مســـــــــــــاء الأوركــــــــــــيد
مشكورة على البارت وتسلم الأيادي,,,,بارت اليوم هو بارت الرأي,,والرأي المعاكس
ممم
حسيت ان كل شخصية وهي تتكلم عن نفسها كأني قاضي وهي تدافع وتبرر فعلها لي!
===================================
تميم وسميرة
اتوقع بعد كذا ان اسمهم بيكون مجال جدل ونقاش حامي وبيتوجه عليهم الضوء
بالفترة الجايه ,,,,
تدرين انفاس كل احساس تميم ورأيه فيها ,,,مانستغربه كنا معاه خطوة بخطوة
وفي شي زيادة بعد تميم يمكن ماانتبه له <---تشب النار بينهم
وهم صغار تميم كان يروح ياخذ وضحى من المدرسة ,,وسميرة اعترفت انها كانت
تناظر فيه وتنتظره يبتسم اذا جات عينه على وضحى وهي طالعه من باب المدرسة
يعني تميم انتبه ان هالبنيه من وهي صغيرة وعيونها طويلة لدرجة انها تمقق عيونها فيه!
للأسف الشديد لا بالحاضر ولا بالماضي هالبنيه مالها رصيد زين عند تميم ,,,,
طيب نجي للمهم ,,,,خلاص هي حليلته وعقب يومين بتصير في بيته ,,,
وش شعور تميم تجاه سميرة ؟؟
شك!!,,,كره!!,,,نفور!!,,,احتقار!!,,,غضب!!,,,يعني ولا شعور منهم هين او بسيط!
طيب اللي شاغل بالي ,,تميم وش الأسلوب اللي بيستخدمه بالتعامل معها؟
الكره والنفور ,,طبيعي انه بيخليه يبعد عنها ينفر منها ,,استحاله يجمعهم مكان واحد
وإلا تميم بيحس انه مخنوق ورجولته مهزوزه ,,,لكن الشك والغضب ,,ماراح يخلوه
يتركها لانه مو واثق فيها لان بكل بساطة هالبنيه جريئه وممكن تسوي اي تصرف.
وللأسف الشديد جدآ ,,,ان رأي تميم فيها ماراح يتغير الا بالمعاشرة يعني ماينفع ابدآ
يتغير بكبسة ازرار ,,,يعني سميرة قدامها وقت عشان تقدر تغير نظرة تميم السلبيه
لها وبيكون حكمه الجديد من خلال معاشرتها وتصرفاتها .
مدري انفاس ,,انتي قاصده انك بحواراتهم اليوم توضحي لي ان نجلا ووضحى
بالفترة المقبلة بيكونون الاذن الصاغيه والصدر الحنون لتميم وسميرة ,,,او
ان الى هنا وانتهى دورهم ,,,وبالفترة الجايه تميم وسميرة الشاهد عليهم
هم جدران غرفتهم فقط لاغير
======================================
عفراء ومنصور
برافو عليها انها عرفت ان يستفزها بتصرفاته بينما كلامه بارد خالي من المشاعر ,,,
منصور كل ما تعب من فراقها كل ماقهرته زياده وكل مايستفزها زياده,,,,
مقهور وغضبان منها لانه فاقدها !حياته مالها طعم بدونها وبيته قبر موحش بلاها
يحاول يعصر ذاكرته عشان يتذكر كل تصرف يزعجها وبسرعة البرق يسويه ,,,
يبي يقهرها مثل موقاهرته ببعدها وكأنه يوصل لها رساله تقول
لاتحلمي اني اتعذب لحالي ,,,,ولذلك اتوقع اتوقع (توقع خجول جدآ)
ان عفراء كل مالها تهدء من ناحيته وهو كل ماله يزيد غضب من ناحيتها ,,,
مقهور لان ثلاث حريم طلعو من بيته ولا وحده حركت فيه شعره ,,,وعفراء
يوم طلعت قلبت حياته ,,دافع بااستماته عشان اصلآ ماتطلع وحاول بكل ماسمحت له
عزة نفسه انها ترجع لبيته اذا طلعت من المستشفى ,,,,رغم برستيجه اللي انهز
قدام علي الا انه حاول وحاول انها ماتبعد عنه ,,,
عفراء اللحين كل ماتتقدم الأيام كل ماتهدء وتتحسن لكن منصور لا .
==============================
كاسرة
تدرين انفاس ودي اجيب مزنه وامهاب ووضحى ,,,اقولهم اللي صار لكاسرة
من اربع ايام الى اللحين ,,,,,تتوقعين يصدقوني؟؟ ,,,اتوقع لا
كساب يعني لكاسرة شي كبير لكن بنفس الوقت يمثلها شي يضايقها ,,
بداية من فضولها انها تعرف مايخبيه ,,,مرورآ بغيرتها الشديده عليه,,,ونهايتآ بتعامله
معها الي استحاله استحاله كانت تصدق انه زوجها مستقبلآ بيصدر منه.
