان الكتب بالنسبة لوايلد كانت تمثل قصة رومانسية طويلة يمكن ان يستمر المرء في قراءتها باسترخاء طول العمر، الا انه حينما يعطينا تفاصيل عن القراءات التي ينتقيها وايلد، لم يكن واضحا دائما الشيء الذي يعتبره مثله الأعلى، هناك مسألة متكررة وهي ببساطة ان المؤلف كان يحاول ان يبين الى أي مدى كان وايلد مهتما بقراءة المئات من الكتب التي يقتنيها، لقد بدا لنا واضحا ان وايلد كان يتعامل مثلا مع كتاب (الفنون الوجدانية) 1886 الذي كتبه الصحفي هاري غويلتر بشيء من الاحتقار، عندما كتب نقده اللاذع عنه في صحيفة "بال مال غازيت"، وعلى نحو مماثل نرى المقال الهجائي الذي كتبه عن و. هـ. مالوك والهوس الفكري الحديث في كتاب (الجمهورية الجديدة) 1877، لكن اذا كان مثل هذا "الإهمال" يفترض افتقار وايلد لروح الاحترام إزاء بعض الكتب المهمة، فأي شيء يمكن ان يخبرنا به عن اهتماماته الأوسع نطاقا؟ على أي حال يبدو ان مؤشرات مبيعات الكتب كانت أمرا مؤثرا على اهتمامات وايلد الأدبية.
يفتتح المؤلف كتابه بتعليق موجز على حادثة إفلاس وايلد وبيع ممتلكاته بالمزاد العلني في منزله الذي يقع في 16 شارع تايت، تشيلسيا، لقد جلبت هذه الحادثة المذلة حشودا من متصيدي الصفقات، وكانت تهدف لتسديد النفقات التي يبلغ مقدارها 600 جنيه إسترليني بعد خسارة دعوى التشهير التي أقامها وايلد ضد ماركيز كوينزبيري في 5 نيسان 1895، حدث ذلك المزاد قبل شهر من الحكم على وايلد بالسجن لمدة سنتين، وشمل البيع 114 من كتبه الشخصية، إضافة الى الأعمال الفنية والأثاث التي من ضمنها الطاولة التي كتب عليها توماس كارليل.
يخبرنا رايت بان المبلغ الهزيل الذي بيعت به وهو 130 جنيها "كان مساويا لما ينفقه وايلد في أسبوع على الطعام والشراب والتكسيات وغرف الفنادق". علاوة على ذلك يذكرنا بان عدد من أصدقاء وايلد كانوا قد اشتروا بعض الكتب وأعادوها اليه بعد خروجه من السجن. رغم ان رايت يذكر ان هناك عشرين كتابا من أعمال إميل زولا ضمن ذلك المزاد قد بيعت بسعر عشرة شلنات فقط، الا انه لا يخبرنا ما الذي فعل وايلد بهذا المبلغ الزهيد، ورغم انه يقول أيضاً بان وايلد كان يكيل الاحتقار دائما لهذا الكاتب الفرنسي في مقاله "مانفيستو ضد الواقعية".
لكن رايت يقف على ارض صلبة حينما يتناول عن كثب الأعمال التي نعرف جيدا بان وايلد قد قرأها فعلا، خاصة تلك التي استوعبها في سنوات ما قبل التخرج، أثناء مدة دراسته في كلية ترينتي، دبلن ومن ثم في اوكسفورد. تتضمن هذه الكتب (الحياة الاجتماعية في اليونان القديمة) 1874 تأليف ج. ب. ماهافي-مدرس وايلد في ترينتي-وهو عمل يقدم "مناقشة واسعة وصريحة لحالات الشذوذ الجنسي في الأوساط العلمية في القرن التاسع عشر".
يرى رايت ان ذلك الكتاب قد ترك أثره في الطالب الذي تخرج في 1878، ويكشف رايت عن ان وايلد قد اكتشف الجزء الأول من كتاب جون ادينغتون سيموند (دراسات في الشعر الإغريقي).
ويعرف من درس أدب اوسكار وايلد ان لهذا الكتاب اثر مهم على ثقافته وآراءه الجمالية مثله مثل كتاب والتر باتر (دراسات في تاريخ عصر النهضة) 1873، يظهر لنا ايضا ان وايلد كان قد اقتنى الترجمة النثرية التي أنجزتها جوستن هنتلي مكارثي لـ (رباعيات الخيام) 1893، والانطولوجيا التي أعدها و. أ. كلاوستون بعنوان (زهور من حدائق الشعر الفارسي) إضافة الى كتاب ادوين ارنولد (مختارات من الشعر الهندي).
كانت مثل تلك الكتب تشير الى الاهتمام بالتوجه نحو الآداب الشرقية ضمن مسارات الثقافة الأدبية لدى الطبقات الرفيعة، والتي كانت شيئا مهما بلا شك في تطور وايلد إبداعيا، كان وايلد قد اشترى من إحدى المكتبات المتخصصة بالأدب الأجنبي الترجمة الفرنسية لكتاب تورجينيف (التربة العذراء)، والترجمة الانكليزية التي أنجزها بنفسه لكتاب تورجنيف (نار في البحر) والتي ظهرت في مجلة ماكميلان 1886، لم يكن هناك ذكر على سبيل المثال لأعمال ماري الزا هاويس (فن الجمال) 1878 التي كانت ذات تأثير كبير على آراء وايلد وسلوكه ايضا فيما يتعلق بالموضة والمرأة بصورة عامة، لقد أظهرت مراجعات الكتب الأدبية التي نشرها وايلد في مجلة (عالم المرأة) لمدة سنتين كيف كان جادا في قراءة أعمال كاتبات مثل ميشيل فيلد وايمي ليفي.
في النهاية حتى اذا كانت آراء المؤلف بشأن قراءات وايلد ذات صفة انتقائية، لا يمكن الإنكار انه يمكن للباحثين ان يتعلموا الكثير من المعلومات التي وفرها توماس رايت، هذا الكتاب الجديد من المحتمل ان يلهم الباحثين في المستقبل بذل محاولة جادة "لإعادة سرد قصة حياة اوسكار وايلد، وان ينيروا الجوانب التي ما زالت مظلمة في هذا المجال من خلال بصائر جديدة يمكن استخلاصها من طبيعة الكتب التي كان يقرأها".


