ابداااااااااااااااااااااااع

بارت مميز جدا
الحالة النفسية الي فيها جوازء جدا طبيعية انا لو زوجي سوي فيني كذا انهبلت يعيشني جواء وفجاة يقرف مني عذااااااااااب والله
رحمت عبدالله معاه عذره بالي كان يسوية بس ياليت انوا وضح لهامن البداية بطريقة غير مباشرة انوا تصبر عليه
اتوقع امهاب يطلق جوزاء عشان حسن مايعيش الي هوعاشه لان زواجه من جوازء السبب الرئيسي فيه حسن

واو نفوسة وش هالابداع ماشاء الله تبارك الرحمن الله يحفظك يارب...

قصة عبدالله مووووووووووجعة بقوة..

حسبي الله على اليهود الله يأخذه هالعبده ما أوصيك عذبيه خلينا نفرح على اليهود الله فله <<أتخيل إنه تعذب ياأختي قهرينا غثينا حسبي الله عليهم..

جوزاء لو دريتِ وش القصة كان عذرتيه..ماتدرين إن البلاء فيه موب فيك..

الجزء أعمق وأروع من إني أعلق عليه لكن حبيت أوصلك اعجابي به..

ايه صح وما أوصيك رجعي عبدالله لجوزاء خليه يفرح ياحول مع ولده..

جزء تجاوز حدود الروعة فكرة وأسلوبا
يستحق ما استغرقه من جهد ووقت
جئت بقصة جديدة لم تسبقي إليها بلغتي قمة الاقناع لمن اغواه شيطان الهوى فذهب يركض خلف متعة سريعة الزوال أو فكرة رسمها شيطانه ضاربا بدينه وأهله ووطنه عرض الحائط
حتى اذا خاض الفتى لجج الهوى جاءت أمور لاتطاق عظام
اصدقك القول أنفاس :كانت قصة عبد الله والجازي من بداية القصة مما يثير ضيقي حيث انها بدت لي مجرد اشارات وان كنت متوقعة لعبدالله شخصية رائعة تخالف الظاهر وكنت اعتقد أن الجازي لم تفهمه وكل ذلك واضح من اشاراتك للشخصية فقد جعلتيها مثالية محبوبة نفسيا وجسميا
ولكن حبكتك لها في هذا الجزء تجاوزت الوصف فقد ازلت كل غموض دارحول هاتين الشخصيتين وبقي لنا انتظار احداثا ممتعة بين عبدلة وعائلته ثم مجتمعه ثم طفله واخيرا زوجته والتي اتوقع ان تطلب بنفسها الطلاق خوفا من انتزاع ابنها ولكن لن يكون سهلا رجوعها الي عبد الله الا بشروط تحفظ لها كرامتها المهدرة من وجهة نظرها وقد يكون ذلك بزواج على الورق من أجل طفلها فقط
لي وقفة عند تضحية عبد الله بنفسه واهله من اجل طفل من زوجة يهودية كيف يضحي بالجميع من أجله ؟أنسي أبوية ؟ ألم يتصور حرقة قلبيهما لفقده؟ أليس هذا من العقوق؟ ولذا وجدت موت طفله بتلك الطريقة عقوبة له ليشعر بما شعرا به وخاصة والده وإن كانت مشاعره حملت الكثيرمن اللهفة والشوق إليهما فقد يكون ثواب ذلك طفله الآخر حسن ولكن لا أحد يساوي مكانة الوالدين في نفس الولد ولنا في حديث الثلاثة الرجال الذين انطبقت عليهما الصخرة خير دليل حيث أن احدهما تقرب الى الله بوقوفه بالحليب على رأس واليه النائمين ليسقيهما واطفاله يتباكون من الجوع فلم يسقهم قبل والديه حتى اصبحا وشربا وكان جزاء ذلك انفراج جزء من الصخرة دلالة على قبول ذلك العمل ورضى الله به
لاشك في تميز أسلوبك وسمو فكرتك
لك مني كل التقدير
[COLOR="SeaGreen"][/COLOR]

يالله يا انا مستانسة وفرحانه انه عبد الله عايش ....
والشي الثاني انه يحب جوزاء ....
انا من أول الرواية وأنا متعاطفه مع جوزاء ووولدها ....
وبعدين كنت ابغى الأكشن يصير على أصوله ومزون تاخذ مهاب
حبيبتى لا الومك ان استنزفت ،فمشاعر جوزاء ومن ثم عبد الله موجعة مستنزفة
الاانها أكثر من رائعة استطعت حبكها وايصالها لنا بصدق وشفافية
تركيزك على الشخصيات وسبر أغوارها يزيدك ألقا وبهاء ..ويزيدنا تعلقا بك وبرواياتك كما انت دائما رائعة رائده مبدعة ومتزنه وملتزمة
احبببببببببببببببببببببك مرررررررررررررررررره
الى الامام دائما
لا يخرجني من صمتي الا ابداعك وتألقك , والا فانا لا اجيد التحليل

بارت اليوم استنزف كل أفكاري و تحليلي فقد وصلت بي لعمق الألم و أنا أحس بالجوزاء و أعايش ما عاشته خصيصا و قد حباني الله بقدره على تخيل الأمور كما في الواقع فأحسست وبوجعها حتى الحيرة و الألم الأمل و الفرحه اللذان هشما وهما لم يزالا بذره لم تخرج ليلفحها هواء الواقع
أما و أنا أقرأ ما كتب على لسان عبدالله بكيت ... لا تستغربوا فقد بكيت ولازالت عيناي مغرورقتين كنت أتخيل أن تكون له عشيقه أن يحب امرأه ما لكن كل هذا لم أجده مبررا لأن يعامل الجوزاء بهذا الجلف لكن أن يحس بنفسه ملوثا و أن يحارب نفسه لمده ليست باليسيره و أخيرا يجرحها هذا قد أدمى قلبي أكثر من آثار الحبال على يديه أما موت خالد الصغير الذي لم نكد نعرفه حتى فقدناه قد كان صدمه كبرى
و ألما موجعا
و أخيرا ما فعله صالح جعلني أزيد إعجابا لشخصه أرجوا أن تكافئيه على ما قام به.
هل ستطلق الجوزاء من امهاب؟ .........هذا أمر أشك فيه لكن رفض هذا الأخير هل سيجعل حسن يكرهه؟ .........
كم أتمنى أن تتزوج مزون من غانم *الطيار* فأنا لاأريد لها وجعا آخر
لي عوده أخرى لتعليقات أخرى