كاتب الموضوع :
بلازا
المنتدى :
القصص المكتمله
عبدالله وهو يمسح على راسها :بس شنو
رماح الي بدت ماتحس بالي تقوله من التعب:اااااااااااااااااه بدر خلاص مارح يرجع تركني ورااااااااااااااح اااااااه يابدر ليه تتركني ليه هنت عليك كيف يجيلك قلب تترك روحك حرررررررام الله يخليك تعال وخذني معاك انا مالي حياه بعدك لمتى بستحمل بعادك عني خلاص انا تعبت وكملت ببكى يقطع القلب
عبدالله الي مصدوم من الي يسمعه بس ماقدر راح مسكها وحضنها باقوى ماعنده وجلس يسمي عليها ويمسح على راسها
ويقرى قرآن لحد مانامت من التعب الجسدي والنفسي
وبعد حوالي ساعتين ولما هدت تماما
خرج من عندها مصــــــــــــــــــــــــــــدوم "في حب كذا في حب يخليك تتمنى الموت عشان تلحق الي تحب
في حب يخليك تعيش ثلاث سنين من عمرك "هوااا " تعيش وانت ميت يالله وش هالحب الي كان بينهم وش هالاخلاص الي بينهم بس انا لازم اعرف عنها كل شي والله وبدت تهبل بك رماح ياعبدالله
لاحووووووووووول ردينا على طير يالي تبي تتّلقف على حياتها تلّقف ماحد مسكك اما تحبها لا والف لا
انت شنو حمار ثور ماتحس ماكفاك الي جالك لازم تنهان وتنجرح كم مره عشان تفهم انه مافي حب بلاحب بلا وجع قلب"
بعد شهر من ولاده لجين
محمد وسلام مثل ماهم محمد يتجاهلها وهي تتجنبه تحس مالها وجهه تقابله
لمى الحمل تاعبها وودها تولد وهي في شهرها السادس وتفتك وخالد طلعت عيونه من هالوحام الي ماجا غير عليه
جنى مرررررررررروقه من الجامعه للبيت ومن البيت للجامعه
وعايـــــــــــــشه حياتها بالطول والعرض
نواف بدء يفكر جديا في خطبت جنى
بس الشغل ومستقبله ماخذ كل وقته
لجين رجعت بيتها هي ورشود الصغير الي صار عمره شهر
وماجد مبسوط عليهم بس مقهور مضطر يسافر بعد اسبوع عشان المعسكر بداء
رماح استعادت عافيتها بسبب اهتمام عبدالله بها
وهي ماتنكر جهوده كاخ فقط "هوا يطول" بس قاهرها ساير متسلطت ومتحكم بشكل يزهق كرهها في عيشتها من الاخر لاعن خيرها
عبدالله واااااه من عبدالله من بعد ذيك الليله عرف وتاكد ان رماح مارح تكون مجرد اخت او زوجه بس يحاول يكابر ويقسى ومرات يخرب عليها مثلا يمنعها من الطلعه او يطلب منها اشياء في اوقات غلط من الاخر يبي يزهقها في عمرها عشان تتركه ويرتاح لكن هل فعلا اذا تركته بيرتاح؟؟؟
رؤى وفيصل الحال من بعضوه حياتهم مالها طعم عايشين بس عشان ربي كاتب لهم يعيشو فيصل متأثر من خسارته للينا وندمان
وخلاص الايام عنده مثل بعض و الشي الوحيدالي مصبره هو تدريسه للينا وان كل محاضره له يفتح المايك الي جهتها قبل المحاضره بربع ساعه ويسمع اخر اخبارها وعلومها والاهم يسمع صوتها الي انحرم منه بغبائه
اما رؤى ماتقدر تنكر ان زياد لسه في قلبها برغم كل الي سواه لها بس لسه مالك قلبها وكيانها وكل حايتها
بس القدر فرقهم بسبب غباء وتفاهت زياد ولقافه رؤى وحبها المجنون له
راشد الي شغله وجنى ماخذين كل وقته
وتفكيره خصوصا انه داخل على صفقات جامده وقويه ياترفعه فوق ياتخسف فيه الارض
حور عايشه حياتها الهادئه من الجامعه للبيت ومن البيت للجامعه الي قاعد يزيد في حياتها هو عدد العرسان الي يرفضهم ابوها بدون سبب والي ماتدري عنهم
