كاتب الموضوع :
#أنفاس_قطر#
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا صباح الخيرات والسعادة
يا صباح الورد للغالين
جزء ولا أروع
أعتبره جزء صراع الأقويا واتخاذ القرارت بجدارة
أبو عبدالرحمن .....
وما أدراك ما أبو عبدالرحمن؟؟؟!!
كل فتاة في مكانها تتمنى أن يكون أبيها هكذا وأكثر
هنا يتضح معنى الرجولة والعزوة السند
فهو يرى في طلاق عبدالله لجوزا بهذه الطريقة إهانة شخصية له وليس لابنته فقط
فالرجل حين يزوج ابنته (وبالذات البنت دون الولد أحياناً) فهو يسأل بدقة ويتحرى قبل أن يقربه
لأنها كما نقول عندنا ( شعر وجهه ما يرضى عليه) وقد زوجه أملاً في أن يصونها ويحافظ عليها
ولكنه في النهاية يكتشف أنه طلقها غيابياً دون إبلاغ أهلها حتى
وكأنه قد أخذها من الشارع ليعيدها إليه
أنا لا ألوم أبو عبدالرحمن على رد فعله هذا تجاه عبدالله
بالعكس هذا أقل ما يكون لشخصٍ مثله تجاوز الحدود والأعراف
وإن كان هناك أمل له باستعادتها فلن يكون عن طريق فاضل بعد التهديد السافر الذي أعطاه إياه
((وأنت ماعادك بعارفها ولا عاد هو بجامعكم بيت لا وأنا حي ولا وأنا ميت..))
عبدالله....
زرع الشوك فماذا ينتظر؟؟؟؟
بدأ بخطأ صغير تجاوز مداه فيما بعد إلى جرائم أبشع بحق من أحبوه
لماذا ألآن يبحث عن العفو عند من طعنهم ذات يوم
ويريدهم ألآن أن يسامحوه بسهولة
ألهذا الحد مشاعر الآخرين غير مهمة عند رغباتنا؟؟؟
كيف واتته الجرأة أن يقف بكل وقاحة أمام أبيه وأبو عبدالرحمن ليطلب منهم أن يسامحوه
وهو حتى لم يبرر سبب ما فعل ناهيك عن البقية الباقية ممن أساء إليهم
علماً بأنهم غير ملزمين بقبول عذره ولا مسامحته
مزون....
أخيراً وجدت ما يشعرها بالفرح
نتمنى أن يستمر فهي بحق تستحق أن تفرح
لا زلت مصرة أنها لم تخطئ باختيارها لتخصصها ولكن من حولها لم يستوعبوا أن الزمن تغير
وعصر الجواري قد ولى
كاسرة.....
حوارٌ لطيف مع فاطمة
وهي فعلاً محقة فهي غير مجبرة عليه إن لم يعجبها
((والله عجبني خير وبركة.. ماعجبني مافيه شيء يحدني أصبر))
لم نعطي الحق للرجل أن يختار الاستمرار من عدمه
حين لا تعجبه المرأة ولا نعطيها نفس الحق <<< أرفع قبعتي احتراماً لها في هذا الموقف
حوار عبدالله مع أمه....
ليته يعلم أنه لا يفطر قلب الأم إلا الأبناء
فهي رغم ما فيها إلا أنها تحس بأبنائها متناسية آلامها وأوجاعها حتى تطمئن عليهم
أبو صالح....
لا زال هذا الشامخ يقاوم ما يعتري قلبه من مشاعر تدعوه لتقبل هذا العائد من الموت
فإلى متى سيظل يقاوم؟؟؟
منصور وعفراء.....
ثنائي التناقضات
هل ترفع عفرا الراية البيضاء وتستلم لطبائع منصور وتنقاد وراءه دون مقاومة؟؟؟
وهل سيحاول منصور احتواءها والحد من جبروته وتسلطه عليها؟؟؟
أم أنهما سيبقيان بين كرٍّ وفرّ مدة طويلة قبل أن يبدآ بالتعايش السلمي
خليفة وجميلة....
منذ الجزء الماضي وخليفة يتبع استراتيجية جديدة لمعاملة جميلة وهي تستحقها
ولكن هل سيعتدل حالها وتنصلح علاقتها مع أمها أم أنها ستظل تكابر؟؟؟
أعجبني جداً سيطرته على الوضع وإيقافها عند حدها
لم أتوقع أنه من سيخبرها بحمل أمها ولكنها أتت بفائدة
وجعلت جميلة تفكر بما هو أبعد من لحظتها الآنية
فهد وهزاع...
ليته حلق شنبه حتى يتنازل عن جبروته قليلاً <<< عالعموم سيارة جديدة..وطلبية بعد..بركة
صالح ونجلا....
على البركة المنزل الجديد مقدماً<<<بس يا خوفي ما تجيب لك إلا عيال وتفلس من البنات
عالية....
له له له يا عالية
والله وطحتي بشر أفعالك
مقلب معتبر جداً يستحق عليه أبو خالد حبة خشم
حصل الدحمي الشوفة وحصلتي أنت الإحراج <<< تعيشي وتاكلي غيرها
سميرة....
المشكلة ليست في السقوط مبدئياً
إنما المشكلة في ماذا ستقول لأهلها عن سبب كذبها عليهم وذهابها إلى منزل تميم قبل زواجها بفترة بسيطة
أما تميم فنتمنى ألا يصاب بإصابات بليغة حتى لا يؤجل زواج كاسرة أولاً وزواجه ثانياً
قفلة تحبس الأنفاس يا أنفاس
أبدعتي وحق لك الثناء
تقبلي مروري
دمت بود
ودمتم بخير
|