ملحق التايمس الأدبي

 
 

 

عرض البوم صور goo_goo   رد مع اقتباس
قديم 30-03-10, 08:15 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jan 2010
العضوية: 154660
المشاركات: 16
الجنس أنثى
معدل التقييم: aym youssef عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
aym youssef غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : goo_goo المنتدى : التاريخ والاساطير
افتراضي

 

Be yourself; everyone else is already taken
فعلا رائع
مجهود رائع
تحياتى

 
 

 

عرض البوم صور aym youssef   رد مع اقتباس
قديم 01-04-10, 02:38 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2007
العضوية: 59300
المشاركات: 634
الجنس أنثى
معدل التقييم: goo_goo عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 46

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
goo_goo غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : goo_goo المنتدى : التاريخ والاساطير
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aym youssef مشاهدة المشاركة
   Be yourself; everyone else is already taken
فعلا رائع
مجهود رائع
تحياتى

شكرا لمرورك العطر
ولردك الرقيق




 
 

 

عرض البوم صور goo_goo   رد مع اقتباس
قديم 04-04-10, 11:33 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Sep 2009
العضوية: 149841
المشاركات: 1,029
الجنس أنثى
معدل التقييم: اعتمادات عضو على طريق الابداعاعتمادات عضو على طريق الابداعاعتمادات عضو على طريق الابداعاعتمادات عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 331

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اعتمادات غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : goo_goo المنتدى : التاريخ والاساطير
افتراضي

 

مجهود رائع جزاكى الله خيرا


 
 

 

عرض البوم صور اعتمادات   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
اوسكار وايلد
facebook




جديد مواضيع قسم التاريخ والاساطير
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:16 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية