كاتب الموضوع :
بلازا
المنتدى :
القصص المكتمله
الباارت التاسع عشر
راح لها جري انقهر من نفسه كان المفروض يخفف سرعته ويستناها ويساعدها غصب عنها مهما كان هي بنت عمه
:رماح خير شو صار لك
رماح بتعب جسدي واضح:ابد بس حسيت بدوخه
عبدالله وبدون مايشاورها مسك يدها وسندها عليه عارف انه احرجها بس مو مهم المهم انها ماتتعب
رماح من لمسها حست برعشه قويه سرت بكل جسدها وماتت خجل واحراج مهما كان هاذي اول مره يمسكها فيها ومهما كان هو رجال غريب عنها
عبدالله شد على رماح وسندها لغايه ماوصلو السياره وفي السياره
رماح متسنده ع الكرسي ومغمضه عيونها تعبااااااااااااااااااانه تبي تنام وجوعانه
عبدالله:ها رماح كيفك الحين انشاء الله احسن
رماح:الحمدلله شكرا عبدالله تعبتك وعطلتك
عبدالله بعتب:ولو لاتقولي كذا انتي مهما كان بنت عمي
وام ليان ولا لك راي ثاني
رماح :لا تسلم
وبعد فتره
عبدالله:ايييييييييييه نسيت والله اني مخفه
نسيت اقولك ترى اخوك ماجد جاله ولد
رماح بفرحه:صدق والله فرحت له من قلبي يعني سرت عمه
عبدالله ابتسم لفرحها يالله قديش بريئه:ههه مبروك
رماح :الله يبارك فيك لا لازم اروح لها وازورها
عبدالله:لا مارح تروحين مكان اولا اليوم بيطلعوها من المستشفى على بيت اهلك وثانيا انتي
تعبانه ولازمك راحه ع الاقل خليها بكره او بعده
رماح:لا عيب اكيد بيزعل ماجد خصوصا انه مايدري اني كنت بالمستشفى
واكيد بيشيل بخاطره علي
وانا عاد كله ولازعل ماجد مقدر عليه
عبدالله زعل ماجد ماتقدرين عليه وانا بالطقاق الي يطق اهلي هييييييييييي وش بلاك اركد مالت عليك:خلاص كلميه اليوم واعتذري له بانك تعبانه
وبكره بتزورينها
رماح اففففففف غثيث بس زوجي مالت عليه :طيب
عبدالله ابتسم بانتصار
وراحو البيت وصعدو جناحهم واول ما دخلو استقبلتهم ليان الي طارت لحظن رماح
:مـــــــــــــــــــــــامــــــــــــــــــا وحشتيني
فين كنتي انا خفت عليكي
رماح بادلتها الحضن وجلست ع الكنب بتعب:حبيبتي انا تعبت شوي ورحت المستشفى
ليان:اففف انا مااحب المستشفى المستشفى يع
رماح خلاص جد جد تعبانه الود ودها تنام ع الكنبه من التعب:حبيبتي معليش انا بروح انام وبعدين اجلس معاكي طيب
ليان بدت شفايفها ترجف :لا انتي وحشتيني اجلسي معايا مالي شغل
رماح حنت عليها البنت هاذي تتعلق بسهوله وتخاف تفقد الي حولها فضغطت على نفسها:طيب حبيبتي وهاذي جلسه
وقامت فصخت العبايه وانفضت شعرها وجلست ع الكنب جنب ليان الي قاعده في حضنها ومتعلقه في رقبتها زي ا لي بجد خايفه تفقدها
عبدالله المشاعر متضاربه عنده انقهر لما بنته سفهته وراحت جري لرماح"هه شكله بدا يغار " ولما رماح نفضت شعرها حس قلبه طار من محله ورجع ولما رضخت لليان ومارضيت تزعلها برغم التعب الواضح على وجهها حس وده يروح ويرمي نفسه بحضنها
هييييييييييييييييييييييي انت انهبلت اقول قوم اطلع احسن لك لا تجيب العيد الحين
