احم احم ..
تنبيه عام .. الرد طويييييييييييييييل جدا ..
بمناسبة البارت الطويل والرائع جدا <<<<< ههههه مصدقة عمري
بس ثرثارة .. وما عرف أمسك لساني ... هههههه
نبدأ ..
بسم الله الرحمن الرحيم ..
أنفاس وسعي صدرش .. هذرتي كثيرة اليوم .. مثل عادتي ..
.
.
أما إنت يا سميرة
على قولة خالك هريدي " جدعة = قوية"
مبدعة حتى أقصى حدود الإبداع
فإذا .. جعلته يغير عاداته ..
ويسهر حتى أول خطوط النهار .. في حوار كنت أنت سيدته ..
حتى جعلته يفصح عن خبايا أسراره ..
تلك التي لم تطلع عليها وضحى ..
.. نعم لعب الهواة .. يناسبكما تماما ..
ودوري الأشبال .. خيار في محله .. وأصاب الهدف ..
تميم ..
أشعر بسعادة صافية تغلفك .. وأنت ترى أنثاك ..
تقترب منك شيئا فشيئا ..
في خطوات عذبة .. كرفيقين يتشاركان البوح ..
لتصلا بعدها خطوة فخطوة إلى القرب الحميمي ..
/ كرابطة ونتيجة طبيعية لتقاربكما الروحي /
سميرة .. حمدا لله أنك قررت أن لا تتراجعي ..
وتجفلي من قبلة تميم ..
ردة فعلك .. رائعة جدا وفي محلها
>>>>> تصفيق حار لك <<<< <<
*******
كساب ..
كما توقعت تماما ..
فلم يكن لقاؤك بمزنة فرجا ..
بل تعقيدا جديدا يضاف إلى تعقيداتك السابقة ..
وهذه المرة .. أنت المخطئ وبشدة ..
ولا مزنة لتقف إلى جوارك ..
/// صراحة .. أنا يالمتزوجة استحيت من جرأة كساب ..
لو كنت مكان كاسرة كنت بهجم عليه .. وأخنقه ..
هههههههههههههه .. من جد ما يستحي ..
يعني تعدى حدود الجرأة .. وبالنسبة لي شعرت بأنها "وقاحة " //// هههه
ولكن ..
صدمتي الكبرى أن توقع بعض الفتيات كان صحيحا ..
كساب يعاقب كاسرة .. بسبب محبة أبيه لمزنة ..
هل سيكون زايد صريحا مع كساب ..
ليخبره بأنه لا يدري !!!
أم أن زايد سيقول له بأنه لم يخبرها يوما ..
ولم يعاملها يوما بغير المحبة والود والاحترام ؟!!!
إن كان جوابه الأول .. فلا أريد حتى أن أتوقع ردة فعل كساب
ولكن
إن كان جوابه الثاني
فتوقعي .. >>> رغم ان هذا التوقع بعيد كل البعد عن شخصية كساب <<<
ولكن توقعي كالتالي ..
كساب سيذهب لكاسرة .. وسيكون معها صريحا ...
ولأول مرة .. سيشاطرها مشاعره ..
وسيخبرها بحبها الذي استوطن قلبه ..
لأن لا شيء آخر سيعيد كاسرة إليه .. إلا هذا التغير
وهذا التصريح الذي طال اشتياقها لسماعه .. والتأكد منه ..
>>>> هذه قفلتك الأولى <<<<< أعد القفلات أنا ههههههه
********
خليفة تزوج ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هل يعقل ؟!!!!!
لم يخطر ذلك ببالي مطلقا ..
ترى ..
هل سيكون توقع الفتيات صحيحا ..
بأن " فهد سيتزوج جميلة " ؟!!!
لا أتمنى مطلقا ..
ولكن ..
كيف ستكون ردة فعل جميلة ؟!!
وكيف ستستقبل هذا الخبر ؟!!!
ياااااااااااااااااااه ..
قلقة أنا لأجلها .. ومثقلة بالوجع نيابة عنها
// أتمنى أن يكون توقع الفتيات صحيحا
بشأن أن زايد يجس النبض .. تضامنا مع خليفة //
>>>> القفلة الثانية <<<<
********
شعاع ..
وحتى هذه اللحظة لم ترى الصورة
توقعي ..
بأنها لن ترى الصورة مطلقا ..
بل ستكون الصدمة الكاسحة من نصيبها ..
حين تزف لـ علي ..
*******
ترى ..
ما الذي يخفيه زايد في جوفه ؟!!!
وما الموضوع الذي يريد أن يتحدث به مع والد شعاع ؟!!
لا أريد حتى أن أفكر في الموضوع .. قلقة وبشدة ..
ولمجرد التفكير في الموضوع يصيبني التوتر والصداع >>> إنعديت من عالية ههههههه
>>>> القفلة الثالثة <<<<
*******
الآن .. مسك الختام ..
أحبائي .. وشخصياتي المفضلة ..
عالية & عبدالرحمن ..
مبدعة .. مبدعة .. مبدعة حتى الجنون يا أنفاس ..
شكرا من الأعماق لهذا الموقف الأكثر من رائع ..
المليء بالحرج >>> كما تمنيت <<< قلت شريرة هههههه
ولكن ..
أتدرين .. قرأت الموقف مرتين قبل أن أكمل القصة ..
رائعة بأقصى حدود الروعة ....
على كثرة ما قد أقول ... لن أوفيك حقك ..
