كاتب الموضوع :
#أنفاس_قطر#
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زارا |
"
والشي الثااني وهوو المهم مزوون بتسااافر مع مهاااااااااب بالطياااره اللي بتووديهم جنيف بس اللي مااراح احد يتووقعه انه بيصير بالطيااره شي وهنا بيسووون بالطيااره نداااء لطيااار يسااعدهم بالطياران وهنا عاد تنط مزوون لهالمهمه وتكون مع مهاب بقمره القياده وبتنقذه من الموت هو واهل الطياااره كلهم بعد الله طبعاا وبيكون هذا اكبر انتقاام لها منه ونفتك من خراابيط حزبه اللي كل شووي مأذينا بالانتقاام وانها لازم تبرد قلبها فيه هه هذااني جبت لكم طريقه رووعه بعد قوولوا مب حلوه.؟؟.>>فيس فاتح الدكاان ومتحمس على الاخر لهالفكره.
|
أولا: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعد مساك ومساء الحلوين جميع
ثانيا: والله ولج وحشة افتقدناج من غير شر
وإن شاء الله آخر الغيبات
ثالثا: والله كأني قاعدة أشوف فيلم عربي قديم
بس نسيتي تقولين إن البطل يحب البطلة في النهاية ويتزوجون<<< فيس يكمل لج الفكرة عشان تحطينها بالدكان
وهذا بحول الله وقدرته ما سيحدث لمهاب ومزون <<< فيس يوزع الورد على المعازيم بعرسهم
وبالعودة للجزء الجديد
نجد هناك الكثير من المشاعر والانفعالات المختلفة لكافة الأبطال
وبداية التحدي بين عبدالله وجوزا والذي ظهر جليا بين الطرفين في حديثهما لبعضهما البعض
آلمني كثيراً موقف أبي صالح في مقابلته مع عبدالله
فرغم ما يحس به من ألم الخديعة والكذب من هذا الابن الذي يعتبر من أقرب أبنائه إليه
إلا أنه لم يستطع مقاومة مشاعره كأب وهو يتتبع أدق التفاصيل في التغييرات التي طرأت على عبدالله
فهل سننتظر طويلاً قبل أن نرى بارقة أملٍ في صلحهما
عبدالله وجوزا....
كان لقاءهما عاصفا جداً رغم أنهما لم يتبادلا إلا بضع عبارات قليلة
إلا أنها حملت الكثير مما يجول في قلب كلٍّ منهما تجاه الآخر
فهو العاشق المتيم الذي لو استطاع لأهداها حياته ولا مرت بما مرت به
بعد معرفته لما حدث لها بعد غيابه من عالية والمشاكل التي عانتها بسببه
وهي الكارهة المبغضة والتي لو استطاعت لأخرجته من الدنيا ولا يقربها هي وابنها أبدا
عفرا ومنصور....
يا ليل ما أطولك
كل ما قلنا انصلح حالهم
رد حضرة العقيد ينفخ النار في الرماد ليعيد إشعال النار من جديد<<< فيس بيحط عندهم سيارة مطافي لإطفاء الحرائق المستمرة
تميم وأبو عبدالرحمن....
كنت أعلم أنهما سيعودان من باكستان بالسلامة ( قياساً على رحلة مشعل وراكان في أسى الهجران والتي كان نتيجتها خطبة موضي لراكان)
وهنا علمنا سبب قسوة أبي عبدالرحمن على بناته
والتي نتمنى أن تخف قليلاً وليعلم أنه لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا.
((غانم يعاود تناول قهوته التي بردت.. ويهتف بسكون كسون روحه التي انطفأ فيها أمل عذب:
لا تعذر يأبو زايد.. بغينا قربك ولا حصل.. تكفينا صحبتك))
((فهد اطرق لثانيتين ليرد بنفس طريقته الحازمة: مابغيت إلا قربك يابو علي
الله يرسل لنا خير من عنده))
نفس الرد مع اختلاف الصيغ
فكلاهما أرادا القرب من هؤلاء عن طريق هذه الإنسانة ولم يرغباها لذاتها
فهي بالنسبة لهما وسيلة وليست غاية <<< فيس ما يقصد شي محدد يا قائد الأحزاب
((أمك صارت حرة ياحسن.. تدري ليش؟؟
لأنها حلالي أنا بروحي.. والله سبحانه ما يرضى بالظلم..
ما يرضى أنه عقب اللي أنا شفته كله يأخذون روحي مني وحلالي يصير حلال غيري))
((هذا على فرض إن جوزا بترجع لعبدالله.. لو يعني كانت بترجع.. حطو كم خط تحت لو ))
أبعد هذا الكلام تقولين لو يا أنفاس
وإن لو تفتح عمل الشيطان أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
وإن شاء الله أنها سترجع له
((ورضاك ورضاها على رقبتي.. وأنا حاضر للي تبونه إن كانك شرفتني بنسبك مرة ثانية))
عبدالله طرق الحديد وهو حامي....
فمن جهة أراد أن يبين لأبي عبدالرحمن أنه ما طلق جوزا إلا مرغماً لذا فهو مستعد ألآن لطلبها بعد أن طلقها مهاب
ومن جهة أخرى يريد أن يغلق على جوزا المنافذ لو فكرت مستقبلاً بالزواج أنه يريدها فلا تأخذ أحداً غيره.
ثالثاً أراد أن يبين لها أنه مستعد أن يكافح على كافة الأصعدة ويستخدم كل أسلحته لاسترجاعها من خلال ابنه وأبيها.
أنفاس....
أبدعتي فحق لك الثناء
تقبلي مروري
دمت بود
ودمتم بخير
|