بعد قرائتي الثانية أتوقع بأن حسن الصغير كان يرى صور أبيه كل يوم فبالتأكيد أن الصورة قد رسخت مخيلته فحين يعود عبدالله ويراه حسن ويركض إليه ويقول له بابا بدون أن يعرفهم أحد على بعض فبذلك تكون فرحة لحسن ولتطمئن نفس عبدالله بعد الذي فقده

فلا يشعر بأنه غريب عنه يحتاج ان يبني علاقة معه بل عرفه على طول وركض إليه فيشعر عبدالله بإحساس في قلبه للجوزاء وكيف أنها أرسخت صورة عبدالله في عقل وقلب إبنها فيحن لها حنينا أكبر من السابق ويحاول أن يحص عليها مرة أخرى بأن يتحدث أولا مع امهاب رغبته للرجوع لزوجته فيقرر امهاب أن يترك الخيار للجوزاء

والجوزاء ستعرف ما حصل له عن طريق نجلاء التي ستعرف القصة من صالح وبما أن مافعل كبير أقصد عبدالله فلن يعرف الكثير قصته فحينما تعرف الجوزاء ما حدث له وكيف أنه مغرم بها وأسباب مواقفه معها فستختار عبدالله وتترك امهاب

أما بالنسبة للأب فحاولت أن أتخيل قدر ماأستطيع ولكن قلبي لم يستطع التخيل فكان الله في عونك في كتابة هذا الجزء لأن غضب الأب كبير وليس من السهل نسيانه أو أو لا أعرف لا أقول إلا كان الله في عونك في كتابة هذا الجزء فسيستنزف منك الكثير

أختك موجة بحر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشلونكم عيوني قراء القصة الاعزاء زوار واعضاء >>قدمنا الزوار لانهم ضيوف والاعضاء اصحاب مكان

هذا كلام انفاس المتعلق بالجزء القادم

مرحبأ كيفك الله يعطيك الف الف عافيه ع هالبارت الروعه
وياجعل يدينك ماتذوق النار
الروايه روعه قليله بحقها
وانا ماتبعتك وأنا بنات العايله مناول روايه نزلتيها بعد الغياب وأسى الهجران بس هالبارت حمسني أسجل واردعليك وأقولك ماشاءالله ع هالآبداع .

حبيت عبدالله ورحمة جوزاء من قلب