كاتب الموضوع :
#أنفاس_قطر#
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
هووووووو لقد تنفست الصعداء فعلا وانا اقرا روايتك لانني فعلا كنت اخشى النهاية الحزينة..ليتني قريت التعليق الاخير من قبل بس ^_^
ماذا اقول يخجل القلم عن التعبير في ظل كاتبة مبدعة مثلك تنقل لنا المشاعر كانها نسمات هواء تتخلل مجاري التنفس لدينا فتبعث في روحنا الانتشاء..رائعة انت في تعبيرك وفي وصفك مبدعة انت في كتابتك وفي فكرك
شكرا لك بحجم السماء لاشراكنا بهذا الخيال الرائع
زايد ومزنة كانا هم البداية وكانا هما الخاتمة وبالفعل خير فاتحة وخير خاتمة كثير من المعاني الرفيعة اوجدها هذ الزايد في نفسي من صبره على عشقه ووفائه لزوجته وشفافيته مع ابنه وكم شعرت بتجلي رحمة الله عندما نرى بانفسنا ما قاله لنا الله بان بعض الامور تكون افضل لنا الا نحصل عليها مهما توقعنا نحن العكس فمزنة الامس لو اجتمعت مع زايد الامس او حتى زايد اليوم لم يكونا ليصلا الى ما وصلا اليه اليوم..مزنة كم انت محظوظة بهذا العاشق الذي لم ينساك وكم انت ايضا تستحقينه في النهاية..سعدت من قلبي فعلا لحملك منه هذه النهاية كانت فعلا مثلجة لصدري بعد ما مر به زايد في حياته
عفراء ومنصور..يسعدني انك نلت عفرا فهي من اردتها يبدو ان دم العشاق يجري في رجال هذه العائلة وزوجتك عفرا صبرت ونالت في النهاية
كاسرة وكساب..ارهقوني جدا كم كانت مشاعرهم كبيرة وكم كانت وجيعتهم اكبر ولكن كل هذا الكبر لم يستطع ان يغلب كبر الكبر في نفوسهم
تميم وسميرة..احييك يا فتاة على شجاعتك الخيار الذي اخذتيه صعب ويحتاج الى تحمل مسؤولية كبيرة لكن تميم يستحق فعلا هذه السعادة التي حصل عليها فهو نعم الرجل ونعم الزوج ااه سلمي لي على خالك هريدي
وضحى ونايف..كان الله في عونك انت فعلا كنت بين النيران وانا احاول ان افكر ما هو الحل ولم اجد ولكن ابو صالح وجد الحل الافضل فعلا واعتقد ان وضحى كانت بحاجة الى هكذا موقف حتى يعلموا انها قوية وتظهر شخصيتها دون ظلال احد
علي وشعاع..يبدو انك مثل ابيك تجري في دمائك دماء العشاق لكم الله رفق بقلبك الرقيق ووهبك شعاع التي كانت كالاسفنجة التي تحتاج لهذا الكم الهائل من العشق الذي ترويه اياها
عبدالله وجوزا..يالهي مهما قرات من الفصول فجيعتك كانت الاكبر بنظري ان يقتل ابنك امامك اااااه كم هذا فظيع لكن الله انعم علينا بنعمة كبيييييييييرة وهي النسيان ففي النهاية عاد الطائر الى عشه وعوضك الله بحسن الذي كا يحبك من قبل ان تراه .. جوزا تعبت واعتقدت ان نهاية التعب مع مهاب يالهي كمن نحن بشر ضعفاء فالكل كان يعتقد ان سعادتها في هذا الزواج ومن كان يدري بموت مهاب الذي كان ليتوج عقد جوزا لولا عودة عبدالله في الوقت المناسب لتفرغي غضب السنين عليه ولتعيشا بعدها حياة سعيد
صالح ونجلا..احببت كثيرا هذا العاشق واحترمت كثيرا هذه الزوجة التي شهد الكل بانها امراة لا عيب فيها رغم عشرة السنين حزنت لمصاب ابنتكما لكن الله اختبركما وصبرتما ونلتما الجزاء الحسن بخروج طفليكما سليمين وبوجودهما جواركما
عالية وعبد الرحمن..روح القصة انت يا عالية كم مرة كنت اضحك كالبلهاء وانا اقرا ما تفعلينه لكنك كنت نعم الزوجة كما كنت نعم ابنة الاخت فلو لاك بعد الله لكان نايف جن..عبدالرحمن كم انت كبير في نظري يا رجل فانت وعلى الرغم من الدلال الذي اغرقه والدك بك لم تكن قاسيا ابدا مع اخواتك بل كنت لهم الدرع الحامي وجزاك الله بعالية التي تحمل الروح الشفافة مثلك
فهد وجميلة وخليفة..خليفة اذاق المهانة لعلي والله عادل وجعلك تذوق نفس المهانة من جميلة مرة اخرى لكن هذا لا يقلل من انك رجل ونعم الرجل فانت صبرت وتحملت الكثير..فهد تستحق ما حدث لك حتى لا تحكم على الكتاب من عنوانه لكن من الجيد ان جميلة تداركت الوضع قبل فوات الاوان ففي النهاية انتما زوجين لذلك كنت اتمنى لكما السعادة من قلبي
هزاع..كم انت راااااااااااائع يا فتى روح النكتة لديك جميلة يسعدني انني لم ارك حزينا على الرغم من انني لا انكر تاثري بما حدث لك عندما رايت عبدالله
نورة وسلطانة..امثالهن كثر كانهن لا يدرون ان اكثر الناس يدخلون النار حصائد السنتهم
مبدعة يا انفاس جزاك الله خيرا على هذا الرقي الذي كنت تعاملين به عقولنا وانا باذن الله في انتظااااااار جديدك دائما
استودعك الله
|