كاتب الموضوع :
#أنفاس_قطر#
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
صباح الخير / مساء الخير
كثيره هي المحاور التي اود التطرق إليها
من شكر لانفاس قطر التي وهبت لنا قلمها وفكرها
وشكر للموقع الذي كان خير مرحب لزوار قوقل وغيرها من المواضيع
ولكن لعلمي بقوانين المنتدى سأمحور كل أحرفي لتعليق على الروايه
سعيت جاهده حتى اصل للبارت الأخير وألحق بركبكم وأستمتع بالتوقع والتعليق
وهأنا انهي قرائه الروايه في اقل من 10 أيام!!
ملحوظه " أنا لست متزوجه وقد انهيت دراستي الجامعيه "
لانني اعلم ان أنفاس سيخالجها الشعور بالذنب عندما تقرا عدد الأيام
نأتي للشخصيات:
زايد :
منذ بدايه الروايه وانا افكر في هذا المخلوق الغريب الذي صنعته مزنه برفضها له
أعلم يقينا بأننا مازلنا على أطراف شخصيته لأن زايد لم يعالج بعد
مايراودني انه سيدخل في قضيه كاسره وكساب ومحاوله اعاده المياه لمجاريها مما يفتح له جروح قلبه وهوه يجد نفسه مظطرا للنقاش مع مزنه في ظل تعب الجد وموت مهاب وصمم تميم
منصور :
سينعم بحياه هادئه نسبيا الا من موضوع جميله وخليفه فقد حصل على مايريد عفراء,زايد,
عفراء:
الام الموجوعه من ابنتها فهي بعد ان تزوجت منصور اصبحت تزن بعض الامور بعيد عن عاطفه الأمومه التي كانت تحاصر نفسها بها من خلال ابنائها
كساب:
وما ادراك ما كساب لا أعلم بماذا اوصفه فأنا اقف موقف المتفرج لتصرفاته كما هي كاسره تماما
علي :
"الحاضر الغايب" كنت انتظر قصته بفارغ الصبر
لو علم ان من كانت معه هي شعاع لنتهى الموقف
ولكن انفاس ذكرته انها اعدت للموقف بترتيب متناهي وهذا يعني انه مازال هناك شي ينتظره
مزون : تعبت من اجلها فهي تفرح لمجرد مواقف صغيره لمن تحبهم
حان ان يكون لها فرحها الخاص وهو احتضان كساب لها ليطلب منها انت تفكر بغانم مجدد
ولن ترفض فغانم يعلم ماهي اخلاقها وربما تعود لتحلق معه مره اخرى كأول زوجان طياران
جميله: كم هوه بغيض افساد الفتاه بتدليلها دون وجود اب يسيطر على الموقف
فمزون لم يفسدها تدليل كساب لها لانه يعلم متى يقف
ولكن عفراء كانت تدلل لتعوض تدليل الاب ونسيت ان تعوض حزمه
ليس لدي توقع لما يحدث لعلاقتها بخليفه فزايد سيتدخل ولكن لايستطيع ان يجبر خليفه
عبد الرحمن:
طال انتظاره واخشى عليه ان يلحق بمهاب فوضعه مستقر ولكن لايوجد تحسن
ايعقل انه يرفض حياه لاوجود لمهاب بها لهذا يأبى ان يتحسن؟؟
اتمنى ان يفتح عينيه ليرى كم اثقل الانتظار جفني ابيه وارهق التأمل صبر عاليه
جوزاء : حان لها انت ترتاح فكم تعبت وتعبت احضان عبدالله تنتظرها
وسترتمي فيها ليكون غدا يوم مشرق تنتهي فيها قصه جاكلين
شعاع : ستعرف علي قبل انت يتعرف عليها هوه
وستخجل من نفسها الف مره ولكن ستحمد ربها انه لم يكشف سترها
"كما حدث مع كاسره بيوم الحريق"
صالح :
ليس نادرا هذا الرجل الذي يتبهى بمدى حبه لزوجته ويشهد عليها الجميع
ولكن هناك موجه غضب قويه ستأتي منه بعد عوده نجلاء من الصالون
عبدالله :
رأى من هذه الدنيا مايكفى ليذهب عقله
وحان له ان يسكن بين ايادي جوزاء ليرتاح بها كما كان يحلم في غربته
فهد :
كم هوه المه عند علمه بخطبه ابن عمه غانم لمزون سينشغل بحياته العمليه
هزاع :
لا اتوقع له اي بوادر قصه فقد تخرج وتوظف للتو
عاليه :
كم انا قلقه من اجلها هل ستتذوق مراره الارمله بعد ان يلحق عبدالرحمن بصديقه مهاب
نايف: لن يكمل دراسته بالخارج لان عاليه ستزوجه وضحى ويستقر بحياه بعيده عن اخواته
مزنه:
تنتظرها ايام طويله مابين زايد , كساب , كاسره
تميم :
كم انت رقيق وستسطيع احتواء سميره بهذا الاسلوب
حتى تعتاد عليك لنجدك تشاركها بتعليقاتها وحركاتها
كاسرة:
كنتي دائما جامحه ونسيتي ذالك منذ زواجك بكساب
حان الوقت لتعودي كما عهدناك وهاهو الجد الذ طالما اخذتي من رجولته ما يقوي شخصيتك
اعلم انك تفتقدين مهاب وكلما نظرتي لكساب ومزون تتحسرين على مافات " كان الله في عونك"
وضحى :
ستتزوجين قريبا فلم يبقى لنا فتاه سواك
غانم :
ستواقف عليك مزون فكساب في صفك
وتبدأ معها رحله حياتك لتريحها فهي مثقله بالاحزان ليعوضها ربي بك
نجلاء :
تبدأ بالتغيير في نفسها مع ان مايريد تغييره صالح هوه داخلها
ولكن بعد الكثير من المواقف سترتاح نفسيتها لتحمل وتنجب اجمل طفله بالعالم
فكل اطفال الروايه صبيان ماعدى مها
سميره :
"أخترتي تميم لرقته وهوه يريك هذا الشي"
ستحاسبه على فعلته التي لم تنساها لان باب التواصل للتو فتح بينهما
اعتذر عن الاطاله ولكن هذا ما اختصرته من مخزون تعليقاتي على الروايه التي استمتع كثيرا بكل تفاصيلها
|