كاتب الموضوع :
بلازا
المنتدى :
القصص المكتمله
بعد ربع سااعه
رماح راحت للعيال بتقولهم عن شي اذا يبونه او لا لقتهم متلمين على ماجد وهو طايح في الارض
بسرعه جريت دورت على حور ومالقيتها رجعت للعيال ولقتهم شايلين ماجد وحطوه على الكنبه وزياد جالس يكشف عليه اشرت لعبدالله الي فهمها وطلع معاها وزياد انتبه لهم بس ماعلق
رماح بخوف:عبدالله حور مو فيه
عبدالله بقلق:انا بروح اشوفها بره
وانتي شوفيها داخل البيت
طلع عبدالله وسحب راشد معاه :راشد رماح تقول ان حور تتاثر بماجد واكيد انها تعبانه بس دورت عليها ومالقيتها قلت يمكن نلاقيها بره
راشد طار معاه وهو خايف عليها "لا يارب مايكون صاير لها شي انا مااقدر اعيش بدونها ولا اعرف اصلا"
راحو لجهه باب المطبخ من بره
لقاها راشد طايحه في الارض وباين انها مغمى عليها
هنا قلبه طاح ببطنه
وعبدالله بعد واعطاهم ظهره لان شعرها كان باين وراح ينادي زياد
عبدالله وهو يلهث ويحاول يكون طبيعي:زياد تعال
زياد:هلا
عبدالله :حور لقيناها بره مغمى عليها وراشد عندها روح له انا بروح لرماح
زياد خاف عليها وراح لهم لقى راشد توه مفوقها وحاط راسها على صدره
:خير عسى ماشر
راشد واللون مخطوف منه :زياد حور تعبانه ومو راضيه تروح معي للمستشفى
زياد جات من الله:مستشفى ليه وانا مو جود
وبدأ يكشف عليها :لا ياراشد مرتك دلوعه زياده عن اللزوم
وبأذيه قاصد يجرحها:تبي تشوف غلاها عندك المسكين الي هناك الله يعينه
حور مااهتمت غير لماجد :ماجد وش فيه تعبان راشد
راشد يهديها:ايه تعب شوي واكيد اانك عارفه لانك انتي بعد تعبتي
حور سكتت"ياقلبي ياماجد حتى تعبي تحس فيه الله يخليك لي "قامت وقفت: انا بروح اشوفه
وراحت مع راشد بس قبل ماتروح همست لزياد وهي تلف الطرحه على راسها: يازياد لاتجرح كثير ترى القلب ماعاد مثل اول
زياد حاس ان حور مخبيه شي بس مو عارف وشهو
<الي صار بين حور وزياد ان امها طلبت منها تروح تقول لابوها انها شافت زياد يتحرش ببنت الجيران
وزياد يومها اكل علقه من ابوه معتبره جدا جدا وبعدها صارت الام في الرايحه والجايه تهينه وابوه يسكت لها لانه زمان كان يدافع عن زياد لكن بعد الي قالته حور سار يسكت عنها وهذا الي خلى زياد يقلب على حور مع انه سامح الكل الا هي لانه حس انها ضيعت حياته لانه من يوم الي صار وامه ماوقفت اهانات الين قبل ماتموت بسنتين وابوه صار مايدافع عنه وهذا ولّد عنده قهر من حور وحور مارضيت تصارحه وتقوله ان امها هي الي قالت لها لانها خلاص امها ماتت ومايجوز تجيب في سيره الميتين واذا قالت له غير تخليه يكره امها وبس يعني لا راح يسامحها ولا شي حور في هذي الفتره محبطه بشكل كبير>
وقفه "خاارج النص"
"يمكن تشوفو الي صار زمان بين حور وزياد تافه ومايحتاج كل هذا الحقد من زياد لحور لكن الاشياء الي تصيرلنا واحنا صغار ماننساها وتكبر معانا واحنا كمان نضخمها بزياده وتصير عقد للاسف وتكبر فينا بسببها غريزه الإنتقاام <وجه نظري >"وبعد ماتطمنو على ماجد وحور
كملو يومهم بوناسه مثل مابدو وعلى الساعه 1:30 الكل حرك لبيته لانه بكرى سبت ودوامات وحوسه
الساعه 2 بعد منتصف الليل
في بيت راشد الي مولع نار راشد خلاص مو قادر يكتم اكثر من كذا لازم يصارحها لازم يحط النقط على الحروف لازم يفهم وش مشاعرها اتجاهه حتى لو هالمشاعر بتقضي عليه خلاص مل من هالحياه والي زاده يمكن احساسه بالغيره وهو شايف الكل مبسوط ومرتاح وكل واحد يحب مرته وهي تبادله نفس المشاعر خلاص يبي يعيش مثل الناس
"راشد عنده قدره عجيبه على التحمل والصبر ولكن اذا نفذ صبره يصير زي الاعصار يجرح وياذي الي قدامه "
حور دخلت البيت وطلعت غرفه سوسو ونومتها وراشد نادها
حور: هلا راشد بغيت شي
راشد:حور لازم نتفاهم مايصير كذا
حور باستغراب :نتفاهم على ايش
راشد:على حياتنا
حور بدت تخاف:وش فيها حياتنا
راشد بحده:مافيها شي وهذي هي المشكله فاضيه مافيها احاسيس ومشاعر ياحور انتي
قاطعته لانها خايفه من الكلام الي جاي:راشد وش تبي
راشد بقوه:ابي زوجه تحبني تحسسني اني رجل في حياتها مو مجرد شخص رمتها الظروف عليه ياحور ابي اعيش مرتاح
حور بانكسار:وانت مو مرتاح معي
راشد بهدوء:لا حور انتي بارده
انصدمت من الكلمه وبدت دموعها تنزل مين البارد انا ولا انت ياراشد
راشد تنهد وقرب منها وصار يمسح دموعها ومسك خدها بحنان:لاتبكي ابي نتفاهم على كل شي ابي اعيش حياتي
راشد بجديه ماشافتها حور منه ابدا:حور بعترفلك بس والله ان كان جوابك لا انا مستعد
الحين اكلم عمي قدامك واخليه يرضا عنك وارجعك بيت اهلك وتنسي راشد وسنينه لكن ان كان جوابك ايه
تنهد وهو يلمس خصل من شعرها ويبعدها عن وجهها:بعيشك احلى عيشه وبكون اسعد شخص بالوجود لكن المهم لاتكذبي
حور ببارقه امل تعلو سماء احلامها:اوعدك اني بقول الحق
ومارح اكذب
راشد ارتاح عمرها ماكذبت عليه:حور انا لماكان عمري 21 كنت احب وحده كانت كل حياتي مالكتني ومتملكه كل شي فيني حتى النخاع اصحى عشان عندي امل اشوفها وانام عشان احلم فيها مع انه حب من طرف واحد الا انها اخذت هذا واشر على قلبه وسلبت هذا واشر على راسه كنت انبسط لما سياره السواق تتعطل واروح اجيبها من الثانوي وللحق ساعات اكون انا السبب في خرااب السياره حقته عشان اجيبها
يومها اكون اسعد انسان وان اصلا مااسمع منها غير "السلام عليكم, الحمد لله ,شلونك, مشكور , مع السلامه" كانت معلق على حبي لها امال كبيره بس وكمل باسى:خربت كل شي هدمت كل شي
"طعنه لحور في الصميم في الصميم ياراشد"
|