كاتب الموضوع :
#أنفاس_قطر#
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
[QUOTE]
هل تعتقدين إن 12 عام تمر وهو ينادي وحدة في حلمه تكون مأذيته لا ويسمي بنته عليها؟؟
وسمية خافت من المصارحة
أحبت أن تحتفظ لها بمكان في قلب زايد
لكن لو سألته صراحة... هل تعتقدين أن زايد كان سينكر؟؟
حينها كانت ستنحر قلبها تماما
هناك أمور يا أبلة من الأفضل تركها دون نيش[/
QUOTE]
انفاس بربك اتحمل 12 سنة وانا اسمع زوجي يشاركني الفراش وهو يهذي بأسم امرأة اخرى ليلا ويعاملني بكل حب واحترام نهارا
هنا بالتحديد يبرز دور المرأة انا لا اقول روحي واجهيه وسوي مشكلة خبريه بطريقة تحفظ حياتكم اثنينكم
انفاس بعيدا عن القصص ولأني دائما اعطي نصيحة عبر ماتحوي كل قصة
بصراحة اقولها المرأة التي تستسلم السنوات وهي تعرف ان هناك امرأة تعيش بينها وبين زوجها امرأة ضعيفة جدا
ادكولين انها راح تسمع كلام ممكن يجرحها
ها انا امامك اذا كان زوجي كان عاشقا لأمرأة اخرى قبل ارتباطنا
واتى وصارحني انه كان عاشقا حتى وان كان يهذي بها وهو امامي رجل غير مقصر ربما ازعل يوم يومين
بس بالنهاية هو غير مقصر ومشاعره سابقا من حقه ومن واجبي ان انسيه تلك التي يهذي بها
مو اسكت وادع جرحي يكبر واهجر الفراش ليلا حتى لا اسمع ما يقول
انفاس ليس بالضرورة الكل يفكر مثلي ربما هناك نساء يستسلمن ولكن انا لا في هذا المجال تحديدا لا
اقتباس :-
|
يعني المتوقع إنها ما درست ذاك الوقت وعقبها تزوجت.. وانشغلت بأطفالها
وزوجها الثاني ما توفى إلا بعد 12 سنة من زواجها
وأبوها وقتها شيبة على أعتاب الثمانين تزايدت حاجته للعناية كطفل
العجيب لو أنا خليتها عقب ذا كله: تاجرة!! وين المنطق زين؟؟
المنطق إن قوة شخصيتها تظهر في إطار أسرتها..
ومن هنا نرجع لطيف الأحباب اللي فعلا جابتها على الجرح
مزنة ليست شخصية متسلطة ولا قوة شخصيتها بالعناد والصراخ
لكن وحدة قدرت تربي عيالها بدون وجود سند في وجود والد كبير جدا في العمر كان دائما محتاج لعناية دائمة
هذي ينقال لها لا هي قوية ولا هي ضعيفة؟؟؟
|
صباح الورد
قبل قراءة الجزء اليوم سأناقش
أنفاس والدتي ترملت وهي بعمر ال 39 ونحن 6 4 اولادة وبنتين اكبرنا ر16 سنة
كبرنا اليوم كبيرنا 38 سنة لكل واحدة فينة شخصة مختلفة
الرجال اصبحوا ممن يشار لهم بالبنان >>حقيقة وليس مدح لاخوتي
والنساء الحمد الله ارضانا الله بفضله
والدتي ليست قوية مطلقا هي انسان جدا طبيعية وبالضبط اقولها لاهي بالقوية ولا هي بالضعيفة >>وهذا ليس عيب
هي انسانة صبورة الهمها الله الصبر فصبرت واستحقت ان تجني ثمار صبرها
البنات من قالوا عن مزنة قوية لانها رفضت زايد بذالك العناد الانثوي
ناسين انها وحيدة ابيها أي اب يستطيع غصب وحيدته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟>>ليست قاعدة ثابتة
وناسين ايضا انها تعرف زايد وكسرها اكثر من مرة تعالوا قولولي شلون ازوج واحد شبعني ضرب قبل لا يخطبني !؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انفاس مفهوم القوة بالنسبة الي اذا للمراة او للرجل هو
التصرف الصح بالمكان الصح
العناد والكبرياء الزائفة كلها امور لاتندرج تحت باب قوة الشخصية >>وجهة نظر شخصية
اقتباس :-
|
وشيء ثاني وأنا فعلا لاحظته وأعتقد إنه عضوات ممكن يؤيدوني
الأم لو صارت بنتها الكبيرة شخصيتها قوية.. غالبا تترك قيادة البيت لها
وهالشيء شفته كثير في الحقيقة
الأم خلاص تبي ترتاح من الهم فتوكل بنتها بالمهمة.. وهالشيء لحد الحين ماصار عند مزنة.. لحد الحين موقفة كاسرة عند حدها
لكن وضحى هي اللي مستسلمة لها...
