كاتب الموضوع :
#أنفاس_قطر#
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء السعادة والفرح والمسرات
على قدر ما حمل هذا الجزء من فرح
لأغلب أبطاله
رغم أن الحزن لا زال يخيم على قلوب بعضهم
مزنه وزايد...............
زايد مثل اللي قالوا له {{ هاك خير قال ما تاخذه مخباتي }}
كانت معه وبين يديه فلم يعرف قيمة ذلك حتى فقدها
والآن يحاول بشتى الطرق أن يعيدها إلى محيط حياته
وكأنها لعبة بين يديه يبعدها ثم يدنيها
ونسي أو تناسى أنها بشر وقبل ذلك أنها مزنه
هل يظن أنها ستستكين مثل وسمية وترضى بالقليل
هو إذاً لم يعرفها بعد
فهي أقوى وأشد على نفسها منها على الآخرين
ستعود ولكن ليس قبل أن تلقنه الدرس الذي يستحقه
نتمنى ألا يطول حزنها وأن تنال ما تتمنى
كاسرة وكساب..........
هل سيدوم هذا الصفاء أم أنه لا زال هناك منغصات لم تنتهي بعد من حياتهما
وما مدى تأثير خروج مزنه من البيت على علاقتهما
خصوصاً أن كساب لم يعرف بعد سبب هذا الخصام ولماذا تركت مزنه البيت
والأدهى والأمر أنه بيتها وما عاد بيت والده
ثم ما هذا الإصرار العجيب من كاسرة على عودة والدتها لعمها
هل تخشى من تأثير فراقهما على حياتها
أم تخشى ما هو أكثر من ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فهد وجميلة...........
ماذا ستكون ردة فعلها حين تراه ينتظرها عند باب الجامعة بدل سائقة والدتها
وكيف ستقدر على مواجهته خصوصاً بعد الموشح الجميل الذي أطربته به في آخر مكالمة بينهما
من خلال حديثها مع مزون يبدوا أنها نادمة على ما وصلت إليه علاقتها بفهد
فهل ستحاول أن ترأب الصدع بينهما بالذهاب معه دون تعقيد
خصوصاً أنها تخشى أن يعرف عمها منصور بما بينهما
وهو كيف سيتعامل معها وهو معلق بين قلبه وكرامته
فهو لن يعتذر مجدداً وقد وعدها بآخر مكالمة أنه يمكن أن يريها وجهه الآخر
فهل سيبدأ منذ الآن؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وضحى ونايف.........
المفترض أن نتوقع أن من يطرق عليها الباب بهذه الطريقة هما أخوات نايف
ولكن لم لا تكون الخادمة رأت شيئاً ما أو خافت من شيء ما وما كان منها إلا هذا التصرف
فلو كان من عند الباب أخوات نايف وهن يعلمن أنه بالعمل
فلن أستبعد أن يفتحن الباب ويدخلن عليها بدون استئذان حتى!!!!!!!!
جيهان وراشد آل ليث............
قد يكون زواج جيهان من راشد أتى بعد مشاجرة عنيفة حدثت بينهما
تعلق قلب راشد بعدها بجيهان وأصر على الزواج بها
ربما يكونان زميلا دراسة في الجامعة حين كان يدرس في مصر<<<< هذا إذا كان عنده شهادة
أو درس في مصر حتى
وربما تعرف عليها في الدوحة حين كان والدها يعمل مدرساً أو طبيباً هناك
وربما كان والدها تاجراً يتعامل معه راشد وتعرف عليها في إحدى سفراته وتزوجها
ربما وربما وربما ..........تعددت الأسباب والموت واحد
نجلاء وصالح..........
الحمد لله أن صالح استفاق قبل فوات الأوان واستدرك وضعه مع أسرته
قبل أن يقع ما لا يحمد عقباه
نتمنى ألا يصيب غانم الصغير مكروه ويخرج من العملية معافى
سميرة وتميم..........
ما الذي يخشاه تميم من معرفة سميرة لنتائج الفحوص
هل هناك مشكلة ما في الإنجاب في أحدهما يخشى أن تعرفها
أم أن هناك سبب آخر لعدم استعجاله لمعرفة النتائج
كأن يخشى أن يكون العيب فيه هو ويخاف أن تنظر له بنظرة العاجز
خصوصاً أنه احتاج زمناً طويلاً ومصيبة كبيرة ليتجاوز قبولها به وهو أصم
وهي لا تشكو من شيء فكيف الآن وهو أصم وغير قادر على الإنجاب
وماذا ستكون ردة فعله هو وسميرة إذا علما بحمل مزنه
أخشى ألا يتقبلا ذلك بسهولة حتى ولو لم يظهرا ذلك لها
غاليتي.........
سلمت يداك وجزيتي الجنة
بانتظارك في الجزء القادم بشوق
لك كل الود
|