ااااااااااااااه احسن لي اطلع عن الهبل الي انا فيه
طلع عبدالله من الجناح وقال للخدامات يسوون لرماح شوربه خضاروارسل السواق يجيب الدوا
ورجع للجناح واااااااااه من الي شافه بجد رماح قطعت قلبه
لقاها نايمه مكانها وليان لسه بحضنهاوالتعب باين على وجهها
قلبه ماطاوعه يتركها
راح وشال ليان عنها
وشالها وهي من التعب ماحست فيه وودها غرفتها وحطها ع السرير
وغطاها وباس راسها"شكله تعود"وطلع عنها وهويفكر بشي واحد ميييييييين الي اعطته كليتها وليه حنا مانعرف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟<اه ياشين اللقافه>
وراح دق على ماجد
:هلا والله ببو راشد
ماجد بعتب:ايه اشوفك جيت انت ومرتك وشفتو راشد
عبدالله لا هذا غصب لازم اقوله الي صار وبجديه :ماجد يمك احد
ماجد:لا
عبدالله :اجل اسمع وبعدها احكم اذا بتعذرنا ولا لا
ماجد بخوف:قول
عبدالله :والله يوم ولدت مرتك تعبت علي رماح ووديتها المستشفى وضلت يومين ومالي غير ساعه مطلعها من المستشفى
ومادرت عن مرتك الامن ساعه واصرت الا تجي لها بس انا مارضيت لانها تعبانه ويالله تشيل عمرها
وانا انشغلت معها فاعذرنا ولاّ لك الحق نجيك بس عاد الظروف ياخوي
ماجد بخوف:وش صار لها وكيفها الحين
عبدالله تردد يقول لماجد عن سالفه الكليه ولا لا وبالاخر قرر انه يبي يعرف منها هي احسن:ابد بطنها عورتها ولقيتها مغمى عليها
ماجد بشك:لا يكون حامل وانت ماتدري
عبدالله بلع غصته أي هين حامل :لا وينك تونا بس الرجيمات الي ذابحتها عاد من متنها
ماجد بارتياح:أي والله رماح عاد يالله تنشاف ماتقول مره بتصك ال23
عبدالله عمرها 23 معلومه جديده:أي والله على قولتك
"عبدالله لو ماهي بنت عمه كان حتى أسم ابوها ماعرفه"
ماجد:عبود متاكد مافيها شي كايد
عبدالله:اصغر عيالك انا تقولي عبود
ماجد:طيب ياالشيخ اسمح لنا المهم هي وشلونها
عبدالله بصدق:والله هي نايمه الحين بس احسها بعدها تعبانه
ماجد:عبدالله الله يخليك انتبه لها ترى رماح مو من النوع الي يشتكي يعني لو بتموت من الالم مارح تقول
عبدالله تعلمني فيها اجل شهر ونص وساكته عن روحها بجد هبله
:انشاء الله يالله تامر على شي
ماجد :سلامتك
عبدالله رجع يقعد مع بنته على التلفزيون
شوي ويسمع تاوه قطع قلبه طار على غرفه رماح ولقاها ع الارض
راح لها وسندها الين حطها ع السرير:رماح الله يهداك ايش الي قومك من السرير انتي بعدك تعبانه
رماح مافيها حيل تتكلم:ابي مويه
عبدالله راح جاب لها من المطبخ كاس مويه وشربها هوا
ورجع حط راسها ع السرير
:رماح امشي برجعك المستشفى انتي لسه تعبانه
رماح:لا مو تعبانه بس وبدت تبكي "تبكي الالم الي تحسه تبكي بدر الي تركها تبكي حال زياد بعد ريما وبعد مافقد ولده<رماح كلمت زياد قبل كم يوم وماعجبها صوته واصرت تعرف السبب وعرفت ان ريما وولدها ماتو > اتاثرات مره لانه اخر شي بقي من بدر هو ريما ولحقته "
|