يعني ظنكم لو وضحى اشتكت لأمها من فعايل كاسرة.. إنها بتقول لها : عادي أختش الكبيرة؟؟
وعلى فكرة ترا مزنة درست بعدين.. بس هالشيء بنعرفه في وقته..
|
شوفي انفاس انا اتفق معك فعلا الام احياننا تطلب الراحة وعندما تجد ابنتها الكبرى اصبحت مؤوهلة لكي تأخذ مكانها في بعض الامور تعطيها صلاحيات كبيرة
حسننا لانقاش الموضوع من واقع تجربة لواحدة اعرفها
امتزج الجمال مع قوة الشخصية مع اعطاء الام لها بعض الصلاحيات
وكانت النتيجة تمرد وتمرد قاسي جدا اصبحت تريد تطبيق كلمتها حتى وان كانت خطأ والنتيجة شنو اصبح البيت دون كبير يرجع الية واصبحت الفتاة نفسها لا يهمها رأي احد ولاتحسب حساب لزعل احد
ربما مزنة لم تعطي كاسرة صلاحيات كبيرة
بس مسألة ان تجبر اختها على ترك الجهاز وتذهب هذه قضية فرض رأي
وليس من حقها
شنو فايدة التربية ان كنت اقوي شخص واضعف شخص واجعله تابع له ومنفذ لاوامره
وهذا الامر تقع فيه الكثير من الامهات
انا مع ان ترتاح الام مع ان تبقى كبيرة البيت التي تعدله ان مال
اقتباس :-
|
نرجع لكاسرة
ليش هي جميلة جدا يام أحمد.. وهل لذلك سبب؟؟
بصراحة أنا وحدة أؤمن إن الغرور ماله أبد أي مبرر
لكن بما أني جبت شخصية كاسرة مغرورة.. فلابد أن أضع لها مبرر ويكون مبرر قوي جدا
وهو هنا جمال أخاذ لا مثيل له
والحق أنه في حياتي الخاصة سبق أن رأيت بعضا ممن جمالهن كجمال كاسرة... كاسح بالفعل
ودائما توحي هذه النوعية من الجمال بالغرور
وقد يكون العيب فينا.. لأن لهذا النوع من الجمال هيبة نحن نستشعرها فتنعكس على إحساسنا بغرور أصحابه
|
اتفق معك تماما الجمال ممع الغرور يصبح ميزة حقيقية احياننا الغرور ممكن ان يندرج تحت باب الثقة بالنفس وكل جميلة من حقها ان تكون واثقة بنفسها
لحد الأن لم ارى كاسرة مع صديقاتها او ناس قريبة من عدها علاقات العمل لا يمكن ان تبين شخصيتها وكلامها في حظور والدتها عن من تقدم لها ايضا لا يمكن ان أخذ به رؤيتها مجرد من الجمال وغرورها لا يمكن رؤيته الا عندما تجلس مع صديقة صدوق
عندها نرى معدن كاسرة الحقيقي
الجمال نعمة تقويها الثقة بالنفس والتواضع يجعلها مشعة >>وجهة نظر
بالمناسبة انا لست من عشاق المتواضعين الذين يضيعون هيبتهم خير الامور اوسطها >>وجهة نظر
اسعدني مناقشتك صباحا
واسمحي لي الأن بقراءة الجزء
وصباحج شهد
|