>>> طبعا كل الجزء إبداع .. والرواية قمة ...
ولكن هاتان الشخصيتان .. لهما مكانة خاصة في قلبي
مثل ما كانت تلك المكانة لدانة وسعود في بعد الغياب ..
وراكان وموضي في أسى الهجران <<<<<
أعود الآن لأعلق على الموقف الدائر بينهما ..
إذا .. فرؤيته وهو واع .. أثارتها حد الجنون ..
وعينيه .. أذابتها .. فلم تعد تدري ما تقول أو كيف تتصرف
ترى هل كانت تشعر بالقلم في يدها ..
وما الذي كتبته ؟ .. فهي نست الدفتر هناك ..
ربما يكون فيه شيئا ما .. أو ربما لا دلالة له ..
رغم أنني أتوقع أن يكون للدفتر دور ما !!!!!! >>>> مصدقة عمري
سؤال يتراود في ذهني ..
كيف عرفها ؟!!!
وكيف تأكد من أنها هي ؟!!!
هل لأنها لم تنبس ببنت شفة ؟!!
أم لأنها ارتعشت وهو يراقبها ؟!!
أم لسبب آخر لم يتوضح لي ؟!!
عشقت جزعها .. حين لامست يده أناملها ..
وحين أطبق على يديها .. >>>>> ههههههه .. كان خاطري أشوف شكلها هههههه
عبدالرحمن ..
ثقة رائعة بالنفس ..
وهو يتسأل عن الفضيحة التي تدعيها ..
فهو زوج .. وهي زوجته .. ثقة رائعة وفي محلها تماما ... <<<< هههههههه
وأعجبتني .. " اللي عنده ريال خلي يقطعه "
لكن .. عالية ..
لم أتوقع أن ينفلت لسانها مع ارتباكها .. بكل ردات الفعل الفكاهية التي أتت بها ..
.. أضحكتني من قلب .. ههههههههههه ..
دب .. وخبل .. هههههههههههه .. بايعتها البنية .. هههههههه
" ما أقدر أمسك نفسي من الضحك وأنا أقرأ الجزء للمرة الثالثة ..
وعبدالرحمن ..
اللذي اعتاد على فكاهاتها .. كيف ضحك بعفوية ..
وهو يتناسى وحدته بفقد رفيقه ..
وكيف يرد عليها بحزم ضاحك .. وفكاهة جميلة ..
أما غزله الرقيق .. وبوحه الشفاف ..
يا الله .. أذاب قلبي وأنا أتخيل نبضات عالية
التي تقرع كالطبول .. وكيف أصبحت متوردة من تحت الغطاء ..
وقبلاته التي وترتها حتى النخاع ..
لتصدم بأنه كان قد وعدها وهو نائم بأن يستفيق .. ويفعل ما طلبته منه تماما
أن يغازلها .. ويقبلها .. ردا على غرامياتها له وهو نائم ..
أما أن تبكي .. فهاذا مالم أره قادما أبدا <<<< ههههههه .. أشوف المستقبل تراني .. ههههههه
ولكن ..
أن يطلب منها أن تحدثه .. <<<<< قوية من جد ..
لأني حتى وإن كنت وعدته لم أكن لأبادر بالاتصال ..
كنت سأقول له أنت اتصل ..
حين تتصل .. لن تبادر بالحديث .. <<<< توقع يخالف شخصيتها الجريئة .. ويناسب خجلها ..
بانتظار الاتصال <<<<< ههههههههه .. أقول إني شريرة ههههههههههه
أنفاس .. الغالية جدا ..
سلمت أناملك .. وسلم نبضك .. وسلم بوحك ..
ويسلم كل شي فيش
بصدق ..
سعيدة جدا جدا جدا .. بهذا الجزء ..
قريب إلى روحي بأكثر مما تتخيلين ..
>>> لو عندي أوسكار كنت بعطيش عليه <<<< ههههه .. مصدقة عمري هههههه ..
حتى الآن .. لا أستطيع التوقف عن الضحك ..
وأنا أتذكر عالية والدحمي ..
أمتعتني بأقصى حدود الامتاع ..
شكرا شكرا شكرا من الأعماق ..
وعلى فكرة ..
لأول مرة أشكر كاتبة على ما خطت أناملها ..
لأنني كنت أعتقد وحتى هذه اللحظة ..
بأن الكاتبة ..
تمتدح .. وتنقد ..
لكن لا تشكر على ما أبدعت ..
لأنها ليست عطية .. وإنما موهبة .. إبداع وفن
عصارة من روح كاتبها ,,
أشكرك ..
لأنك شاركتنا إبداعك . .
ولأنك ممتعة ومبدعة حد الـ ...... خلصت الأوصاف اللي عندي <<< ههههه
ملحوظة ..
سأكون طيبة ولن أعتب على تلميحاتك بأنها روايتك الأخيرة .. >>>> صدقت نفسي !!!
سأعطيك إجازة <<<< بياكلوني البنات ..
ولكن .. فقط حتى تستعيدي طاقتك الكتابية .,
فنحن مطلقا ..لن نشعر بالملل ..
بل كل ما نشعر به .. المتعة الخالصة ..
>>> يا رب ...
ما تكوني مخلصة من القصة ..
إلا وأمطار الأفكار تهطل عليك ..
لتشكل أودية من الحروف والمواقف <<<<< داعية من قلب
أنفاس الرائعة ..
لا عدمناك
مودتي الخالصة ..
أنثى الأمل ..