لكن حتى لو هي حاسه بتهميش واهانه ماراح تبين هذا لأحد ولاحتى تطلعه
خارج جدران جناحها ,,,,,لان بكل بساطة ((هذي هي كاسرة))
================================
كساب
قلتي وصف جدآ عجبني وبالفعل وصف كساب مضبوووووط
((غيبوبة الغضب))
لكن انفاس ماتوفقيني الرأي ان كساب عذابه مختلف عن اللي هم متصورينه
لان مشاعره تجاه مزون بخلال الاربع سنوات كان مختلفه عن الصورة الخارجيه
وكان عذابه ان موقادر يسامح لكن هو داخله ميت يبي يسامحها ,,,,
يعني الغضب الواضح لهم كان قشرة رقيقه لو انشالت بيرجع معدن الذهب يلمع!!
ماتوفقيني الرأي ان خوفنا ان نفقد انسان غالي يخلينا نتنازل عن كل شي تافه اسمه
عزة نفس وكرامه ,,,,اتوقع بنشوف كساب بالمواقف اللي تجمعه بمزون بصورة
مختلفه جدآ عن الصورة اللي متعودين عليها ,,,والدليل ان هالاربع الايام
كساب كان بشكل وروح مختلفه على خالته وعلي .
=================================
مزون
الظاهر ياانفاس خلال السنوات الأربع ,,,حزن وهم مزون الظاهر لأهلها
ماكان الا قمة جبل الجليد بوسط البحر ,,,,,ويوم كساب فجر الموقف بينهم
اكتشفو كلهم ان اللي كان مخفي اكبر بكثيرررررررر من رأس الجبل اللي كان واضح لهم.
اذا كانت تعاني من اكتئاب حاد ,,,فااتوقع بيكون كلامها شحيح جدآ وبكائها كثير لكن صامت.
ويتعودو ان لغة العيون هي لغة الحوار
مجرد توقع خجول
====================================
جوزاء وعبدالله
الحمدلله انها ابتدئت تنتبه ,,,,لان هالفضول بيخليها تنسى غضبها تجاه عبدالله
وتنشغل بفك اللغز هذا ,,,وطبعآ عشان تشبع فضولها وتفك هاللغز ,,,,بتكون دايم
تراقب عبدالله وهذا بيتطلب منها تكون قريبه منه لان مب معقول تراقبه
وهو قاعد بغرفتهم وهي قاعده مع عاليه ونجلا,,لالا,,,,بتصير معاه بالغرفه
عشان تراقب معاملته لحسن والاهم تنتبه لكلامه عن العنايه بولدهم.
بوسط هذا كله,,,دايم اللي يراقب يكون هادي ساكن لكن عيونه وتركيزه مع اللي قدامه,,
وهذي بادرة كويسه ,,,,,,,
أفكار عديدة بدأت تغزو رأسي..
ولكني أحاول إبعادها..
أ .. أ... أيعقل أن ....؟؟؟
هو لا يهمني.. ولكني لن أسامحه.. أن ترك حسن بعد تعلق فيه هكذا!!
هنا ياانفاس في شي ,,مدري اذا انه طبيعي ولا جد على تصرفاتها ,,,هي شكت
ان عبدالله عنده غير حسن لكن ليش قالت ماراح تسامحه لو ترك حسن بعد ماتعلق فيه!!
طيب ليش مافرحت انه بيطس عنهم ؟؟,,,هذا هي اللي تبيه ,,واصلآ هي رجعت له
وهي حاطه براسها هدف معين وهو انه بيطلقها عقب ماتسود عيشته ,,,
طيب يعني ليش ماراح تسامحينه لو ترك حسن ؟؟ اذا انتي اصلآ ماتبيه
ياخذ حسن ولاتبين حسن يتعلق فيه!!,,,,,شلون هاللحين تقولين ماتسامحينه لو تصرف
بناء على رغبتك؟؟,,,,,ادري انفاس بتقولين لي اللحين حسن تعلق باابوه بقوه ,,,
طيب بس جوزاء شايفه ان حسن من حقها هي وبس ,,,التعلق مب اساس الخلاف
انه يرحل هو اساس الخلاف,,,كان بالامس امنيتها ,,واليوم رعبها.
==========================
تعليقي اليوم ,,ممكن يكون هباء منثور ,,لكن بااستخدام حق الفيتو يحق لي اثرثر
على فكرة عندي استفسار مافهمته<--يارب صبر انفاس عليها
انتي دقيقة بكلامك صح؟؟,,,وماتكتبين شي الا له هدف صح؟؟<-- خايفه
جوزاء قالت ان قبل كم يوم رحت لكاسرة عشان اسلم عليها ,,وعبدالله مارضى
تاخذ حسن ,,,,,طيب
هو رجع من اربع ايام ولا قبلها ماكان موجود اصلآ ,,,,وبنفس ليلة وصوله
هي نفس الليلة اللي صار انهيار مزون ,,طيب دام راحت لهم قبل كم يوم معناه
راحت لهم وهم بالمستشفى؟؟ ,,,,لان هي قالت جملة غريبة شوي,,,ان كاسرة
وخالة زوجها ((واخته))لزمو عليها تتعشى!!,,,,يعني مزون تتكلم وتسولف؟؟
واللــــــــــه ادري اني ازهق ,,لكن وضع مزون حيرني اذا كاسرة قالت لهم حمى
وهي ماشاءالله تلزم على العشاء معناه هي فقط بوجود كساب تتغير؟؟
او ان
هالسالفه صارت قبل سفر عبدالله وقبل انهيار مزون؟؟<---طلعوها بره تكفون
===========================
انتظرك لاتتأخرين
اشكرك على انضباطك بالمواعيد وتعاملك الراقي وبالك الطويل