وخوفها من راشد الي بيزيد يوم عن يوم حتى صار هاجس "شكله حيقلب فوبيا"
ابو عبدالله وابو راشد شغلهم وسفراتهم اخذه كل وقتهم
ابو زياد مثلهم لكن الي مكدره ومنكد عليه مكالمه دارت بينه وبين زياد قبل كم يوم
""ابو زياد:هلا والله بولدي الغالي<ابو زياد يحاول يعوض زياد عن الظلم الي شافه في حياته سواء من ام ماجد ولا من العائله ككل فعشان كذا حنون معه حبتين خصوصا بعد وفاه ام زياد لانه شاف كيف زياد كان لها ابن بار ومخلص طول فتره مرضها>
زياد :هلابك يبه شلونك بشرني عنك وخواتي شلونهم ورشود
ابوزياد:كلنا زينين بس نتمنى شوفتك
زياد مااااااااااااااا اقدر لامستحيل ارجع اعيش عندكم وانكد على عيالي واعيشهم نفس المأساه
:والله مااقدر مضغوط في شغلي ................. يبه
ابو زياد حس ان ولده فيه شي:سم يبه
زياد:سم الله عدوك
زياد بدت دموعه تنزل وماقدر يكمل المكالمه وقفل السماعه هنا ابو زياد طار عقله ومات خوف على ولده وزاد خوفه انه يدق وزياد مايرد عليه
وبعد ربع ساعه تلفت فيها اعصاب ابو زياد
اخير الاخ رد
:وينك يابوك حرقت اعصابي وخوفتني عليك
زياد والحزن كاسيه:معليش يبه بس كنت بقولك ان
ابوه يحثه على الكلام :كمل تراك اتلفت اعصابي
زياد :يبه الله ماكتبلي اشوف ولدي مات قبل مااشوفه وو بدت دموعه تهل مثل المطر وامه بعد توفت يبه مابقالي احد راحت الي كانت منوره عمري وحياتي راحت الغاليه يبه ودخل في نوبه بكاء قطعت قلب ابوه المصدوم
:انا لله وانا اليه راجعون
اذكر الله ياولدي مادايم الاوجهه واحمدالله على كل حال
زياد بداء يهدء:الحمدلله معليش يبه نكدت عليك بس كان لازم تعرف يبه طلبتك ماابي احد يدري
ابوه:ولا يهمك يبه بس لازم ترجع اول كنت ساكت اقول بيصير عنده مره وعيال عاد كيفه وين مايبي يروح يروح لكن الحين لا يابوك لازم ترجع تعيش عندنا
زياد يبي يصرفه:يبه عطني فرصه لين اتوازن وانشاء الله ارجع البلاد يالله يبه مضطر امشي يبوني ضروري توصي شي
ابوه :لا ياولدي و عظم الله اجرك والله يهونها عليك انتبه على نفسك"
اما زياد بداء يتعود ع الوضع الجديد وانه ام واب في نفس الوقت عايش حياته عشان وصيه ريما عايش عشان عياله وبس عياله كبرو
وصار عمرهم 3 اشهر وجابو الجنان لزياد ان نام واحد صحي الثاني وان سكت واحد بكى الثاني الحين بدأت توضح لهم ملامح كانو اخذين عيون عمتهم حور لونها ازرق فيروزي مثل لون البحر
وفم امهم وخشم خالهم بدر ولون بشرة ابوهم بشرتهم بيضه على برونزاج يعني كانو مكس من الكل لكن الواضح انهم حيكونو نسخ مصغره من بدر لانهم مره مره يشبهو له
زياد يعشقهم لحد الجنون"
في شقه محمد
الايام تمر مثل بعض
يروح الصبح بدون مايقابل سلام ويرجع يتغدى معاها ويرجع ينام ويطلع العصر لدوامه وبعدها يرجع البيت ع الساعه 10 ليلا هلكان ويدور السرير
وسلام خلاص سارت تكره نفسها هي الي سوت فيه كذا بس مو قادره كل ماتتجرء وتقرر تحط النقط ع الحروف تنهار وتهرب بس خلاص
سته شهور كفايه مهما كان هوا له حقوق لازم ياخذها ومهما كان هي مرته ولازم تراعيه وتهتم فيه مو العكس ومحمد صبر عليها واتحملها ايش تتمنى اكثر من كذا خلاص قررت اليوم راح تكون لمحمد وتعتذر منه وتراضيه
وعلى الغدا
|