كاتب الموضوع :
بلازا
المنتدى :
القصص المكتمله
لباارت الثاني والعشرون(22)
عبدالله قرب من اذنها ممااربكها وهمس لها:ابيك انتي وباس خدها
وطلع من الغرفه
وترك رماح مصدومه من الي سار ولما استوعبت الي يقصده جلست تبكي وتندب حظها
"هي صح ماتقدر تنكر اعجابها بعبدالله وشهامته وماتقدر تنكر انها بدت تميل له لكنها كانت متضايقه من هالاحاسيس لانها كانت تحس انها تخون بدر"<بس ياترى هي جالسه تخون مين بدر ولا عبدالله>
عبدالله جالس على السرير في غرفته
مصدوم من الي سواه معقوله لها الدرجه سلبت مخي معقوله "خلاص ماصرت افكر والله جننتيني يارماح"
لا لا لازم اتجاهل هالاحاسيس لاني مو مستعد انجرح ثاني
نررررررررررو ح لراشد وحور
راشد انتظر لاذان الفجر وراح صلى الفجر في المسجد ورجع حط راسه ونام وهو شايل هم الصفقات الي داخل عليها وتاثيرها على شركته كان خايف حاس انه داخل مغامره والله يستر
حور الي ماغمض لها جفن
شايله هم حياتها الجديده وكيف حتكون زوجه لراشد
ااااااااااااه
وانا الي كنت احلم اني اتزوج شخص طيب وحنون ويحبني واعيش معه احلامه وطموحاته ونبني حياتنا سوا
ونخلف اولاد وبنات ونعيش احلى حياه سوا هه كل ذا اتبخر يوم مارتبط اسمي باسم راشد ااااااااااه
راشد الي ماكنت اتخيل في حياتي انه يجمعني فيه مكان واحد هه صار يجمعني فيه كل شي
صار له الحق في حياتي صار يقدر يتدخل فيها بالشكل الي يعجبه صار يقدر يدمرني براحته يقدر يموتني زي ما وعدني وماظنتي نسي الوعد
ااااااااااااه الله ياخذك ياراشد ويريحني منك
بعد ثلاث ايام
عند خالد ولمى في المستشفى
اليوم راح يخرجو لمى بس بدون البيبي
لمى:خالد حبيبي الله يخليك ابي بنتي تخرج معي
خالد الي له ساعتين يقنعها انه ماينفع:يالمى ياحبيبتي تنبسطي لو خرجت معانا الحين ورجعناها مريضه
لمى برعب من الفكره:لااا
خالد حلو:طيب مو لو نصبر اسبوعين
او ثلاثه بالكثير وبعدين ناخذها سليمه ومعافاه مو احسن
لمى بدت تقتنع بالفكره:طيب بس تجيبني لها كل يوم
خالد الحمد لله :حاضر تامرين امر
وبعد مااقنعها بضرروره بقاء ابتنهم البالغه من العمر ثلاث ايام
والي اختارو لها اسم أسيل
في المستشفى الى ان يكتمل نموها
توجهو الى جناحهم في بيت ابو راشد
"جناح خالد ولمى بالدور الثاني مقابل لغرفه جنى لكن جناح راشد في الدور الثالث من القصر"
عند حور الي مازالو بالفندق
لها ثلاث ايام ماطلعت من الغرفه
راشد خلاص ماقدر يتحمل
خاف عليها وانرعب من فكره انه ممكن تكون سوت شي لنفسها
راح لعند الباب
ودق عليه اكثر من مره ولمى ماسمع رد اضطر ينزل للرسبشين ويجيب المفتاح الاحطياتي حق الغرفه
وراح فتح الباب ودور على حور في ارجاء الغرفه ومالقى لها أي اثر
حتى في الحمام مالها اثر انجن فين تكون راحت
وهوا طالع من الغرفه صقعت رجله بشي
وااااااااااااه من الي شافه
حور ممده على الارض وفاقده الوعي
ومو داريه عن الدنيا
مسك راسها بهلع
وخبط على خدها ومالقي استجابه راح رش من العطر الي على التسريحه على يده وحاول يشممها هوا
وكانها بدت تفوق كانت تتمتم بكلمات متقطعه ومو مفهومه
"اااااااااااه راسي ماجد لا يبه والله مظلومه لاااااااا
ولكن في جمله جمدة الدم في عروق راشد
لا لاتتركوني معه لحالي ماجد لاتتركني مع راشد
راشد حقير وووحشششش"
حاول يتمالك نفسه ولما شافها بدت تفوق حطها على السرير وراح جاب لها كاس مويه
وشربها هوا وهي كانت ترجف من قربه بس طنشها
وهو خارج سحب المفتاح من باب الغرفه والتفت لها
وقال باستهزاء:هه مو ناقص تموتي عندي
ولاتحلمي ان راح يكون لك باب يتقفل عليكي غرفه لوحدك ماشي لكن مفتاح لاتحلمي
بماانك مجنونه وماتعرفي مصلحه نفسك والله انا اعّرفك هيا
وطلع مجروح هو ماكان قاصد يجرحها بس الكلام الي سمعه جرحه
وخلاه يحاول يرد اعتباره باي طريقه
"هه يعني مو بس تخاف مني ولا تكرهني هذي كمان تحتقرني وتشوفني وحش ياترى ايش الي سويته لها وخلاها تحس كذا والله شكله ياراشد معركتك معها طويله "
اما حور كانت تقول"هه شكله بداء يظهر على حقيقته تلاقيه تعب من تمثيل دور الطيب خلاص عاد له ثلاث ايام طيب معاكـــــــــ"
وقطع عليها حبل افكارها دخول راشد ومعاه صينيه اكل مهاهنت عليه جالسه ثلاث ايام بدون اكل
حط الصينيه على الطاوله وطلع من الغرفه كانه يأمرها انها تاكل
اتاففت حور لكنها انجبرت تاكل مو خوف منه لا وانما الجوع الي مارحمها
|